الورد اليومى الربع السادس من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
الورد اليومى الربع السادس من سورة الأعراف ولله الحمد والمنة
والمنة
117- (تلقف): تبتلع أو تتناول بسرعة
وتلقّف وتلهّم وتلقّم: بمعنى واحد أي تبتلع. .
ويقال: تلقّفه والتقفه إذا أخذه أخذا سريعا
(ما يأفكون): ما يكذبونه و يُموّهونه
118- (فوقع الحقّ): ظهر و تبيّن أمر الله ونبوّة موسى عليه السلام .
119- (وَانقَلَبُوا) انْصَرَفُوا.
119- (صَاغِرِينَ) أَذِلَّاءَ، مَقْهُورِينَ.
125- (مُنقَلِبُونَ) رَاجِعُونَ.
126- (ما تنقِم منّا): ما تكره و ما تعيب منّا
(أفرغ علينا ): أفض أو صبّ علينا
127- (نستحيي نساءهم ): نستبقي بناتكم – للخدمة
130- (بالسّنين ): بالجدوب و القحوط
131- (يطّيّروا ): يتشاءموا
(إِنَّما طائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ ) : أي حظّهم الذي قضاه الله تعالى لهم من الخير والشر فهو لازم عنقهم.
ويقال لكل ما لزم الإنسان: قد لزم عنقه، وهذا لك في عنقي حتى أخرج منه،
وإنما قيل للحظ من الخير والشّر طائر لقول العرب:
جرى لفلان الطائر بكذا وكذا من الخير والشّر في طريق الفأل والطّيرة،
فخاطبهم الله بما يستعملون فأعلمهم أن ذلك الأمر الذي يجعلونه بالطائر هو يلزم أعناقهم.
(طائرهم عند الله ): شؤمهم عقابهم الموعود في الآخرة
134- (الرّجز): العذاب بما ذكر من الآيات
135- (ينكثون): ينقضون عهدهم الذي أبرموه
137- (دمّرنا ): أهلكنا و خرّبنا أي خرّبنا قصورهم وأبنيتهم. التّدمير: الإهلاك، وتخريب البناء.
(يعرشون ): من الجنّات أو يرفعون من الأبنية
133- (الطُّوفَانَ) السَّيْلَ الْجَارِفَ الَّذِي أَغْرَقَ زُرُوعَهُمْ. فهو الماء الكثير . أو الموت الجارف
133- (وَالْجَرَادَ) الَّذِي أَكَلَ زَرْعَهُمْ، وَأَشْيَاءَهُمْ.
133- (وَالْقُمَّلَ) الَّذِي يُفْسِدُ الثِّمَارَ، وَيَقْضِي عَلَى الْحَيَوَانِ وَالنَّبَاتِ. او الدَّبى أو القراد أو القمل المعروف
133- (وَالضَّفَادِعَ) الَّتِي مَلَأَتْ آنِيَتَهُمْ، وَمَضَاجِعَهُمْ.
133- (وَالدَّمَ) الَّذِي اخْتَلَطَ بِمِيَاهِهِمْ.
133- (مُّفَصَّلَاتٍ) مُبَيَّنَاتٍ.
134- (الرِّجْزُ) الْعَذَابُ.
134- (عَهِدَ) أَوْحَى.
135- (يَنكُثُونَ) يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ الذي أبرموه.
136- (الْيَمِّ) الْبَحْرِ.
137- (مَشَارِقَ الأَرْضِ وَمَغَارِبَهَا) بِلَادَ الشَّامِ.
المراجع: كلمات القرآن.. تفسير وبيان - حسنين محمد مخلوف التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف: أحمد بن محمد ابن الهائم (المتوفى: 815هـ) السراج في بيان غريب القرآن المؤلف: محمد بن عبد العزيز بن أحمد الخضيري