أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم



المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم
المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكمأهلاً بكـــم أخواتى الغاليين فى مسابقة اليـــــــــالمسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكمــــــوم

المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكماليــــــــــوم المسابقة جديدة ولكنها باذن الله مفيــــدة
المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم السؤال أمامكم بارك الله فيكم
المطلوب اجابة لا تتعدى اسطر قليلة
وستكون الإجابة هنا باذن الله


المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكمالله يوفقكم لرضاه ويسعدكم فى الدنيا والآخرة
سؤال اليوم:
المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم




المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

السلام عليكم اختي
اولا لعبادة الله تعالى
ولإعمار الارض
الان جميعنا من انس وجان خلقنا لعبادة الله تعالى وحده

قال - سبحانه وتعالى -: " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ "

وهذا و العلم عند الله انا كذا جاوبت حسب معرفتي و السموحه منك

إظهار التوقيع
توقيع : الورده المخمليه
#3

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم


الله خلق الإنسان لعبادته، وإقامة أمره، وتحكيم شرعه، فمن حاد عن هذا الطريق فقد استحق عقاب الله، ومن امتثل فقد استحق النعيم المقيم الذي وعد الله به عباده، وهذه حقيقة دلت عليها النصوص الصريحة، والعقول الصحيحة.
خلق الله تعالى ابليس من الحكم والمصالح ما لايعلمه إلا الله تعالى ، وكذلك الأمر في خلق الكفار والعصاة وأنواع الشرور . وقد أجاد الإمام ابن القيم رحمه الله في بيان ذلك، فقال في كتابه: شفاء العليل: (قولهم أي حكمة في خلق إبليس وجنوده؟ ففي ذلك من الحكم مالا يحيط بتفصيله إلا الله ،



إظهار التوقيع
توقيع : ام مالك وميرنا
#4

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

إن في وجود الملائكة والإيمان بهم حكماً متعددة منها:

أولاً: أن يعلم الإنسان سعة علم الله تعالى وعظم قدرته وبديع حكمته
وذلك أنه سبحانه خلق ملائكة كراماً لا يحصيهم الإنسان
كثرة ولا يبلغهم قوة وأعطاهم قوة التشكل بأشكال مختلفة

ثانياً: الإيمان بالملائكة هو ابتلاء للإنسان بالإيمان بمخلوقات غيبية عنه
وفي ذلك تسليم مطلق لكتاب الله
وسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم

ثالثاً: أن يعلم الإنسان أن الله تعالى خلق ملائكة أنقياء أقوياء
لكلٍ منهم له وظيفة بأمر منه إظهاراً لسلطانه و ربوبيته وعظمة ملكه
وأنه الملك الذي يصدر الأوامرمثل:
نفخ الروح في الأجنة ومراقبة أعمال البشر، وقبض الأرواح وغير ذلك...

رابعاً: أن يعلم الإنسان ما يجب عليه تجاه مواقف الملائكة معه
وعلاقة وظائفهم المتعلقة به، فيرعاها حق رعايتها
ويعمل بمقتضاها وموجبها. مثال ذلك:
أن الإنسان إذا علم أن عليه ملكاً رقيباً يراقبه وعتيداً حاضراً لا يتركه
فعليه أن يحسن الإلقاء والإملاء لهذا الملك الذي يدون عليه كتابه ويجمعه
ثم يبسطه له يوم القيامة وينشره ليقرأه
قال الله تعالى:
{اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا}
[الإسراء14]



.....
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : عن الحكمة من خلق الجن والإنس ؟
فأجاب قائلا : قبل أن أتكلم عن هذا السؤال أحب أن أنبه على قاعدة عامة فيما يخلقه الله - عز وجل - وفيما يشرعه .
وهذه القاعدة مأخوذة من قوله - تعالى - : " وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ " ، وقوله : " إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا " ، وغيرهما من الآيات الكثيرة الدالة على إثبات الحكمة لله - عز وجل - فيما يخلقه وفيما يشرعه أي في أحكامه الكونية ، وأحكامه الشرعية ، فإنه ما من شيء يخلقه الله - عز وجل - إلا وله حكمة سواء كان ذلك في إيجاده أو في إعدامه ، وما من شيء يشرعه الله - تعالى - إلا لحكمة سواء كان ذلك في إيجابه ، أو تحريمه ، أو إباحته ، لكن هذه الحكم التي يتضمنها حكمه الكوني والشرعي قد تكون معلومة لنا ، وقد تكون مجهولة ، وقد تكون معلومة لبعض الناس دون بعض حسب ما يؤتيهم الله - سبحانه وتعالى - من العلم والفهم ، إذا تقرر هذا فإننا نقول : إن الله - سبحانه وتعالى - خلق الجن والإنس لحكمة عظيمة وغاية حميدة ، وهي عبادته - تبارك وتعالى - كما قال - سبحانه وتعالى -: " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ " ، وقال - تعالى - : " أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ " ، وقال - تعالى - : " أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى " إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن لله - تعالى - حكمة بالغة من خلق الجن والإنس وهي عبادته ، والعبادة هي : " التذلل لله - عز وجل - محبة وتعظيما بفعل أوامره واجتناب نواهيه على الوجه الذي جاءت به شرائعه ، قال الله - تعالى - : " وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ " ، فهذه الحكمة من خلق الجن والإنس ، وعلى هذا فمن تمرد على ربه واستكبر عن عبادته فإنه يكون نابذا لهذه الحكمة التي خلق الله العباد من أجلها ، وفعله يشهد أن الله خلق الخلق عبثا وسدى ، وهو وإن لم يصرح بذلك لكن هذا هو مقتضى تمرده واستكباره عن طاعة ربه .

إظهار التوقيع
توقيع : زهره محمد
#5

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين - رحمه الله - : عن الحكمة من خلق الجن والإنس ؟
فأجاب قائلا : قبل أن أتكلم عن هذا السؤال أحب أن أنبه على قاعدة عامة فيما يخلقه الله - عز وجل - وفيما يشرعه .
وهذه القاعدة مأخوذة من قوله - تعالى - : " وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ " ، وقوله : " إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا " ، وغيرهما من الآيات الكثيرة الدالة على إثبات الحكمة لله - عز وجل - فيما يخلقه وفيما يشرعه أي في أحكامه الكونية ، وأحكامه الشرعية ، فإنه ما من شيء يخلقه الله - عز وجل - إلا وله حكمة سواء كان ذلك في إيجاده أو في إعدامه ، وما من شيء يشرعه الله - تعالى - إلا لحكمة سواء كان ذلك في إيجابه ، أو تحريمه ، أو إباحته ، لكن هذه الحكم التي يتضمنها حكمه الكوني والشرعي قد تكون معلومة لنا ، وقد تكون مجهولة ، وقد تكون معلومة لبعض الناس دون بعض حسب ما يؤتيهم الله - سبحانه وتعالى - من العلم والفهم ، إذا تقرر هذا فإننا نقول : إن الله - سبحانه وتعالى - خلق الجن والإنس لحكمة عظيمة وغاية حميدة ، وهي عبادته - تبارك وتعالى - كما قال - سبحانه وتعالى -: " وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ " ، وقال - تعالى - : " أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ " ، وقال - تعالى - : " أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى " إلى غير ذلك من الآيات الدالة على أن لله - تعالى - حكمة بالغة من خلق الجن والإنس وهي عبادته ، والعبادة هي : " التذلل لله - عز وجل - محبة وتعظيما بفعل أوامره واجتناب نواهيه على الوجه الذي جاءت به شرائعه ، قال الله - تعالى - : " وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ " ، فهذه الحكمة من خلق الجن والإنس ، وعلى هذا فمن تمرد على ربه واستكبر عن عبادته فإنه يكون نابذا لهذه الحكمة التي خلق الله العباد من أجلها ، وفعله يشهد أن الله خلق الخلق عبثا وسدى ، وهو وإن لم يصرح بذلك لكن هذا هو مقتضى تمرده واستكباره عن طاعة ربه .

.حكمة خلق الجن والإنس:

لم يخلق الله الثقلين-الجن والإنس- عبثاً أو سدى، لم يخلقهم ليأكلوا ويشربوا، ويلهوا ويلعبوا ويضحكوا.
إنما خلقهم ربهم لأمر عظيم ليعبدوا الله عز وجل، ويوحدوه، ويعظموه، ويكبروه ويطيعوه: بفعل أوامره، واجتناب نواهيه، والوقوف عند حدوده، وترك عبادة ما سواه، كما قال سبحانه: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)} [الذاريات/56].
فإذا فعلوا ذلك سعدوا في الدنيا، وفازوا بالجنة والقرب من ربهم كما قال سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (54) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ (55)} [القمر/54- 55].

إظهار التوقيع
توقيع : تراتيل البوح
#6

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

.حكمة خلق الجن والإنس:

لم يخلق الله الثقلين-الجن والإنس- عبثاً أو سدى، لم يخلقهم ليأكلوا ويشربوا، ويلهوا ويلعبوا ويضحكوا.
إنما خلقهم ربهم لأمر عظيم ليعبدوا الله عز وجل، ويوحدوه، ويعظموه، ويكبروه ويطيعوه: بفعل أوامره، واجتناب نواهيه، والوقوف عند حدوده، وترك عبادة ما سواه، كما قال سبحانه: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ (56)} [الذاريات/56].
فإذا فعلوا ذلك سعدوا في الدنيا، وفازوا بالجنة والقرب من ربهم كما قال سبحانه وتعالى: {إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (54) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ (55)} [القمر/54- 55].

إظهار التوقيع
توقيع : تراتيل البوح
#7

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

هي عبادة الله وحده لا شريك له والدليل قوله تعالى :" وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " سورة الذاريات آية (56 )

إظهار التوقيع
توقيع : ♥مبدهـ♥
#8

افتراضي رد: المسابقة اليومية جعلها الله في ميزان حسناتكم

الاجابه ياغاليه معلش جت متأخره ربنا يتقبل كله لرضاه [MENTION=87979]أم أمة الله[/MENTION];
لماذ خلق الله الانس والجن,الحكمة من خلق الجن والإنس - محمد بن صالح العثيمين

إظهار التوقيع
توقيع : جنا حبيبة ماما



قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
((تكريم الأخت الفائزة ))فى المسابقة اليومية المتجددة أم أمة الله مسابقات الاقسام
((تكريم .((الأخت الفائزة ))فى المسابقة اليومية المتجددة أم أمة الله مسابقات الاقسام
[تكريم الأخت الفائزة فى المسابقة اليومية المتجددة] أم أمة الله مسابقات الاقسام
((تكريم الأخت الفائزة فى المسابقة اليومية المتجددة)) أم أمة الله مسابقات الاقسام
ملف كامل عن الفوط اليومية للنساء وأنواعها.وكيفية استخدامها .فوائدها واضرارها ام مالك وميرنا العيادة النسائية


الساعة الآن 11:23 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل