أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي أفيدوني

ممكن بنااات اسبااب الطمع في الاسلام
بليييز غدا يجب علي ان اقدم البحث وبحث في محرك البحث google
ولم اجد شيئا







#2

افتراضي رد: أفيدوني


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kira kosarin
ممكن بنااات اسبااب الطمع في الاسلام
بليييز غدا يجب علي ان اقدم البحث وبحث في محرك البحث google
ولم اجد شيئا
الرغبة فى اللغة: طَلَبُ الشىءِ، وأصلها السَّعة فى الشىء، من قولهم: حَوْضٌ رغيب، أى واسع. ومنه السَّعَة فى الطلب والإرادة، والرَّغيبة: العطاء الكثير[1].
• والطمع فى اللغة: رجاءٌ قَوىٌّ فى القلب للشىء شَهْوَةً له وحرصًا عليه[2].
ومن هذا التفسير اللغوى لا يبدو فارقٌ بين اللفظين سوى ملمح السَّعة فى الرغبة.
وقد تكرر ذكر الرغبة والطمع فى القرآن الكريم، فمن شواهد الرغبة قول الله عز وجل:
- {وَمَنْ يَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلَّا مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ} البقرة/130.
- {وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا} النساء/127.
- {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} الشرح/7-8.
الرغبة تكون إرادةً، وتكون كراهةً، ويتميَّز المعنيان بحرف الجرِّ، فيُقال فى الكراهة: رغِبْتُ عنه، وفى الإرادة: رغِبْتُّ فيه، فإذا قيل: رغب فيه وإليه، اقتضى معنى الحرص، وإذا قيل: رغب عنه، اقتضى معنى صرف الرغبة عنه[3].
كما تكرَّر ذكر الطمع فى عدة مواضع من كتاب الله عز وجل، منها:
- {أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ} البقرة/75.
- {وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا} الأعراف/56.
- {إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ} الشعراء/51.
إذا كان الطَّمَعُ فى اللغة: نزوع النفس إلى الشىء شهوةً له، وأن أكثره من جهة الهوى، كما ذكر الراغب وغيره[4]، فإنَّه قد ورد فى القرآن على ألسنة الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم، كما فى دعاء سيدنا إبراهيم عليه السلام:
- {وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ} الشعراء/82.
والمراد بالطمع هنا: رجاء المغفرة، وأُطلِق عليه لفظ الطمع تواضعًا لله تعالى، ومباعدة لنفسه عن هاجس استحقاقه المغفرة[5]، فكأنه يرجو ما لا يستحقه، بل ما تهواه نفسه.
• ونخلص مما سبق إلى أن الرغبة والطمع لفظان متقاربان فى الدلالة؛ حيث يشتركان فى معنى: طلب الشىء.
• وتتميز الرغبة بالسَّعة؛ ولذا اخْتُصَّتْ بتركيبها مع أحرف الجر الثلاثة:
- رغب/ فى، إلى: بمعنى طلب الشىء بحرص والسعى إليه.
- رغب عن: بمعنى الانصراف والتباعد عنه.
• بينما تميز الطمع بملمح دلالى فارقٍ هو: شهوة النفس وكونه من جهة الهَوَى، وما ورد فى غير ذلك فتأويله أن الدَّاعِىَ يتضرَّع ويتواضع معلنًا عدم استحقاقه، بل مجرد حرصه.

إظهار التوقيع
توقيع : ام مالك وميرنا
#3

افتراضي رد: أفيدوني

https://m.facebook.com/5sho3.almo2mn...39733379439245
[MENTION=122849]kira kosarin[/MENTION];

إظهار التوقيع
توقيع : ام مالك وميرنا
#4

افتراضي رد: أفيدوني


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مالك115
https://m.facebook.com/5sho3.almo2mn...39733379439245
[mention=122849]kira kosarin[/mention];
شكرااا حبيبتي شكرااا

#5

افتراضي رد: أفيدوني


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kira kosarin
شكرااا حبيبتي شكرااا
عفوا حبيبتى ارجو انى اكون افدتك

إظهار التوقيع
توقيع : ام مالك وميرنا
#6

افتراضي رد: أفيدوني

أم مالك وفت تسلمي ياشيموووو
إظهار التوقيع
توقيع : حنين الروح123
#7

افتراضي رد: أفيدوني

موفقه.
#8

افتراضي رد: أفيدوني

بالتوفيق حبيبتي
ام مالك بتعرفي ليش حبيت المنتدا لانو في ناس طيبين
متلك متل ام جنا وام الاء والعدولة هدير وفي كتييييير

إظهار التوقيع
توقيع : رنيم القرآن


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
أفيدوني رجاءا بخصوص الدورة الشهرية إلهام الجزائر استشارات عدلات الطبيه
أفيدوني الله يبارك فيكم فإني في حيرة من أمري عضوية خاصة فضفضة وحل المشاكل
أفيدوني للمشاركة رودينة شروحات لكيفية التعامل مع المنتدى
أفيدوني أفادكم الله الشاكرة فضفضة وحل المشاكل
يا عدولات أفيدوني بس بسرعة لولومونو فضفضة وحل المشاكل


الساعة الآن 03:29 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل