أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

129886 ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟


التربية الدينية مهمة جدا فى حياتنا وحياة صغارنا ، فهى تحفظنا وتحمينا من خطر المعاصى وارتكاب الذنوب ، والإلتزام بالدرب الحلال ن واهم شئ زرع مخافة الله داخل القلوب من ذو الصغر ، أعجبنى هذا الموضوع وحبيت طرحه لكن :
لأن التعليم في الصغر كالنقش على الحجر، فإن أفضل مراحل تعلم القرآن، الطفولة المبكرة من (3 - 6) سنوات؛ حيث يكون عقل الطفل يقظًا، وملكات الحفظ لديه نقية، ورغبته في المحاكاة والتقليد قوية، والذي تولوا مسئوليات تحفيظ الصغار في الكتاتيب أو المنازل يلخصون خبراتهم في هذا المجال فيقولون:

إن الطاقة الحركية لدى الطفل كبيرة، وقد لا يستطيع الجلوس صامتًا منتبهًا طوال فترة التحفيظ، ولذلك لا مانع من تركه يتحرك وهو يسمع أو يردد.

- المكافأة مدخل طيب لتحبيب الطفل في القرآن، وذلك بإهدائه شيئًا يحبه حتى ولو قطعة حلوى، كلما حفظ قدرًا من الآيات، وعندما يصل الطفل إلى سن التاسعة أو العاشرة يمكن أن تأخذ المكافأة طابعًا معنويًا، مثل كتابة الاسم في لوحة شرف، أو تكليفه بمهمة تحفيظ الأصغر سنًا مما حفظه وهكذا.

- الطفل الخجول يحتاج إلى معاملة خاصة، فهو يشعر بالحرج الشديد من ترديد ما يحفظه أمام زملائه، ولهذا يمكن الاستعاضة عن التسميع الشفوي بالكتابة إن كان يستطيعها، وإذا كان الطفل أصغر من سن الكتابة يجب عدم تعجل اندماجه مع أقرانه، بل تشجيعه على الحوار تدريجيًا حتى يتخلص من خجله.

- شرح معاني الكلمات بأسلوب شيق، وبه دعابات وأساليب تشبيه، ييسر للطفل الحفظ، فالفهم يجعل الحفظ أسهل، وعلى الوالدين والمحفظين ألا يستهينوا بعقل الطفل، فلديه قدرة كبيرة على تخزين المعلومات.

- غرس روح المنافسة بين الأطفال مهم جدًا، فأفضل ما يمكن أن يتنافس عليه الصغار هو حفظ كتاب الله، على أن يكون المحفظ ذكيًا لا يقطع الخيط الرفيع بين التنافس والصراع، ولا يزرع في نفوس الصغار الحقد على زملائهم المتميزين.

- ومن الضروري عدم الإسراف في عقاب الطفل غير المستجيب، فيكفي إظهار الغضب منه، وإذا استطاع المحفظ أن يحبب تلاميذه فيه، فإن مجرد شعور أحدهم بأنه غاضب منه؛ لأنه لم يحفظ سيشجعه على الحفظ حتى لا يغضب.

- على المحفظ محاولة معرفة سبب تعثر بعض الأطفال في الحفظ (هل هو نقص في القدرات العقلية أم وجود عوامل تشتيت في المنزل) وغير ذلك بحيث يحدد طريقة التعامل مع كل متعثر على حدة.

- من أنسب السور للطفل وأيسرها حفظًا قصار السور؛ لأنها تقدم موضوعًا متكاملاً في أسطر قليلة، فيسهل حفظها، ولا تضيق بها نفسه.

- وللقرآن الكريم فوائد نفسية جمة، فهو يُقوِّم سلوكه ولسانه، ويحميه من آفات الفراغ، وقد فقه السلف الصالح ذلك فكانوا يحفظون أطفالهم القرآن من سن الثالثة.

ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟







إظهار التوقيع
توقيع : عہآزفہه علے آوتہآر آلنہسہيآن
#2

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

اللهم حبب الى قلوب اطفالنا الايمان والاسلام والقرءان
واشرح به صدورهم امين يارب
بارك الله فيكى ياسكرة

إظهار التوقيع
توقيع : شقاوة آنثى
#3

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

جزاكى الله خيرا
إظهار التوقيع
توقيع : محبه لله
#4

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

يتصفح الموضوع حالياً : 9 (3 عدلات و 6 زائرة) ‏محبه لله, ‏عہآزفہه علے آوتہآر آلنہسہيآن, ‏ام يوسف1
إظهار التوقيع
توقيع : محبه لله
#5

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

بارك الله فيكى ياقمر جعله الله فى ميزان حسناتك
إظهار التوقيع
توقيع : شقاوة آنثى
#6

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

نورتم يا قمرات

إظهار التوقيع
توقيع : عہآزفہه علے آوتہآر آلنہسہيآن
#7

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

تسلمي حبيبتي

اللهم صل علي النبي

إظهار التوقيع
توقيع : sweet flower
#8

افتراضي رد: ڪيف ننقش آلقرآن على صدۈر صغآرنآ؟

بارك الله فيكى حبيبتى
إظهار التوقيع
توقيع : قوت القلوب 2



الساعة الآن 01:43 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل