•يا شباب المسلمين تخلقوا بأخلاق الإسلام وانشروها بين الناس وأنقذوا بها العالم.
كلمات من ذهب للشيخ علي الطنطاوي رحمه الله
• لا تشكوا في النصر، فإنّ النصر لكم إن كنتم مع الله، إن أقمتم دينه، وإن حكمتم شرعه.
•كم ممن ظهر واختفى، وولد ومات، والإسلام هو الإسلام، ما ازداد إلا قوة وأبداً.
•الإسلام في ذاته قوة لا يحتاج إلى قوة أتباعه ليؤيده بها، بل هو الذي يؤيدهم بقوته فينصرونه.
•الإسلام ينتشر اليوم بنفسه في أرقى ممالك أوربة، وفي أحط بقاع أفريقيا، والمبشرون لم يستطيعوا أن يدخلوا في النصرانية (مسلماً واحداً)
•إنهم يجمعون الجهلة الذين لا يعرفون ما الإسلام.. ثم يلقون عليهم عجائب المسيح، فإذا وصلوا إلى موضع المعجزة صاحوا بلسان واحد متعجبين: الله أكبر، لا إله إلا الله.
•أنا لا أخشى قوة اليهود ولكن أخشى تخاذل المسلمين، إنّ اليهود ما أخذوا الذي أخذوه بقوتهم ولكن بإهمالنا، إنّ إهمال القوي هو الذي يقوي الضعيف.
لماذا يصير الحق باطلاً إن كان في يدنا؟ لماذا تصير الجريمة مكرمة وعدلاً إن كانت علينا؟ لماذا تصير السيئات حسنات إن كانت السيئة إلينا؟
•لقد علمونا في المدرسة أن كل أمر مخالف لطبيعة الأشياء التي طبعها الله عليها لا يمكن أن يدوم،
فهل ترونه أمراً طبيعياً أن تعيش دولة صغيرة قائمة على الباطل وعلى سرقة الأرض وطرد سكانها؟!
•لماذا لا تعرفون النعم الا عند فقدها ؟!
•لماذا يبكي الشيخ على شبابه ,
•ولا يضحك الشاب لصباه ؟!
•لماذا لا نرى السعادة إلا إذا ابتعدت عنا ,
و لا نبصرها الا غارقة في ظلام الماضي ,
أو متشحة بضباب المستقبل ؟!
•كل يبكي على ماضيه , ويحن اليه ,
فلماذا لا نفكر في الحاضر قبل أن يصير ماضيا !!
•افهموا الحبّ بمعناه الواسع
الذي يشمل كل ما هو حق
وخيٍّـر وجميل
لا المعنى الضيّق العقيم
الذي لا يتجاوز حدود جسم امرأة
أحِبّوا،ولكن ابقوا مسلمين.
القلب منزل أقدس شيئين بالوجود، الإيمان والحب،
وحسب العقل جمودا وعجزا أنه لا يستطيع أن يفهم الحب ولا يدرك الإيمان
•قد تعلمنا في المدرسة ونحن صغار أن السنبلة
الفارغة ترفع رأسها في الحقل،
وأن الممتلئة بالقمح تخفضه، فلا يتواضع إلا كبير،ولا يتكبر إلا حقير
•يكونُ عِند الطِفل
عشرون لُعبة
من نفائِس اللعب الغوالي
ثُم يرى مع ابن الجيرانْ
حِصاناً مِن الخَشب
مالهُ قِيمه ولافِيهِ فن
فيبكي يُريدُ مِثله !
ذلك لأن الإنسانْ
يزهد فيما يملكْ
ويشتهي ما لا يملكْ!!! .
•من كانت له أم فليتدارك ما بقي من أيامها،لئلا يصبح يوما فلا يجدها ولا يجد ما يعوض عنها،وإن كانت كبيرة السن أو مريضة أو كثيرة الطلبات،فاذكر أيها المسلم أنها إن احتاجت إليك اليوم فلقد كنت في يوم أحوج إليها، ولئن طلبت أن تقدم لها شيئا من مالك ، فلقد قدمت لك من نفسها ومن جسدها
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
سيرة الشيخ محمد حسان ومعلومات عن حياته | طُمُوحي الجنّة | شخصيات وأحداث تاريخية | 5 | 04-07-2019 05:22 PM |
ما هي عملية قسطرة القلب وطريقة اجراءها ومخاطرها | حياه الروح 5 | العيادة الطبية | 6 | 01-04-2019 12:17 AM |
فنادق شرم الشيخ 2025 اسعار فنادق شرم الشيخ 2025 حجز فنادق شرم الشيخ 2025 عروض فنادق ش | هوتيل فور ارب | عروض السياحه والسفر | 1 | 14-01-2015 03:03 AM |
الشيخ متولي الشعراوي | ريموووو | شخصيات وأحداث تاريخية | 5 | 25-09-2013 05:31 PM |
تليفون الشيخ | لحظة صمت | المنتدي الاسلامي العام | 2 | 18-02-2012 04:12 PM |
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع