صراع خلف الكواليس لخلافة البرادعى فى رئاسة "الدستور".. هالة شكر الله تعلن نيتها
صراع خلف الكواليس لخلافة البرادعى فى رئاسة "الدستور".. هالة شكر الله تعلن نيتها الترشح.. وتنسق مع حملة المغامرون الأربعة.. جميلة إسماعيل تؤجل ترشحها للحظات الأخيرة.. ورسميا لم يترشح أحد
كشفت مصادر داخل لجنة انتخابات المؤتمر العام لحزب الدستور، أنه بالرغم من أن فتح باب الترشح لخلافة الدكتور محمد البرادعى فى رئاسة حزب الدستور لم يتقدم أحد له، مؤكدة أنه لا توجد طلبات للترشح حتى بمنصب الأمين العام، وأمانة الصندوق فى المؤتمر العام المقرر له 7 من فبراير القادم، وأن جميع استمارات الترشح جاءت على مندوبى المحافظات.
فى الوقت نفسه وبالرغم من عدم ترشح أى من الأعضاء لرئاسة الحزب، يعد تقدم الدكتورة هالة شكر الله أمين التثقيف بحزب الدستور وإعلانها عن نيتها لترشح لرئاسة الحزب، خطوة أشعلت المنافسة وغيرت من خارطة الكتلة التصويتية داخل الحزب، نظر لما تتمتع به شكرا الله من شعبية لدى أعضاء الحزب، وذلك لبعدها عن دائرة الصراع داخل الحزب.
وفى لقطة تعبيرية من الدكتور حسام عبد الغفار الأمين العام السابق للحزب والمرشح لرئاسته، حول صعوبة المنافسة عقب إعلان الدكتورة هالة شكر الله ترشحها فقد شارك عبد الغفار صورة كوميديا تبرز أن أعضاء الحزب أصابهم الدهشة منذ إعلان الخبر قائلين "أخير" فى حين تظهر باقى المرشحين فى حيرة من أمرهم بعد هذا القرار، لافتا إلى بعض لقطات الأفلام والتى على رأسها مقولة الفنان محمد هنيدى "هى مالها بردت كده ليه".
فيما مازلت الإعلامية جميلة إسماعيل تراقب المنافسة من بعيد، وفى الوقت الذى أكد مقربين منها أنها تؤجل قرار الترشح إلى اللحظات الأخيرة وأنها حددت موقفها نهائيا وقررت المشاركة فى الانتخابات والمنافسة على منصب الرئيس.
وتستعد حملة المغامرون الأربعة، التى تضم عددا من شباب الحزب للمنافسة على مقاعد المؤتمر العام رافعين شعار "آن الأوان أن ترحلى يا دولة العواجيز" على رأسهم سيد إبراهيم المرشح على منصب رئيس الحزب خلفًا البرادعى، ومحمد عبد الرؤوف وسيترشح عن منصب النائب، وأحمد عصام على منصب أمين عام الحزب، وشريف صفى لينافس على منصب أمين الصندوق".
وكانت الدكتوره هالة شكر الله قد أعلنت تنسيقها مع مجموعة المغامرون الخمسة مؤكدة: "أنها لا تحب ولا تجيد أسلوب التقسيم للمناصب، بل ترى أن المعايير والرؤية لما تحتاجه اللحظة من كفاءات هى أحد العناصر المحددة، مؤكدة أنها لا يعنيها كثيرا الفوز بالمنصب وستمد يد التعاون للجميع على أن تصل إلى أفضل رؤية وبرنامج وأسلوب لإدارة هذا الحزب".
وتغلق اللجنة المنظمة للمؤتمر العام برئاسة السفير ناجى الغطريفى باب الترشح لرئاسة الحزب والأمين العام به والمندوبين فى العاشر من الشهر الجارى، وإعلان الكشوف النهائية فى اليوم التالى، وفتح باب الطعون عليه، وفى الرابع عشر من الشهر الجارى إعلان أسماء المرشحين نهائيا وفتح باب الدعاية.
كشفت مصادر داخل لجنة انتخابات المؤتمر العام لحزب الدستور، أنه بالرغم من أن فتح باب الترشح لخلافة الدكتور محمد البرادعى فى رئاسة حزب الدستور لم يتقدم أحد له، مؤكدة أنه لا توجد طلبات للترشح حتى بمنصب الأمين العام، وأمانة الصندوق فى المؤتمر العام المقرر له 7 من فبراير القادم، وأن جميع استمارات الترشح جاءت على مندوبى المحافظات.
فى الوقت نفسه وبالرغم من عدم ترشح أى من الأعضاء لرئاسة الحزب، يعد تقدم الدكتورة هالة شكر الله أمين التثقيف بحزب الدستور وإعلانها عن نيتها لترشح لرئاسة الحزب، خطوة أشعلت المنافسة وغيرت من خارطة الكتلة التصويتية داخل الحزب، نظر لما تتمتع به شكرا الله من شعبية لدى أعضاء الحزب، وذلك لبعدها عن دائرة الصراع داخل الحزب.
وفى لقطة تعبيرية من الدكتور حسام عبد الغفار الأمين العام السابق للحزب والمرشح لرئاسته، حول صعوبة المنافسة عقب إعلان الدكتورة هالة شكر الله ترشحها فقد شارك عبد الغفار صورة كوميديا تبرز أن أعضاء الحزب أصابهم الدهشة منذ إعلان الخبر قائلين "أخير" فى حين تظهر باقى المرشحين فى حيرة من أمرهم بعد هذا القرار، لافتا إلى بعض لقطات الأفلام والتى على رأسها مقولة الفنان محمد هنيدى "هى مالها بردت كده ليه".
فيما مازلت الإعلامية جميلة إسماعيل تراقب المنافسة من بعيد، وفى الوقت الذى أكد مقربين منها أنها تؤجل قرار الترشح إلى اللحظات الأخيرة وأنها حددت موقفها نهائيا وقررت المشاركة فى الانتخابات والمنافسة على منصب الرئيس.
وتستعد حملة المغامرون الأربعة، التى تضم عددا من شباب الحزب للمنافسة على مقاعد المؤتمر العام رافعين شعار "آن الأوان أن ترحلى يا دولة العواجيز" على رأسهم سيد إبراهيم المرشح على منصب رئيس الحزب خلفًا البرادعى، ومحمد عبد الرؤوف وسيترشح عن منصب النائب، وأحمد عصام على منصب أمين عام الحزب، وشريف صفى لينافس على منصب أمين الصندوق".
وكانت الدكتوره هالة شكر الله قد أعلنت تنسيقها مع مجموعة المغامرون الخمسة مؤكدة: "أنها لا تحب ولا تجيد أسلوب التقسيم للمناصب، بل ترى أن المعايير والرؤية لما تحتاجه اللحظة من كفاءات هى أحد العناصر المحددة، مؤكدة أنها لا يعنيها كثيرا الفوز بالمنصب وستمد يد التعاون للجميع على أن تصل إلى أفضل رؤية وبرنامج وأسلوب لإدارة هذا الحزب".
وتغلق اللجنة المنظمة للمؤتمر العام برئاسة السفير ناجى الغطريفى باب الترشح لرئاسة الحزب والأمين العام به والمندوبين فى العاشر من الشهر الجارى، وإعلان الكشوف النهائية فى اليوم التالى، وفتح باب الطعون عليه، وفى الرابع عشر من الشهر الجارى إعلان أسماء المرشحين نهائيا وفتح باب الدعاية.
إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| والآن قصة>>مين قال اللي فات مات؟؟<< للكاتبة رفيف الخميسي | yasmen ali | قصص - حكايات - روايات | ||
الساعة الآن 05:16 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع