اللحظات السعيدة لا تأتي إلا فجأة ، تماماً كالمفرقعات ..
تَصعّد إلى السسسمآء بخفة , وما تلبثّ إلا وتنفَجر بـ ألوان عديدة ..
فتتناثر من حَولك سِراعاً حتى لآ تحصي منها عددآ ..
ثمَّ تختفي فجأة ..
حين تصيب الرصاصه اللفظيه
اي قلب مرهف
لن تعيده إلى سابق عهده حتى لو أنفق
القناص الكثير من الأعتذرات
فأحذروا التصويب
رِشْ يآ مطر ,
و إغسل هموم ٍ فَ الحشآ مستقره ..
إنثر روآسي هـ الحزن , بلفحة هوآك ..
أبغـِي رِذآذك عَ القلب يبري العله ..
قلب ٍ تآهت افرآح
من يقول ان الهقاوي ما تخيب !
فالقريب وفالحبيب وفالصديق !
فالصديق وفالحبيب وفالقريب !
خابت الهقوه / وكملت الطريق
ثمّة أشياء لا نعتادها… نموتُ كلَّ ليلةٍ مؤقتًا لكنّ موتنا الأخير يفجعنا دائمًا
سّألتُ رفيق لي :
حين تهبّ ريآح آلغياب
مآذآ يجب علينآ أنَ نفعل !؟
قآل لي :
احتس كَوبّآ منَ اللامُبآلآة..
و آغلق جميع الأبواب , وردد { يَ ربّ
آنتَ معيْ فمآ حآجةَ لي بخلقك
ليه غآبوا ؟ كآن موعدهُم يجون
مستحيل يكون وآحدهُم نسىَ !
كنت أشوف من آلعتَب دمع آلعيون
لآ تأخر وآحد .. الثآنيْ بكىَ !
« ~ *
يوَماً مآ. .
حين تترگوَن أشيآء
من أجل ː
آللَه وَحدهَ ♥
فقط آبتغآءً ل /
” مرضآته ” سبحآنه ♥
گونوآ على يقين تام بـ آنَ آللَه ♥
سَ / يمنحگم عوَض آجمل
’’ آجمل بِ / گثير =]
إنّ معاصينا
لا تكْتفي بكتابةِ الملائكةِ لها على أكْتافِنا
إنّها تمكثُ في صُدورنا مثل قنابلَ موقوتة
ت نتظرُ التفْعيلَ
فيما بعْد إنها تُشبهُ حقلَ الألغامِ الذي ينفجرُ في أيِّ لحظةٍ تطؤهُ فيها خطايا أُخرى
فتتشكّلُ سحابةٌ كُبرى من الهمّ وَ الحزَن !…
فحآفظوا على آنفسكم ..
صباح السهر...
بعيون لا نامت ولا ارتاحت،...
تحاول تسرق اللحظات بالغفوات.... ولا تقدر
نحتآج لــمخترع يخترع :
لنآ حبوبالأسلوب.. والأدب !
كي نعآلج( الوقآحة ) التي يعاني منهآ البعض !
كــ الفصول // هُم~ تماماً !
يتغيرون( علينا )
ولا نملك سوى أن //نرتدي ْ~
ما يناسب ( كل فصل ) !!
متى كان السفر غيمة.. وعنوان الجروح سكون.؟
وشباك الامل غفــــــــلة وصــــــوتي مايناديني!
بقى في آخر إحساسي طفل مهما كبر مجنون
إذا جيت أنهره يغفى على صدري ويبكيني ..