المراة مثل التفاحة التى أخرجت أدم من الجنه وأقيقظت عبقرية نيوتن
ورفاقة ..فالمراة كائن يجمع ما بين النقائض والتقائض ولذيها القدرة على
تحطيم نفسها او النجاة بحطامها فى الحظة الاخيرة...؟
فتناقض المراة هويونفورم حالتها الوجدانية فأغلب النساء اللاتي يرغبن
فى نيل الشىء ونقيضه يحترقن مابين نارى ,الرغبة والاختيار. فيصابن
بمضاعفات والتهابات الحيرة المزمنة فهن عادة تائهات مابين سيبلين لا
يلتقيان...واللى تحيره خيره ...؛؛
فالقدرة على الاختيار الصائب أصعب أختيار يواجه القوارير ..فسوء انتقاء
حواء وطمعها فيما هو أخلد وأكثر من الجنة شرد ,عيالها, فألزمتها محكمة العدل الالهي ,كن فيكون , ببقائها فى بيت الطاعة.. الدنيا,...؛؛
تتجسد المراة بعد , خرابها مالطة وأفعال الاونطه , في صورة الضحية أو
الشهيدة فهى دائما تلقى بأخطائها على الاخرين بحجة أنهم سبب ارتكابها
لخطاياها.. فتتحول من كونها رسول الانوثة والسكن والمودة والرحمة بما
تحمله من دلال وطيبة داخل مملكة الرجال الى سفيرة التوابا الخبيثة والمكر
والدهاء فتتخذ من الوداعة المصطنعة والحنان الزائف والرومانسية الباهتة
أقنعة تتخفي ورائها دوافعها وميولها واتجاهاتها وخيالاتها المريضة..فالمراة
كائن ومانسي , ع الريحة, ويغلب عليها أحيانا حب التملك والسيطرة والتسلط
والتمرد لكي تعتلى عرش القصر مستخدمة لتحقيق مأربها فى ذلك فنون دبلوماسيتها المطعمة بأمصال المراوغة , وكهن النسون.. فأمل حياتها الوحيد
أن يصبح الرجل لعبتها ..وان فشلت تصب عليه لعنتها..فهى ملهمته ومعذبته..
وان كان عندكم شك ..؟؛ اسألوا.. :كيد النسا,.؛