القصة الاولى:.
سبحان الله فيما خلق....
هذه قصه واقعيه حقيقيه من الواقع الحديث , حدثت في احدى دول الخليج وهي كالتالي:
امرأه حامل وعندما وصلت تقريبا في الشهر الخامس
ذهبت كالعاده للمستشفى , عملت لها الطبيبه الأشعه التلفزيونيه ( سونار ) , فوجئت الطبيبه
بوجود ماده سوداء تحيط بالجنين , مما سبب عدم وضوح رؤية الجنين
فخشت الطبيبه من حدوث مكروه للجنين و ولم تكن تعلم ما هذا الكائن الذي يوجد في بطن الأم ,
فاستشارة الاطباء , وتعجب الجميع من هذه الحاله , لانهم لم يستطيعوا تحديد هذا الشئ .
( ما هذا الشئ الأسود ال
محيط بالجنين ) , فطلبوا من الأم ان تجهض الجنين و لكنها رفضت بشده
وجعلوا يقنعوها الطبيب تلو الاخر , لكنها اصرت على موقفها , وفي نفس الوقت كانت خائفة جدا في طول فترة الحمل.
وعند دخولها شهرها التاسع و قررت السفر الى احدى الدول الأوروبيه ذلك خوفا أن يكون مرضا ما بسبب هذه الماده السوداء الغريبه ال
محيطه بالجنين ,وكذلك بسبب خوفها على الجنين من أي مرض قد لا يستطيع الأطباء علاجه ...
وحانت ساعة الولاده ...
سبحان ما صورت يد الخالق جل شأنه
واذا بتلك المادة السوداء تقدم رأس الجنين والأطباء في ذهول وخوف
واذا بهذه الماده
شعر رأس الجنين
وهي بنت
وكان
شعرها طويلا جدا
فهو الذي كان يحيط بالجسم
وكانت الطفله ايه في الجمال
القصة الثانية:.
ذهب أحد الشبان إلى السوق لعل أحد البنات تأخذ رقمه وبالفعل بعد وقت طويل أخذت إحدى الفتيات رقمه واتصلت عليه ثم أخذ الشاب يغرقها بالكلمات العذبة الجميلة وبعد ذلك ذهب للكلية ليراها فذهب معها ثم طلب منها أن تأتي معه إلى شقة لكنها رفضت وقالت : الحافلة ستذهب عما قريب , فقال لها : إذا جاء موعد الحافلة سآتي بك , فذهبت معه إلى الشقة ثم فعل بها الفاحشة ثم قال لها سأخرج لأحضر المرطبات فخرج وأقفل الباب ولكنه في الطريق صدم أحد عمال البناء فأخذته الشرطة للتحقيق معه والفتاة لوحدها في الشقة المقفلة ثم رمي بالشاب في السجن فاتصل بصديق له عنده مفتاح للشقة وأخبره بالقصة وقال له : أريدك أن تذهب إلى الفتاة وتوصلها إلى الكلية , فذهب هذا الصديق فرحاً لأنه وجد فريسة له وأخذ معه السكين فذهب إليها وفتح الباب وفوجئ لما رآه , ماذا رأى ؟ وجد أن الفتاة هي أخته وأخذت الفتاة ترجوه وتتوسل إليه وأنها لن تكررها فلم يستطع تحمل ذلك فما كان منه إلا أن غرز السكين في قلبها وانتظر إلى أن أتى ذلك الشاب من السجن ورآها مقتولة , فقال له الصديق : أهذا تفعل أيها الخائن فقتله هو الآخر ثم ألقي القبض عليه وأعدم هو كذلك , فانظروا رقم هاتف ألقي في السوق نتيجته قتل ثلاثة أشخاص فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
القصة التالثة:.
اتصل أحد الشبان بإحدى الفتيات وطلب منها أن يحضر إليها ليزنيها فوافقت فاتفقا على موعد ولما حان وقت الموعد اتصل الشاب بصديقه وأخبره بالقصة وطلب منه أن يحرسه إذا جاء أحد يتصل عليه بالهاتف النقال فدخل الشاب والصديق ينتظره في الخارج ثم خرج فذهبا وفي اليوم التالي أتى شاب آخر ليزني فتاة أخرى واتصل على نفس ذلك الصديق الذي حرس ذلك الشاب وطلب منه أن يحرسه فوافق وانطلقا فلما وصلا وأراد ذلك الشاب أن ينزل ليفعل فعلته رأى صديقه يبكي وقال له : مذا بك لماذا تبكي ؟ قال الصديق : بالأمس أتى إلي شاب يريدني أن أحرسه ليزني فتاة وها أنت ذاهب لتزني بأخته , فبكى ذلك الشاب أيضاً وكان ذلك سبباً لهدايتهما. ربي يهدي الجميع ان شاء الله
منقول