علاج نهائي للجلطة الدماغية
The stroke treatment
يطلب العلاج على العنوان الإلكتروني التالي
-----------------------------------
مقدمة هامة للدكتور
بداية ، تعمدنا إهمال وغض النظر على بعض الجزئيات المهمة جدا في تفعيل طريقة علاج الجلطة الدماغية والتي هي عبارة عن مادة كيميائية تعمل كمذيب لإزالة كل المواد الكيميائية التي سببت التخثر والانسداد في أوعية وشرايين الدماغ وهي مادة نظيرة في تركيبتها أي في روابط الصيغة الجزيئية من الناحية الكيميائية، دون أن تحدث أي عوارض سلبية بعد الشفاء التام والتي سترسل للمتصل عند الطلب عير خدمة (الدي إتش إل – DHL)مع إرسال خطوات تفعيل العلاج عبر البريد الإلكتروني، وقبل أن نعطي حقيقة العلاج الوحيدة والصحيحة نود أن ننوه أننا لم نذكر هنا إلا عموميات بسيطة ليستوعبها كل القراء عن وصفة العلاج ولم ندقق حيثيات وصفة العلاج ولا الصيغة الكيمائية لها تفاديا التقليد من باقي الجهات والمراكز الطبية ولمن أراد الاستفسار عن قيمة أي ثمن العلاج وعن آلية العلاج فعليه الاتصال بالبريد الإلكتروني أدنى هذا الطرح المعرفي العام وقبل أن نقدم فكرة عن وصفة العلاج علينا تقديم أولا مفاهيم مبسطة عن الجلطة ليسهل بعدها توضيح وصفة وتركيبة علاجنا الحصري.
تعريف الجلطة الدماغية
تصنف الجلطة الدماغية بكل أنواعها في زمرة أي حلقة و حيز الإضطرابات الوظيفية وليس الأمراض الحقيقية و هي إضطراب يخص ماهية ميوعة أي تركيز الدم و لكون الميوعة لأيسائل لها علاقة أو تتناسب عكسيا مع سرعة السائل وإنسيابه وجريانه في الأوعية والشرايين وبحكم أن الجلطةإنسداد أو تخثر أو نزيف في الدماغ مما يغير من ميوعة وشدة تركيز الدم و حركته في كامل مناطق الجسم فالجلطة الدماغية هي خلل في حركة وجريان الدم في الأوعية والشرايين لأن أي زيادة أو نقصان في الميوعة يؤدي طبعا لتأثير في الحركة والشد في العضلات ومنه الشلل النصفي وعوارض كثيرة الملاحظة عند المصاب في شلل و تشنجات أطراف أحد الجانبين حسب موضع الجلطة والتخثر والنزيف في منطقتي الدماغ و بحكم أن نصفي الدماغ هما ذروتين التفعيل لحركة الدم في كل أنحاء الجسم و ذروة كل خصائص الدم الساري في كل الجسم و أن كل ذروة لأي شيء هي شيء غير مستقر و منه تكون منطقتي أي نصفين الكرة الدماغية هما ذروة الميوعة و عدم الإستقرار و هما المسؤولتين عن تعديل ميوعة الدم و منه حركة و شد العضلات و كل ما له علاقة بسبب ميوعة الدم كما أن كل نصف مسؤول عن الجانب النظير فالجهة اليمنى في الدماغ مسؤولة عن الجانب الأيسر للجسم من أطراف و عضلات الوجه و العكس و بحكم أن المصاب بالجلطة إستقر الدم في ميوعة و شدة ميوعة ثابة بحدوث تخثر أو إنسداد في مناطق الدماغ مما إستقر الجانب الأيسر في ميوعة ثابتة و منه سبب أي كان سبب في الشلل النصفي و بصراحة كون المسألة إستقرت فلا ينفع معها أي تدليك و لا أي علاج فزيائي بتاتا و لو عشرات السنين فسيبقى العلاج الفيزيائي نافعا و مجديا إن كان هناك عدم إستقرار أي عدم وجود أي تخثر أو إنسداد ثابت مستقر في نصفي الدماغ فالعلاج الفيزيائي يكون نافعا لجلطة مؤقتة أي لا وجود لأي إستقرار و ليس لجلطات حقيقية سببت الغيبوبة و بعدها الشلل النصفي و باقي إضطرابات النطق و الإدراك و كل التشنجات العضلية و كل العوارض و المهم سيبقى الجانب الأيسر للمصاب بالجلطة الدماغية كذلك لغاية إزالة وزوال الإستقرار أي التخثر في المنطقة الدماغية فالدماغ يتكون من مجموعة كبيرة من الخلايا العصبية التي تقوم بالتحكم بجميع أجهزة الجسم ، وهذه الخلايا مغذاة بالأكسجين عن طريق شبكة من الأوعية الدموية، وتوقف الدم عن هذه الخلايا لمدة تزيد عن بضع دقائق يؤدي إلى موت هذه الخلايا ، وبالتالي فإن المهام التي كانت تقوم بها هذه المنطقة من الخلايا تنعدم أو تتأثر.
الجلطة الإنسدادية : و هي عبارة عن كرة مكونة من الدم المتخثر والنسيج الجسدي والكولسترول في أحد الشرايين الجسم، حيث تنتقل مع الدم حتى تصل إلى أحد الشرايين في الدماغ فتغلقه، وبالتالي انقطاع الدم عن الجزء المغذى بهذا الشريان.
الجلطة التخثرية :و تعتبر من أكثر العوامل في تكّون الجلطة ، وهي ناتجة عن ترسب الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم تدريجياً على جدر الأوعية الدموية مما يؤدي إلى ضيق الشريان وبالتالي انسداده و تصلب الشرايين
طريقتنا الحصرية لعلاج الجلطة
من المفروض و من السوية والصحية أن تكون ميوعة أي شدة وميوعة الدم عند الإنسان العادي السوي غير مستقرة أي متغيرة وهي الحالة السوية التي تسمح بتأدية وظائف حركة الجسم بمرونة وتلقائية، وثبات الدم في حالة الجلطة أي ثباته في شدة معينة وتخثر ثابت هو من سبب كل هذه العوارض ومنه كان العلاج الوحيد وعلاجنا الصحيح هو إعادة هذا الثبات في ميوعة الدم لأصله الغير مستقر السوي ومنه عودة الحركة وتأدية الوظائف لحالتها الصحية فبالنسبة لعـــــلاج حالة الجلطة الدماغية لأي مصاب ســواء كانت جلطة تخثرية، أو جلطة إنسدادية أو بسبب نزيف فمنطق العلاج واحد والذي يكمن في ما نقدمه مـن خلطة طبية صحية تحتوي على نظائر أي مواد كميائية نظيرة تماما في تركيبتها وصيغتها الكميائية للمواد الكيميائية الموجودة في الأوعية والشرايين وهي نظائر أي عناصر كيميائية مذيبة للدهون والكربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم والكولسترول وهذا هو الطريق الوحيد للعلاج فبدون زوال التخثر وبدون زوال الإنســــداد في الأوعية والشرايين سيبقى المصاب في حالته مهما بدا التديليك والتأهيل بصفة عامة فهو لا يقدم إلا تحسين طفيف جدا وهو تحسن طفيف لدرجة أنـــــــه لا يخرج المصاب لحياة سوية ولا يخرجه لمجال الإعتماد عن نفسه أي يبقى بدون زوال التخثر والإنسداد ويبقى يعاني دوما وتحت رعاية طبية وأسرية وللأبد وعلاجنا أي صيغتنا الكيميائية خالية بعد الشفاء من أي عوارض وسلبيات على باقي كل الجوانب الإنسانية عضوية كانت أو فسيولوجية أو نفسية و سلوكية ولكل شخص يستلم علاجنا لديه الحق وكل الصلاحية في أن يستشير ويعمل أي تحاليل في أي مخبر طبي أو أي مركز طبي يختاره ليتأكد من سلامة و منطقية وصفة علاجنا فنحن أبعد و نبتعد أكثر من غيرنا من أي سفسطة خارج نطاق العلم و الخلق
تلف خلايا الدماغ
كذلك علينا توكيد خطأ شائع بين العامة و ذا أهمية كبيرة و هي مسألة تجديد الخلايا الدماغية لعلاج الجلطة الدماغية أو أي إضطراب سواء بفكرة و نظرية الخلايا الجذعية من مصدر
(embryonicstem cell lines )
أو غيرها، ففي كل الحالات المرضية أو بالأحرى في كل الاضطرابات فسواء تكلمنا عن ضمور أي منطقة دماغية أو إستقرارها أو تلفها عند تأخر وصول الأكسجين إليها، ففي كل الحالات مسألة أو تجديد الخلايا الدماغية هي فكرة فاشلة من حيث المنطق العلمي ومن حيث تجريبها سريريا وهي فكرة تجارية مربحة و ليست عملية لأن خلايا الدماغ ببساطة لا تتجدد مطلقا لا بالخلايا الجذعية ولا بغيرها لأن خلايا الدماغ مستقرة أصلا من جهة حياة الجدار الخلوي أي أن جدار خلية أي منطقة في الدماغ لا يموت لأنه مطلق الحياة وأما محتويات أي خلية دماغية من (النواة، الميتوكندريا، جهاز جولجي، الجهاز المركزي أوالسنتريول، السيتوبلازم، .... ) فهي محتويات غير ثابتة أي متغيرة دوما أي تستبدل وتجدد دوما و على مدار حياة وعمر الإنسان كله بعكس خلايا الجسم وباقي الأعضاء ومن هـذا المنطق والقانون العلمي الصريح تم نفي فكرة التجديد الخلوي لمناطق الدماغ لأنها تتعارض والمنطق العلمي لأن التركيبة العضوية والفسيولوجية للخلية الدمـاغية مطلقة الثبات للجدار الخلوي ومتغيرة الـدوامم للمحتويات الداخلية مما يكون التلف والموت أبعد مما يكون ومستحيل موت الجدار الخلوي مهما حدث أي تلف أو ضمور أو إستقرار أو إنسداد، كما أن تجديد وإستبدال خلية
متغيرة المحتوى بخلية ثابتة المحتوى الخلوي هو شيء يتعارض والمنطق العلمي تماما لأن إستبدال شيء ثابت وضع شيء متغير هو شيء غير عقلاني ومنه أن أي خلية ثابتة نستبدلها لا تؤدي غرض الشفاء بغض النظر على السلبيات.
طلب علاج الجلطة
لكل نوع من أنواع الجلطة الدماغية صيغة كيمائية طبية خاصة بها و منه لا نرسل العلاج لأي شخص قبل أن يرسل التقرير الطبي لكي نثبت و نتأكد من نوع الجلطة كما على المتصل لطلب العلاج إرسال معلومات عامة عن شخصه و عن الحالة و العلاج لا يحتاج أكثر من أسبوع أو أزيد بقليل ليخرج المريض و المصاب بالجلطة من حالة الشلل النصفي وتزول كل عوارض الجلطة التي يعانيها حسب كل حالة ، و عملنا هو إرسال ملف تفصيلي عن الوصفة أي الصيغة الكيمائية الطبية و الإفصاح عنها بدقة و كيفية الحصول عليها والتي تناولها يكون مقيد أي منظم في أوقات معينة وفي شروط معينة موضحة في الملف المرسل تؤدي لإذابة الدهون والكاربوهيدرات المركبة وترسبات الكالسيوم والكولسترول وكل ما سبب التخثر والانسداد وبزوال الانسداد والتخثر تزول كل عوارض الجلطة ومسألة العلاج تتعدى النصيحة اللحظية والاستشارة الموجزة ونعمل مع المتصل لتفعيل العلاج، بعد التأكد من نوع الجلطة ومنه نبقى مع المتصل ونفتح باب التواصل عبر البريد و الجوال نجيب عن أي غموض وعن أي إستفسار لغاية تفعيل العلاج و منه الشفاء التــام.
.