هَذِهِ الْححيْاه خخَاطْرَة
السلام عليكم اتمنى تكونو في تمام الصحة والعافية يا عدولات 
انا اليوم بقدملكم اجدد خواطري : هذه الحياة مع الشكل التام للكلمات .
دار ناقش، بين أبٍ وابن في في حال الحياة
بادر الأب بالسؤال: بني كيف ترى هذه الدنيا؟
أجاب الابنُ وهو ما زال في دهشة السؤال
لا أعلم يا أبه، فحدثني أنت فلك تجربةٌ نضال
تنهد الأب تنهيدةً طويلةً ثم قال
يا بني إن هذه الحياة خليطٌ بين الحلوٍ والمرْ
وسعدٍ وشقاء، وعسرٍ ويسر، وفرحٍ وحزن
يا بني، اعلم أنه لا مقام على حالْ
فلا تيأس ولا تسأمِ القتال
إن أصابك حزن فلا يوقفك
وإن أصابتك مصيبةٌ فواجهها
وإن اعتراك شقاءُ فلا يأخذك اليأس
ثق أن ما تعمله ستلقاه
وان ما تزرعه ستحصده
فزرع الخير وإن كان في غير محله
واجتهد وإن كان من حولك يائسون
بني واعلم أنه إن فاتتك فرصةٌ
فربما كان خلفها ما هو أفضل
كإن فاتك ماء البحيرة، ففوق الجبل هناك النبع
واعلم يا بني، إن في هذه المعركةِ الطويلة
لابد لك من مساعد، يسندك إذا عثرت
ويرشد إن ضللت، ويقوم اعوجاجك بكل صدق
هذا ما يسمونه "الصديق"، وليس هناك أصعب من اختياره
فهو الإختبار الذي إن نجحت فيه كنت على غيره أقدر
فهو من سيكون ظهرك وسندك، وعزك وعزوتك
معا تكبران ومعا تنجحان
يا بني: إن جمعت كل الذي قلته لك ووعيته
وكونت نظرتك الخاصة بنفسك وشخصيتك
فكل شخص ولهو نظرٌ مختلف
فلا تنظر للحياة من زاوية غير زاويتك
وعشها كما هي بحلوها ومرها
بجَدها وتعبها، تكن فيها محمودًا
مذكورًا بالخير، مشهودًا لك بالقوة والطيبة
هذا ما عندي، فهل وعيت يا بني
في امان الله ولا تنسو التقييم في امان الله 
انا اليوم بقدملكم اجدد خواطري : هذه الحياة مع الشكل التام للكلمات .دار ناقش، بين أبٍ وابن في في حال الحياة
بادر الأب بالسؤال: بني كيف ترى هذه الدنيا؟
أجاب الابنُ وهو ما زال في دهشة السؤال
لا أعلم يا أبه، فحدثني أنت فلك تجربةٌ نضال
تنهد الأب تنهيدةً طويلةً ثم قال
يا بني إن هذه الحياة خليطٌ بين الحلوٍ والمرْ
وسعدٍ وشقاء، وعسرٍ ويسر، وفرحٍ وحزن
يا بني، اعلم أنه لا مقام على حالْ
فلا تيأس ولا تسأمِ القتال
إن أصابك حزن فلا يوقفك
وإن أصابتك مصيبةٌ فواجهها
وإن اعتراك شقاءُ فلا يأخذك اليأس
ثق أن ما تعمله ستلقاه
وان ما تزرعه ستحصده
فزرع الخير وإن كان في غير محله
واجتهد وإن كان من حولك يائسون
بني واعلم أنه إن فاتتك فرصةٌ
فربما كان خلفها ما هو أفضل
كإن فاتك ماء البحيرة، ففوق الجبل هناك النبع
واعلم يا بني، إن في هذه المعركةِ الطويلة
لابد لك من مساعد، يسندك إذا عثرت
ويرشد إن ضللت، ويقوم اعوجاجك بكل صدق
هذا ما يسمونه "الصديق"، وليس هناك أصعب من اختياره
فهو الإختبار الذي إن نجحت فيه كنت على غيره أقدر
فهو من سيكون ظهرك وسندك، وعزك وعزوتك
معا تكبران ومعا تنجحان
يا بني: إن جمعت كل الذي قلته لك ووعيته
وكونت نظرتك الخاصة بنفسك وشخصيتك
فكل شخص ولهو نظرٌ مختلف
فلا تنظر للحياة من زاوية غير زاويتك
وعشها كما هي بحلوها ومرها
بجَدها وتعبها، تكن فيها محمودًا
مذكورًا بالخير، مشهودًا لك بالقوة والطيبة
هذا ما عندي، فهل وعيت يا بني
في امان الله ولا تنسو التقييم
في امان الله
إظهار التوقيع
توقيع : į̐z̮̤̅̈ɑ͠вєł Ğį̐r̶̲̥̅̊ł
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: هَذِهِ الْححيْاه خخَاطْرَة
إظهار التوقيع
توقيع : إشرآقـــة أمل
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| [قصص طويلة] روايه العبرات,العبرات,العبرات لمصطفى لطفى المنفلوطى,العبرات بقلم المنفلوطى,العبر | ريموووو | قصص - حكايات - روايات | ||
الساعة الآن 10:14 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع