أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا



معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا

معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا

معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا


البكتيريا أو الجُرْثُومَة أو الجُرْثُوم (Bacteria وباليونانية القديمة: bakterion عصيات) كائنات حية دقيقة وحيدة الخلية منها المكورات والعصيات والحلزوني، وهي تتجمع مع بعضها وتأخذ أشكالاً متعددة مثل عقد أو سبحة فتسمى مكورات عقدية أو على شكل عنقود فتسمى مكورات عنقودية. تتراوح أبعاد البكتريا بين 0.5-5 ميكرومتر مع أن التنوع الواسع للبكتريا يمكن أن يظهر تعدد أشكال كبير جداً. تدرس البكتريا في ما يدعى علم البكتيريا أو الباكتريولوجيا الذي يعتبر فرعاً من فروع علم الأحياء الدقيقة. كانت البكتيريا من أولى أشكال الحياة التي ظهرت على سطح الأرض، وهي موجودة في معظم المواطن على هذا الكوكب. كما تستوطن التربة والماء وينابيع المياه الحارة الحمضية والكبريتية والمخلفات الإشعاعي والأجزاء العميقة من القشرة الأرضية. أيضًا تعيش البكتيريا في النباتات والحيوانات

تركيب البكتيريا
إن تركيب البكتيريا بسيط جداً، مقارنةً بالخلايا حقيقية النواة، فهي تتكون من:
  • جدار الخلية (بالإنجليزية: Cell wall): هو غِلاف يُساعد بشكل رئيسي على دعم الخلية، وتوفير القوة الميكانيكية، والصلابة لها، بالإضافة لهذا فهو يحمي الخلية من الإنفجار في الأوساط قليلة التركيز، ويتكون بشكل رئيسي من البروتينات السُّكرية.
  • الكبسولات (بالإنجليزية: Capsules): تُشبه الهُلام في تركيبتها، إذ تتكون من السُّكريات السميكة، وتحمي البكتيريا من المواد الكيميائية والجفاف، وتعمل كحافظة احتياطية للغذاء، وتقوم أيضاً بلصق أجزاء الخلية مع بعضها.
  • الأسواط (بالإنجليزية: Flagella): هو عبارة عن ذيل صلب مُستدير، يكون مَسؤول عن حركة الخلية مع عقارب الساعة وعكسها، ويساعدها في الدوران أيضاً.
  • غشاء البلازما (بالإنجليزية: Plasma Membrane): أو غشاء الخلية السيتوبلازمي، وهو عبارة عن غشاء شبه نافذ إذ يسمح في نقل مواد مُعينة داخل وخارج الخلية، ويساعد في تكوين حاجز ميكانيكي لها، ويتكون من الفسفوليبيد، والبروتينات، والكربوهيدرات.
  • السيتوبلازم (بالإنجليزية: Cytoplasm): هو مخزن للمواد الكيميائية والمكونات التي تُحافظ على حياة البكتيريا، وتُساعد في النمو الخلوي، والتمثيل الغذائي، والإستنساخ.
  • الريبوسوم (بالإنجليزية: Ribosome): هي حُبيبات صغيرة تتكون من البروتينات والحِمض النووي الريبوزي (بالإنجليزية: Ribonucleic acid)، ويتم تركيب البروتين داخلها، وتُساعد في نقل الشفرة الوراثية.
  • البلازميد (بالإنجليزية: Plasmid): تتواجد بكثرة في البكتيريا وهي عِبارة عن دوائر صغيرة من الحمض النووي الخاص بها، حيث يتم من خلالها تبادل الحِمض النووي بين الخلايا البكتيرية.
  • الأشعار البكتيرية (بالإنجليزية: Pilli): هي عبارة عن مُلحق بالبروتين وحجمها أصغر من الأسواط، إذ تُساعد البكتيريا على الثبات في مكانها.
تصنيف البكتيريا

لقد تمّ تصنيف البكتيريا بناءً على مَقاييس مُختلفة، وفيما يلي بعضاً منها:
صبغة الغرام
تُعدّ طريقة شائعة تُستخدم في التفريق بين أنواع البكتيريا، مُعتمدة على الإختلاف في مكونات الجدار الخلوي للبكتيريا،

حيث يتمّ تقسيم البكتيريا إلى:
  • البكتيريا موجبة الغرام: إذ يتم تلوينها بالبنفسجي، والسبب في ذلك هو تخزين اللون البنفسجي من خِلال الطبقة السميكة من البيتيدوجليكان الموجودة في جِدارها الخلوي.
  • البكتيريا سالبة الغرام: إذ يتم تلوينها باللون الأحمر، والسبب في ذلك هو عدم تخزين اللون البنفسجي، بسبب أن طبقة البيتيدوجليكان في جدارها الخلوي أرق.
الشكل
حيث يتمّ تَقسيم البكتيريا اعتماداً على شكلها إلى:
  • الحلزونيات (بالإنجليزية: Spirilla): هي نوع من أنوع البكتيريا شكلُها حلزونيّ، والعديد منها تكون صلبة، لكنها قادرة على الحركة، وتندرج أسفلها مجموعة مُميزة من البكتيريا تُسمى المُلتوية (بالإنجليزية: Spirochets)، وتكون طويلة، ونحيلة، وليّنة.
  • المُكورات (بالإنجليزية: Cocci): هي نوع من أنواع البكتيريا، لها عِدّة أشكال، مثل المُكورات العُنقودية التي تضمّ أكثر من أربعين نوعاً، والعديد من هذه الأنواع يعيش بشكل مُتكافل في التربة والبشرة، حيث إنها غير ضارة.
  • العصيات (بالإنجليزية: Bacilli): هي بكتيريا ذات صبغة غرام موجبة، تكون عَصوية الشكل، يُمكن أن تكون هوائية أو لاهوائية، تتواجد على نحو واسع في الماء والتربة، قد تُسبب بعضها ضرراً للإنسان، والنبات، وباقي الكائنات.
وجود الأسواط
لقد تمّ تصنيف البكتيريا بناءً على وجود الأسواط التي تُساعد على الحركة إلى:
  • بكتيريا تحتوي على أسواط، حيث تقسم إلى:
    • بكتيريا أُحادية السوط.
    • بكتيريا تحتوي على سوط واحد في كُل جانب.
    • بكتيريا مُتعددة الأسواط مُتمركزة في مكان واحد، أو على كلا الجانبين.
    • بكتيريا مُتعددة الأسواط مُنتشرة في جميع أجزاء جسم البكتيريا.
  • بكتيريا لا تحتوي على أسواط.
الحاجة للأُكسجين
يتمّ تَقسيم البكتيريا بناءً على احتياجها للأُكسجين إلى:
  • البكتيريا الهوائية: يحتاج هذا النوع من البكتيريا للأُكسجين للنمو، حيث تَتنفس وتُنتج الطاقة بسبب تفاعُلها مع الأُكسجين من خِلال نقل الإلكترونات الخاصة بها إليه.
  • البكتيريا اللاهوائية المُلزمة: يحتاج هذا النوع من البكتيريا لأماكن خالية من الأُكسجين للنمو، حيث إن وجود الأُكسجين يُسبب تَسمُم لبعض الإنزيمات الأساسية في عملية التمثيل الغِذائي المُنتجة للطاقة.
  • البكتيريا اللاهوائية الاختيارية: بالرغم من أنها بكتيريا لاهوائية لكنها تستطيع تغيير عمليات الأيض الخاصة بها اعتماداً على وجود الأُكسجين من عدمه، حيث تقوم بعملية التخمر في حال عدم وجوده، وبعملية التنفس التي تكون أفضل بوجود الأكسجين.
  • البكتيريا أَليفة الهواء القليل: يَستطيع هذا النوع من البكتيريا التأقلم مع وجود تركيزات قليلة من الأكسجين، حيث إنها تَنمو بشكل أفضل بوجود القليل منه، إذ إنه يُنشط عمليات التمثيل الغِذائي.
  • معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا
تكاثر البكتيريا
تعتمد أغلب البكتيريا في تكاثرها على عملية بسيطة نظرياً وهي الانقسام الثُنائي، فالخلية في هذه العملية تحتاج إلى أن تُضاعف نموها ضعف الحجم الأولي، ثم تنقسم إلى نِصفين، بحيث يحتوي الجُزء المُنقسم منها على نُسخة كاملة من المادة الوراثية، ولتتمكن من البقاء على قيد الحياة يجب اختيار الزمان والمكان المُناسبان للإنقسام.

هناك مجموعة من البكتيريا تَستخدم أنماط وأشكال غير اعتيادية من الانقسام لتتكاثر، مثل أن تَتَضاعف أكثر من مرّة بحيث تُنتج عِدّة خلايا ذرية، أو التكاثر من خلال التبرعم.
أهمية البكتيريا




تحتل البكتيريا دوراً رئيسياً في النظام البيئي، فهي تُعدّ مُهمة جداً للبقاء على قيد الحياة، وتُساهم البكتيريا في العديد من المجالات، مثل:
  • الزراعة: للبكتيريا دوراً مُهماً في تحلُل المواد العُضوية، وزيادة خُصوبة التربة، وتثبيت النيتروجين بالتربة.
  • الصناعة: حيث تُستخدم في الكثير من المجالات الصناعية، كصناعة الزبدة والجبن، وفي عملية إنتاج الكتان التي لا تحدث دون نشاط بكتيري، وتَقوم أيضاً بمُعالجة الشاي والتبغ، ويوجد العديد من البكتيريا الرمامة التي تُنتج نفايات ذات أهمية تجارية عظيمة، وذلك من خِلال نشاطها الأيضي، مثل حِمض اللّاكتيك المُستخدم في عملية الدباغة، وحِمض الستريك حيث يتم استخدامه لإضافة رائحة ونكهة للحلويات والمشروبات، والفيتامينات كفيتامين (ب)، وغيرها.
  • الطب: حيث تُعدّ مصدراً للمُضادات الحيوية، وتُستخدم في عملية إنتاج الأمصال واللقاحات.

الأمراض التي تسببها البكتيريا

هُناك العديد من أنواع البكتيريا التي قد تُسبّب أمراضاً للإنسان، وتجدر الإشارة إلى أنّ شدة الإصابة بالعدوى البكتيرية تعتمد على العديد من الجوانب؛ بما في ذلك نوع البكتيريا المُسبّبة للعدوى، والصحّة العامّة للشخص، والعوامل التي من شأنها تعزيز العدوى أو تخفيفها، وفيما يأتي بيان لأبرز أنواع البكتيريا التي قد تُصيب الإنسان والأمراض المُرتبطة بها:
  • السالمونيلا: (بالإنجليزية: Salmonella)، يؤدي هذا النّوع من البكتيريا إلى المُعاناة من التسمّم الغذائي، وغالباً ما تنتج هذه الحالة من الأنواع غير التيفية من بكتيريا السالمونيلا، التي توجد في الأجزاء المعوية للبشر والحيوانات.
  • المتفطّرة السلّية: (بالإنجليزية: Mycobacterium tuberculosis)، تؤدي هذه البكتيريا إلى المُعاناة من مرض السلّ، وقد تؤثر بشكلٍ خطير في الأجهزة المُختلفة من جسم الإنسان؛ وبالأخص الرئتين.
  • المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين: (بالإنجليزية: Methicillin-resistant Staphylococcus aureus)، واختصاراً (MRSA)، تُمثل أحد أشكال البكتيريا المُقاومة للمضادات الحيوية، والتي قد تكون مُميتة، خاصّة عند إصابة الأشخاص الذين يُعانون من ضعف جهاز المناعة بها.
  • المطثية العسيرة: (بالإنجليزية: Clostridium difficile)، وهي تُمثل أحد أشكال البكتيريا التي توجد في الأمعاء بشكلٍ طبيعي، ولكن عند تعرّضها لظروفٍ مُعينة تُساهم في فرط نموّها؛ كما هو الحال عند الإفراط في تناول المضادات الحيوية، فإنّ ذلك قد يتسبّب بالمُعاناة من الأمراض المعدية المعوية.
  • الملوية البوابية: (بالإنجليزية: Helicobacter pylori)، يرتبط هذا النّوع من البكتيريا بالإصابة بأمراض مُختلفة في المعدة؛ بما في ذلك قرحة المعدة والتهاب المعدة المزمن.
  • النيسريّة البنيّة: (بالإنجليزية: Neisseria gonorrhoeae)، تؤدي إلى الإصابة بمرض السيلان الذي ينتقل من شخص إلى آخر عبر الاتّصال الجنسيّ.
  • المكورات العنقودية الذهبية: (بالإنجليزية: Staphylococcus aureus)، يؤدي هذا النّوع من البكتيريا إلى الإصابة بالحالات الصحّية والأمراض المُختلفة؛ بما في ذلك الدمامل، والخُراجات (بالإنجليزية: Abscess)، والتهاب النسيج الخلوي (بالإنجليزية: Cellulitis)، وعدوى الجروح، ومتلازمة الصدمة التسمّمية (بالإنجليزية: Toxic shock syndrome)، بالإضافة إلى الالتهاب الرئوي (بالإنجليزية: Pneumonia) والتسمّم الغذائي.
  • المكورات العقدية: (بالإنجليزية: Streptococcus)، قد يؤدي هذا النّوع من البكتيريا إلى الإصابة بأنواع مختلفة من الأمراض؛ وتتضمن الالتهاب الرئوي، والتهاب السحايا (بالإنجليزية: Meningitis)، وعدوى الأذن، والتهاب الحلق العقدي (بالإنجليزية: Strep throat).
وتجدر الإشارة إلى أنّ هُناك العديد من الأمراض الأخرى التي قد يُعزى حدوثها إلى العدوى البكتيرية في كثيرٍ من الأحيان؛ بما في ذلك التهاب المهبل البكتيري (بالإنجليزية: Bacterial vaginosis)، وتتمثل أعراض هذا الالتهاب بالمُعاناة من الحكّة، وزيادة الإفرازات، إضافة إلى الشعور بالألم عند التبوّل، ويجدر التنبيه إلى ضرورة مراجعة الطبيب في حالات الاشتباه بإصابة الشخص بأيّ نوعٍ من العدوى البكتيرية، أو في حال ظهور أعراضٍ قد تدلّ على ذلك كزيادة درجة الحرارة، والتعب أو عدم الاستجابة، نظراً لكون هذا النّوع من العدوى قد يتسبّب في المُعاناة من مُضاعفاتٍ خطيرة؛ كمتلازمة الصدمة التسمّمية، أو الفشل الكلوي، أو تجرثم الدم (بالإنجليزية: Bacteremia).
معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا


الوقاية من العدوى البكتيرية
بشكلٍ عامّ قد تنتقل العوامل المُعدية والتي تتضمن البكتيريا عبر الوسائل المُختلفة؛ بما في ذلك الاتّصال عبر الجلد أو التعرّض لإصابات، أو استنشاق الجراثيم الموجودة في الجو، أو تناول الأطعمة والمشروبات الملوثة، أو التعرّض للدغات الحشرات، أو عبر الاتّصال الجنسيّ، وتجدر الإشارة إلى أنّ هنالك العديد من النّصائح والإرشادات التي يُنصح باتّباعها لتقليل احتمالية انتقال العدوى من شخصٍ إلى آخر، نذكر منها ما يأتي:
  • غسل اليدين باستمرار: خاصّة قبل وبعد إعداد الطعام، وقبل تناول الطعام، وبعد استخدام الحمام، مع الحرص على تجنّب لمس الأجزاء المختلفة من الجسم باستخدام اليدين؛ وبخاصّة الأنف، والعيون، والفم، نظراً لكون ذلك قد يتسبّب في دخول الجراثيم إلى جسم الإنسان.
  • الحصول على المطاعيم المُناسبة: يُساهم ذلك في تقليل احتمالية الإصابة بالعديد من الأمراض، وتجدر الإشارة إلى ضرورة استشارة الطبيب قبل السفر؛ فهُناك أنواع من المطاعيم التي يُنصح بأخذها في هذه الحالة تجنّباً للإصابة بالعدوى من الخارج؛ بما في ذلك المطاعيم المُخصّصة للوقاية من الإصابة بالحمّى الصفراء، أو الكوليرا (بالإنجليزية: Cholera)، أو الحمّى التيفية (بالإنجليزية: Typhoid fever)، أو الالتهاب الكبدي أ أو ب.
  • مُلازمة المنزل في فترات المرض: يُنصح بالبقاء في المنزل، وعدم الذهاب إلى العمل أو المدرسة في حالات المُعاناة من العدوى البكتيرية، خاصّةً عند ظهور أعراضٍ مُعينة؛ كالتقيؤ، أو الإسهال، أو الحمّى.
  • تحضير الطعام بشكلٍ آمن: يُنصح بالحرص على استخدام معدات طبخ نظيفة عند تحضير الطّعام، والحرص على حفظ الطّعام وطهيه على درجات حرارة مُناسبة، وفيما يتعلّق بالأطعمة المطبوخة؛ فيُنصح بتجنّب إبقائها على درجة حرارة الغرفة لفتراتٍ طويلة من الزمن؛ إذ يجدُر بالشخص حفظها في الثلاجة بطريقة مُناسبة.
  • الابتعاد عن العلاقات الجنسية غير الشرعية: فعدا عن كونها مُنافية للشريعة الإسلامية، فهي تُعتبر سبباً في الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيّاً والإسلام لا يحرم الا كل ما هو ضار.
  • تجنّب مشاركة الأدوات الشخصية مع الآخرين: وبخاصّة أدوات الحلاقة، والمشط، وفرشاة الأسنان، إضافة إلى الأواني والأكواب التي يتمّ استخدامها عند تناول المأكولات والمشروبات.
معلومات هامة عن البكتيريــــــــــــــــا



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
معلومات هامة للبنات والسيدات عن انواع المكياج وطرق استخدامه ميمى دودو ميك اب ومكياج
اتيكيت وضع المكياج / نصائح هامة قبل وضع المكياج /نصائح هامة قبل وضع المكياج الاميرة النائمه ميك اب ومكياج
الأمراض التي تنقلها رسائل الـ sms و الدردشة معلومات هامة عن رسائل sms و الدردشة ندى ام منوعات x منوعات - مواضيع مختلفة
معلومة هامة جدا عن جزء متعفن فى الفاكهه أو الخضار ندى ام استشارات ونصائح مطبخية
نصائح هامة لتقوية وتنعيم الشعر ريموووو العناية بالشعر


الساعة الآن 10:10 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل