أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

خبر حصيلة أول جمعة لتطبيق قانون "منع غير اﻷزهريين من الخطابة"

حصيلة أول جمعة لتطبيق قانون "منع غير اﻷزهريين من الخطابة".. غرفة عمليات الأوقاف تعلن سيطرة الوزارة على المساجد.. ومنع مفتى الجماعة اﻹسلامية من الخطبة.. ومصادر: تحرير 12 مخالفة



حصيلة أول جمعة لتطبيق قانون "منع غير اﻷزهريين من الخطابة" وزير الأوقاف د. محمد مختار جمعة



أصدرت وزارة اﻷوقاف بيانا وضحت فيه حصيلة عمل اليوم اﻷول لتطبيق قانون عدلى منصور الرئيس السابق بقصر الخطابة على اﻷزهرين فى المساجد والزوايا، حيث شكلت الوزارة لمتابعة التنفيذ غرفة المتابعة بوزارة الأوقاف والتى رفعت تقريرا مبدئيا عن خطبة الجمعة لوزير الأوقاف د. محمد مختار جمعة تؤكد فيه سيطرة إدارات الأوقاف على خطبة الجمعة فى معظم المحافظات وتنفيذ قرار الوزارة بعدم إقامة الجمعة فى الزوايا، حيث بلغت الزوايا التى تم تطبيق القرار عليها فى القاهرة وحدها 400 زاوية.

وحررت المديريات الفرعية للأوقاف، حسب بيان الوزارة، عددا من المحاضر الإدارية للمخالفين بمحافظات الجيزة والبحيرة ودمياط، وجار اتخاذ الإجراءات القانونية تجاه جميع المخالفين، وتسلّم الزوايا الأهلية التى حدثت فيها المخالفات، مع وقف إقامة الجمعة بها، وفى مقدمتها زاوية غافر الكائنة بشارع كمال عبد الحافظ من شارع كمال هويدى بالعمرانية الغربية.

وقالت الوزارة إنها ستنشر بيانا وافيا بالمخالفات وما تم حيالها يوم الاثنين المقبل عقب الانتهاء من حصر المخالفات وتسلم الزوايا التى تمت فيها المخالفات رسميًا بموجب محاضر التسليم وتسكين بعض العاملين بالأوقاف عليها.

وتمكنت الوزارة من بسط سيطرتها على مسجد الجمعية الشرعية بأسيوط الذى يخطب به مفتى الجماعة اﻹسلامية د. عبد اﻵخر حماد وتمكين خطيب الوزارة من أداء الجمعة هناك وتحرير محضرين لتعديات على المنابر بمحافظة البحيرة ومتابعة المخالفات من خلال غرفة عمليات المتابعة التى عملت اليوم بديوان الوزارة.

قال مصدر مطلع، إن خطبة الجمعة اليوم شهدت 12 مخالفة تم ضبطها فى مساجد اﻷوقاف على مستوى مصر قام اﻹخوان وأنصارهم بإعتلاء منابر مساجد أهلية تشرف عليها وزارة اﻷوقاف بموجب قانون الرئيس السابق عدلى منصور ويمنع القانون خطابة غير اﻷزهريين بها.

وأضاف المصدر لـ"ليوم السابع" أن وزارة اﻷوقاف قامت بتحرير محاضر شرطة بتعديات اﻹخوان على مساجدها وإلقاء غير المصرح لهم بالخطابة لمعاقبتهم.

وقال إن وزارة اﻷوقاف قامت بتكليف عدد من الخطباء اﻷزهريين العاملين بالوزارة باانتقال إلى مناطق أخرى ﻷداء خطبة الجمعة لكفاية العجز بها بعد منع غير اﻷزهريين من الخطبة حيث اكتشف عجز بمناطق وزيادة بمناطق آخر على سبيل المثال مدينة بدر التى احتاجت إلى 50% من الخطباء من خارجها وتم نقل خطباء مكافأة بسيارات الوزارة من مناطق مجاورة.

وأضاف المصدر أن الجمعة مرت بسلام وبنسبة نجاح كبيرة مع قليل من الأخطاء سيتم تلاشيها الجمعة القادمة، مضيفا أن الجمعة اﻷولى لتطبيق قانون منع غير اﻷزهريين من الخطابة هى اختبار حقيقى لكل مسئولى الوزارة، مشيرا إلى أن الوزير سيقل أى قيادة لم تتبع التعليمات أو وقع فى نطاق عملها خلل لفشله فى اﻹدارة.

وشمل تطبيق اﻷوقاف قانون قصر الخطابة بالمساجد وإلقاء الدروس على أبناء الأزهر والأوقاف المعينين لهذا الغرض والمصرح لهم بذلك، أمس الجمعة، فى مواجهة الوزارة رغبة الغرباء فى السيطرة على مساجدها بـ94000 عمامة أزهرية من أئمة الأوقاف المعينين بها بدرجة إمام وخطيب وعددهم 58 ألف موظف بالقطاع الدينى بوزارة الأوقاف من أبناء جامعة الأزهر، و18000 خطيب مكافأة قدامى من الحاصلين على مؤهلات عليا من جامعة الأزهر تمرسوا على الخطابة ونجحوا فى اختبار خطباء المكافأة و18000 ألف خطيب مكافأة جدد تم اختبارهم مؤخرا مع استبعاد 12000 إخوانى غير مؤهلين للخطابة من الحاصلين على دبلومات وشهادات غير أزهرية، و14000 ألف سلفى كانوا يخطبون بمساجد الجمعيات المجمد أرصدتها وضمتها الأوقاف.

وواصلت الأوقاف مشوارها الذى بدأته مع الوزير الحالى د. محمد مختار جمعة، لتصحيح مسار الدعوة على طريقة الأزهر بعد اقتحامه من قبل الدخلاء وبروز نتوءات تشدد فى مجال الدعوة ترغب الوزارة فى انتزاعها، حيث تواجه الوزارة معركة استعادة الفكر الأزهرى فى 107 آلاف مسجد أصبحت ملكا لوزارة الأوقاف منها 91000 مسجد تابعين للوزارة ومملوكة لها منذ الأزل، 83000 ألف مسجد حكومى تابع لها، و9000 آلاف مسجد أهلى، و1400 مسجد مشترك بينها وبين الجمعيات الدعوية تشرف عليه الوزارة.

كما ضمت الوزارة 14500 مسجد تابع للجمعيات الدعوية وانتقلت تبعيتها للأوقاف بموجب القرارات والقوانين الوزارية والرئاسية منها 6000 مسجد تابع للجمعية الشرعية و4000 تابع لجماعة أنصار السنة المحمدية و1500 مسجد تابع لجمعية دعوة الحق، و3000 مسجد تابع لجمعية الدعاة.

وقامت الأوقاف بإغلاق 25000 ألف زاوية تقل مساحتها عن 80 مترا ومعظمها مصدر من مصادر التشدد لبعدها عن الرقابة.ويوجد فارق 14000 ألف خطيب عجز تحتاجه وزارة الأوقاف لسد الفارق بين امتلاكها 107 آلاف مسجد مجموع المساجد الحكومية والأهلية ومساجد الجمعيات التى انتقلت تبعيتها للأوقاف وبين 94000 ألف أمام معين وخطيب أزهرى بنظام المكافأة من مدرسى الأزهر ووعاظ الدروس بالأزهر حيث تلجأ الوزارة إلى أساتذة جامعة الأزهر لكفاية المساجد من عجز الخطباء الأزهريين بعد استبعاد الوزارة 12000 ألف خطيب إخوانى من مساجدها وإبعاد 14000 خطيب غير أزهريين عن الخطابة بمساجد أنصار السنة والجمعية الشرعية والدعاة ودعوة الحق.

وتمنح وزارة الأوقاف فرصة 3 شهور لخطباء المكافأة قدامى العمل بكارنيهاتهم الجديدة وبنظام الترخيص المؤقت لحين الانتهاء من طبع 36000 كارنيه مُرقم من الإسكندرية إلى أسوان برقم تسلسلى موحد، نصفهم من القدامى الذين تطابقت الشروط عليهم، ونصفهم من الجدد يتسلمون أعمالهم بكارنيهات مؤقتة لمدة 3 شهور لتسلم الكارنيهات مع زملائهم القدامى، مع إلغاء التراخيص القديمة وإبعاد 12000 خطيب مكافأة من الإخوان والسلفيين، الذين لم تكن تتطابق عليهم الشروط ممن اقتحموا مجال الدعوة، وتتضمن الكارنيهات والتراخيص الجديدة لـ36000، وهو مجموع المرخص لهم أن يحدد مسجد بعينه فى الترخيص لخطيب المكافأة يتم إلغاء ترخيصه حال أدائه الخطبة فى مسجد غيره أو تمكين خطيب آخر غيره دون أمر من الوزارة، ويلغى الترخيص إذا ما خالف الخطيب خطة الوزارة الدعوية، وغير موضوع الخطبة الموحدة.

ويلغى ترخيص الخطيب إذا تناول السياسة ووظف المنبر فى الهجوم على شخص، وتناول عرضه أو فى فتنة بين شخصين أو لصالح حزب أو جماعة أو فصيل، أو قام بتهييج الجماهير أو مهاجمة أى جهة أو خالف وسطية الأزهر.

وترأس وزير الأوقاف 6 قطاعات ومستويات وظيفية بالوزارة للرقابة والتفتيش على المساجد فى جميع أنحاء الجمهورية للتأكد من التزام الدعاة بالخطة الدعوية للوزارة وأداء الخطبة الموحدة عن: "نصف شعبان وتحويل القبلة" وفى الخطبة الثانية وجهت الوزارة للحديث عن مخاطر جريمة التحرش دفعا للضرر بالمرأة، وعدم الميل عن وسطية الأزهر، وتقوم اللجان والأجهزة التفتيشية من داخل الوزارة بدأ من شخص الوزير وقيادات 27 مديرية على مستوى وكلاء الوزارة بالديوان العام ووكلاء الوزارة ووكلاء المديريات بـ27 محافظة.

والمستوى الثانى والذى يتبع مكتب الوزير وهو قطاع التفتيش العام الذى يترأسه الشيخ علاء الدين محمود شعلان والقطاع الثانى تفتيش الدعوة الفنى بالوزارة والقطاع الثالث تفتيش المتابعة بديوان الوزارة وهو تفتيش المتابعة التابع للوزير للتفتيش على الدعاة ومفتشى المناطق الدعوية بالإدارات الفرعية بالمديريات ومفتشيها ومفتشى المتابعة بالمحافظات ووكلاء الوزارة بالمحافظات، ويأتى تفتيش المتابعة بالمديريات ويتبع وكلاء الوزارة بـ27 محافظة للتفتيش على الإدارات الفرعية من عامل إلى مدير إدارة ومرورا بالأئمة ومفتشى المناطق، ويأتى فى المرتبة التفتيشية الأخيرة مفتشو المناطق بالإدارات للتفتيش على الدعاة.

وشكلت وزارة الأوقاف غرفة عمليات بمبنى الوزارة برئاسة الشيخ محمد عبد الرازق، وكيل الوزارة لشئون المساجد، وعضوية كل من: الشيخ محمد عز، وكيل الوزارة لشئون الدعوة والدكتور خالد حامد وكيل الوزارة للشئون الفنية والشيخ علاء شعلان، مدير عام التفتيش ومخلص الخطيب، مدير عام إدارة المتابعة الفنية.

وأكدت الوزارة مسبقا وللمرة الثانية على أى جهة تشرف على مسجد ليس له خطيب معتمد من الوزارة أن تقوم بالاتصال بإدارة الأوقاف التابع لها المسجد لتسليم المسجد للإدارة لتتولى جميع شئون الدعوة به، وأى تقصير فى ذلك ستتحمله قانوناً الجهة المشرفة على المسجد، مؤكدة أن ذلك يأتى فى إطار متابعة سير خطبة الجمعة وتنفيذ قانون ممارسة الخطابة.

وتفقدت لجان التفتيش والمتابعة وغرف العمليات 107 آلاف مسجد بـ361 إدارة أوقاف فرعية بـ27 محافظة على مستوى أنحاء الجمهورية بها 93 مدير إدارة مسكن والباقى قائمين بالأعمال يشغلون مناصبهم بمسابقة تعلن نتيجتها قريبا.

وتضم قائمة المساجد التى أولتها وزارة الأوقاف أهمية فى المرور والتفتيش لتركيز عناصر التطرف عليها بأنحاء الجمهورية فى شحن الشارع بالمظاهرات وهى مساجد العزيز بالله بالزيتون، والسلام بمدينة نصر، والنور بالعباسية، ونور المحمدية بالمطرية، والريان بالمعادى، ومسجد الاستقامة بالجيزة، والحصرى بالسادس من أكتوبر، والرحمة والصباح بشارع الهرم.

وكذلك مسجد رابعة العدوية، والفتح برمسيس الذى كان يخطب به الشيخ عبد الحفيظ غزال، وأغلق مع مسجد رابعة ومسجد عمر بن عبد العزيز أمام قصر الاتحادية الذى يخطب به الدكتور محمود بكار عضو الجماعة، ومسجد الحصرى الذى كان يترأسه الشيخ أحمد هليل رئيس الإرشاد الدينى السابق فى عهد الوزير السابق طلعت عفيفى والمفصول من الوزارة، وفى شبرا مسجد إبراهيم مرسى وعمر بن الخطاب.

وفى حلوان مسجد عباد الرحمن خلف قسم حلوان، ومسجد عــزام، ومسجد الصحابـة المشروع الأمريكى، ومسجد الرحمن شارع رايل، ومسجد المراغى بحلوان البلد، ومسجد التوفيقى شارع صالح صبحى، ومسجد السادات شارع منصور، ومسجد الكويتى العزبة القبلية، ومسجد المرغنى العزبة البحرية، وفى كرداسة العديد من المساجد بقرى بنى مجدول، وأبو رواش، وناهيا، وأهمها مسجدا سلامة الشاعر، وعباد الرحمن.

وفى الإسكندرية مسجد القائد إبراهيم، وسيدى بشر، والتوحيد، ومسجد السلام بأرض الجلال، التابع لجماعة الإخوان بالطالبية بالإسكندرية، والمسجد العتيق أكبر مساجد مدينة برج العرب، وكذلك مسجد عاشور والكبير بالوليدية وفى مركز أبو تيج مسجد الشيخ منصور.

وفى مركز منفلوط كان التشديد على منابر مساجد أبو النصر، والرحمن، وفى أبنوب مسجد عمر بن الخطاب، وفى ديروط منابر المسجد البحرى ومسجد طوسون أبو جبل وفى القوص مسجد سعد مكارم، وفى قنا مساجد ناصر والتحرير والوحدة العربية ومسجد المحرم بالمنيا.

وفى شبه جزيرة سيناء أولت الوزارة مساجدها هناك أهمية لإبعادها عن التطرف من خلال التدقيق على المساجد هناك ففى مديرية أوقاف تحتوى شمال سيناء يتبع الوزارة 1024 مسجدا تم ضمها إلى الوزارة، بالإضافة إلى 250 مسجدا تحت الضم ويجرى العمل على ضمها للوزارة من مجموع هذه المساجد 792 مسجدا حكوميا، والباقى مساجد أهلية تضم 261 خطيبا غير معينين.وفى ناهيا نقلت الوزارة ما يزيد على 20 إماما يميلون للعنف وتأتى كرداسة فى طريق التطهير خلال أيام.

ونبهت الوزارة على جميع مديرى الإدارات فى تواصل مباشر عبر لقاءات بالوزير وفاكسات والنشر عبر موقعها والتواصل هاتفيا بالقيام بتدبير شئون خطبة الجمعة بجميع المساجد الواقعة فى نطاق إدارتهم، أو الرجوع إلى المديرية التابع لها، أو إلى وكيل الوزارة لشئون المساجد الشيخ محمد عبد الرازق، أو وكيل الوزارة لشئون الدعوة الشيخ محمد عز الدين عبد الستار، للوقوف على التعليمات الخاصة بتنظيم الجمعة فى ضوء مقتضيات قانون ممارسة الخطابة الصادر بالقرار الجمهورى رقم 51 لسنة 2025م فى هذا الشأن، مع التأكيد على أن قرار ضم المساجد رقم 64 لسنة 2025م يسرى على جميع مساجد الجمهورية بلا استثناء.

ومن جانبها، أطلقت وزارة الأوقاف تحذيرها الأخير لجميع من لا يحملون تصاريح خطابة وبخاصة الرموز السياسية الحزبية من محاولة اختبار صلابة الوزارة، وتؤكّد ما أكّد عليه رئيس الجمهورية فى خطابه الجامع أول أمس، من أن هيبة الدولة قد عادت ولا تسامح مع من يحاول المساس بها أو تجاوز القانون فيها، وقالت الوزارة إنها ستعلن خلال أسبوع على الأكثر ضوابط التقدم للحصول على تصاريح الخطابة.

كما انتشر علماء الأزهر والأوقاف بالمساجد الكبرى بربوع الوطن حيث خطب د. أحمد عمر هاشم عضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف بمسجد الرحمن الرحيم بمدينة نصر والشيخ أحمد ترك بالجامع الأزهر وفى الحسين محمد الأزهر، وفى مسجد السيدة نفيسة وخطب الشيخ عبد الرءوف السيد وفى مسجد السيد زينب مصطفى نوارج وفى مسجد النور بالعباسية عادل مراغى ويخطب عاصم قبيصى بمسجد النادى الأهلى ومحمد أبو بكر بمسجد السلطان أبو العلا.وفى الإسكندرية، وخطب أحمد البهى فى مسجد سيدى جابر بالإسكندرية والقائد إبراهيم د. عبد الرحمن نصار وفى الشهداء الشيخ حسن عبد البصير وفى سيدى بشر يخطب محمد الرزيقى وفى على بن طالب بسموحة الشيخ أحمد ريان.



اليوم السابع









إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
أوائل......... ملك قلبى قصص الانبياء والرسل والصحابه
ملف كامل (معلومات عامه دينيه)ادخلى اكيدهتستفيدى ام نيرة المنتدي الاسلامي العام
معلومات .... وحقائق الشاكرة عالم المعرفة
حبيبى تا ييد لمسابقة القران الكريم ام شوكولاتة القرآن الكريم
موســـــــوعة هــــــــــل تعـــــــــلم أول من صــــــــنع اللهم انت ربى عالم المعرفة


الساعة الآن 03:52 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل