منقول
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وسلم
أما بعد ::فقد قال تعالى [وما اختلفتم فيه من شيء فحكمه إلى الله ]
وقال [ فإن تنازعتم فى شيء فردوه إلى الله والرسول ]
فهذا موضوع هام تم نقد عقائد الشيعة كلها وبيان زيفها من القرآن المجيد كما تم طرح إلزامات كثيرة جداً تنسف المعتقد الشيعى
نقد عقيدة الإمامة
وعقيدة تكفير الصحابة وتفسيقهم
وعقيدة تكفير السيدة عائشة والطعن فيها وكله من الكتاب المجيد
وعقيدة علم الغيب للأئمة وأل البيت
و
عقيدة القدرة المطلقة للأئمة وأن هذا من خصائص الله تعالى
و
عقيدة البداء والرجعة الشيعية
و
عقيدة محاسبة أل البيت للناس فى الأخرة وأن هذا لله تعالى
و
بطلان الخمس المفروض على الشيعة
و
الغلو فى الأئمة الذى افتراه طواغيت الشيعة
و أن طاعتهم طاعة الله ومعصيتهم معصية الله والراد عليهم كالراد على الله!!!
و
عقيدة المهدى المسردب عجعج جعجع ونسف خرافاتهم حوله
كما سقنا 75 دليل ووثيقة [موثقة من كتبكم] تثبت قتل الشيعة للحسين الشهيد وليس السنة جمعها الشيخ خالد المخضبى حفظه الله
كما نقدنا بكتاب الله عقيدة قدرة الائمة على كل شيء وأن هذا من خصائص الألوهية لله
وعصمة الأئمة كذلك
ونقدنا بكتاب الله عقيدة الكذب [ التقية ] التى هى تسعة أعشار دين الشيعة ومن كلام أمير المؤمنين ومن إلزامات تهدم التقية
كما سقنا الأدلة من الإعجاز العلمى والبلاغى من الكتاب والسنة اللذان يهدمان دين الشيعة
وجزى الله خيراً الباحثين الثقات الذين ساعدونا بقولاتهم الهامة
كما نقلنا من كتب الشيعة [نقل معزو للكتاب والصفحة] إعترافات كثيرة لأكابر الشيعة بوضع [كذب] المذهب وتناقضه واختلافه كله وأن راوى واحد فقط كذب مائة ألف حديث
كما نقلنا كلام الأئمة رحمهم الله حين أثبتوا مشابهة دين الشيعة لدين النصارى بل كلام بعض مسلمى القساوسة ونقلنا الفيديو بذلك
ونقلنا أدلة الكتاب المجيد التى تثبت حرمة وشرك دعاء غير الله بل ومن كتب الشيعة
وأن الأئمة يوحى إليهم
ونقدنا إدعاء الكتاب الجديد والحكم الجديد الذى سيأتى به المسردب
وأدلة الكتاب التى تنسف ادعائهم فضيلة كرب وبلاء على الكعبة
وبدعة ولاية الفقيه على معتقدهم ومذهبهم
وفعل اللطم والتطبير وخرافة وكذب وضلال أن زيارة الحسين افضل من الحج للكعبة!!!!
وتحريم المتعة من الكتاب العزيز ومن كتبهم ومن السنة
وأن علىّ رضى الله عنه قسيم الله بين الجنة والنار!!
ونقلنا بحوث لشيخ الإسلام ابن تيمية حول منع الصديق فاطمة رضى الله عنها ميراثها من النبى بل ومن كتبهم ما يشهد لهذا وأن علىّ لم يطالب به ويأخذه لما تمكن ولا طالب به العباس ولا ورث الصديق ابنته ولا عمر ابنته ولا الحسن ولا الحسين
واستحلالهم للأدبار
وبينا ما شجر بين الصحابة وانهم اجتهدوا فأخطأو واصابوا والخطأ يغفره الله
وغير ذلك ....
ونتابع إن أحيانا الله ويسر الإلزامات وننقل موضوع الحبيب الفاضل طالب علام سؤال وجواب وتعليق لأهميته العظمى
هنا