رد: رعب وإرهاب فى "الدقى" .. حريق فى "الوفد" .. وانسحاب "الدستور" .. و
الوفد يدفع ضريبة "لا" للدستور
هجوم بلطجية أبو إسماعيل على حزب الوفد، الليلة، ماهو إلا محاولة دنيئة من بلطجية يحاولون إرهاب صحفيين مسالمين يؤدون رسالتهم بشرف
، ويدفعون ضريبة حرية الرأي ونقل الحقيقة، والأهم من وجهة نظر بلطجية أبو إسماعيل هو تصدي حزب الوفد وجبهة الإنقاذ للدستور المعيب، ورفضهم له وهذا حق وأمانة على كل صاحب ضمير حي أن يرفض هذا الدستور الذي بني على باطل وعلى دماء شباب مصر، وأصحاب الرأي الحر الذين يقولون رأيهم النابع من ضميرهم، والمبني على منطق سليم؛ لابد لهم أن يرفضوا هذا الدستور الذي يشعل البلد أكثر، ويزيد من حالة الانقسام والفوضى في البلاد.
إنها الفوضى التي يرعاها رئيس الجمهورية وجماعته، بصمته على البلطجة ودعمه لهم ، بداية من حصار المحكمة الدستورية، ثم مدينة الإنتاج الإعلامي، وحزب الوفد، وجريدة الوطن، ومبنى التيار الشعبي.
بوابة الوفد الالكترونية