أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي قصص للمراهقات للعظة

لاحظت كما لاحظتن عن وجود كثير من الاستشارات المتشابهه والتي تصب في نفس القالب وهو محادثة الفتيات حماهن الله

للفتيان عن طريق الماسنجر وقد كانت هناك تعليقات من الأخوات بارك الله فيهن أما بنصح السائلة خوفا عليها وهذا رأي الغالبية

العظمى ولله الحمد وإن كنت رأيت من خالفت الرأي بإعطاء مثال واقعي واحد لايمثل جزء بسيط من أمثلة واقعية كثيرة على العكس

منه تمامافلكل قاعدة شواذ ثم أن هذا المثال يحتاج أصحابه إلى استغفار فالبداية خاطئة شرعا بالأدلة من الفقهاء ويحتاج أصحابها

إلى حمد وثناءلله عز وجل بأنه سبحانه لطف بهم ولم يكشف سترهم ولم يفضحهم فهو سبحانه لطيف بعباده

ولكن هل نقيس الأشياء على القواعد أم على الشواذ ؟؟؟؟؟؟

ومتى نصحو إذا وقع الفأس في الرأس كما يقال ؟؟؟؟؟؟؟؟

وللتذكير فقط ما يدرينا ما تخفي لنا الأقدار فالله قد كتب رزقنا فلا نستعجل ..... كل شيء سيأتي في وقته

لذلك نقلت لكم موضوع أتمنى أن تتفهمه الأخوات السائلات وليعلمن أنه ما خرج إلى من قلب محب مشفق

الموضوع طويل ومتشعب
ولكني ارجو منكِ التحمل والصبر وقراءة الموضوع حرفاً حرفاً،
فوالله فيه من الخير الكثير بإذن الله.

قد تقولين أنا لست ممن يدخلون الشات او لست ممن يتحدثون بالماسنجر ولكن !!


أقول لكِ نعم قد تكونين كذلك لكن الإنسان ضعيف وخصوصاً المرأه ذات عاطفة جياشه
فالحذر واجب وإطلاعك أخيتي على المواعظ والقصص في رحلتنا هذه فيها من الخير الكثير لنفسك وممن هم حولك قد يكونون غارقين في الوهم او اوحال الرذيله فأنتبهي اخيتي أمآ كنتي أو فتاة فهناك حولك كثيرات يردن نصيحه وتوجيه، وقد تكونين أنت من تنقذ أختها أو ابنتها أو ممن هم حولها.


أســألــك أخـتـي وأنــــتِ الـحــكـــــــــــــم !!!


لو أن الله خلقـكِ أعمياء هل تعـصين الله بنظرك؟

ولو أن الله خلقكِ صماء هل تعصين الله بأذنك؟

لو أن الله خلقـكِ بكماء هل تعصين الله بلسانك؟

ولو أن الله خلقكِ مشلولةهل تعصين الله بقدمك؟



إذاً...
أختي إنما أنتِ تعـصين الله سبحانه وتعالى بنعم الله ،
فهل يستحق المنعم هذا الجزاء


لقد منّ الله علينا في هذا العصر بتطور عظيم ورهيب في أساليب ووسائل الاتصال وتبادل المعلومات والأفكار خاصة باختراع ما يُسمى ( بالإنترنت )

فوجدت المنتديات وأماكن التحاور وغير ذلك ودخل الانترنت في
كل بيت تقريبا ثم بدأت بعض الأخوات الفاضلات باكتشاف هذا العالم
الغريب العجيب وخضن غمار هذا البحر المتلاطم ولكن وللأسف الشديد
استغل بعض الرجال غفلة بعض النساء وعواطفهن الجياشية في أمور لا ترضي الله تعالى من خلال.

المنتديات أو الشات أو الماسنجر أو غير ذلك ..

هل تعرفينه!!

إنه يستخدم (زئبق) كلمات الحب،
ليزحلق عليه (الضعيفات) اللاتي يقفن وراء الشاشة،
وفي قلوبهن ( زهرة ذابلة)
تنتظر طلوع شمس ولو كاذبة لتنتعش..


فيرمي للمرأة طعماً سرعان ما تبتلعه المرأة ولا تحس بأي شيء غريب،
ولكن بمرور الزمن تكتشف أنها وقعت فريسة لشبح من أشباح النت.
لا تعرفه ولم تره ولكنها تحبه بل لا تقدر على فراقه فتتمنى أن تتحدث
مع أحد الأوهام في كل وقت وكل حين كل هذا بعد أن كان هذا الأمر عند
هذه الأخت من أكبر الكبائر وأعظمها.

فما كانت تتوقع في يوم من الأيام أن تتعلق برجل وتحبه كيف وهي
العفيفة الطاهرة التي تربت على العفة والحياء وأحيانا يكون هذا الشبح -
أقصد الذئب - خبيثا وماكرا ولديه أساليب شيطانية وفي الطرف الآخر..


أخت مسكينة تظن أن كل ما يلمع ذهبا اغترت بنفسها وبفكرها وعقلها
فإذا هي تقول: أنا أعرف وأنا أفهم وأنا أدرى بنفسي وقادرة على التحكم
فيها فمتى قالت الفتاة هذه العبارات فلتعرف أنها على خطر عظيم.


فنحن والله في محنة حقيقية،
لأننا نتعامل مع أداة جديدة لم ندرك أبعاد تأثيراتها بعد،

وأصبح من الأمانة والنصح لهذه الأمة أن تتواصى فيما بينها،
بسبل جلب منافعها وطرق استثمارها في الخير،
وكذلك بأساليب مواجهة أضرارها، وعدم التورط في فخاخها، وهي كثيرة.
فلقد آوان الأوان لنفهم الإنترنت كظاهرة هامة وخطيرة وغير مسبوقة.

وأن ننتقل من الفرجة عليه،
وعلى عالمه المسحور الجذاب إلى،
استكشاف آفاق استخدامه فيما يفيدنا من معرفة وإتصال،
نحتاجها في كثير من نواحي حياتنا.

وآن لنا أن نفهم جميعا،
وبخاصة الآباء والأمهات والمربين،
والشباب والبنات من مستخدمي الشبكة،
أن نفهم ما هي الإنترنت،
وما هي آفاق استخدامها لخدمة أهدافنا كأفراد وجماعات وأمة لها قضاياها،
آن أن نتغير فيكون لنا أهداف واضحة،
لأننا نخوض اليوم معركة لم نكن مستعدين لها،
معركة ليست بالسلاح التقليدي من صواريخ وطائرات،
بقدر ما هي معركة بالثقافة والوعي والإبداع والتحضر


فيا أختي الغالية
كوني على حذر فوالله ما أردت لك إلا الخير لك حتى لا تنخدعي بأشباح النت



أختي...


إذا كنت ممن سقطوا في المستنقع ولم تغرقي،

فاحمدي الله أن يكون سقوطك مجرد تلوث يمكن أن يزيل أثره (صابون) التوبة الصادقة.

أخواتي الحبيبات:



لنكن صرحاء صراحة منضبطة بضوابط الشرع،

وواضحين وضوحاً محاطا بسياج الحياء والعفة لتكون خطوة للتصحيح ونقله للإصلاح .


الله حكيم عليم ما خلق شيئا إلا لحكمة، علم ابن آدم أو جهل .
لقد شاء الله بحكمته أن تكون المرأة ذات عاطفة جياشة تتجاوب
مع ما يثيرها لتتفجر رصيداً هانلاً من المشاعر التى تصنع سلوكها أو توجهه .


وحين تصاب الفتاة بالتعلق بفلان من الناس قرب أو بعد فأى هيام سيبلغ بها؟

فتاة تعشق رجلا فتقبل شاشه التلفاز حين ترى صورته، أو أخرى تعشق حديثه وصوته على الماسنجر او غرف المحادثة فتنتظره على أحر من الجمر لتشنف سمعها بأحاديثه .
وحين تغيب عن ناظرها صورته، أو تفقد أذنها صوته يرتفع مؤشر القلق لديها،
ويتعالى انزعاجها فقد غدا هو البلسم الشافى،



بعيدا عن تحريم ذلك وعما فيه من مخالفة شرعية.

ماذا بقي فى قلب هذه الفتاة من حب الله ورسوله، وحب الصالحين بحب الله

ماذا بقى لتلاوة كلام الله والتلذذ به

أين تلك التى تنتظر موعد المكالمة على أحر من الجمر،
في وقت النزول الإلهى حين يبقى ثلث الليل الآخر.

أين هي عن الاطراح بين يدى الله والتلذذ بمناجاته
بل وأينها عن مصالح دنياها

فهى على أتم الاستعداد لأن تتخلف عن الدراسة،
وأن تهمل شؤون منزلها من أجل اللقاء به.

إن هذا الركام الهائل من العواطف المهدرة ليتدفق فيغرق كل مشاعر
الخير والوفاء للوالدين الذَيْنِ لم يعد لهما فى القلب مكانة، ويقضى
على كل مشاعر الحب والعاطفة لشريك العمر الزوج الذى تسكن إليه ويسكن إليها.

إن العاقل حين يملك المال،
فإنه يكون رشيدا فى التصرف فيه،
حتى لا يفقده حين يحتاجه .



فما بالها تهدر هذه العواطف والمشاعر فتصرفها
فى غير مصرفها وهى لا تقارن بالمال، ولا تقاس بالدنيا.

حين تستلقين على الفراش تفضلي على نفسك بدقائق فاسترجعي صورة
الفتاة الصالحة القانتة، البعيدة عن مواطن الريبة، وقارني بينها وبين
الفتاة الأخرى التي أصابها من لوثة العلاقات المحرمة ما أصابها،

بالله عليك أيهما أهنأ عيشاً وأكثر استقراراً


أيهما أولى بصفات المدح والثناء تلك التي تنتصر على نفسها ورغبتها وتستعلي على شهواتها ، وهي تعاني من الفراغ كما يعاني غيرها، وتشكو من تأجججججججججججج الشهوة كما يشتكين. أم الأخرى التي تنهار أمام شهواتها؟

تساؤل يطرح نفسه ويفرضه الواقع، لماذا هذه الفتاة تنجح وتلك لا تنجح؟

لماذا تجتاز هذه العقبات وتنهزم تلك أمامها؟



لِم لَم يجد سوى الانترنت ليتعرف من خلاله علينا؟!

ألا يعلم هو الآخر أن من تحادثه امرأة لا يعلم عنها أي شيء..
ومع ذلك يمضي معها ويمدح ويثني ويعشق.. ويتمدح بأثر كلماتها في قلبه!؟





قصص... صرخات ومآسي... ضحايا الشات

قصة حقيقية.. ورسالة تقطر أسىً..


* الضحية الأولى *

أنا فارس يغزو ميادين الهـــــــــــوى فسلوا بقاع اللهــــو عن غـزواتي،

دمعي أمام جدار الليل ينسكـــــب وجمرة في حنـــايا القلب تلتهب.


تقول الفتاة:



أنا فتاة أبلغ من العمر 17 عاماً من بلد عربي ، لازلت في الدراسة الثانوية ..
للأسف تعلمت استخدام ( الإنترنت ) لكني أسأت استخدامها ،
وقضيت أيامي في محادثة الشباب ، وذلك من خلال الكتابة فقط، ومشاهدة المواقع الإباحية،
رغم أني كنت من قبل ذلك متديّنة، وأكره الفتيات اللواتي يحادثن الشباب .

وللأسف فأنا أفعل هذا بعيداً عن عين أهلي، ولا أحد يدري.

ولقد تعرفت على شاب عمره 21 من جنسية مختلفة عني،
لكنه مقيم في نفس الدولة ، تعرّفت عليه من خلال ( الشات ) ..

وظللنا على ( الماسنجر ) أحببته وأحبني حب صادق
( ولوجه الله ) لا تشوبه شائبة .


كان يعلمني تعاليم الدين ، ويُرشدني إلى الصلاح والهدى ،
وكنا نُصلي مع بعض في أحيان أخرى ، وهذا طبعا يحصل من خلال الإنترنت فقط.

لأنه يدعني أراه من خلال ( الكاميرا ) كما أنه أصبح يريني جسده.



ظللنا على هذا الحال مدة شهر، ولقد تعلمت الكثير منه وهو كذلك ،
وعندما وثقت فيه جعلته يراني من خلال ( الكاميرا ) في الكمبيوتر ،
وأريته معظم جسدي ، وأريته شعري ، وظللت أحادثه بالصوت ،
وزاد حُـبّي له ، وأصبح يأخذ كل تفكيري حتى أن مستواي الدراسي انخفض بشكل كبير جداً.

أصبحت أهمل الدراسة ، وأفكر فيه ؛ لأنني كلما أحاول أن أدرس لا أستطيع التركيز أبداً ،
وبعد فترة كلمته على ( الموبايل ) ومن هاتف المنزل
أخبرته عن مكان إقامتي كما هو فعل ذلك مسبقا ، ولقد تأكدت من صحة المعلومات التي أعطاني إياها..

طلب مني الموافقة على الزواج منه فوافقت طبعا لحبي الكبير له -
رغم أني محجوزة لابن خالي - لكني أخشى كثيراً من معارضة أهلي ،
وخصوصا أنه قبل فترة قصيرة هددني بقوله :
إن تركتني فسوف أفضحك ! وأنشر صورك !
وقال : سوف أقوم بالاتصال على الهواتف التي قمت بالاتصال منها لأفضح أمرك لأهلك .

وعندما ناقشت معه الأمر قاله: إنه ( يسولف ) لكن أحسست وقتها بأنه فعلاً سيفعل ذلك،
وأنا أفكر جديا بتركه ، والعودة إلى الله.

وكم أخشى من أهلي ، فأنا أتوقع منهم أن يقتلوني خشية الفضيحة والسمعة،
لا أقصد القتل بذاته بل الضرب والذل ؛ لأن أبي وأمي متدينان ومسلمان،
وإذا عرفا بأني أحب شاب وأكلمه فسوف يقتلانني!

أنا لا أعرف ماذا أفعل

أنا خائفة جداً.

أريد الهداية.

أريد العيش مطمئنة وسعيدة.

مللت الخوف والتفكير.



أرجوكم ساعدوني ، وبسبب هذه المشكلة تركت الصلاة، وتركت العبادة ؛
لأني يئست من الحياة ، مللت منها، أود الموت اليوم قبل الغد ،
لو ظللت عائشة على هذه الحياة فسوف يتحطّم مستقبلي ، ومستقبل أخواتي ، وتشوّه سمعتهن .

أريد تركه لكني أخشى من فضحه لي، لأنه سيُعاود الاتصال ؟؟

كيف أمنعه من ذلك ؟؟

أريد العودة إلى الله فهل سيغفر لي ربي ؟؟

كيف التوبة وما شروطها ؟؟

ومتى أتوب؟؟

أخشى أن أعود إلى ما فعلته سابقاً.

ما الحل ؟؟

أرجوك أجبني ، وأرحني ، فلازلت أحمل هذه المشكلة كـهـمٍّ كبير
لا يقوى ظهري على حمله ، فأنا التمس الجواب منكم.

ما الحل ؟؟

أرجوكم بسرعة فلقد يئست ..

ساعدوني لا أجد أحداً ينصحني ! فساعدوني ، ولا ترموا رسالتي ، فأنا بأمسّ الحاجة.

أرجوكم .

انتهت رسالة الأخت التي تفيض بالعِظات والعِبَـر .


فهل مِن مُعتبِــر ؟؟؟


سوف أقف مع قولها:


(أحببته وأحبني حب صادق* ولوجه الله * لا تشوبه شائبة )

وقفت طويلاً عند قولها: ( * ولوجه الله * لا تشوبه شائبة )

المشكلة أن كل فتاة تتصوّر أن الذي اتصل بها مُعاكساً أنه فارس أحلامها،

ومُحقق آمالها !

وإذا به فارس الكبوات !

وصانع الحسرات ، ومُزهق الآمال ، وصانع الآلام !

حُـبّـاً صادقـاً ولوجه الله لا تشوبه شائبة !!

هكذا تصوّرته في البداية.

ولكن تبيّن عفنه قبل أن ترسم النهاية !

ثم تبيّن أنه نسخة من آلاف نُسخ الذئاب البشرية !

الذين لا يهمهم سوى إشباع رغباتهم .




* الضحية الثانية *

في زمن الفتن الذي نعيشه .. تصبح الحقائق أشبه بالخيال ..
ولكنها حقائق مروووعه ..ومأسي محزنه...
وستعرفي حجم الدمار الذي يلف ويحيط بنا!!



قصة حقيقية رويت بواسطة صاحبتها


إليكم هذه القصة على لسان صاحبتها, رغم طولها إلا أنها تستحق
التمعن فيها بحسرة لدمار أسرة بكاملها دماراً تاماً ....بلا سبب وجيهٍ يُذكر....


تقول هذه الفتاة :



إخوتي وأخواتي:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أروي لكم هذه القصة من واقع مؤلم وحزين أضاع بحياتي وهدم مستقبلي
وقضى على حياتي العائلية وفرق بيني وبين زوجي.

أنا بنت من عائلة محافظة ومعروفة.

تربيت على الأخلاق والتربية الإسلامية ،
لم أكن الفتاة المستهترة أو التي تبحث عن التسلية لم أعرف يوماً أبداً أنني قمتُ بعملِ ما يغضب الله.

تزوجت من شخص محترم يحبني وأحبه ويثق فيني بدرجة كبيرة.
كنت الزوجة المدللة لديه وحتى أهلي والكثير من الأقارب يقولون لي إنك مدللة من زوجك لم تشهد لها بنت من قبل.
لم أذكر أنني طلبتُ شيئاً من زوجي ورفضه وقال لي لا، كل الذي أطلبه يأتي به .

حتى جاء يوم وطلبت منه أن أستخدم الإنترنت.
في بادئ الأمر قال لا أرى أنها جيدة، وغير مناسبة لك.
تحايلتُ عليه حتى أتى بها وحلفت له أني لا أستخدمها بطريقة سيئة ووافق ( وليته لم يوافق ).

أصبحت أدخل وكلي سعادة وفرحة بما يسليني،
وأصبح هو يذهب إلى عمله وأدخل إليها كل يوم وأوقاتاً يكون هو متواجد،
ولكن لا يسألني ماذا افعل لأنه يثق فيني.

مرت الأيام وحدثتني صديقة لي تستخدم الإنترنت عن الشات (وهي عبارة عن محادثة مباشرة ).
وقالت لي: أنه ممتع وفيه يتحدثون الناس فيه وتمر الساعات بدون أن أحس بالوقت.

دخلت الشات هذا وليتني لم أدخله
وأصبحت في بادئ الأمر أعتبره مجرد أحاديث عابرة.
وأثناء ذلك تعرفت على شخص كل يوم أقابله وأتحادث أنا وهو.
كان يتميز بطيبة أخلاقه الرفيعة التي لم أشهد مثلها بين كل الذين أتحدث معهم .
أصبحتُ أجلس ساعات وساعات بالشاتوأتحادث أنا وهو .

وكان زوجي يدخل علي ويشاهدني ويغضب للمدة التي أقضيها أمام جهاز الحاسب.

ورغم أني أحب زوجي حباً لم أعرف حباً قبله مثل محبتي لزوجي،
ولكني أُعجبت بالشخص الذي أتحادث معه مجرد إعجاب.
وانقلب بمرور الأيام والوقت إلى حب.
واستملتُ له أكثر من زوجي،
وأصبحت أهرب من غضب زوجي على الإنترنت بالحديث معه.

ومرةً فقدت فيها صوابي وتشاجرت أنا وزوجي وألغى اشتراك الإنترنت،
وأخرج الكومبيوتر من البيت .


أخذت بخاطري على زوجي لأنه أول مرة يغضب علي فيها،
ولكي أعاقبه قررت أن أكلم الرجل الذي كنت أتحدث معه بالشات،
رغم أنه كان يلح علي أن أكلمه، وكنت أرفض.



وفي ليلة مشؤومة اتصلت عليه وتحدثت معه بالتلفون،

ومن هنا بدأت خيانتي لزوجي.

وكل ما ذهب زوجي خارج البيت قمت بالاتصال عليه والتحدث معه.


لقد كان يعدني بالزواج لو تطلقت من زوجي، ويطلب مني أن يقابلني .

دائما يلح علي أن أقابله
حتى انجرفت وراء رغباته وقابلته.

وكثرت مقابلتي معه حتى سقطنا في أكبر ذنب تفعله الزوجة في زوجها عندما تخونه.
لقد أصبحت بيننا علاقة .
وقد أحببت الرجل الذي تعرفت عليه بالشات وقررت أن يطلقني زوجي.

وطلبت منه الطلاق وكان زوجي يتساءل....
لماذا؟


كثرت بيننا المشاكل ولم أكن أُطيقه، حتى لقد كرهت زوجي بعدها.
أصبح زوجي يشك فيني واستقصى وراء الأمر،
وحدث مره أن اكتشف أنني كنت أتحدث بالهاتف مع رجل،
وأخذ يتحقق بالأمر معي،

حتى قلت له الحقيقة،
وقلت: إنني لا أريده وكرهت العيش معه.
رغم هذا كله وزوجي كان طيب معي ، لم يفضحني أو يبلغ أهلي.

وقال لي : أنا أحبك ولا أستطيع أن أستمر معكي
( ويا بنت الناس ، الله يستر علينا وعليكي ، بس قولي لأهلك : إنك خلاص لا تردين تستمري معاي ، وأنك تفاجئتي بعدم مناسبتنا لبعض).


ومع ذلك كنت كارهته فقط لمجرد مشاكل بسيطة حول الانترنت !!!

لم يكن سيء المعاملة معي ، ولم يكن بخيل معي ، ولم يقصر بأي شيء من قِبَلِي ،
فقط لأنه قال : لا أريد إنترنت في بيتي !!! .
لقد كنت عمياء لم أرى هذا كله إلا بعد فوات الأوان .


لقد كانت عبارات ذلك الشاب سبباً في انصرافي عن زوجي.

وكان ذلك الشاب يقول لي: لم أُعجب بغيرك ،
وعمري ما قابلت أحلى منك ، وأنتي أحلى إنسانة قابلتها بحياتي !!!

وفي نهاية المطاف

كانت عبارات ذلك الخائن حقيقة صدمني بها،

حيث قال:

أنا لو بتزوج ما أتزوج وحدة كانت تعرف غيري أو عرفتها عن طريق خطأ مثل الشات،
وهي بعمرك كبيرة وعاقلة ،

أنا لو بأعرف وحدة حتى لو فكرت أتزوج عن طريق الشات أتعرف على وحدة صغيرة،

أربيها على كيفي مو مثلك كانت متزوجة وخانت زوجها !!!!!!!


أقسم لكم أن هذه كلماته كلها قلتها لكم مثل ما قالها،

وما كذبت فيها ولا نقصت كلمة ولا زودت كلمة،

وأنا الآن حايرة بين التفكير في الانتحار،

ويمكن ما توصلكم هذه الرسالة إلا وقت أنا انتحرت،

أو الله يهديني ويبعدني عن طريق الظلام.

ويامن ظلمني ويتهزأ علي بقصتي هذه التي صارت لي،

أقول لهم:

بيجيكم يوم وتشوفوا أنتم بنفسكم كيف المغريات تخدع الإنسان.

كل دعوتي إن الله يريني يوم أشوف الإنسان الذي ظلمني يعاني نفس الشيء في أهله وإلا في نفسه.

مع السلامة.




* الضحية الثالثة *



نهـــــاية فتــــــاة

قالت وهي تذرف دموع الندم

كانت البداية مكالمة هاتفية عفوية،

تطورت إلى قصة حب وهمية.

أوهمني أنه يحبني وسيتقدم لخطبتي... طلب رؤيتي.. رفضت..

هددني بالهجر بقطع العلاقة ضعفت..

أرسلت له صورتي مع رسالة وردية معطرة!

توالت الرسائل...

طلب مني أن أخرج معه.. رفضت بشدة..

هددني بالصور، بالرسائل المعطرة، بصوتي في الهاتف - وقد كان يسجله -

خرجت معه على أن أعود في أسرع وقت ممكن.. لقد عدت ولكن.. عدت وأنا أحمل العار..

قلت له: الزواج.. الفضيحة...

قال لي بكل احتقار وسخرية إني لا أتزوج فاجرة..


أختي الكريمة:

أرأيت كيف تكون نهاية هذه العلاقات المحرمة؟

لذا فتنبهي أنت جيداً واحذري كل الحذر من أن تتورطي بشيء من هذه العلاقات.

وإياك إياك من أن تغويك إحدى رفيقات السوء،
وتجرك إلى شيء من هذه العلاقات الدنيئة وتزينها لك،
وتوهمك بأنه لن يحصل لك كما حصل لغيرك من الفضيحة أو غير ذلك.

إياك إياك أن تصدقي شيئا من ذلك،
فإن هذا كله من مكائد الشيطان وألاعيبه.

وإلا فإن نهاية العلاقات المحرمة دائما كهذه النهاية المذكورة أو أشد منها.

واحذري أيضا من أن تصدقي أحداً من هؤلاء المجرمين الذين يتلاعبون بأعراض الناس،
فإنهم كلهم في النذالة والخيانة والكذب سواء.
مهما تظاهر الواحد منهم بصدقه وإخلاصه،
لأن هدف هؤلاء دائما واحد، وهو معروف، ولا يخفى على عاقل.

فكم سمعنا وسمع غيرنا عن جرائمهم البشعة مع بعض الفتيات.


ولكن المصيبة أن بعض الفتيات - هداهن الله -
لا يتعظن أبداً بما يسمعن من الفضائح التي تحصل لغيرهن،
ولا يصدقن ما يقال لهن إلا إذا وقعت الواحدة منهن فريسة لمثل هؤلاء المجرمين،
وتورطت معه بمصيبة أو فضيحة، فحينئذ تصحو هن غفلتها،
وتندم على عملها هذا أشد الندم،
وتتمنى الخلاص من هذه الورطة وهذه الفضيحة... ولكن بعد فوات الأوان !

فلماذا كل ذلك

كان الأولى بمن تورطت بمثل ذلك - لو كانت عاقلة -
أن تبتعد عن هذا الطريق من أوله،
ولا داعي للعناد والمغامرة بمثل هذه الأمور،
لأن المغامرة بمثل هذه الأمور،
تعتبر مأمرة بالشرف الذي هو أعز ما لدى المرأة،
والذي لو ضاع لا يمكن تعويضه أبداً.

ومن هي الفتاة التي تريد أن تفقد أعز ما لديها من خلال نزوة عابرة،
لتعيش بعد ذلك بين أهلها ومجتمعها ذليلة حقيرة منكسة الرأس لا يطلبها أحد،
فتعيش بقية عمرها حسيرة كسيرة في بيتها،
بينما من هن أصغر منها سنا أصبحن أمهات ومربيات أجيال.

لذا فكوني أنت أختي الكريمة عاقلة،
وابتعدي عن مثل هذه العلاقات،
لئلا تكوني أنت الضحية القادمة،
واعتبري بما حصل لغيرك،
ولا تكوني أنت عبرة لغيرك،



واعلمي أن الفتاة الأمينة ثمينة.
فإذا خانت هانت.

لذا فابقي أنت على نفسك عزيزة كريمة،
ولا تتسببي في إهانتها وإنزال قدرها وقيمتها.


أختي الكريمة:

لا تصدقي أن زواجا يمكن أن يتم عن طريق مكالمات هاتفية عابثة،
أو محادثات ماسنجر أو معرفة انترنتيه كما يقال.

فيجب على كل فتاة عاقلة يهمها شرفها وعفافها أن تبتعد عن مثل هذه العلاقات،





ولكي تحفظ شرفها وكرامتها ما دام الأمر بيدها...


ولو فرض و تم الزواج عن طريق العلاقة بالمكالمات الهاتفية أو المحادثات الانترنتية،
فإن مصيره غالباً إلى الضياع والفشل،

لما سيصاحبه بعد ذلك من كثرة الشكوك والإتهامات.



* الضحية الرابعة *



تقول صاحبتها:



هذه قصتي بمداد الدم كتبتها،
وبحبر الألم أنسجها،

وهي رسالة لمن تعيش همي فتسليها،
ولمن حماها الله منه فتحذّرها،

سبقني الكثير ممن عاشوا هذه التجربة المرة،
سطروا تجاربهم بألم وحسرة،

لم أتعظ من قصصهم،
حذّرت وكرر التحذير حتى مللت،
فالغريزة العاطفية فاقت كل شيء.

لن أقول أنني أتابع مجلات خليعة أو أفلام ماجنة.

ولا أخرج لأسواق أو ملاهي.

بل إني محافظة كثيراً ومحتشمة وعرفت بذلك.
يسمونني الملتزمة وأحياناالداعية!!

هذه الملتزمة التي يدعون والداعية أصبحت أسيرة الذنوب.
فراغ قاتل عشته ، لا وظيفة ولا دراسة ، ماعدا أعمال خيرية،
لا تشبع رغباتي ولا تطفأ فراغي.

عرفت طريق النت وكما يقال للدعوة، وللدعوة فقط
شاركت بمنتديات إسلامية كانت حازمة جداً.

دائماً ينتقدوني إذا ما حاولت أن أروح عن نفسي قليلاً،
حتى خنقوني بتكبيلهم وشدتهم.

سمعت عن فتيات يحادثن شباب على الماسنجر.

استغربت جرئتهن

كما كنت أستغرب جرأت بعض الأخوات في ردودهن على الرجال.

خرجت لمنتدى عام حتى أنفس عن نفسي قليلا ًكما زين لي الشيطان.
لم أستطع أن أجلس بينهم فلم أتعود إلا جو الملتزمين.

كثرت رسائلهم تطلب مني العودة.

عدت ولكن بلباس جديد.

كنت جادة كثيراً لخوفي من المنتديات العامة،
لكني وجدت ما افتقدته في المنتديات الإسلامية.

وجدت من يهتم بمواضيعي ويتأثر بها.
وجدت من يشعر بقيمتي ويشجعني.
بل وجدت كلاما معسولاً كنت بحاجة ماسة له.

حققت رغبتي الدعوية فيه وأنتجت ثمار لم أنتجها في المنتديات الإسلامية،
لكني لم أستطع ان أنكر كل المنكرات لخوفي من نفورهم.

بعد مرور الأيام تغير الحال وأصبح المنكر معروفاً.

تكررت تحذيرات الأحبة من المشاركة في المنتديات العامة.
ولكن لتعلقي في هذا المنتدى أصريت على البقاء.

مع التغير الملحوظ في المنتدى بعد مجيئي ولله الحمد.

ولكن لم يستمر الحال
شعرت أني غريبة بينهم.

فأنا الوحيدة التي لا تمازح الأعضاء ولا تراسلهم.
أصبحت لدي رغبة كبيرة في التعرف على الأعضاء خصوصاً،
بعد أن أصبحت مشرفة بينهم.

تعرفت على اثنين من الأعضاء
حادثتهم على الماسنجر والخوف يملأ جوانحي.

وبعدها تعلقت بهم كثيرا لدرجة أني لا أستطيع أن أفارقهم،
أحيانا بالرسائل وأحيانا بالماسنجر وأحيانا عبر الردود.

تمنيت أن يوجهني مدير المنتدى وينصحني ولكن لا فائدة.

تطور الأمر إلى رسائل عبر الجوال.

إلى أن وصل الأمر إلى تبادل الصور،

والمحادثة الصوتية.

فقد أنعم الله عليهم بالوسامة والخلق والأدب.
غزلهم بأسلوب راقي جذاب.
تعلقت بهم كثيراً.

فأصبحت لا أنام الليل ولا أذوق الطعام،
حتى رق عظمي ونحل جسمي.

أصبحت متوترة شاردة الذهن،
ملازمة للنت وللجوال.

حتى شعرت أني أختنق وخفت العار والفضيحة.
فكذبت عليهم وقلت بأني سأتزوج قريباً.

لا أدري الآن هل سأصبر عن فراقهم ؟؟

وهل سيستر الله علي ؟؟

أسأل الله أن يعفو عني...

فإني كثيراً ما أفكر بلقائهم وإشباع رغباتي الشهوانية الشيطانية.

خصوصاً أني كبيرة ولا أمل في زواجي.
لتشدد الأهل في الشروط ، ولأني لست بالجميلة.

ولحيائي الشديد فلا أستطيع ان أقنع أهلي بالزواج إذا تقدم لي صاحب الدين،
مع رفضهم مقدماً إلا من نفس العائلة وبشروط لا أستطيع وصفها.

حرموني احتضان طفل والفرحة بالزواج.
أغلب صديقاتي تزوجن وأنا لازالت أنتظر من يقبل به الأهل.

أؤمن بالقدر ولكن لي طاقة معينة ،
ولا أستطيع أن أقاوم مغريات الحياة.

لا سلوى لي إلا بالنت والذي ملئ بالموضوعات التي تدغدغ العواطف وتهيج الشهوة.
لا يخلو منتدى من الاختلاط ولا نستطيع أن نتمالك أنفسنا بعيدا عنهم.
وقد منعنا من ممازحة حتى محارمنا !!

الرجل ضعيف والمرأة ضعيفة.
المجتمع مليء بالمغريات والفتن.
والإيمان يضعف مع كثرة المغريات.

منعت نفسي حتى من الخروج لأئمن على نفسي من الفتنة ولكن لم أستطع.

فما الحل

أنقذوني أكاد أغرق وأخشى أن أغرق أهلي معي.
ولا تنسوني من دعائكم في جوف الليل بأن يرحمني الله ويقبضني إليه عفيفة غير مفتونة.

الضحية الخامسة


أنا فتاة في الثالثة والعشرين..
أمر بحالة نفسية سيئة للغاية سببها تصرفاتي الطائشة غير المحسوبة..

إنني أعترف بخطأ تماديت فيه حتى غرقت في بحار الندم..
توفي والدي فترك بموته فراغاً نفسياً وعاطفياً كبيراً.

فلجأت للإنترنت أشغل نفسي في محاولة للهرب من الحزن والإكتئاب الذي خلقه رحيل والدي..

تعرفت على شبان وشابات عن طريق «الإنترنت»


فكنت أتحدث إليهم لساعات طويلة.

وما لبثت أن تعرفت على شاب يقيم في مدينة قريبة من مدينتي..

تشعبت نقاشاتنا وحواراتنا،
ثم طلب رقم هاتفي فرفضت.

وبعد إلحاح منه أعطيته رقم جوالي وأصبح كثير الإتصال..

بعد ذلك طلب لقائي فرفضت أيضاً.
وبعد إلحاح قابلته في أماكن عامة وتعددت لقاءاتنا..

وفي هذه الأثناء تعرفت على شاب آخر..
كان لطيفاً وملماً بالمواقع وخبايا الإنترنت فكنت أتعلم منه ما أجهله..
تعددت مكالماتنا ونقاشاتنا وطلب رقم هاتفي،
وبعد تردد أعطيته إياه ثم طلب لقائي فخرجت للقائه وهكذا وأنا أتخبط.

فما الذي أفعله بنفسي؟!

ثم تعرفت على شاب ثالث كان ألطفهم وشعرت معه بالحب،
في حين أن الاثنين السابقين كنت..
أشعر بهما كأخوتي أسمع أخبارهما..
أشاركهما حل مشاكلهما.

وهكذا استمرت علاقتي بهؤلاء الثلاثة إلى أن اكتشفت أختي الأمر،
نصحتني أن أتركهم فوعدتها بذلك لأسكتها..

تقدم لخطبتي شاب ممتاز..
فرحت لأني وجدت فيه طوق نجاة لأنهي علاقاتي على النت..
وفعلاً تمت الخطوبة وطلبت منهم أن يدعوني وشأني وأنهيت علاقتي بهم..

إثنان منهم وافقا..

أما الثالث وهو الأول فلم تعجبه فكرة تركي له،


فقام كعادة المتمرسين بالكومبيوتر بمراقبة بريدي الإلكتروني،
ورأى رسائلي للشخصين ورسائلهما لي فطبعها

وأرسلها على عنوان منزلي.
وعندما رأيتها صعقت وكدت أموت وسارعت بإحراقها،
خشية أن تقع في يد خطيبي الذي يحبني وأحبه.

ولكني أشعر بالخوف والقلق أن ينفضح أمري،
فيتركني خطيبي الذي أحبه وأشعر بذنب كبير نحوه..

أعيش في رعب حقيقي



كلما رن جرس المنزل أو الجوال أو الرسائل الخاصة بي..
أو مفاتحة أسرتي لي بأي موضوع أظن أنهم عرفوا بعلاقتي الطائشة..

إنني متعبة..

أشعر بأني غير جديرة بعملي وأنا معلمة..
أشعر أني لست أهلا لهذه المهنة الشريفة..
ولست أهلا لثقة أهلي..

إنني نادمة.. نادمة.. نادمة..

أرجوك انشر رسالتي

لتكون عبرة لكل الفتيات اللواتي يعبثن وراء الكومبيوتر
بحثاً عن التسلية فيقعن في كمين الأنذال
تقبلي تحياتي ، وخالص دعواتي،

فأنت الحبيبة التي لا أزال أخاف عليها ..!

،،،،،،،،سامحوني إذا طولت عليكم،،،،،



إظهار التوقيع
توقيع : Mysterious_Liberty
#2
تسلم ايدك
#3

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

بارك الله فيكى
#4

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

شكرا على الموضوع
إظهار التوقيع
توقيع : بولونداية
#5

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

قصص طويلة ولكن جمييييييلة تسلمين

#6

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

thanks ya roohe
إظهار التوقيع
توقيع : lnano
#7

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

جميله
#8

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

رد: قصص للمراهقات للعظة

إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
#9

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

جزاكي الله كل خير،،ابعدنا الله واياكم عن كل سوءرد: قصص للمراهقات للعظة
#10

افتراضي رد: قصص للمراهقات للعظة

https://farm9.staticflickr.com/8291/...c74597c1_z.jpg


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
مجموعة قصص اطفال قبل النوم, قصة القطة المتحيرة, قصة فرشة الاسنان, قصة على بابا والاربعين حرامى, قصة السندباد البحرى,اروع قصص الاطفال 2025 العدولة هدير حواديت وقصص الاطفال
تعرف على قصص العرب ونوادرهم وطرائفهم وحكمهم مع كتاب قصص العرب ♥semsema♥ مكتبة عدلات
لماذا نقراء قصص للاطفال.اهمية قرأة القصص للاطفال.اهتمى بقرأة القصص لطفلك الصغير ام مالك وميرنا حواديت وقصص الاطفال
قصص للاطفال 2025 - قصص قصيرة للاطفال - قصص لتعليم الاطفال - قصص جديدة للاطفال منة الله احمد حواديت وقصص الاطفال
قصص للاطفال قصص ممتعة و مسلية قصص اطفال مصورة مفيدة جدا لطفلك و جديدة لا تفوتك فخامة ملكة الارشيف والمواضيع المكررة


الساعة الآن 08:16 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل