أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]المسابقة اليومية المتجددة لأحبابنا فى الله
اجابة سؤال أمس ..مع توضيح المعنى زيادة في الفائدة

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]

قال رسول الله ﷺ(لا يدخلُ الجنَّةَ قتَّاتٌ)رواه البخاري

(قتاتٌ): القتات يقال: قت الحديث يقته، إذا زوَّره وهيأه وسواه،
والقَتَّات بفتح القاف وتشديد التاء هو النمَّام،
والنَّمام هو من ينقل كلام الناس بعضهم إلى بعض بقصد الإفساد،
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]كيف تكون النميمة ؟؟
لا تخصص بالكلام،بل بإلإشارة أو بالكتابة او بأي وسيلة ما دامت النية الإفساد.
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة] ما سببها
الفرح بالخوض في فضول الكلام، وقطع الأعمار والأوقات بما تستهويه النفس
وهذا يحبه الكثيرين، و الحب للمحكي له وإرادة السوء بالمحكي عنه وهذه من الأطباع الخبيثة المنتشرة أعاذنا الله واياكم منها..
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]النميمة كبيرة من كبائر الذنوب:
لهذا الحديث ولقوله النبي صلى الله عليه وسلم :
حين مر بقبرين يعذبان، كما في الصحيحين من حديث ابن عباس: ((أما أحدهما فكان يمشي بالنميمة))،

ومنه قوله تعالى: ﴿ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ ﴾ [القلم: 11].
قال ابن كثير في تفسيره: "مشاء بنميم" هو الذي يمشي بين الناس، ويحرش بينهم وينقل الحديث لفساد ذات البين؛
اهـ [5/ 191].

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]كيف نتعامل مع النمام؟؟
فكل من حملت إليه نميمة وقيل له: فلان يقول فيك، أو يفعل فيك كذا، فعليه ستة أمور:
الأول: ألا يصدقه؛ لأن النمام فاسق.
الثاني: أن ينهاه عن ذلك وينصحه ويقبِّح له فعله.
الثالث: أن يبغضه في الله تعالى؛ فإنه بغيض عند الله تعالى، ويجب بغض من أبغضه الله تعالى.
الرابع: ألا يظن بأخيه الغائب السوء.
الخامس: ألا يحمله ما حكي له على التجسس والبحث عن ذلك.
السادس: ألا يرضى لنفسه ما نهى النمام عنه، فلا يحكي نميمته عنه، فيقول: فلان حكى كذا، فيصير به نمامًا، ويكون آتيًا ما نهى عنه" النووى

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]متى تكون النميمة جائزة ؟؟
وكل هذا المذكور في النميمة إذا لم يكن فيها مصلحة شرعية، فإذا دعت حاجة إليها فلا منع منها، وذلك كما إذا أخبره بأن إنسانًا يريد الفتك به أو بأهله أو بماله".

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]
المراجع:
عبدالله بن حمود الفريح
شرح مسلم للنووي
الكبائر للذهبي
الزواجر لابن حجر .
الدرر السنية فى التحقق من الاحاديث


[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة] تنويــــــــــه:
كل من أجابت أمس كانت إجابتهاصحيحة فبارك الله فيكن وأحسن إليكن ووفقكم لحبه ورضاه

جزاكم الله خيراً على طيب المتابعة وموعدنا يوم الجمعة لنعرف من الفائزة لمتابعتها جميع الحلقات طوال الاسبوع

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]هيا معى حبيباتي لسؤال اليوم:
[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]


[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]


[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]وفقكم الله لكل خير

[سؤال مسابقة اليوم  المتجددة]







إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

يُرجِّح أن ( الله ) هو الاسم الأعظم أنه تكرر في القرآن الكريم ( 2697 ) سبعاً وتسعين وستمائة وألفين
إظهار التوقيع
توقيع : ام مالك وميرنا
#3

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

تسلمي حبيبتي علي المسابقه الرائعه
الاجابه إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنه فلا تفرقه بين اسماء الله
وايضا ذكر
أن " الله " هو الاسم الأعظم ، كما ذكرنا في جواب السؤال المتقدم ، وهو الراجح ،
ويليه : " الحي القيوم "" من أسمائه تعالى (الحي القيوم) وهو اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى

إظهار التوقيع
توقيع : جنا حبيبة ماما
#4

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

لا حدود لاسامه فكل اسمائه الحسني هي اسمائه العضيمة
إظهار التوقيع
توقيع : فخامة ملكة
#5

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

اسم الله الاعظم هو"الله"
إظهار التوقيع
توقيع : سورية حسن
#6

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

الله لااله الا الله. تسلمي حبيبتي موضوعك حلووو
إظهار التوقيع
توقيع : نٌےـجَےـوِى ٱلجَےـزٱئريّےـة31
#7

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام مالك115
يُرجِّح أن ( الله ) هو الاسم الأعظم أنه تكرر في القرآن الكريم ( 2697 ) سبعاً وتسعين وستمائة وألفين
تسلمى يا ام مالك ربنا يبارك فيكِ نورتى

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#8

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنا حبيبة ماما
تسلمي حبيبتي علي المسابقه الرائعه
الاجابه إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنه فلا تفرقه بين اسماء الله
وايضا ذكر
أن " الله " هو الاسم الأعظم ، كما ذكرنا في جواب السؤال المتقدم ، وهو الراجح ،
ويليه : " الحي القيوم "" من أسمائه تعالى (الحي القيوم) وهو اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى
بارك الله فيكِ وتسلمى يارب نورتى

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#9

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نونو الحبوبة
لا حدود لاسامه فكل اسمائه الحسني هي اسمائه العضيمة
تسلمى يا غالية نورتى

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#10

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سورية حسن
اسم الله الاعظم هو"الله"
نورتى يا غالية وتسلم ايدك

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#11

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجوى الجزائري
الله لااله الا الله. تسلمي حبيبتي موضوعك حلووو
يارب تسلمى ويبارك الله فيكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#12

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

السلام عليكم
حسب الدلائل والبراهين ان الاسم الاعظم هو( الله )تعالی والله اعلم

روي عن سنن ابن ماجه أن رسول الله قال:عن
الاسم الأعظم
أن رسول الله ( صل الله عليه وسلم ) قال: (اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب في سور ثلاث البقرة وآل عمران وطه)

يقول الشريف الجرجاني الحنفي في التعريفات:
الاسم الجامع لجميع الأسماء. وقيل: هو الله، لأنه اسم الذات الموصوفة بجميع الصفات

إظهار التوقيع
توقيع : robnzl
#13

2131 1168499165 رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أمة الله
تسلمى يا غالية نورتى

العفو يا قمر

إظهار التوقيع
توقيع : فخامة ملكة
#14

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

ورد في خصوص " اسم الله الأعظم " عدة أحاديث ، أشهرها :
1. عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( اسْمُ اللَّهِ الأَعظَمُ فِي سُوَرٍ مِنَ القُرآنِ ثَلَاثٍ : فِي " البَقَرَةِ " وَ " آلِ عِمرَانَ " وَ " طَهَ " ) .
رواه ابن ماجه ( 3856 ) وحسَّنه الألباني في " صحيح ابن ماجه " .
2. عَنْ أَنَسٍ أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا وَرَجُلٌ يُصَلِّي ثُمَّ دَعَا " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ " ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَقَدْ دَعَا اللَّهَ بِاسْمِهِ الْعَظِيمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى ) .
رواه الترمذي ( 3544 ) وأبو داود ( 1495 ) والنسائي ( 1300 ) وابن ماجه ( 3858 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
3. عن بُرَيْدَةَ بنِ الحُصَيْب أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ " ، فَقَالَ : ( لَقَدْ سَأَلْتَ اللَّهَ بِالِاسْمِ الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ ) .
رواه الترمذي ( 3475 ) وأبو داود ( 1493 ) وابن ماجه ( 3857 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وهو أرجح من حيث السند من جميع ما ورد في ذلك .
" فتح الباري " ( 11 / 225 ) .
4. عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ فِي هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ : ( وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ) ، وَفَاتِحَةِ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ ( الم . اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ) .
رواه الترمذي ( 3478 ) وأبو داود ( 1496 ) وابن ماجه ( 3855 ) .
والحديث ضعيف ، فيه عبيد الله بن أبي زياد وشهر بن حوشب ، وكلاهما ضعيف .
ثانياً:
قد اختلف أهل العلم في " اسم الله الأعظم " من حيث وجوده على أقوال :
القول الأول :
إنكار وجوده أصلاً ! لاعتقادهم بعدم تفضيل اسم من أسماء الله تعالى على آخر ، وقد تأول هؤلاء الأحاديث الواردة السابقة فحملوها على وجوه :
الوجه الأول : من قال بأن معنى " الأعظم " هو " العظيم " وأنه لا تفاضل بين أسماء الله تعالى .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقد أنكره قوم كأبي جعفر الطبري وأبي الحسن الأشعري وجماعة بعدهما كأبي حاتم بن حبان والقاضي أبي بكر الباقلاني فقالوا : لا يجوز تفضيل بعض الأسماء على بعض ، ونسب ذلك بعضُهم لمالك ؛ لكراهيته أن تعاد سورة أو تردد دون غيرها من السور لئلا يُظن أن بعض القرآن أفضل من بعض فيؤذن ذلك باعتقاد نقصان المفضول عن الأفضل ، وحملوا ما ورد من ذلك على أن المراد بالأعظم : العظيم ، وأن أسماء الله كلها عظيمة ، وعبارة أبي جعفر الطبري : " اختلفت الآثار في تعيين الاسم الأعظم والذي عندي : أن الأقوال كلها صحيحة إذ لم يرد في خبر منها أنه الاسم الأعظم ، ولا شيء أعظم منه " ، فكأنه يقول : كل اسم من أسمائه تعالى يجوز وصفه بكونه أعظم ، فيرجع إلى معنى عظيم كما تقدم .
انتهى
الوجه الثاني : أن المراد بالأحاديث السابقة بيان مزيد ثواب من دعا بذلك الاسم .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقال ابن حبان : الأعظمية الواردة في الأخبار : إنما يراد بها مزيد ثواب الداعي بذلك ، كما أطلق ذلك في القرآن ، والمراد به : مزيد ثواب القارئ .
انتهى
الوجه الثالث : أن المراد بالاسم الأعظم حالة يكون عليها الداعي ، وهي تشمل كل من دعا الله تعالى بأي اسم من أسمائه ، إن كان على تلك الحال .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقيل : المراد بالاسم الأعظم : كل اسم من أسماء الله تعالى دعا العبد به مستغرقاً بحيث لا يكون في فكره حالتئذ غير الله تعالى ، فإن من تأتَّى له ذلك : استجيب له ، ونقل معنى هذا عن جعفر الصادق ، وعن الجنيد ، وعن غيرهما .
انتهى
القول الثاني :
قول من قال بأن الله تعالى قد استأثر بعلم تحديد اسمه الأعظم ، وأنه لم يُطلع عليه أحداً من خلقه .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقال آخرون : استأثر الله تعالى بعلم الاسم الأعظم ولم يطلع عليه أحداً من خلقه .
انتهى
ينظر: " فتح الباري " ، للحافظ ابن حجر ( 11 / 224 ) .
القول الثالث :
قول من أثبت وجود اسم الله الأعظم وعيَّنه ، وقد اختلف هؤلاء المعينون في الاسم الأعظم على أربعة عشر قولاً ! وقد ساقها الحافظ ابن حجر رحمه الله في كتابه " فتح الباري " ( 11 / 224 ، 225 ) وهي :
1. هو ! 2. الله 3. الله الرحمن الرحيم 4. الرحمن الرحيم الحي القيوم 5. الحي القيوم 6. الحنان المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والاكرام الحي القيوم 7. بديع السماوات والأرض ذو الجلال والاكرام 8. ذو الجلال والإكرام 9. الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد 10. رب رب 11. دعوة ذي النون في بطن الحوت " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " 12. هو الله الله الله الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم 13. هو مخفي في الأسماء الحسنى 14. كلمة التوحيد " لا إله إلا الله " .

قال الشيخ الألباني رحمه الله :
واعلم أن العلماء اختلفوا في تعيين اسم الله الأعظم على أربعة عشر قولاً ، ساقها الحافظ في " الفتح " ، وذكر لكل قول دليله ، وأكثرها أدلتها من الأحاديث ، وبعضها مجرد رأي لا يلتفت إليه ، مثل القول الثاني عشر ؛ فإن دليله : أن فلاناً سأل الله أن يعلِّمه الاسم الأعظم ، فرأى في النوم ؛ هو الله ، الله ، الله ، الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم !! .
وتلك الأحاديث منها الصحيح ، ولكنه ليس صريح الدلالة ، ومنها الموقوف كهذا ، ومنها الصريح الدلالة ؛ وهو قسمان :
قسم صحيح صريح ، وهو حديث بريدة : ( الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الذي لم يلد ... ) إلخ ، وقال الحافظ : " وهو أرجح من حيث السند من جميع ما ورد في ذلك " ، وهو كما قال رحمه الله ، وأقره الشوكاني في " تحفة الذاكرين " ( ص 52 ) ، وهو مخرج في " صحيح أبي داود " ( 1341 ) .
والقسم الآخر : صريح غير صحيح ، بعضه مما صرح الحافظ بضعفه ؛ كحديث القول الثالث عن عائشة في ابن ماجه ( 3859 ) ، وهو في " ضعيف ابن ماجه " رقم ( 841 ) ، وبعضه مما سكت عنه فلم يحسن ! كحديث القول الثامن من حديث معاذ بن جبل في الترمذي ، وهو مخرج في " الضعيفة " برقم ( 4520 ) .
وهناك أحاديث أخرى صريحة لم يتعرض الحافظ لذكرها ، ولكنها واهية ، وهي مخرجة هناك برقم ( 2772 و 2773 و 2775 ) .
" سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة " ( 13 / 279 ) .

ثالثاً:
لعل ألأقرب من تلك الأقوال أن الاسم الأعظم هو " الله " ؛ فهو الاسم الجامع لله تعالى الذي يدل على جميع أسمائه وصفاته تعالى ، وهو اسم لم يُطلق على أحد غير الله تعالى ، وعلى هذا أكثر أهل العلم .
1. قال ابن القيم – رحمه الله - :
اسم " الله " دالٌّ على جميع الأسماء الحسنى والصفات العليا بالدلالات الثلاث ... .
" مدارج السالكين " ( 1 / 32 ) .
والدلالات الثلاث هي : المطابقة والتضمن واللزوم .
2. وقال ابن أمير حاج الحنفي – رحمه الله - :
عن محمد بن الحسن قال : سمعتُ أبا حنيفة رحمه الله يقول : اسم الله الأعظم هو " الله " , وبه قال الطحاوي وكثير من العلماء , وأكثر العارفين .
وفي " التقرير والتحبير " ( 1 / 5 ) .
3. وقال أبو البقاء الفتوحي الحنبلي – رحمه الله - :
فائدتان :
الأولى : أن اسم " الله " علم للذات , ومختص به , فيعم جميع أسمائه الحسنى .
الثانية : أنه اسم الله الأعظم عند أكثر أهل العلم الذي هو متصف بجميع المحامد .
" شرح الكوكب المنير " ( ص 4 ) .
4. وقال الشربيني الشافعي – رحمه الله - :
وعند المحققين أنه اسم الله الأعظم ، وقد ذكر في القرآن العزيز في ألفين وثلثمائة وستين موضعاً .
" مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج " ( 1 / 88 ، 89 ) .
5. وقال الشيخ عمر الأشقر – رحمه الله - :
والذي يظهر من المقارنة بين النصوص التي ورد فيها اسم الله الأعظم أنّه : ( الله ) ، فهذا الاسم هو الاسم الوحيد الذي يوجد في جميع النصوص التي قال الرسول صلى الله عليه وسلم إنّ اسم الله الأعظم ورد فيها .
ومما يُرجِّح أن ( الله ) هو الاسم الأعظم أنه تكرر في القرآن الكريم ( 2697 ) سبعاً وتسعين وستمائة وألفين - حسب إحصاء المعجم المفهرس - وورد بلفظ ( اللهم ) خمس مرات ، في حين أنّ اسماً آخر مما يختص بالله تعالى وهو ( الرحمن ) لم يرد ذكره إلا سبعاً وخمسين مرة ، ويرجحه أيضاً : ما تضمنه هذا الاسم من المعاني العظيمة الكثيرة .
" العقيدة في الله " ( ص 213 ) .
ويأتي في الدرجة الثانية من القوة في كونه اسم الله الأعظم " الحي القيوم " ، وهو قول طائفة من العلماء ، ومنهم النووي ، ورجحه الشيخ العثيمين رحمه الله .

والله أعلم


إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير
#15

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العدولة هدير
ورد في خصوص " اسم الله الأعظم " عدة أحاديث ، أشهرها :
1. عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( اسْمُ اللَّهِ الأَعظَمُ فِي سُوَرٍ مِنَ القُرآنِ ثَلَاثٍ : فِي " البَقَرَةِ " وَ " آلِ عِمرَانَ " وَ " طَهَ " ) .
رواه ابن ماجه ( 3856 ) وحسَّنه الألباني في " صحيح ابن ماجه " .
2. عَنْ أَنَسٍ أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا وَرَجُلٌ يُصَلِّي ثُمَّ دَعَا " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ " ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَقَدْ دَعَا اللَّهَ بِاسْمِهِ الْعَظِيمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى ) .
رواه الترمذي ( 3544 ) وأبو داود ( 1495 ) والنسائي ( 1300 ) وابن ماجه ( 3858 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
3. عن بُرَيْدَةَ بنِ الحُصَيْب أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ " ، فَقَالَ : ( لَقَدْ سَأَلْتَ اللَّهَ بِالِاسْمِ الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ ) .
رواه الترمذي ( 3475 ) وأبو داود ( 1493 ) وابن ماجه ( 3857 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وهو أرجح من حيث السند من جميع ما ورد في ذلك .
" فتح الباري " ( 11 / 225 ) .
4. عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ فِي هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ : ( وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ) ، وَفَاتِحَةِ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ ( الم . اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ) .
رواه الترمذي ( 3478 ) وأبو داود ( 1496 ) وابن ماجه ( 3855 ) .
والحديث ضعيف ، فيه عبيد الله بن أبي زياد وشهر بن حوشب ، وكلاهما ضعيف .
ثانياً:
قد اختلف أهل العلم في " اسم الله الأعظم " من حيث وجوده على أقوال :
القول الأول :
إنكار وجوده أصلاً ! لاعتقادهم بعدم تفضيل اسم من أسماء الله تعالى على آخر ، وقد تأول هؤلاء الأحاديث الواردة السابقة فحملوها على وجوه :
الوجه الأول : من قال بأن معنى " الأعظم " هو " العظيم " وأنه لا تفاضل بين أسماء الله تعالى .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقد أنكره قوم كأبي جعفر الطبري وأبي الحسن الأشعري وجماعة بعدهما كأبي حاتم بن حبان والقاضي أبي بكر الباقلاني فقالوا : لا يجوز تفضيل بعض الأسماء على بعض ، ونسب ذلك بعضُهم لمالك ؛ لكراهيته أن تعاد سورة أو تردد دون غيرها من السور لئلا يُظن أن بعض القرآن أفضل من بعض فيؤذن ذلك باعتقاد نقصان المفضول عن الأفضل ، وحملوا ما ورد من ذلك على أن المراد بالأعظم : العظيم ، وأن أسماء الله كلها عظيمة ، وعبارة أبي جعفر الطبري : " اختلفت الآثار في تعيين الاسم الأعظم والذي عندي : أن الأقوال كلها صحيحة إذ لم يرد في خبر منها أنه الاسم الأعظم ، ولا شيء أعظم منه " ، فكأنه يقول : كل اسم من أسمائه تعالى يجوز وصفه بكونه أعظم ، فيرجع إلى معنى عظيم كما تقدم .
انتهى
الوجه الثاني : أن المراد بالأحاديث السابقة بيان مزيد ثواب من دعا بذلك الاسم .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقال ابن حبان : الأعظمية الواردة في الأخبار : إنما يراد بها مزيد ثواب الداعي بذلك ، كما أطلق ذلك في القرآن ، والمراد به : مزيد ثواب القارئ .
انتهى
الوجه الثالث : أن المراد بالاسم الأعظم حالة يكون عليها الداعي ، وهي تشمل كل من دعا الله تعالى بأي اسم من أسمائه ، إن كان على تلك الحال .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقيل : المراد بالاسم الأعظم : كل اسم من أسماء الله تعالى دعا العبد به مستغرقاً بحيث لا يكون في فكره حالتئذ غير الله تعالى ، فإن من تأتَّى له ذلك : استجيب له ، ونقل معنى هذا عن جعفر الصادق ، وعن الجنيد ، وعن غيرهما .
انتهى
القول الثاني :
قول من قال بأن الله تعالى قد استأثر بعلم تحديد اسمه الأعظم ، وأنه لم يُطلع عليه أحداً من خلقه .
قال الحافظ ابن حجر – رحمه الله - :
وقال آخرون : استأثر الله تعالى بعلم الاسم الأعظم ولم يطلع عليه أحداً من خلقه .
انتهى
ينظر: " فتح الباري " ، للحافظ ابن حجر ( 11 / 224 ) .
القول الثالث :
قول من أثبت وجود اسم الله الأعظم وعيَّنه ، وقد اختلف هؤلاء المعينون في الاسم الأعظم على أربعة عشر قولاً ! وقد ساقها الحافظ ابن حجر رحمه الله في كتابه " فتح الباري " ( 11 / 224 ، 225 ) وهي :
1. هو ! 2. الله 3. الله الرحمن الرحيم 4. الرحمن الرحيم الحي القيوم 5. الحي القيوم 6. الحنان المنان بديع السماوات والأرض ذو الجلال والاكرام الحي القيوم 7. بديع السماوات والأرض ذو الجلال والاكرام 8. ذو الجلال والإكرام 9. الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد 10. رب رب 11. دعوة ذي النون في بطن الحوت " لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " 12. هو الله الله الله الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم 13. هو مخفي في الأسماء الحسنى 14. كلمة التوحيد " لا إله إلا الله " .

قال الشيخ الألباني رحمه الله :
واعلم أن العلماء اختلفوا في تعيين اسم الله الأعظم على أربعة عشر قولاً ، ساقها الحافظ في " الفتح " ، وذكر لكل قول دليله ، وأكثرها أدلتها من الأحاديث ، وبعضها مجرد رأي لا يلتفت إليه ، مثل القول الثاني عشر ؛ فإن دليله : أن فلاناً سأل الله أن يعلِّمه الاسم الأعظم ، فرأى في النوم ؛ هو الله ، الله ، الله ، الذي لا إله إلا هو رب العرش العظيم !! .
وتلك الأحاديث منها الصحيح ، ولكنه ليس صريح الدلالة ، ومنها الموقوف كهذا ، ومنها الصريح الدلالة ؛ وهو قسمان :
قسم صحيح صريح ، وهو حديث بريدة : ( الله لا إله إلا هو الأحد الصمد الذي لم يلد ... ) إلخ ، وقال الحافظ : " وهو أرجح من حيث السند من جميع ما ورد في ذلك " ، وهو كما قال رحمه الله ، وأقره الشوكاني في " تحفة الذاكرين " ( ص 52 ) ، وهو مخرج في " صحيح أبي داود " ( 1341 ) .
والقسم الآخر : صريح غير صحيح ، بعضه مما صرح الحافظ بضعفه ؛ كحديث القول الثالث عن عائشة في ابن ماجه ( 3859 ) ، وهو في " ضعيف ابن ماجه " رقم ( 841 ) ، وبعضه مما سكت عنه فلم يحسن ! كحديث القول الثامن من حديث معاذ بن جبل في الترمذي ، وهو مخرج في " الضعيفة " برقم ( 4520 ) .
وهناك أحاديث أخرى صريحة لم يتعرض الحافظ لذكرها ، ولكنها واهية ، وهي مخرجة هناك برقم ( 2772 و 2773 و 2775 ) .
" سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة " ( 13 / 279 ) .

ثالثاً:
لعل ألأقرب من تلك الأقوال أن الاسم الأعظم هو " الله " ؛ فهو الاسم الجامع لله تعالى الذي يدل على جميع أسمائه وصفاته تعالى ، وهو اسم لم يُطلق على أحد غير الله تعالى ، وعلى هذا أكثر أهل العلم .
1. قال ابن القيم – رحمه الله - :
اسم " الله " دالٌّ على جميع الأسماء الحسنى والصفات العليا بالدلالات الثلاث ... .
" مدارج السالكين " ( 1 / 32 ) .
والدلالات الثلاث هي : المطابقة والتضمن واللزوم .
2. وقال ابن أمير حاج الحنفي – رحمه الله - :
عن محمد بن الحسن قال : سمعتُ أبا حنيفة رحمه الله يقول : اسم الله الأعظم هو " الله " , وبه قال الطحاوي وكثير من العلماء , وأكثر العارفين .
وفي " التقرير والتحبير " ( 1 / 5 ) .
3. وقال أبو البقاء الفتوحي الحنبلي – رحمه الله - :
فائدتان :
الأولى : أن اسم " الله " علم للذات , ومختص به , فيعم جميع أسمائه الحسنى .
الثانية : أنه اسم الله الأعظم عند أكثر أهل العلم الذي هو متصف بجميع المحامد .
" شرح الكوكب المنير " ( ص 4 ) .
4. وقال الشربيني الشافعي – رحمه الله - :
وعند المحققين أنه اسم الله الأعظم ، وقد ذكر في القرآن العزيز في ألفين وثلثمائة وستين موضعاً .
" مغني المحتاج إلى معرفة ألفاظ المنهاج " ( 1 / 88 ، 89 ) .
5. وقال الشيخ عمر الأشقر – رحمه الله - :
والذي يظهر من المقارنة بين النصوص التي ورد فيها اسم الله الأعظم أنّه : ( الله ) ، فهذا الاسم هو الاسم الوحيد الذي يوجد في جميع النصوص التي قال الرسول صلى الله عليه وسلم إنّ اسم الله الأعظم ورد فيها .
ومما يُرجِّح أن ( الله ) هو الاسم الأعظم أنه تكرر في القرآن الكريم ( 2697 ) سبعاً وتسعين وستمائة وألفين - حسب إحصاء المعجم المفهرس - وورد بلفظ ( اللهم ) خمس مرات ، في حين أنّ اسماً آخر مما يختص بالله تعالى وهو ( الرحمن ) لم يرد ذكره إلا سبعاً وخمسين مرة ، ويرجحه أيضاً : ما تضمنه هذا الاسم من المعاني العظيمة الكثيرة .
" العقيدة في الله " ( ص 213 ) .
ويأتي في الدرجة الثانية من القوة في كونه اسم الله الأعظم " الحي القيوم " ، وهو قول طائفة من العلماء ، ومنهم النووي ، ورجحه الشيخ العثيمين رحمه الله .

والله أعلم

بارك الله فيكِ واسعدكِ وفتح عليكِ

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#16

افتراضي رد: [سؤال مسابقة اليوم المتجددة]

تسلمي حبيبتي علي المسابقه الرائعه
الاجابه إن لله تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنه فلا تفرقه بين اسماء الله
وايضا ذكر
أن " الله " هو الاسم الأعظم ، كما ذكرنا في جواب السؤال المتقدم ، وهو الراجح ،
ويليه : " الحي القيوم "" من أسمائه تعالى (الحي القيوم) وهو اسم الله الأعظم الذي إذا دعي به أجاب ، وإذا سئل به أعطى




قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
حفل تكريم للفائزات في مسابقة المنتدي الادبي لولو حبيب روحي مضيفة عدلات
تكريم الفائزات في مسابقة ذوي الاحتياجات الخاصة جويريه مضيفة عدلات
مسابقة مبدعات عدلات (مسابقة تنشيطية للمنتدى الادبى كل قسم على حدى)مسابقة ابداعية شقاوة آنثى المنتدي الادبي
(مسابقة المواضيع المتميزة *لقسم فتيات تحت العشرين *الجزء الثاني ) مونه الامورة فتيات تحت العشرين
( مسابقة مشكلة و حل ) مسابقة قسم الحياة الزوجية والاسرية الاعلامية لينا الحياة الزوجية والاسرية


الساعة الآن 07:55 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل