أخطر الملفات التى تواجه وزير البحث العلمى الجديد.. إنشاء وكالة الفضاء المصرية
أخطر الملفات التى تواجه وزير البحث العلمى الجديد.. إنشاء وكالة الفضاء المصرية.. وتفعيل دور المراكز البحثية.. وإخراج الأبحاث من الأدراج إلى النور.. وتعميق التعاون مع الدول العربية والأوروبية
ابراهيم محلب رئيس الوزراء
تنتظر وزير البحث العلمى الجديد الدكتور شريف حماد العديد من القضايا والملفات المهمة والتى بتحقيقها يتحقق نجاح الوزير فى مهمته حيث إنه من بين هذه القضايا تفعيل دور المراكز البحثية فى حل المشكلات المتعلقة بالمياه والطاقة والكهرباء إنشاء وكالة فضاء مصرية، وإقرار إستراتيجية البحث العلمى، بالإضافة إلى عدد من الملفات الأخرى التى يجب أن يسعى الوزير لتحقيقها باستمرار.
تفعيل دور المراكز البحثية فى حل المشكلات المتعلقة بالمياه والطاقة والكهرباء:
يعد تفعيل دور المراكز البحثية من أهم الملفات التى ستواجه وزير البحث العلمى، حيث إن مصر تعانى حاليا من العديد من نقص فى اللوازم الضرورية فى الحياة مثل أزمة نقص المياه، خاصة بعد بناء إثيوبيا سد النهضة والذى يهدد بوار الآلاف من الأفدنة الزراعية بمصر وعطش ملايين المصريين، ووقوع مصر تحت خط الفقر المائى لتصبح من أكثر 30 دولة فقرا فى المياه، بالإضافة إلى إيجاد حلول بديلة لإنتاج الطاقة من خلال استخدام الشمس والرياح لحل أزمة الكهرباء وانقطاعها المستمر بسبب نقص الطاقة مقارنة بالاستخدام مما يؤثر على الحياة المعيشية للأفراد وعلى الإنتاج، خاصة أن العديد من المصانع والشركات تستخدم الطاقة الكهربائية كمشغل أساسى للماكينات وغيرها.
إنشاء وكالة فضاء مصرية:
يعد إنشاء وكالة مصرية للفضاء من أهم أخطر الملفات أيضا التى سيتعرض لها الوزير الجديد، نظرا لأهمية هذه الوكالة فى الجانب البحثى ودراسة المشاكل التى يتعرض لها الوطن والوقوف عليها، حيث كانت البداية حينما أطلقات مصر يوم 16 أبريل الماضى بإطلاق القمر المصرى "إيجيبت – سات" على متن الصاروخ الروسى "سويوز واى" والذى يعد الثانى لمصر، ومجهز بالتكنولوجيا الحديثة لإنتاج صور فى نطاقات مرئية والأشعة تحت الحمراء، ومن المقرر أن تستخدم البيانات الواردة من القمر فى الدراسات الزراعية والجيولوجية والبيئية.
تعميق التعاون مع الدول العربية والأوروبية:
تعد علاقات الدولة بالدول الأخرى شيئا مهما، خاصة فى مجال مثل البحث العلمى ومصر فقدت مؤخرا هذه الميزة والصفة، حيث أدت توتر العلاقات بين مصر وبعض الدول خلال حكم الإخوان إلى قطع التواصل بيننا وبين بعض الدول فى مجال البحث العلمى ويجب توطيد العلاقات مرة أخرى من خلال عمل زيارات متبادلة بين مصر ونظريتها من الدول، خاصة المتفوقة فى مجال البحث العلمى ومساعدة الباحثين على السفر إلى تلك الدول لتلقى الخبرات الكافية فى مجالهم والتى تؤهلهم للعمل وخدمة بلادهم.
إقرار إستراتيجية البحث العلمى:
بعد إقرار إستراتيجية البحث العلمى من أكبر الملفات التى ستوضع على مائدة "حماد"، نظرا لانتهاء الإستراتيجية السابقة التى تم وضعها لمدة خمس سنوات منذ عام 2008 إلى عام 2025، وأن إقرار هذه الإستراتيجية يتطلب عقد المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا برئاسة رئيس الوزراء القادم وعضوية عدد من الوزراء منهم وزير البحث العلمى والتعليم العالى والتعليم والتخطيط.
إخراج أبحاث الباحثين من الأدراج إلى النور:
يعد أيضا ملف أبحاث الباحثين التى لم تر النور حتى الآن وتحتم عليها عدم ترك ظلام الأدراج أحد أخطر الملفات التى ستواجه الوزير وعليها سيتحدد مستقبله بالفعل فمصر لديها العديد من الباحثين صغارا وكبارا لديهم الموهبة الربانية التى استطاعوا تسخيرها لاكتشاف أدوات واختراعات يمكن استخدامها فى حل العديد من المشكلات فهناك العديد من الأبحاث التى تساعد على زيادة إنتاج محاصيل وحيوانات وغيرها، مما يؤدى إلى توافر السلع والمواد الغذائية، وهو ما سيغنى مصر عن اللجوء للخارج لاستيرادها، بالإضافة إلى باقى الاحتياجات الضرورية من الوقود والمواد المستخرجة من باطن الأرض وتطبيق نظرية الاكتفاء الذاتى.
اليوم السابع
ابراهيم محلب رئيس الوزراء تنتظر وزير البحث العلمى الجديد الدكتور شريف حماد العديد من القضايا والملفات المهمة والتى بتحقيقها يتحقق نجاح الوزير فى مهمته حيث إنه من بين هذه القضايا تفعيل دور المراكز البحثية فى حل المشكلات المتعلقة بالمياه والطاقة والكهرباء إنشاء وكالة فضاء مصرية، وإقرار إستراتيجية البحث العلمى، بالإضافة إلى عدد من الملفات الأخرى التى يجب أن يسعى الوزير لتحقيقها باستمرار.
تفعيل دور المراكز البحثية فى حل المشكلات المتعلقة بالمياه والطاقة والكهرباء:
يعد تفعيل دور المراكز البحثية من أهم الملفات التى ستواجه وزير البحث العلمى، حيث إن مصر تعانى حاليا من العديد من نقص فى اللوازم الضرورية فى الحياة مثل أزمة نقص المياه، خاصة بعد بناء إثيوبيا سد النهضة والذى يهدد بوار الآلاف من الأفدنة الزراعية بمصر وعطش ملايين المصريين، ووقوع مصر تحت خط الفقر المائى لتصبح من أكثر 30 دولة فقرا فى المياه، بالإضافة إلى إيجاد حلول بديلة لإنتاج الطاقة من خلال استخدام الشمس والرياح لحل أزمة الكهرباء وانقطاعها المستمر بسبب نقص الطاقة مقارنة بالاستخدام مما يؤثر على الحياة المعيشية للأفراد وعلى الإنتاج، خاصة أن العديد من المصانع والشركات تستخدم الطاقة الكهربائية كمشغل أساسى للماكينات وغيرها.
إنشاء وكالة فضاء مصرية:
يعد إنشاء وكالة مصرية للفضاء من أهم أخطر الملفات أيضا التى سيتعرض لها الوزير الجديد، نظرا لأهمية هذه الوكالة فى الجانب البحثى ودراسة المشاكل التى يتعرض لها الوطن والوقوف عليها، حيث كانت البداية حينما أطلقات مصر يوم 16 أبريل الماضى بإطلاق القمر المصرى "إيجيبت – سات" على متن الصاروخ الروسى "سويوز واى" والذى يعد الثانى لمصر، ومجهز بالتكنولوجيا الحديثة لإنتاج صور فى نطاقات مرئية والأشعة تحت الحمراء، ومن المقرر أن تستخدم البيانات الواردة من القمر فى الدراسات الزراعية والجيولوجية والبيئية.
تعميق التعاون مع الدول العربية والأوروبية:
تعد علاقات الدولة بالدول الأخرى شيئا مهما، خاصة فى مجال مثل البحث العلمى ومصر فقدت مؤخرا هذه الميزة والصفة، حيث أدت توتر العلاقات بين مصر وبعض الدول خلال حكم الإخوان إلى قطع التواصل بيننا وبين بعض الدول فى مجال البحث العلمى ويجب توطيد العلاقات مرة أخرى من خلال عمل زيارات متبادلة بين مصر ونظريتها من الدول، خاصة المتفوقة فى مجال البحث العلمى ومساعدة الباحثين على السفر إلى تلك الدول لتلقى الخبرات الكافية فى مجالهم والتى تؤهلهم للعمل وخدمة بلادهم.
إقرار إستراتيجية البحث العلمى:
بعد إقرار إستراتيجية البحث العلمى من أكبر الملفات التى ستوضع على مائدة "حماد"، نظرا لانتهاء الإستراتيجية السابقة التى تم وضعها لمدة خمس سنوات منذ عام 2008 إلى عام 2025، وأن إقرار هذه الإستراتيجية يتطلب عقد المجلس الأعلى للعلوم والتكنولوجيا برئاسة رئيس الوزراء القادم وعضوية عدد من الوزراء منهم وزير البحث العلمى والتعليم العالى والتعليم والتخطيط.
إخراج أبحاث الباحثين من الأدراج إلى النور:
يعد أيضا ملف أبحاث الباحثين التى لم تر النور حتى الآن وتحتم عليها عدم ترك ظلام الأدراج أحد أخطر الملفات التى ستواجه الوزير وعليها سيتحدد مستقبله بالفعل فمصر لديها العديد من الباحثين صغارا وكبارا لديهم الموهبة الربانية التى استطاعوا تسخيرها لاكتشاف أدوات واختراعات يمكن استخدامها فى حل العديد من المشكلات فهناك العديد من الأبحاث التى تساعد على زيادة إنتاج محاصيل وحيوانات وغيرها، مما يؤدى إلى توافر السلع والمواد الغذائية، وهو ما سيغنى مصر عن اللجوء للخارج لاستيرادها، بالإضافة إلى باقى الاحتياجات الضرورية من الوقود والمواد المستخرجة من باطن الأرض وتطبيق نظرية الاكتفاء الذاتى.
اليوم السابع
إظهار التوقيع
توقيع : سارة سرسور
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| كنز من المعلومات الاسلامية ادخل و كن من الاغنياء | قوت القلوب 2 | المنتدي الاسلامي العام | ||
| مشاكل فترة المراهقه،المشاكل التى تواجه الفتيات فى فترة المراهقه | الحوراء25 | فتيات تحت العشرين | ||
| رئيس مصر القادم ..:: د.عبد العظيم محمد نجم ::.. أقرب المرشحين لكرسي الرئاسه | dr.smngm | اهم الاخبار - اخبار يومية | ||
| مرشحي الرئاسة المصرية 2025 + نبذه عنهم | كتكوتة | اهم الاخبار - اخبار يومية | ||
| مشاكل الشعر التى تواجه النساء وكيفية التخلص منها | ريموووو | العناية بالشعر | ||
الساعة الآن 08:57 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع