أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل



https://3dlat.com/showthread.php?t=185043
3964 4
#1

جديد دش بارتى !!!



دش بارتى !!!




أخوتى في الله دعونى احدثكم عن تلك الوليمة التى اتفقت ومجموعه من صديقاتى بإعدادها على ان تعد كلا منا طبق ثم نجتمع جميعا باطباقنا ونتشارك جميعا فيما اعددناه
كانت وليمة رائعه




دش بارتى !!!


كانت مختلفة تماما عن اى وليمة حضرتها

لن احدثكم عن صديقاتى الرائعات

ولكن سأحدثكم عن المائدة الانيقة التى زينت بغطاء مرصع بالجواهر الثمينة

ولن اتكلم عن عدد الاطباق من كثر ما اعجبنى

لانهم لم يكونوا شبة بعض اطلاقا

اوانى فاخرة جداااا مزينة ايضا بالجواهر حتى الملاعق وادوات المائدة


ليتكم معى وقبل ان احكى لكم عن اشهى ما ذقت فى حياتى

ساعرفكم بصديقاتى التى وضعت الاطباق واعدت وليمتنا كما ينبغى للاحتفاء

دش بارتى !!!


صديقتى الاول كانت (احدى صويحبات الكلمة ) وهى ........

التى قدمت وجبة دسمه(بتفسير ايات قرانية ) اوجعتنا

وصديقتى الثانية قدمت وجبة رائعه (حديث ترك اثر فى قلوبنا )

والثالثة قدمت (موعظة رااائعه افهمتنا اياها )

والرابعه قدمت لنا( قصة صحابية جليلة اعلت هممنا )


اترككم مع الوليمة او دش بارتى !!

دش بارتى !!!


دش بارتى !!!



قال تعالى:دش بارتى !!! وَإِنْ مِنْكُمْ إلا وَارِدُهَا كَانَ عَلَى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا دش بارتى !!! سورة مريم: 71
وهذا الخطاب لسائر الخلائق ،برهم وفاجرهم ،مؤمنهم وكافرهم ، أنه ما منهم من أحد الا يرد النار حكما حتمه الله على نفسه ، وأوعد به عباده فلابد من نفوذه ، ولا محيد عن وقوعه .

واختلف العلماء في معنى الورود ، فقيل ورودها حضورها للخلائق كلهم ، حتى يحصل الانزعاج من كل أحد ، ثم ينجي الله المتقين

وقيل ورودها دخولها وحضورها فتكون على المؤمنين برا وسلاما .

وقيل الورود هو الصراط وهذا هو الاظهر والاقوى والصراط في الشرع جسرممدود على متن جهنم فيمر الناس على قدر أعمالهم ، فمنهم من يمر كلمح البصر ، وكالريح ، وكأجاويد الخيل ، وكأجاويد الركاب ، ومنهم من يسعى ، ومنهم من يمشي ومنهم من يزحف زحفا ومنهم من يخطف فيلقى في النار كل بحسب تقواه

يقول القرطبي : (تفكر الآن فيما يحل بك من الفزع بفؤادك اذا رأيت الصراط ودقته ، ثم وقع بصرك على سواد جهنم من تختح ، ثم قرع سمعك شهيق النار وتغيظها ، وقد كلفت أن تمشي على الصراط ، مع ضعف حالك واضطراب قلبك وتزلزل قدمك ، وثقل ظهرك بالاوزار ، المانعة لك من المشي على بساط الارض ، فضلا عن حدة الصراط ، فكيف بك اذا وضعت احدى رجليك ، فأحسست بحدته ، واضطررت الى ان ترفع قدمك الثاني ، والخلائق بين يديك يزلون ، ويعثرون ، وتتناولهم زبانية النار بالخطاطيف والكلاليب ، وأنت تنظر اليهم ينكسون الى جهة النار رؤوسهم وتعلو ارجلهم فيا له من منظر ما أفظعه ، ومرتقى ما اصعبه ومجاز ما أضيقه) التذكرة للقرطبي
332

أبت نفسى تتوب فما إحتيالى * اذا برز العباد لذى الجلال


وقاموا من قبورهم سكارى * وقد برزوا كأمثال الجبال

وقد نصب الصراط كى يجوز * فمنهم من يكب على الشمال

ومنهم من يسير لدار عدن * تلقاه العرائس بالغوانى

يقول له الـمهيمــــن ياولــى * غفرت لك الذنوب فلا تبــــالى


إن الله له فى الدنيا صراط، وإن له فى الآخرة صراط فمن استقام فى الدنيا على صراط الله ثبته الله فى الآخرة على الصراط، استقم على صراط الله فى الدنيا فأنت حين تصلى تدعو الله فى كل ركعة فى صلاتك أن يهديك هذا الصراط اهدنا الصراط المستقيم هذا الصراط هو طريق محمد بن عبد الله إلزم هذا الصراط واثبت عليه.

دش بارتى !!!

نِعمتان مغبونٌ فيهما كثيرٌ من النَّاسِ : الصِّحَّةُ والفراغُ

الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6412

خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
كنت ذاهبة مع زوجي الى زيارة أحدى اقاربي وانا في السيارة اذا بي اسمع هذا الحديث
نِعمتان مغبونٌ فيهما كثيرٌ من النَّاسِ : الصِّحَّةُ والفراغُ
وقد جاء بشرحه
نعم، هذا حديث صحيح يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (نعمتان مغبون فيهما كثيرٌ من الناس الصحة، والفراغ)، يعني كثيرٌ من الناس تضيع صحته، وفراغه بغير فائدة، صحيح الجسم معافى في بدنه، وعنده فراغ، ولكن لا يستعمل ذلك فيما ينفعه، وفيما يقربه من الله، وفيما ينفعه في الدنيا، فهذا مغبون في هاتين النعمتين، وإنما ينبغي للمؤمن أن يستغل هذه النعمة فيما يرضي الله، وفيما ينفعه كالتجارة، وأنواع الكسب الحلال، والاستكثار من الصوم والصلاة، والذكر والطاعات، وعيادة المرضى، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والدعوة إلى الله -عز وجل- إلى غير هذا من وجوه الخير، فالمؤمن يشغلهما بما يرضي الله، وبما ينفعه في دنياه من الحلال، فإذا ترك هاتين النعمتين، لم يستعملها فيما ينفعه فقد غبن، وهذا الغبن قد يكون محرماً، وقد يكون لا يضره، فإذا لم يستعملها في معاصي الله، وأدى الواجب، لم يضره هذا الغبن، أما إذا كانت الصحة مستعملة في معاصي الله؛ ضره ذلك، أو الفراغ مستعمل في معاصي الله ضره ذلك، أما إذا كان، لا، لم يستعمل ذلك في معاصي الله، ولكن لم يستكثر في الحسنات المستحبة، ولم يستعمل هذا الفراغ والصحة فيما ينفعه في دنياه، ولكنه عنده ما يقوم بحاله و ويقوم بحال عائلته وليس مضطراً إلى الكسب ونحو ذلك، فإن ذلك لا يضره ولكنه نوع من الغبن، لو استعمل الصحة فيما ينفعه، من الذكر والطاعة، وأنواع الطاعات المشروعة، وفي المكاسب الحلال الطيبة يتصدق منها، ويحسن لكان خيراً له.
فتفكرت في حالي وحال المسلمين وكم من الاوقات التي قد ضيعناها في امور لا تفيدنا فأوصيكم ونفسي بان لا تضيعوا اوقاتكم عبثا بل اعملوا واجتهدوا في استثمارها باوقات صالحة من قراءة قرآن وصلاة ونوافل وحفظ والسعي الى ايجاد صحبة صالحة تعينك على امور دينك ودنياك ودائما رطبوا السنتكم بذكر الله حتى تكون اوقاتكم دائما عامرة بذكره وشكره


دش بارتى !!!

مـــواعـــظ ابـن القيـــم الجــوزيــــة


*الذنوب تغطي على القلوب ، فإذا أظلمت مرآة القلب لم يبن فيها وجه الهدى ، ومن علم ضرر الذنب استشعر الندم .


*أسفاً لعبد كلما كثرت أوزاره قلّ استغفاره ، وكلما قرب من القبور قوي عنده الفتور .



*سلوا القبور عن سكانها ، واستخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، وتُعلمكم أن الحسرة قد ملأت المواضع ، والمسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل وليراجع .

*إن مواعظ القرآن تُذيب الحديد ، وللفهوم كل لحظة زجر جديد ، وللقلوب النيرة كل يوم به وعيد ، غير أن الغافل يتلوه ولا يستفيد ..
*يُجمع الناس كلهم في صعيد ، وينقسمون إلى شقي وسعيد ، فقوم قد حلّ بهم الوعيد ، وقوم قيامتهم نزهة وعيد ، و كل عامل يغترف من مشربه .
*كم نظرة تحلو في العاجلة ، مرارتها لا تُـطاق في الآخرة ، يا ابن أدم قلبك قلب ضعيف ، ورأيك في إطلاق الطرف رأي سخيف ، فكم نظرة محتقرة زلت بها الأقدام

*أين ندمك على ذنوبك ؟ أين حسرتك على عيوبك ؟ إلى متى تؤذي بالذنب نفسك ، وتضيع يومك تضييعك أمسك ، لا مع الصادقين لك قدم ، ولا مع التائبين لك ندم ، هلاّ بسطت في الدجى يداً سائلة ، وأجريت في السحـر دموعاً سائلة .



دش بارتى !!!

واخيرا اذن الله لنور الاسلام ان ينبثق ليمحي ظلمة الجهل والشرك
وبدأت الدعوة الى النور سراً
يا الله مع انه الحق الا انه بدا متخفيا بين اناس مميزون كتب لهم ان يكونوا حملة النور الاوائل ومن بين هؤلاء المميزون تطل بطلتنا المتميزة انها الصحابية الجليلة اسماء بنت ابي بكر الصديق
فمن هي هذه السابقة الى الاسلام
انها أسماء بنت عبد الله بن عثمان التيمية، فهي ابنة أبي بكر الصديق وأمها قتلة أو قتيلة بنت عبد العزى قرشية من بني عامر بن لؤي. وأسماء بنت أبي بكر هي زوجة الزبير بن العوام، ووالدة عبد الله بن الزبير بن العوام
يا لروعتها
انظروا بنت من وزوج من وام من
عاشت أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنها حياة كلها إيمان منذ بدء الدعوة الإسلامية، فهي من السابقات إلى الإسلام، ولقد أسلمت بمكة وبايعت النبي صلى الله علية وسلم على الأيمان والتقوى، ولقد تربت على مبادئ الحق والتوحيد والصبر متجسدة في تصرفات والده، ولقد أسلمت عن عمر لا يتجاوز الرابعة عشرة، وكان إسلامها بعد سبعة عشر إنسانًا.
لقببت بذات النطاقين فما اصل تسميتها بذلك
[- سمَّاها [ أسماءَ ] رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وآلِهِ وسلَّمَ لأنَّها هيَّأت له لمَّا أراد الهجرَةَ سُفرَةً فاحتاجت إلى ما تشُدُّها به فشَقَّتْ خِمارَها نصفينِ ، فشدَّتْ بنصفِهِ السُّفرَةَ ، واتخذَتِ النِّصفَ الآخَرَ مِنطَقًا

الراوي: - المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الإصابة - الصفحة أو الرقم: 4/229
خلاصة حكم المحدث: أصل القصة في صحيح مسلم دون التصريح برفع ذلك إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم

امراة ضعيفة تصمد امام تهديد المشركين وتخاطر بنفسها لتحمل الطعام الى الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وابيها ابو بكر الصديق لم يمنعها وقد كانت تأخذ الزاد والماء للنبي ووالدها أبي بكر الصديق غير آبهة بالليل والجبال والأماكن الموحشة؛ وذلك لأنها كانت تعلم أنها في رعاية الله وحفظه ولم تخش في الله لومة لائم.وحتى تهديد المشركين لم يمنعها ان تتصرف كبطلة م قد يتوانى الرجال عما فعلته فهي جديرة بان تحمل اسما سماها اياه الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم


دش بارتى !!!

دش بارتى !!!











إظهار التوقيع
توقيع : أم جهاد المصرية
#2

افتراضي رد: دش بارتى !!!

روووعه ياقمر
جزاكي الله خيرا
رد: دش بارتى !!!

إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
#3

افتراضي رد: دش بارتى !!!

بارك الله فيك وجزاك الله عنا خير الجزاء
إظهار التوقيع
توقيع : ريموووو
#4

افتراضي رد: دش بارتى !!!




فريحه وريموووووو


جزاكم الرحمن خير الجزاء

تقبل الله مروركم العطر




إظهار التوقيع
توقيع : أم جهاد المصرية
#5

افتراضي رد: دش بارتى !!!

رد: دش بارتى !!!
إظهار التوقيع
توقيع : fatma7072



الساعة الآن 06:13 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل