أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي قصص اطفال قصص منوعه للطفل حواديت لاطفال



قصص اطفال قصص منوعه للطفل حواديت لاطفال

قصة أصحاب الفيل للأطفال

كان ملك الحبشة قد استولى على أرض اليمن, وولى عليها حاكماً من الأحباش يقال له
أبرهة الأشرم فأقام أبرهة الأشرميحكم اليمن ويخضعها لسلطانه بقوة جيشه
وكان كثير من أهل اليمن إذا اقترب موسم الحج يخرجون إلى مكة ليحجوا إلى الكعبة
المشرفة, ويؤدوا المناسك حسب التقاليدالتي تعارف عليها الناس في الجاهلية
ورأى أبرهة خروج قوافل الحجاج فسأل عن ذلك, فقيل له: إن للعرب بيتاً يعظمونه
ويحجون إليه كل عام, وهو في مكة.
خطرت في ذهن أبرهة فكرة فعزم على تنفيذها, فقد أراد أن يبني كنيسة عظيمةً في
صنعاء, ويبالغ في بنائها وزخرفتها, ليصرف الناس عن الحج إلى الكعبة
استشار أبرهة بعض المقربين إليه فوافقوه على فكرته, وعلى الفور شرع باستقدام
المهندسين والبنائين, وبدأ البناء, حتى كان بناءسامقاً قوياً مزخرفاً جميلاً

وأطلق عليه أبرهة اسم القُليس وقد كلفه هذا البناء مالاً كثيرا وكتب أبرهة إلى
ملك الحبشة يخبره بما فعل ثم إن أبرهة أمر جنده وأعوانه أن يدعوا العرب إلى
الحج إلى القليس بدلاً من عناء السفر إلى الكعبة. لكن العرب حينما سمعوا ذلك
استهزءوا بأبرهة وبالقليس فكيف يتركون بيت أبيهم إبراهيم عليه الصلاة والسلام,
ليحجوا إلى كنيسة أبرهة؟
وبلغ الأمر أن أحد هؤلاء العرب تسلل إلى القليس خفية فأحدث فيه, ولطخه بالنجاسة,
فلما بلغ الخبر أبرهة غضب غضباً شديداً, وأقسم أن يهدم الكعبة.
أصدر أبرهة أوامره إلى الجيش ليتجهز ويستعد للمسير إلى مكة, وأمر قادته أن
يجهزوا الفيلة بالإضافة إلى الخيل والجمال, فالفيل حيوان ضخم قوي,

يمكن أن يركبه عدد كبير من الجند, ويقاتلوا من فوقه بكفاءة وقوة
وحين تم الاستعداد, تقدم أبرهة وأمر الجند أن يتبعوه, وفي المسير الطويل باتجاه
مكة المكرمة, كان جيش أبرهة كلما مر على قبيلة من قبائل العرب أغار عليها
فنهب أموالها وأغنامها وإبلها لتكون زاداً لهم في طريقهم. وكانت بعض القبائل قد سمعت بمسير أبرهة وجيشه فأخذت حذرها, وفرت من أماكنها, وبعض هذه القبائل عرضوا على أبرهة وجيشه المساعدة والإمداد, رغبة منهم في اتقاء شره واصل أبرهة المسير بجيشه حتى بلغ منطقة قريبة من مكة, فأقام فيها, وأرسل فرقة
من جيشه فأغارت على الإبل والأغنام التي كانت ترعى بين الشعاب والجبال ورجعت

بها غنيمة باردة إلى معسكر الجيش

علم أهل مكة بالأمر, وتشاوروا فيما بينهم, ماذا يفعلون؟ لكنهم كانوا عاجزين عن
مقاومة جيش الأحباش, فهم لا يملكون جيشاً منظماوليسوا مدربين التدريب الكافي
كما أن عددهم قليل بالقياس إلى جيش الأحباش, وزاد من خوفهم ما سمعوه عن الفيلة التي تحمل الجنود كان العرب يراهنون على شيء واحد هو أن هذه الكعبة بناء مقدس,

وله حرمته العظيمة, وأن العنايةالإلهية ستتدخل في الوقت المناسب.
أرسل أبرهة إلى زعيم مكة عبد المطلب بن هاشم يدعوه للقائه, فجاء عبد المطلب,
وكان رجلاً مهيباًوقوراً, فلما رآه أبرهة أكرمه ونزل عن عرشه حتى استقبله
وجلس معه, وبدأ يسأله قائلاً: ما حاجتك قال عبد المطلب: إن جندك أخذوا لي مائتي بعير, وأريد أن تردوها عليّ

قال أبرهة: قد كنت عظمتك حين دخلتَ, ولكنني الآن زهدت فيك

قال عبد المطلب: ولمَ أيها الملك

قال ابرهة: لقد أتيتُ لأهدم هذا البيت الذي هو دينك ودين آبائك وأجدادك, وها أنت لا تكلمني فيه, وتكلمني في مائتي بعير

قال عبد المطلب: أما الإبل فأنا ربُها ي صاحبها وللبيت ربٌّ يحميه
أمر أبرهة برد الإبل على عبد المطلب, فلما استرد إبله رجع إلى مكة, وأمر أهلها
أن يتفرقوا في الشعاب والجبال ليأمنوا على أنفسهم مما
قد يفعله جيش الأحباش, ثم وقف عبد المطلب على باب الكعبة وأمسك بحلقته وأخذ
يدعو قائلاً "اهُمّ إن المرء يمنع رحله فامنع حلالك لا يغلبن صليبهم ومحالُهم غدواً




محالك إن كنتَ تاركهم وقبلتنا فأمرٌ ما بدالك"
وفي الصباح تهيأ أبرهة وجنده ليغيروا على مكة ويهدموا الكعبة, وبينما هم كذلك
إذ برك الفيل الأكبر على الأرض, وكانت بقية الفيلة لا تمشي إلا وراءه, فحاول الجند
أن ينهضوه ويوجهوه نحو مكة, لكنه أبى, فلما وجهوه نحو اليمن قام يهرول, ثم
وجهوه ثانية نحو مكة فبرك على الأرض. وانشغل الجند بهذا الفيل, وفي أثناء ذلك أرسل
الله سبحانه عليهم طيراً أبابيل, تأتي مسرعة فتمر من فوقهم, ومعها حجارة صغيرة تلقيها عليهم, فكلما أصابت واحداً منهم هلك وسقط على الأرض ميتاً, فلما
رأى الجند ذلك ولّوا هاربين لا يلوون على شيء, وظلت الطير تلاحقهم حتى قُتل كثير منهم, وأصيب أبرهة فالتف حوله بعض الجنود, وحملوه على دابة, والألم يشتد
عليه, فلما وصل إلى صنعاء مات.
وهكذا رجع جيش الأحباش خاسئاً ذليلاً مشرداً, بعد أن خسر قائده وأكثر جنده, ورجع
أهل مكة إلى كعبتهم يطوفون حولها بإجلالٍ وتعظيم
مستشعرين هذه النعمة العظيمة حيث رد الله عنهم كيد هذا العدو الذي أراد هدم كعبتهم واتخذ العرب من ذلك العام تاريخاً يؤرخون به, لأن حادثة الفيل من أعظم وأعجب الحوادث التي رآها العرب في
حياتهم


وفي ذلك العظيم حدث ما هو أعظم وأعجب, لقد حدث شيء عظيم غيّر الدنيا بأسرها,
ذلك الحادث العجيب هو مولد رسول الله صلى الله عليه وسلم

قصص اطفال قصص منوعه للطفل حواديت لاطفال


في بحر أزرق هادئ، كانت تعيش سمكة كبيرة مع ابنتها الصغيرة ،وذات يوم ، شاهدت السمكتان ثلاث سفن تبحر في البعيد.‏ قالت السمكة الكبيرة لابنتها : إنهم البشر.‏ صرخت السمكة الصغيرة منفعلة: لطالما حلمت أن أعرف إلى أين هم ذاهبون!‏دائماً أتمنى أن أقوم برحلة معهم لأتعرف على بحار ومحيطات أخرى فأجابتها أمها

سأدعك تذهبين في يوم ما، ولكن ليس الآن يا بنيتي. فأنتِ ما زلت صغيرة على ذلك ردت عليها الطفلة:أنا لست صغيرة يا أمي.‏ قالت الأم :أقصد عندما تكبرين أكثر يا ابنتي ،حينهاتكتشفين فيه ما تشائين فأجابت الصغيرة متذمرة: كيف يكون ذلك، وأنا لم أجد من يساعدني حتى الآن


سمع السرطان حديث السمكة الصغيرة مع أمها، فسألها: ما بالك تتذمرين؟


أجابت الصغيرة :اللهو؟ في رأيك، غلطة مَن هذه؟.

ودار الحوار التالي

- لا أعرف. فأنا أرغب في القيام برحلة استكشافية، وأمي تقول أن عليّ الانتظار حتى أكبر.

جاء طائر النورس وشاركهم في الحديث قائلاً: أمك على حق.‏

- أراك أنت أيضاً أيها النورس تقف أمام رغبتي، ولا تساعدني.‏

- خوفاً عليك، فإنك قد تتوهين أو تضلين طريقك وتضيعين

- لن أضل طريقي ولن أضيع.‏ لماذا لا تستطيعون أن تروا أني كبيرة بما يكفي، لأقوم بالمغامرة التي أريد؟‏


أصرت السمكة على رأيها ، ومن غير أن تعلم أحد، انسلت خارج الخليج باتجاه تجهله، فلمحت واحدة من سفن البحر المبحرة.،سبحت مسرعة لتصل إليها وصاحت : انتظريني أيتها السفينة! بالطبع ، لم يسمع أحد من البحارة نداءها، وفي لحظات غابت السفينة وراء الأفق.‏


شعرت السمكة الصغيرة بالخيبة والتعب، فقررت أن تعود إلى موطنها.‏ لكنها وجدت نفسها ضائعة، ولا تعلم كيف تصل إلى أسرتها وأصدقائها، فكل ما حولها كان غريباً


أخذت السمكة الصغيرة تسبح حائرة قلقة،إلى أن صادفت في طريقها أخطبوطاً، فسألته: هل تعرف أين الطريق إلى بيتي ؟‏ تجاهل الأخطبوط السؤال.‏ فأسرعت نحو بعض المحار النائم،وقالت لهم أنها قد أضاعت الطريق إلى بيتها ، وسألتهم :هل يمكن أن تساعدوني لأجده؟.‏ وأيضاً لم تلق جواباً لجأت السمكة بعد ذلك إلى قنديل بحر متوسلة إليه:‏ ليتك تدلني إلى طريق يوصلني إلى بيتي؟‏ وأيضاً لم تلق السمكة الصغيرة جواباً، ولم تجد من يساعدها للوصول إلى موطنها


حزنت السمكة ومضت قائل : ماذا أفعل الآن، وما هو مصيري؟ الكل كان على حق ، كانت أمي وأصدقائي على صواب، عندما قالوا إنني صغيرة على القيام بمغامرة وحدي.‏


فجأة لاحظت السمكة الصغيرة أن الأسماك التي حولها تسبح بسرعة مذهلة.‏ وقبل أن تسأل عما يجري هنا، سقط عليها ظل كبير. فشعرت بسكون المياه وبرودتها، وعرفت أن القادم هو سمك القرش،‏ حاول سمك القرش، أن يمسك بالسمكة الصغيرة، ويبتلعها. لكنها استطاعت أن تحشر نفسها بين صخور يصعب على صاحب الحجم الكبير الدخول إليها.‏ وحينما أحست بزوال الخطر خرجت من مكمنها، ومن غير أن تلتفت وراءها سبحت بكل قوتها بعيداً، وفجأة وجدت السمكة الصغيرة نفسها في موطنها وبين أهلها وأصدقائها ،.‏ في الحقيقة، لم تعرف السمكة كيف وصلت، لكن كل ما كانت تعرفه هو أنها لن تعود للمغامرة من جديد وهي في هذه السن الصغيرة.‏ هكذا قالت لأمها ولأصدقائها، الذين رحبوا بها وفرحوا كثيراً بعودتها سالمةإليهم





قصص اطفال قصص منوعه للطفل حواديت لاطفال


قصّة الطفل المثالي

كان الطّفل بندر محبوباً في مدرسته عند الجميع من أساتذة وزملاء، ونال قسطاً كبيراً من الثّناء والمدح من أساتذته باعتباره طفلاً ذكيّاً، وعندما سُئل بندر عن سرّ تفوّقه أجاب:

أعيش في منزلٍ يسوده الهدوء والاطمئنان بعيداً عن المشاكل، فكلّ شخصٍ يحترم الآخر داخل منزلنا، ودائماً ما يسأل والديّ عنّي ويناقشانني في عدّة مواضيع من أهمّها الدّراسة والواجبات الّتي عليّ الالتزام بها، فهما لا يبخلان عليّ بالوقت لنتحاور ونتبادل الآراء، وتعوّدنا في منزلنا أن ننام ونصحو في وقتٍ مبكّر كي ننجز أنشطتنا.

وأقوم أنا في كلّ صباح نشيطاً، كما عوّدني والداي على تنظيف أسناني باستمرار حتّى لا ينزعج الآخرون منّي حين أقترب منهم، ومن أهمّ الأسس الّتي لا يمكننا الاستغناء عنها الوضوء للصّلاة؛ حيث نصحوا حتّى لصلاة الفجر كي لا نفوّتها، وبعد الصلاة نتناول أنا وأخوتي إفطار الصباح حتّى يساعدنا على إنجاز فروضنا الدراسيّة بسهولةٍ ويسر، ثمّ أذهب إلى مدرستي الحبيبة حيث أقابل زملائي وأساتذتي.

أحضر إلى مدرستي وأنا رافعٌ رأسي، وواضعٌ أمامي أماني المستقبل، ومنصتاً لكلّ حرفٍ ينطقه أساتذتي حتّى أتعلّم منهم، ولأكون راضياً عن نفسي. وعندما أعود للمنزل يحين الوقت المناسب للمذاكرة، فأقوم خلف مكتبي المعد للدّراسة بحفظ جميع فروضي وواجباتي وأكتبها بخطٍّ جميل؛ فبحمد الله جميع أساتذتي يشهدون على خطّي، وآخذ قسطاً من الراحة كي ألعب وأمرح ولكن دون المبالغة في ذلك، وفي المساء أذهب كي أنام لأستعيد نشاطي للبدء بيومٍ جديد.


قصّة الذّئب ومالك الحزين

كان هناك ذئبٌ يأكل حيواناً قام باصطياده، وأثناء أكله اعترضت بعض العظام حلقه فلم يستطع إخراجها من فمه أو بلعها، فأخذ يتجوّل بين الحيوانات ويطلب من يستطيع مساعدته على إخراج العظام مقابل أن يعطي من يساعده ما يتمنّاه، فعجزت الحيوانات عن ذلك حتّى أتى مالك الحزين ليحلّ المشكلة.

قال مالك الحزين للذئب: أنا سأخرج العظام وآخذ الجائزة، وحينها أدخل مالك الحزين رأسه داخل فم الذّئب ومدّ رقبته الطّويلة حتّى وصل إلى العظام فالتقطها بمنقاره وأخرجها، وبعدها قال للذئب: أعطني الجائزة الّتي وعدتني بها. فقال الذّئب: (إنّ أعظم جائزة منحتك إيّاها هي أنّك أدخلت رأسك في فم الذّئب وأخرجته سالماً دون أذىً)!!


قصّة الزّرافة زوزو

زوزو زرافةٌ تمتاز برقبتها الطّويلة، وجميع الحيوانات الصّغيرة تخاف منها مع أنّها لطيفةٌ جدّاً؛ فعندما تراها صغار الحيوانات تسير في الغابة تخاف من رقبتها الّتي تتمايل، لأنّها تظنّ بأنّ رقبتها ستسقط عليهم، فهي من طولها لا ترى إن مرّ أرنبٌ أو سلحفاةٌ صغيرة، وإذا مرّت بجانب بستانٍ جميل داست جميع الزّهور، وهي بذلك تُغضب الفراش والنّحل.

شعرت جميع حيوانات الغابة بالضّيق من تصرّفات الزرافة على الرغم من طيبة قلبها، وعندما علمت زوزو بحقد الحيوانات عليها حزنت حزناً شديداً وصارت تبكي لأنّها تحبّهم، ولكنّهم لا يصدّقون ذلك.

وفي يومٍ من الأيّام رأت الزّرافة زوزو عاصفةً رمليّةً تقترب بسرعةٍ من المكان؛ فهي الوحيدة الّتي رأت ذلك لأنّ الحيوانات لا تستطيع رؤية العاصفة بسبب قصر طولها، فصاحت الزّرافة زوزو محذّرةً الحيوانات كي تهرب ، فاستجابت الحيوانات لها واختبأت في بيوتها، وفي الكهوف، وتجاويف الأشجار قبل أن تأتي العاصفة وتدمّر كلّ شيء.

وبعد انتهاء العاصفة اعتذرت الحيوانات من الزّرافة زوزو، واعترفوا لها بأنّهم كانوا مخطئين بحقّها فأصبحت زوزو صديقةً مقرّبةً لهم، وعاشت زوزو بعدها حياةً سعيدة مليئة بالحب.


قصّة ملك الضفادع

كانت هناك مجموعةٌ من الضّفادع الّتي تعيش بسلام داخل إحدى البرك، وفي يومٍ من الأيّام قرّرت الضفادع بأنّها تحتاج إلى ملكٍ كي يدبّر لها أمورها، فاختلفت فيما بينها بالضفدع الأجدر لأن يكون ملكاً عليهم، فطلبت من حاكم الغابة أن يُرسل إليها ملكاً غريباً من صنفٍ آخر، ولأنّه أراد السّخرية منها قام بإرسال طائر اللقلق كي يعيش بينها ويحكم في الأمور.

فرحت الضفادع بقدوم الطائر، وأقامت حفلةً رائعة داخل البحيرة لتعيينهم ملكاً جديداً، ولكنّها تفاجأت لعدم استجابة الطائر لها، وجلوسه وحيداً دون أن يتكلّم معها، فقالت الضفادع: ربّما لأنّه جديد يخاف منّا، سنتعرّف عليه غداً.

نامت الضفادع بهدوءٍ واطمئنان، وكان الطائر يتحضّر لأن يأكلها، ولكن استيقظ أحدها من نومه فجأةً، وحذّر أصدقاءه من الطائر وقال لهم بأنّه شرير، فاختبئت الضفادع في أماكن آمنة، حتّى ذهب الطائر وغادر، وشكروا زميلهم الضفدع على تنبيهه إيّاهم وتعلّموا بألّا يضعوا ملكاً جديداً غريباً عنهم.






إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#2

افتراضي رد: قصص اطفال قصص منوعه للطفل حواديت لاطفال

عجبتنى الزرافة زوزو
بتحب الخير للغير

إظهار التوقيع
توقيع : zozoweza
#3

افتراضي رد: قصص اطفال قصص منوعه للطفل حواديت لاطفال

يسلمووووووووو
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
صور اطفااال روووعة ارجو التقيييييم عازفة الورد الارشيف والمواضيع المكررة
قصص اطفال مصورة , جحا والاناء العجيب من قصص جحا وغارت الحوراء حواديت وقصص الاطفال
قصص اطفال عن الاميرات | قصه الاميره والعسل للاطفال | قصص اطفال الاميرات | قصص اطفال وغارت الحوراء حواديت وقصص الاطفال
صور اطفال حلوين mana fp صور اطفال
صور اطفال 2025 , صور اطفال حديثه , صور اطفال جديده , صور اطفال حزينه , صور اطفال ام طاطو صور اطفال


الساعة الآن 03:39 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل