اذا تكلمنا عن فضل القران لن ننتهى ولكن يكفى ان اقولك ان الحرف بحسنة والحسنة بعشرة امثالها يعنى كل حرف ب10 حسنات ..,قد كدة ربنا بيحبنا وهو الغنى عنا
يقول رسول الله (ص) لا اقول (الم) حرف ولكن الف حرف ولام حرف وميم حرف
{ سنن الترمذى }
يانهار ابيض يانهار حسنات يعنى انا اقول(الم) اخد30 حسنة اقول (بسم الله الرحمن الرحيم) حوالى 190 حسنة تقريباً
اية دة فى حد مستغنى عن كنز الحسنات دة كلة
هل صدأت قلوبنا انظر لتأثر الكفار بالقرآن
فهل نتأثر نحن ام لا
**كان النبى (ص) يقرأ القرآن فى الكعبة ليلا وهو يصلى فكان يذهب ابو سفيان وابوجهل والاخنس (كفار) ليلا فى اليالى الغير مقمرة حتى لايراهم احد لكى يستمعوا للقرآن لانه حلو لكنهم طبعا كانوا لا يريدون التصديق بسبب تمسكهم بمصالحهم وتحالفتهم التجارية مع القبائل فكانوا لا يريدون اسقاط الاصنام التى تمثل تلك القبائل
المهم
كانوا بيذهبوا ليسمعوا القرآن واثناء تحركهم ليعودوا لبيوتهم يخبطوا فى بعض ويسأل مين
يرد انا ابو سفيان
مين
يرد انا ابوجهل
...
ويقولوا لا لازم منجيش تانى لحسن حد يشوفنا
تانى يوم يروحوا تانى
قد كدة القرآن مؤثر
فهل نحن نتأثر
**كان النبى (ص) يقرأ القرآن لكى يسمعة الناس بصوت عالى فى اثناء النهار فكانت قريش تعلى صوتها وترفعة حتى لا يسمع احد ومنهم من كان يصقف ويصفر وغيرة
وفى يوم كان النبى (ص) يقرأ سورة النجم فلم يستطع احد ان يهمس
من جمال القران والايات حتى وصل النبى للأيات الاخيرة "فبأى الاء ربك تتمارى هذا نذير من النذر الاولى "....الى اخر جزء فى الاية "فاسجدوا لله واعبدوا"
فلم يتمالك احد من قريش الكفار نفسه وكلهم سجدوا لله وهم كفار
تخيل سجدوا من قوة كلمات القران وجمالها فتأثروا بيها
وطلعت إشاعة ان قريش اسلمت لكنهم انكروا وقالوا لا سجدنا لان محمد قال كلام حلو فى آلهتنا فسجدنا تعظيما لهم
والله يعلم انهم كاذبون
هما فعلا تأثروا