أسطورة هندية

يحكى انة في
يوم من الايام انة كان هناك فتاة صغيرة جميلة وبعد فترة من الزمن كبرت الفتاة الصغيرة




واصبحت عروس شابة جميلة جدا واصبح العرسان يطرقون بابها وتقدم لخطبتها ثلاثة من اغنى و اوسم
شباب القرية وكان لهذة الفتاة والد حكيم فسألتة راية في العرسان الثلاثة .....
فقال لها : لقد كبرتي ففكري واختاري بقلبك
ومرت الايام والشهور والفتاة تفكر وتفكر وفي يوم من ايام الصيف الحارة مرضت الفتاة مرضا شديدا
وكان القلق يعم المكان وماتت الفتاة بسبب المرض وحزن والدها والعرسان الثلاثةحزنا شديدا فقرر كل من العرسان فعل امور مختلفة
فقرر الاول ان يكون في خدمة والدها و ان يلبي احتياجاتة
والثانى فقرر المكوث بجوار قبرها لتلبية احتياجات روحها
اما الثالث فقرر السياحة فى الارض لانة لن يقوى على المكوث في مكان لاتتواجد فية الفتاة وفي احدي الايام
الغريبة صادف قرية فى مكان غريب لم يسمع عنة من قبل فقرر مقابلة حكيم القرية فسأل على بيتة وذهب الية
واستضافة الحكيم لتناول العشاء واثناء العشاء كان حفيد الحكيم يبكى فأمرة الحكيم بالسكوت فلم يسكت فقام الحكيم من مكانة والقى بحفيدة فى نار المدفئة فقام الرجل من مكانة مفزوعا
فقال لة الحكيم يأخى اكمل عشاؤك فقال لا استطيع فقال لة الحكيم لاتستغرب ما رايت فستري أغرب منة
وجلس الرجل مرعوبا
وبعد العشاء قام الحكيم الى المدفئة والقى فيها بودرة سحرية فقام حفيدة من المدفئة ليس بة اي ضرر كانة كان نائما فتعجب الرجل مما حدث وطلب من الحكيم بعضا من هذة البودرة فسالة الحكيم لماذا
فقص علية قصتة والفتاة التى يحبها فاعطى لة الحكيم ما طلب وذهب الرجل الى بلدة سعيدا وعندما ذهب
اجتمع والد الفتاة والعرسان الثلاثة وحكي لهم الرجل ماحدث فقرروا ان يلقوا بالبودرة على الفتاة وعندما
تستيقظ يقصوا عليها ماحدث وماذا فعل العرسان الثلاثة وتختار هى عريسها
فقاموا بالقاء البودرة على الفتاة فقامت و استيقظت وليس بها شيئ فقصوا عليها ما حدث وماذا فعل العرسان الثلاثة في غيابها وتركوا لها الخيار لتقرر من يكون عريسها