قد تكون هناك نقاط مشتركة يجتمع عليها معظم الرجال، وقد يتلخص معظمها "بأكاذيب" يختلقونها لزوجاتهم، فما هي أشهر 10 كذبات يقولها الرجال للنساء؟
الكذبة الأولى: "بالطبع هذا الثوب يبدو رائعاً عليك"
وهي كذبة بيضاء يقولها الرجل لزوجته تجنباً للمشاكل وتسهيلاً للحياة الزوجية.
الكذبة الثانية: "اتركيه أنا استطيع إصلاحه"
ويقول الرجل ذلك لحماية كبريائه الرجولي، فهو يشعر بأنه يجب أن يكون ملمّاً بكل المجالات، ولأن عكس ذلك سيشعره بالضعف.
الكذبة الثالثة: "لم أكن أنظر إليها"
مهما كانت مدة زواج بعض الرجال طويلة، فالرجال لا يستطيعون التوقف عن الانجذاب إلى النساء الأخريات، وهذه طبيعة لا يمكن للبعض مقاومتها عند بعضهم.
الكذبة الرابعة: "كل شيء على ما يرام"
يضطر الرجل لمداواة جروحه وهو بعيد فيحاول أن يخفي حزنه وكآبته، أو عدم قدرته على التركيز وذلك لحماية رجولته.
الكذبة الخامسة: "حاولت الاتصال بك"
يقول الرجل ذلك عندما يريد أن يدافع عن نفسه ولا يريد أن يجرح زوجته.
الكذبة السادسة: "لا أريد أن أصالحك إلا إذا أردت أنت ذلك"
يتصرف بعض الرجال بهذه الطريقة عندما يرتكبون الأخطاء وفي هذه الحالة تكون ضمائرهم في قمة التأنيب.
الكذبة السابعة: "أَنا الأفضل.
لاشيء يستدعي زوجك للإعتراف بذلك سوى أنه يريد أن يشعرك بالسرور لأنك تزوجت به، فهم يحبون أن تدرك زوجاتهم دائما بأنهم الأفضل والأقوى والأوسم، فشعوره بأنك اخترته لأنه الأفضل سيجعله يقول دائماً بأنه الأفضل.
الكذبة الثامنة: "خطيبتي أو صديقتي السابقة كَانت عادية"
يعرف بأن ماضي الزوج يصبح ماضي الأسرة بعد الزواج لذلك من حق الزوجة أن تعرف عن ماضيه، وتعتبر النساء بأن خيانة الرجل لامراة في السابق ما هي إلّا إشارة عن أنه لعوب، فالنساء لديهن مبادئ حول هذه الأمور ويعتبرن الرجل اللعوب غير قادر على الإرتباط الجدي، فهو يبرر كذبته هذه بهدفه للحفاظ على ذاته.
الكذبة التاسعة: "لم يكن عندي علاقات مع نساء غير اثنتين أو ثلاثة أيام المدرسة"
عندما يخشى الرجل غضب وحزن زوجته فهو يقرّ لها بأن علاقاته السابقة لم تتجاوز الاثنتين وهي ليست إلّا مراهقة.
الكذبة العاشرة: "أنا لن أكذب عليك"
هذا الجملة رومانسية جداً، وغالباً ما يقولها الرجل لأنه يشعر بأن هناك أوقات تحتاج الزوجة فيها جملة من فيلم رومانسي.
وأخيراً سيدتي، بعد أن تعرفتي على أشهر 10 كذبات يقولها الرجال للنساء، تذكّري بأن صدق الرجل يعتمد على شخصيته بشكل أساسي، ويمكن أن يكون ذلك نسبياً حسب حجم الحقيقة التي يريد أن يخفيها عنك.