أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة


بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

فَصْل فِي شَرْحِ مَعَانِي أَسْمَائِهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة


(محمــــــد)

اسْمُ مَفْعُولٍ مِنْ حَمِدَ فَهُوَ مُحَمّدٌ إذَا كَانَ كَثِيرَ الْخِصَالِ الّتِي يُحْمَدُ عَلَيْهَا
وَلِذَلِكَ كَانَ أَبْلَغ مِنْ مَحْمُودٍ فَإِنّ مَحْمُودًا مِنْ الثّلَاثِيّ الْمُجَرّدِ
وَمُحَمّدٌ مِنْ الْمُضَاعَفِ لِلْمُبَالَغَةِ
فَهُوَ الّذِي يُحْمَدُ أَكْثَرَ مِمّا يُحْمَدُ غَيْرُهُ مِنْ الْبَشَرِ




وَلِهَذَا - وَاَللّهُ أَعْلَمُ - سُمّيَ بِهِ فِي التّوْرَاةِ
لِكَثْرَةِ الْخِصَالِ الْمَحْمُودَةِ الّتِي وُصِفَ بِهَا هُوَ وَدِينُهُ وَأُمّتُهُ فِي التّوْرَاةِ
حَتّى تَمَنّى مُوسَى عَلَيْهِ الصّلَاةُ وَالسّلَامُ أَنْ يَكُونَ مِنْهُمْ

( أَحْمَدُ )
وَأَمّا أَحْمَدُ فَهُوَ اسْمٌ عَلَى زِنَةِ أَفْعَلِ التّفْضِيلِ مُشْتَقّ أَيْضًا مِنْ الْحَمْدِ .
وَقَدْ اخْتَلَفَ النّاسُ فِيهِ هَلْ هُوَ بِمَعْنَى فَاعِلٍ أَوْ مَفْعُولٍ ؟
فَقَالَتْ طَائِفَةٌ هُوَ بِمَعْنَى الْفَاعِلِ
أَيْ حَمْدُهُ لِلّهِ أَكْثَرُ مِنْ حَمْدِ غَيْرِهِ لَهُ
فَمَعْنَاهُ أَحْمَدُ الْحَامِدِينَ لِرَبّهِ وَرَجّحُوا هَذَا الْقَوْلَ

[ تفسير معنى المتوكل ]
وَأَمّا اسْمُهُ الْمُتَوَكّلُ فَفِي صَحِيحِ الْبُخَارِيّ عَنْ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ:

قَرَأْت فِي التّوْرَاةِ صِفَةَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ مُحَمّدٌ رَسُولُ اللّهِ عَبْدِي وَرَسُولِيُ سَمّيْتُهُ الْمُتَوَكّلَ لَيْسَ بِفَظّ وَلَا غَلِيظٍ وَلَا سَخّابٍ فِي الْأَسْوَاقِ وَلَا يَجْزِي بِالسّيّئَةِ السّيّئَةَ بَلْ يَعْفُو وَيَصْفَحُ وَلَنْ أَقْبِضَهُ حَتّى أُقِيمَ بِهِ الْمِلّةَ الْعَوْجَاءَ بِأَنْ يَقُولُوا : لَا إلَهَ إلّا اللّهُ

وَهُوَ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَحَقّ النّاسِ بِهَذَا الِاسْمِ لِأَنّهُ تَوَكّلَ عَلَى اللّهِ فِي إقَامَةِ الدّينِ تَوَكّلًا لَمْ يُشْرِكْهُ فِيهِ غَيْرُهُ .

[ تَفْسِيرُ الْمَاحِي ]
وَأَمّا الْمَاحِي وَالْحَاشِرُ وَالْمُقَفّي وَالْعَاقِبُ فَقَدْ فُسّرَتْ
فِي حَدِيثِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعَمٍ
فَالْمَاحِي : هُوَ الّذِي مَحَا اللّهُ بِهِ الْكُفْرَ
وَلَمْ يَمْحُ الْكُفْرَ بِأَحَدٍ مِنْ الْخَلْقِ مَا مُحِيَ بِالنّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ
فَإِنّهُ بُعِثَ وَأَهْلُ الْأَرْضِ كُلّهُمْ كَفّارٌ إلّا بَقَايَا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ
وَهُمْ مَا بَيْنَ عُبّادِ أَوْثَانٍ وَيَهُودَ مَغْضُوبٍ عَلَيْهِمْ وَنَصَارَى ضَالّينَ وَصَابِئَةٍ دَهْرِيّةٍ لَا يَعْرِفُونَ رَبّا وَلَا مَعَادًا
وَبَيْنَ عُبّادِ الْكَوَاكِبِ وَعُبّادِ النّارِ
وَفَلَاسِفَةٍ لَا يَعْرِفُونَ شَرَائِعَ الْأَنْبِيَاءِ وَلَا يُقِرّونَ بِهَا
فَمَحَا اللّهُ سُبْحَانَهُ كل هذا
ظَهَرَ دِينُ اللّهِ عَلَى كُلّ دِينٍ وَبَلَغَ دِينُهُ مَا بَلَغَ اللّيْلُ وَالنّهَارُ
وَسَارَتْ دَعْوَتُهُ مَسِيرَ الشّمْسِ فِي الْأَقْطَار .

[ تَفْسِيرُ الْحَاشِرِ ]
وَأَمّا الْحَاشِرُ فَالْحَشْرُ هُوَ الضّمّ وَالْجَمْعُ فَهُوَ الّذِي يُحْشَرُ النّاسُ عَلَى قَدَمِهِ فَكَأَنّهُ بُعِثَ لِيُحْشَرَ النّاس .

[ تَفْسِيرُ الْعَاقِبِ ]
وَالْعَاقِبُ الّذِي جَاءَ عَقِبَ الْأَنْبِيَاءِ فَلَيْسَ بَعْدَهُ نَبِيّ فَإِنّ الْعَاقِبَ هُوَ الْآخِرُ فَهُوَ بِمَنْزِلَةِ الْخَاتَمِ وَلِهَذَا سُمّيَ الْعَاقِبَ عَلَى الْإِطْلَاقِ أَيْ عَقِبَ الْأَنْبِيَاءِ جَاءَ بِعَقِبِهِمْ .

[ تَفْسِيرُ الْمُقَفّي ]
وَأَمّا الْمُقَفّي فَكَذَلِكَ وَهُوَ الّذِي قَفّى عَلَى آثَارٍ مَنْ تَقَدّمِهِ فَقَفّى اللّهُ بِهِ عَلَى آثَارِ مَنْ سَبَقَهُ مِنْ الرّسُلِ وَهَذِهِ اللّفْظَةُ مُشْتَقّةٌ مِنْ الْقَفْوِ يُقَالُ قَفَاهُ يَقْفُوهُ إذَا تَأَخّرَ عَنْهُ وَمِنْهُ قَافِيَةُ الرّأْسِ وَقَافِيَةُ الْبَيْتِ
فَالْمُقَفّي : الّذِي قَفّى مَنْ قَبْلَهُ مِنْ الرّسُلِ فَكَانَ خَاتَمَهُمْ وَآخِرَهُمْ .

[ نَبِيّ التّوْبَة ]
وَأَمّا نَبِيّ التّوْبَةِ فَهُوَ الّذِي فَتَحَ اللّهُ بِهِ بَابَ التّوْبَةِ عَلَى أَهْلِ الْأَرْضِ
فَتَابَ اللّهُ عَلَيْهِمْ تَوْبَةً لَمْ يَحْصُلْ مِثْلُهَا لِأَهْلِ الْأَرْضِ قَبْلَهُ .
وَكَانَ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَكْثَرُ النّاسِ اسْتِغْفَارًا وَتَوْبَةً
حَتّى كَانُوا يَعُدّونَ لَهُ فِي الْمَجْلِسِ الْوَاحِدِ:
( مِائَةَ مَرّة ٍ رَبّ اغْفِرْ لِي وَتُبْ عَلَيّ إنّكَ أَنْتَ التّوّابُ الْغَفُورُ)
وَكَانَ يَقُولُ (يَا أَيّهَا النّاسُ تُوبُوا إلَى اللّهِ رَبّكُمْ
فَإِنّي أَتُوبُ إلَى اللّهِ فِي الْيَوْمِ مِائَةَ مَرّةٍ)
وَكَذَلِكَ تَوْبَةُ أُمّتِهِ أَكْمَلُ مِنْ تَوْبَةِ سَائِرِ الْأُمَمِ وَأَسْرَعُ
وَكَانَتْ تَوْبَةُ مَنْ قَبْلَهُمْ مِنْ أَصْعَبِ الْأَشْيَاءِ حَتّى كَانَ مِنْ تَوْبَةِ بَنِي إسْرَائِيلَ مِنْ عِبَادَةِ الْعِجْلِ قَتْلُ أَنْفُسِهِمْ وَأَمّا هَذِهِ الْأُمّةُ فَلِكَرَامَتِهَا
عَلَى اللّهِ تَعَالَى جَعَلَ تَوْبَتَهَا النّدَمَ وَالْإِقْلَاعَ
.

[ نَبِيّ الْمَلْحَمَة ]
وَأَمّا نَبِيّ الْمَلْحَمَةِ فَهُوَ الّذِي بُعِثَ بِجِهَادِ أَعْدَاءِ اللّهِ
فَلَمْ يُجَاهِدْ نَبِيّ وَأُمّتَهُ قَطّ مَا جَاهَدَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَأُمّتُهُ
وَالْمَلَاحِمُ الْكِبَارُ الّتِي وَقَعَتْ وَتَقَعُ بَيْنَ أُمّتِهِ وَبَيْنَ الْكُفّارِ لَمْ يُعْهَدْ مِثْلُهَا قَبْلَهُ فَإِنّ أُمّتَهُ يَقْتُلُونَ الْكُفّارَ فِي أَقْطَارِ الْأَرْضِ عَلَى تَعَاقُبِ الْأَعْصَارِ
وَقَدْ أَوْقَعُوا بِهِمْ مِنْ الْمَلَاحِمِ مَا لَمْ تَفْعَلْهُ أُمّةٌ سِوَاهُمْ .

[ نَبِيّ الرّحْمَة ]
وَأَمّا نَبِيُ الرّحْمَةِ فَهُوَ الّذِي أَرْسَلَهُ اللّهُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ
فَرُحِمَ بِهِ أَهْلُ الْأَرْضِ كُلّهُمْ
مُؤْمِنُهُمْ وَكَافِرُهُمْ
أَمّا الْمُؤْمِنُونَ فَنَالُوا النّصِيبَ الْأَوْفَرَ مِنْ الرّحْمَةِ
وَأَمّا الْكُفّارُ فَأَهْلُ الْكِتَابِ مِنْهُمْ عَاشُوا فِي ظِلّهِ وَتَحْتَ حَبْلِهِ وَعَهْدِهِ
وَأَمّا مَنْ قَتَلَهُ مِنْهُمْ هُوَ وَأُمّتُهُ فَإِنّهُمْ عَجّلُوا بِهِ إلَى النّارِ
وَأَرَاحُوهُ مِنْ الْحَيَاةِ الطّوِيلَةِ الّتِي لَا يَزْدَادُ بِهَا
إلّا شِدّةَ الْعَذَابِ فِي الْآخِرَةِ .

[ الْفَاتِح ]
وَأَمّا الْفَاتِحُ فَهُوَ الّذِي فَتَحَ اللّهُ بِهِ بَابَ الْهُدَى بَعْدَ أَنْ كَانَ مُرْتَجًا
وَفَتَحَ بِهِ الْأَعْيُنَ الْعُمْيَ وَالْآذَانَ الصّمّ وَالْقُلُوبَ الْغُلْفَ
وَفَتَحَ اللّهُ بِهِ أَمْصَارَ الْكُفّارِ
وَفَتَحَ بِهِ أَبْوَابَ الْجَنّةِ
وَفَتَحَ بِهِ طُرُقَ الْعِلْمِ النّافِعِ
وَالْعَمَلِ الصّالِحِ
فَفَتَحَ بِهِ الدّنْيَا وَالْآخِرَةَ وَالْقُلُوبَ وَالْأَسْمَاعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَمْصَارَ .

[ الْأَمِين ]
وَأَمّا الْأَمِينُ فَهُوَ أَحَقّ الْعَالَمِينَ بِهَذَا الِاسْمِ
فَهُوَ أَمِينُ اللّهِ عَلَى وَحْيِهِ وَدِينِهِ
وَهُوَ أَمِينُ مَنْ فِي السّمَاءِ وَأَمِينُ مَنْ فِي الْأَرْضِ
وَلِهَذَا كَانُوا يُسَمّونَهُ قَبْلَ النّبُوّةِ الْأَمِينَ .

[ الضّحُوكَ الْقَتّال ]
وَأَمّا الضّحُوكُ الْقَتّالُ فَاسْمَانِ مُزْدَوَجَانِ لَا يُفْرَدُ أَحَدُهُمَا عَنْ الْآخَرِ
فإنه ضحوك في وجوه المؤمنين غير عابس ولا مقطب.
.. قتال لأعداء الله لا تأخذه فيهم لومة لائم.

[ الْبَشِيرُ ]
وَأَمّا الْبَشِيرُ فَهُوَ الْمُبَشّرُ لِمَنْ أَطَاعَهُ بِالثّوَابِ
وَالنّذِيرُ الْمُنْذِرُ لِمَنْ عَصَاهُ بِالْعِقَابِ


[ الْمُنِير ]
وَالْمُنِيرُ هُوَ الّذِي يُنِيرُ مِنْ غَيْرِ إحْرَاقٍ
بِخِلَافِ الْوَهّاجِ فَإِنّ فِيهِ نَوْعُ إحْرَاقٍ وَتَوَهّجٍ .


وَقَدْ سَمّاهُ اللّهُ عَبْدَهُ فِي مَوَاضِعَ مِنْ كِتَابِهِ مِنْهَا قَوْلُه :
{ وَأَنّهُ لَمّا قَامَ عَبْدُ اللّهِ يَدْعُوهُ } [ الْجِنّ : 20 ]
وَقَوْلُهُ { تَبَارَكَ الّذِي نَزّلَ الْفُرْقَانَ عَلَى عَبْدِهِ } [ الْفُرْقَانُ : 1 ]
وَقَوْلُهُ { فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى } [ النّجْمُ 10 ]
وَقَوْلُهُ { وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمّا نَزّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا } [ الْبَقَرَةُ 23 ]

وَثَبَتَ عَنْهُ فِي الصّحِيحِ أَنّهُ قَالَ أَنَا سَيّدُ وَلَدِ آدَمَ [ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ]
وَلَا فَخْرَ وَسَمّاهُ اللّهُ سِرَاجًا مُنِيرًا
وَسَمّى الشّمْسَ سِرَاجًا وَهّاجًا .

بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة


الحلقات السابقة من سيرة الحبيب من زاد المعاد لابن القيم
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الاولى

بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة االثانية


بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الثالثة

بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الرابعة

بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة
المراجع

كتاب : زاد المعاد في هَدْي خير العباد
المؤلف : محمد بن أبي بكر بن أيوب بن سعد شمس
الدين ابن قيم الجوزية



بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة




إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

جزاكي الله خيرا
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
#3

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

جزاكى الله خيرا

#4

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياه الروح 5
جزاكي الله خيرا
جزانا واياكِ وبارك الله فيكِ وتقبل منا ومنكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#5

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

بارك الله فيك غاليتي وجعله بميزان حسناتك

إظهار التوقيع
توقيع : جنا حبيبة ماما
#6

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

بارك الله فيكي حبيبتي
إظهار التوقيع
توقيع : ام سيف 22
#7

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#8

افتراضي رد: بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الخامسة

جزاكم الله خيرا



قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم مرمورة قصص الانبياء والرسل والصحابه
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الثالثة أم أمة الله السنة النبوية الشريفة
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الاولى أم أمة الله السنة النبوية الشريفة
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة االثانية أم أمة الله السنة النبوية الشريفة
بمناسبة شهر رمضان المبارك نتابع سوياً حياة وصفات رسول الله صلى الله عليه وسلم من كتاب زاد المعاد للشيخ ابن القيم رحمه الله كل عام وانتم بخير. الحلقة الرابعة أم أمة الله السنة النبوية الشريفة


الساعة الآن 01:37 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل