ه كل وحده فينا ليها شخصيتها الي بتختلف عن اي حد ثاني
ونعرف كمان انه كل شخصيه بتنفرد عن الثانيه بحكم البيئه وضوابط وقوانين عائلتها وبحكم الدين الاسلامي طبعا
طب اعمل ايه علشان مخليش صاحبتى تبعد عنى
دول اهم الحاجات الى بتخلى صاحبتك تبعد عنك طيب ايه الحل
– المزاجيَّة والتقلب الانفعالي المفاجئ ما بين الفرح والحزن، ضحك وبكاء، تفاؤل وتشاؤم، تواصل واتصال فعَّال، وعزلة وانطواء.
– رفقة السوء والتطبع بطباعها ومحاكاة سلوكياتها السيئة، مثل التدخين، والمعاكسات كنوع من إثبات الذات، والتحدي والجنوح عن الأخلاق الإسلاميَّة والآداب الاجتماعيَّة.
– الحساسيَّة الشديدة للنقد البناء، وبخاصة إذا كان من صديقة تحبُّ لك الخير وكان على انفراد.
– الأنانيَّة وتحقيق المقاصد الخاصة من دون اعتبار للمصلحة العامَّة.
– حدَّة الطباع والعصبيَّة والاندفاعيَّة والهجوم والصراخ والشتم والاعتداء، سواء كان لفظياً أو جسدياً، وهذا يدل على هشاشة الشخصيَّة ونقص الثقة بالنفس.
– عدم احترام الأخريات ووجهات نظرهنَّ.
– الخوف والعجز من مواجهة المواقف، والشك في القدرات، وأخذ آراء الأخريات وتوقعاتهنَّ السلبيَّة على محمل شخصي وبجديَّة، والتفكير المستمر بها ما يسبب لك الألم والحزن والشعور بالضغينة والحقد.
– الغيرة والكره والتعبير عنها بشكل علني تجاه الآخريات بسبب التفوق في المجال الدراسي، والجمال، والمكانة الاجتماعيَّة، والوضع المادي.
– ضعف القدرة ونقص المهارات التي تساعد على الاندماج الاجتماعي بسبب الخجل ما يؤدي إلى انعزالها وعدم تكوين الصداقات.
– الأنانيَّة وحب الذات والاكثار من استخدام «أنا».
الحل
التفكير الإيجابي والوعي للأفكار السلبيَّة وطردها وعدم منحها ولو ثانية من وقتك والعزم على التغيير وضبط الانفعالات.
– النقاش مع شخصيَّة تحبينها وبخاصة الأُم، فهي خير الصديقة المحبَّة الناصحة لك، وتفيدك جداً في تخفيف التوتر وتمنحك ثقة كبيرة في نفسك.
– غرس الثقة بالنفس بالقراءة والاطلاع وحضور دورات تدريبيَّة،والتطوع في الأعمال الخيريَّة البناءة.
– ممارسة الهوايات والرياضة.
– التواصل الفعَّال، وإحاطة النفس بالصحبة الصالحة والإيجابيَّة.
عادات صحيحة لكسب الآخرين
– لا تزال المسلمة الملتزمة بدينها والمحافظة على أخلاقها الإسلاميَّةشامة بين الناس، وقدوة حسنة يحبُّها كل من يخالطها ويسرُّ لها كل من يجالسها.
– احترام آراء الآخرين وتقدير عواطفهم، وعدم جرح مشاعرهم، قال تعالى (وقولوا للناس حسنى) البقرة آية 83.
– انتبهي من تكرار كلمة أنا.