التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
أجدى في الشفاء ..
ها هو شهر رمضان قد انتهى، انتهى شهر الصيام والقيام والقرآن والبر والجود والإحسان
فيا عين جودي بالدمع من أسف على فراق ليالٍ ذات أنوار
على ليال لشهر الصوم ما جعلت إلا لتمحيص آثام وأوزار
ما كان أحسننا والشمل مجتمع منا المصلي ومنا القانت القاري
لكن من كان يعبد الله في رمضان فقط فإن رمضان يمضي،،،،ومن كان يعبد الله وحده فإن الله حي لا يموت ..
وإذا كنتِ قد أحببتِ رمضان، فاعلمى أن حسن العهد من الإيمان ..
ومن حُسن عهدك برمضـــان، ألا تنقضى ما بنيته من الصالحات فيه
فبنا نستعد لعامنا الإيماني الجديد الذي يبدأ من شوال،
لكي نستقيم على طاعة الرحمن طوال العام ولا نكون فقط من عُبـــَّاد رمضـــان
فنحن جميعًا في حاجة إلى أن يستمر حالنا هذا طوال العام على نفس النهج الذي كنا عليه في رمضان
ولئن كان شهر رمضان المبارك قد انتهى، فإن عمل المسلم لا ينتهي إلا بمفارقة روحه بدنه..
قال - عز وجل - لنبيه - صلى الله عليه وسلم -: "واعبد ربك حتى يأتيك اليقين"
ليس المطلوب أن تكونى بعد رمضان تمامًا
كما كنتِ في رمضان,,
فهذا من المحال، لكن المطلوب حقًا والمقصود بالاستمرار بعد رمضان:
* الهجران: أن تهجري كل حرام كنتِ مواظبًة عليه قبل رمضان من قول أو فعل.
* الزيادة: أن تكوني بعد رمضان خيرًا مما كنتِ قبله، فإذا كنتِ في مستوى طاعتك زائدًة عما كنت عليه قبل رمضان
فأنتِ ولاشك على الطريق الصحيح.
* المواظبة: أن تواظبِ على قراءة القرآن لا أن تكون علاقتك به شهرًا واحدًا في العام،
وتواصلي صيامك ليكون ثلاثة أيام من كل شهر أو كل اثنين وخميس من كل أسبوع،
وتعتادي استنشاق نسيم السحر بانتظام خاصة حين يضيق صدرك بالهواء الملوث الذي غشى الناس.
وعليكِ بــ الأصحاب الثلاثة
• الزمي الصالحين:شعارهم هيا بنا نؤمن ساعة
شاركيهم مجالس الذكر وأعمال الخير وهداية الخلق..
تزاوري معهم في الله وأحبيهم فيه.
اتخذي منهم إخوانا مقربين تستشيريهم وتستنصحيهم وتبثيهم أسرارك وهمومك
وحذاري من الغافلين:شعارهم: تعالوا نقتل أوقات فراغنا معًا..
مخالطتهم تكون بحساب.ومحاولة جذبهم إلى الطاعة..
مفارقتهم على الفور إذا انجروا ناحية العصيان.
• وفرَّى من العصاة: فرى منهم فرارك من الأسد خشية أن يفترسوا إيمانك
حين يوقعونك في ما وقعوا فيه من الآثام.
وليكن دورك معهم: أزيلي منكرهم فإن لم تقوي على إزالته فزيلي أنتِ عنهم..
وإلا نالتك العدوى وسرى إليك الوباء ..
وبهذا تفهمي وصية حبيبك وطبيبك صلى الله عليه وسلم: «لا تصاحب إلا مؤمنًا ولا يأكل طعامك إلا تقي.
اطرقي الحديد وهو ساخن
لأن قلبك.. حضر دمعك.. خشعت جوارحك.. انتسبتِ إلى العبَاد.. تأدبتِ مع رب العباد.. وصارت الفرصة سانحة أكثر من أي وقت مضى لتدركِ الهداية الدائمة وتحظى بكنزها المنشود,,
والثمن: ثبات في شوال إنما هو صبر أيام معدودات..
وصدِّقيني بعدها العجب العجاب.. وظهور المعجزات وروعة التحولات وإعلان ميلادك الجديد ..
لتلحقي بقطار المتقين.. وفرصتك اليوم قد لا تتكرر..
وإلا من يضمن لك الحياة إلى العام المقبل
من يفاوض ملك الموت عنك على تمديد أجلك وتأخير قبض روحك؟!
من أعطاك الأمان من نزول الموت فالآن الآن.. وإلا فإنمــا تقامري بعمرك!!
نــــــــــداء
يا من عدتِ بعد مضي الشهر إلى سالف العصيان والغدر
تمهَلي وشاوري عقلك وعاطفتك تجديهما يخاطبانك
ويهتفان فيك:ّكيف تعودي إلى سيئات طهَّرك الله منها
كيف تعاودي معاصي محاها الله من سجلات سيئاتك!! ،،أيعتقك الله من النار فتعودي إليها تقتحميها؟
أيبيِّض الله صحيفتك من الأوزار ثم تسوِّديها مرة أخرى بلا خجل أو اعتذار؟!
أتستبدلين بالقرب بعدًا و بالحب بغضًا!! ويحك!! أزُهدًا في الجنة أم رغبةً في النار؟!
أخيتي القادمة من شهر رمضان
عبر رمضان.. عرفت عيبك.. علمت من أين أُتيتِ،ومن أي باب هجم عليكِ العدو..
فهلا أعدتَ تحصين دفاعاتك،
وقد علَموك أن التكرار يعلِّم الأبرار..
أم أنها فورة حماسة وانتباهة نائم سرعان ما ترجع بعدها للسبات؟!
هل توبتك مشروع عُمرٍك أم أنه ذبابٌ حطَّ على أنفك سرعان ما يطير؟
اصدقيني واصدقي نفسك قبل أن تصدقيني:توبتك حال أم انفعال؟!حقيقة أم خيال؟
كان عمل النبي صلى الله عليه وسلم ديمة، وأحب الأعمال إليه ما دوووِم عليه وإن قلَّ،
ولهذا شرع صيام ست من شوال، وكوفئ العبد عليها بأن كانت في الثواب كصيام الدهر كله ..
قال رسول الله "من صام رمضان ثم أتبعه ستًّا من شوال، كان كصيام الدهر" [صحيح مسلم]
قال العلماء: وإنما كان ذلك كصيام الدهر؛ لأن الحسنة بعشر أمثالها، فرمضان بعشرة أشهر، والستة بشهرين،
والسر من وراء هذا الثواب العظيم أفشاه الإمام المناوي
حين قال: "خصَّ شوال لأنه زمن يستدعي الرغبة فيه إلى الطعام لوقوعه عقب الصوم، فالصوم حينئذ أشق، فثوابه أكثر"
ولا يلزم في صيام أيام الست أن يكون متتاليًا ولا أن يعقب يوم عيد الفطر مباشرة، بل يمكن صيامها بعده متتابعات أو متفرقات .. ولكن الأفضل أن تصام متتالية كما قال الإمام النووي.
أبشري يا صاحبة الداء
نبض إيمانك يتسارع..ضربات قلبك تعلو خوفًا من الوعيد وشوقًا إلى الحبيب..
دموع خشيتك تغسلك..آيات قرآنك تطهِّرك..
السعادة تغمرك.حلاوة الدواء ومتعة الاستشفاء في متناول يديك.
وما هذا إلا بركة الاستمرار وصدق الإصرار على مواصلة المشوار.
وأخيرًا مالم تقع إصابتك في مقتل فالعلاج يسير والشفاء ممكن.
كنز محبة الله ..
من حوافز استمرارك على الطاعة بعد رمضان ظفرك بكنز محبة الله،
فإن المداومة على العمل الصالح من أعظم أسباب نيل محبة الله
كما في الحديث: "وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه" [صحيح البخاري]
وإذا استمر العبد على الطاعة في شوال أحبه الله، وثمرات محبة الله لك لا تُحصى ..
هل حرم الله عبدًا,,أحبه من شيء؟
* هل يعذِّب الحبيب حبيبه؟!* هل يؤثر غيره عليه؟
* هل يشغله إلا فيما فيه نفعه وربحه؟* هل يريد منه غير صلاح دنياه وأخراه؟!
احذري شماتة الشيطان فيك!!
وكأني بالشيطان يهتف آخر ليلة من ليالي رمضان:
لا بأس أن تخرجوا من سلطاني شهرًا في العام ما دمتم ترجعون إليَّ في النهاية !
لست خائفًا من نور عما قليل ينطفئ .. من همة فائرة لأنها يومًا تموت!!
أيها المتراجعون الهاربون ..
يا من لا يثبتون على العهد وينكثون .. غفر الله لكم ..
أدخلتم السرور على قلب عدوكم، وملأتم بالحسرة قلب نبيكم !!
هنيئًا لكم .. الصفقة الخاسرة!!
كــــــــــوني عاقلة.
قال تعالى وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا [النحل: 92]
قال قتادة: فلو سمعتم بامرأة نقضت غزلها من بعد إبرامه لقلتم: ما أحمق هذه!
وهذا مثل ضربه الله لمن نكث عهده.
والنكث حقيقته نقض المفتول من حبل أو غَزْل، واستعير النكث لعدم الوفاء بالعهد،
كما استعير الحبل للعهد.
فمثل من ينقض العهد مثل امرأة حمقاء ضعيفة العزم والرأي، تفتل غزلها ثم تنقضه،
وهو تشبيه يفيض بالتحقير والترذيل والتعجب، ويشوِّه الأمر في النفوس ويقبِّحه إلى القلوب، وهو مراد الله في هذه الآية،
ليردع عباده عن هدم ما بنوه وإلا ضاعت أعمارهم في مالا فائدة فيه!
أخيتي
.. إذا ذكرت ظمأ هواجرك.. وتعبك.. وكظم غيظك.. وترتيل آياتك آناء الليل وأطراف النهار طوال شهر كامل،
فلا بد
أنه سيشقُّ عليك أن تبدِّديه، فأنتِ أعقل من أن تسكبي اللبن على التراب، أو تنثري الجوهر في أكوام الطين!!
« عليكِ بالبداية بالقليل بل باليسير..وعدم الاندفاع..مهما رأيت من نفسك قبولا..ففي البدايات ..
لا حكم لما تجديه في نفسك من محبة للعمل أو حبا في الزيادة ..
فقد يكون من مداخل الشيطان..وخفايا النفس المخادعة..فكوني على حذر بل أشد الحذر..
فهذا قاصمة الظهر ..!
وهذا بداية الانحدار ..!
واصبري على القليل ..ما دمتي في البدايات..وما دامت قدمك لم تثبت على العمل..
مره تعمل العمل ومرة تزيد ومرة لا تعمله ومره تؤجل..!
فكوني على حذر..وأجلي مسألة الزيادة..وحتى فيما بعد..تكون الزيادة بتدرج
ومن الثــوابــت
التي سنثبُت عليها
بعد رمضـان إن شـاء الله تعالى ..
1) إصلاح الفرائـــض .. بشدة المحافظة على الصلوات الخمس في أول وقتها، ولاسيما صلاة الفجر ..
يقول الله تعالى في الحديث القدسي ".. وما تقرب إلي عبدي بشيء أحب إلي مما افترضت عليه" [رواه البخاري]
والمحافظة على ركعتين قبل الفجر والدعـــاء وقت السحر .. ثمَّ الجلوس من بعد الفجر إلى الشروق وقول أذكـــار الصبـــاح، فتكون قد أصلحت نهارك وحصلَّت رصيد إيماني عال مع بداية يومك.
2) إصلاح الحـــال مع القرآن .. قال تعالى {وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآَنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلَا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلَّا خَسَارًا} [الإسراء: 82] ..
فالقرآن يُطهِّر قلبك من أثر الذنوب التي تقف حائلاً بينك وبين ربك جلَّ وعلا، وبه تتنزل الرحمة التي لن تتمكن من العمل إلا بها ..
لذا عليك أن تهتمي بإصلاح الجوانب الخمسة التي يحدث بها هجر للقرآن، وهي:
أ) إصلاح التلاوة .. فلا يقل وردك بحال من الأحوال عن جزء يوميًا .. وإن فاتك وردك يومًا، تعوضيه بقراءة ثلاثة أجزاء في اليوم الذي يليه .. وتُقسِّمي على نفسك ألا يمر عليك شهر إلا وقد ختمتِ تلاوة القرآن.
ب) سمـــاع القرآن .. فتتأملي وتُسمِّعي قلبك الآيات التي تُتلى، بالأخص في الصلوات الجهرية .. وتُخصصي وقت لسماع القرآن بتدبُّر
ج) التدبُّر .. قال تعالى { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآَنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا} [محمد: 24] ..
فالتدبُّر هو الذي سيفتح الأقفال التي على قلبك، فعليك أن تُدوِّني الآيات التي أستوقفتك وتقرأي تفسيرها بعد ذلك
وأنزِلي نفسك منزلة المُخاطب .. يقول ابن القيم في الفوائد "إذا أردت الانتفاع بالقرآن فاجمع قلبك عند تلاوته وسماعه، وأَلْقِ سمعك، وأحضر حضور من يخاطبه به من تكلم به سبحانه منه وإليه، فإنه خطاب منه لك على لسان رسوله،
قال تعالى { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ} [ق: 37] "
د) التحــاكم إلى القرآن .. يقول تعالى {فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا} [النساء: 65] ..
فلابد أن تخضعي لحكم الله عز وجلَّ، في كل صغيرة وكبيرة في حياتك
هـ) الاستشفـــاء بالقرآن .. فترقي بدنك وقلبك بالقرآن.
3) الذكر .. قال تعالى { تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالْأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا} [الإسراء: 44] ..
فخُتمت الآية باسمي الله تعالى: الحليم والغفور، وهذا يدُل على أن من لا يذكر الله تعالى مُستحقٌ للعقوبة ..
فالله عز وجلَّ حليمٌ على من لا يُسبِّح، وغفورٌ لمن يُسبِّح.
لذا لابد أن يكون لك ورد ثابت للذكر .. من تسبيح واستغفــار وصلاة على النبي وتهليل وتحميد وحوقلة والباقيات الصالحات وأذكار الصباح والمساء، بالأخص في تحركاتك وتنقلاتك ..
والذكر من أسباب الثبـــات،
كما قال تعالى { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [الأنفال: 45]
4) الصُحبـــــة الصـــالحة .. يقول تعالى {وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا} [الكهف: 28] ..
فالغربة ثقيلة، والإنسان بحاجة إلى التواجد داخل جو إيماني يُنشطه على فعل الطاعات
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
قرآن كريم كامل استماع وتحميل مباشر بصوت اكثر من قارئ جزء 7 | سلمى سالم8 | القرآن الكريم | 694 | 22-04-2020 07:05 AM |
قرآن كريم كامل استماع وتحميل مباشر بصوت اكثر من قارئ جزء 3 | سلمى سالم2 | القرآن الكريم | 446 | 22-04-2020 07:02 AM |
القران الكريم كاملاً بصوت السديس .mp3 - استماع وتحميل | Admin | القرآن الكريم | 9 | 11-01-2019 06:57 PM |
القران الكريم كاملاً بصوت الحصري 2025 .mp3 - استماع وتحميل | Admin | القرآن الكريم | 8 | 05-10-2018 12:23 AM |
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع