1- تصغير دبا وهو الجراد الذي لم تثبت له الأجنحة بعد سميت بذلك لأنها
كان ينتشر فيها الجراد آنذاك قبل أن تسكن وكذلك من أسمائها ( الوصل )
2- الفنان الصيني هوانغ تشولين
3-
أبيس
عبد على هيئة العجل في منف منذ عصر الأسرات المبكر ، رب لخصوبة الأرض وفي مرحلة متقدمة أصبح صورة من صور الإله "بتاح" والعجل "أبيس" له علامات مميزة على جلده ويمثل واضعاً قرص الشمس بين قرنيه ، وأحياناً يمثل بجسم إنسان ورأس عجل ، يرمز إلى القوة الجسدية والتفوق في النسل.
أتوم
اسمه يعني "التام أو الكامل" أعتقد المصريون أنه خلق نفسه من نفسه على قمة التل الأزلي ، ومن ثم فهو خالق العالم. خلق من ذاته وبمفرده "شو وتفنوت" وعلى هذا الأساس يقع على رأس قائمة تاسوع هليوبوليس. أندمج مع الإله "رع" وعرف بأسم "أتوم رع"
آتون
"قرص الشمس" الذي لم يعبد قبل الدولة الحديثة ، ارتفع في عهد الملك "اخناتون" إلى أن يكون الإله الأوحد. مثل في أول الأمر رأس صقر ، ثم كقرص شمس بأشعة تنتهي بيد آدمية تمسك غالباً علامة الحياة. من ألقابه: "الحرارة المنبثقة من قرص الشمس رب الأفقين ، الذي يتلألأ في افقه باسمه. كوالد لرع الذي عاد إلينا كآتون "
آش
إله الصحراء الغربية ، ويسمى غالباً "سيد ليبيا" ويظهر على هيئة إنسانية ، أو برأس صقر ، وأحياناً برأس الإله "ست" أو بثلاثة رؤوس للبؤة وثعبان ورخمة.
أقر
تجسيم قديم للأرض ومن ثم للعالم الآخر. وهو عبارة عن أسدين ظهرهما متقابل بينهما علامة الأفق (الأخت) أو الشمس يقومان بحراسة مدخل ومخرج الآخرة ويمثلان الإله "شو" والإلهة "تفنوت"
4- العضوة ( عاشقة اولادي )
5- قال الاسكندر : وصيتي الأولى أن لا يحمل نعشي عند الدفن إلا أطبائي ولا أحد غير أطبائي
ووصيتي الثانية أن ينثر على طريقي من مكان موتي حتى المقبرة قطع الذهب والفضة وأحجاري الكريمة التي جمعتها طيلة حياتي
ووصيتي الأخيرة حين ترفعوني على النعش أخرجوا يداي من الكفن وابقوها معلقتان للخارج وهما مفتوحتان
6- أوغست كونت
7-
عبارة عن حشرة فى الغالب تكون ذبابة ملفوفة فى قطعة قماش صغيرة من الحرير.
8- عند التعرض للخطر
9- هناك من الأفاعي مايكون الأجنة داخل البيض ولكن البيض يفقس داخل رحم الأم عند يضج الأجنة , وتضع الام الأفاعي الصغيرة فيما يشبة الولادة .
% من الأفاعي تبيض و20%منها تلد
افعى تلد
افعى تبيض
10- للحيوان حقوق في الشريعة الاسلامية
مثال : يحرم حبس الحيوان والتضييق عليه، ففي الصحيحين أن امرأة دخلت النار في هرة حبستها، لا هي أطعمتها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض. وقد ذهب جمهور الفقهاء إلى وجوب الإنفاق على البهائم المملوكة وذلك بأن يعلفها مالكها ويسقيها، وإن لم تكتف بالمرعى وجب عليه إضافة ما يكفيها من العلف والماء، كما ذهب جمهور الفقهاء إلى أن مداواة البهائم وعلاجها من الأمور المطلوبة شرعًا لأن ذلك يعد من باب الرحمة بالحيوان ومن حفظ المال.