سورة الرحمن تلاوةالشيخ محمد رفعت

علـّـمَ القرآن
عَـلـّـم الإنسان القرآن
بحُـسبان
يجريان بحساب مقدّر في بروجهما
النّجم
النبات الذي ينجم ولا ساق له
يسجدان
ينقادان لله فيما خُـلِقا له
وضع الميزان
شرَع العدل وأمر به الخلق
ألا تطْغَوْا
لئلاّ تتجاوزوا العدل والحقّ
بالقسْط
بالعدْل
لا تـُـخْـسِروا الميزان
لا تنقصوا مَوْزون الميزان
الأرض وضعها
خلقها محفوظة عن السماء
ذات الأكمام
أوعية الثمر وهي الطلْع
ذو العَصْف
القِـشْـر أو التـّـبْن أو الوَرَق اليابس
الرّيحان
النبات المشموم الطيّب الرّائحة
آلاء ربّكما
نعمِه تعالى
تكذبان
تكفران أيها الثقلان
صلصال
طين يابس يُسمع له صلصلة
كالفخّار
هو الطين يُحرَق حتى يتحجّر
مارج
لهبٍ صافٍ لا دخان فيه
مَرَج البحرين
أرْسَل العـذب والمِلح في مجاريهما
يلتقِـيان
يتجاوران أو يلتقي طرفاهما
بيْنهما برْزخ
حاجز أرضي أو من قدرته تعالى
لا يبْغِيان
لا يطغى أحدهما على الآخر بالمُـمَـازحَة
له الجوار
السّـفـن الجارية
المنشئات
المرفوعات الشّرُع (القلوع)
كالأعلام
كالجبالالشّاهقة أو القصور
فان
هالك
ذو الجلال
العظمة والاستغناء المطلق
الإكرام
الفَـضْـل التام
في شأن
يأتي بأحوالٍ ويذهب بأحوالٍ بالحكمة
سنفرُغ لكم
سنقصِد لمحاسَبتكم بعد الإهمال
أيها الثقلان
الإنس والجنّ
تنفذوا
تخرجوا هربا من قضائي
فانفذوا
فاخرجوا (أمر تعجيز)
بسلطان
بقوّة وقهر، وهيهات . . !




شواظ
لهب خالص لا دخان فيه
نحاس
صُـفْـرٌ مُذاب أو دخان بلا لهَب
فكانت وردة
كالوردة في الحمرة
كالدّهان
كدُهْن الزيت في الذوبان
بسيماهم
بسواد الوجوه، وزرقة العيون
فيؤخذ بالنّواصي
بشعور مقدّم الرّءوس
حميم آن
ماءٍ حارتناهى حرّه
جنّـتان
بستان داخل القصر وآخر خارجه
ذواتا أفنان
أغصان . أو أنواع من الثمار
عينان
التسْـنيم والسلسبيل
زوجان
صِنفان : معروف وغريب
استبرق
غليظ الديباج
جنى الجنـّـتـيْـن
ما يُجنى من ثمارهما
دان
قريب من يد المتناول
قاصرات الطّرف
قصَرْنَ أبصارَهنّ على أزواجهنّ
لم يطمثهنّ
لمْ يفـتضّهنّ قبل أزواجهنّ
ومن دونهما جنـّـتان
أعلى أو أدنى من السابقـتـيْن
مدهامّـتان
خضراوان شديدتا الخضرة
نضّاختان
فوّارتان بالماء لا تنقطعان
خيرات حسان
خيّرات الأخلاق حِسان الوُجوه
حور
نساءٌ بيض حِسان
مقصورات في الخِيام
مخدّرات في بيوت من اللؤلؤ
رفرف
وسائد أو فُرُش مُرتفعة
عبقريّ
بُسطٍ ذات خمْل رقيق
تبارك
تعالى . أو كثـُـرَ خيْرُه وإحسانه
ذي الجلال
العظمة والإستغناء المُطلق
الإكرام
الفضل التام والإحسان