" لو أنّك تبت إلي "
" إلى كل من توفآهن الحب..تعآزي الحآرة
إلى اللوآتي صآرعن القدر والحب ومتن بفعل الإتنين معآ ..تعآزي الحآرة
وتعآزي مقدمآ للعآشقآت...
و كل العآشقين من جنسي وجنسه! "
الحب يميت أكثر الأشيآء حيوية ...
عندما تحب شيئآ ما دائما ما يضيع يذهب يغأدر
تذروه الريآح يتمؤد عليك يخونك يخذلك ويمووت
الحب يميت الأشيآء لآ يحييهآ جرب فقط أن تحت عملك وستطرد منه
جرب فقط أن تحب وطنك وسيخذلك سيكون هو المستعمر قبل كل شيء
ذآلك الأب الذي منى نفسه بأبنآء يفخر بهم ولطآلما دآعبهم وعلمهم وهم صغآر
مآ إن بلغوا الحلم حتى تمردوآ وأعلنوا الحرب عليه تلك الأم التي منت هي الأخرى نفسهآ ببنآت
تفخر بهن أمآم جآرآتهآ مآ إن وصلن سن المرآهقة حتى تمردن عليهآ لم يعد همهن رضآهآ ولآ مآ يسعدهآ
نحن نموت لأننا نحب ويعيش البعض لأنهم يكرهونها "
ّّّّّّّّ~~~~~~~
ككل صبآحآتهآ الأخيرة كآنت مستيقطة قبله تنآوب في نظرآتها بينه وبين دفترها الأسود كأيامها هذه
حآولت مرآرآ أنت تكتب عنه لكن يبدو أن قلمهآ نآشز هذه الأيآم أيضآ أو لربما نآهض هو أيضآ من أجل حريته
لقد سرقته من مكتبه وصرخ في وجهها كالعآدة لكنهآ لم تحزن :ما في كل مرة كانت فرحة به
ظنت أنه سيكون ملهما لها بما أنه قلمه كأوهآم كل العشآق لكنه جآف كـصآحبه ربمآ لأنّه لآ يبآدلهآ الحب
"هي طيرة في كلتآ الحآلتين "
فردوسية المشآعر هي، تحبه في كل صبآح أكثر ولآتمل وكما لم تحبه البآرحة ويدق قلبها الصغير
كمآ لم يدق البآرحةة .
أمآ هو فقد كآن يعتبرهآ لعنته..عقآب من الرب نزل على هيئة امرأة هو الذي كان يبغض كل شيء حتى
نفسه! مريض
كآنت موقنة بأنهآ قدرها مريض لأنه جعلها منها مريضة وابتلآهآ بحب مريض
وبحكم "السّن بالسّن" فقد كانت هي الأخرى تعتبر حبهآ له لعنة وسخطآ من الرب عليهآ
تشكل هذآ السخط على هيئة حب لرجل لآيعرف أبجدية الحب رغم انه في الثلآثين ويعتبر الحب مصيبة لم
يكن مخطئًآ، لكنه أخطأ حين لآمهآ وكأنهآ هي من اختآرت أن تحبه
"يآ مصيبتي " كآنت تتلى بطريقة شبه يومية فقد كآنت متعلقة به كمآ يتعلق الغريق بقشة !
غريقة حب هي ...."حب حلآل"
سحقآ في كلتآ الجريمتين لآ يد لنآ لو أن حبه بين يديهآ لدعسته!
عمومآ ليس هنآك غريق يفضل الموت غرقًآ على النجآه
حتى أولئك المقدمون على الإنتحآر يهآبون الموت فجأة وهم على حآفة
ويتمنون النجآة فجأة كل شيء يحدث فجأة دون سآبق إنذآر !
كأول دقة من قلبهآ تعلن أن لصآ مآ سطآ على هذآ الجوهر !
ورحبت هي به رحبت باللص
أمه! أمه هي السبب لو أنهآ مآ أجبرته على الزوآج ما ابتليت هي به ولآ هو بهآ ولآ همآ ببعضهمآ
ولأما تحمل القدر ذنب الأقدآر السيئة التي حصلت وتحصل الآن
أعطته حق الإختيآر بعد رفض كل الفتيآت اللوآتي كن من اختيآرهآ " كآنت سِوآر إختيآر "!
أمه التي أنشأت مدرسة لتعلمه كيف يكون الرجل في معلومهآ
النسآء خلقن من ضلع أعوج ولآ يستقمن إلآ بالعصي أو العين الحمرآء "
كمآ تقول هي، كانت حيآدية تتكلم و كأنهآ ليست إمرأة
" الصبر له حدوده أيضآ إذآ لم يأتي بالفرج "
جآء! جآء اليوم الذي نفذ فين بنزين صبر سوآر وتحولت إلآ مآ لآ يعرف اسم به !
بآغتته ..
مدة غيآبه عن المنزل وهو في العمل لآ تزيد خمسة سآعآت ولربمآ أقل
لكنهآ تفي بالغرض و أكثر ل تنفيذ الخطة.
" ودعته" صبآحآ بابتسآمة رقيقة وكعآدته يكتفي بإلقآء نصآئحه المملة لفطور فآخر يليق به
وعدته بأنهآ ستحسن أكثر من مهآرآتهآ المطبخية وعدته وأخلفت كمآ لم تفعل من قبل
أمضت أكثر من سآعة وهي تجهز حقيبتهآ الصغيرة وتختآر أهم الأشيآء التي يجب أن تأخذهآ.
لم تكن تحنه كما لم تتخلى عن حبهآ له هي فقطت فعلت مآكآن يفترض أن يسعده على حد قوله
لقد نزفت أكثر ممآ يجب وتحملت أكثر ممآ والنتيجة كمآ هي لم تتغير، حآولت أكثر من مرة ان لآ تهتم
لطعنآته اليومية لكلمآته الجآرحة وطريقته اللآذعة في الإنتقآد!
كيف لآ تهتم لذلك هو حبيبهآ قبل أن يكون زوجهآ .
وهي التي لم تعرف الحب إلآ حينمآ جآء هو ..كآن حبهآ البكري
وأول وآخر ابن حب تنجبه هي !
لقد قررت أن تخرج من البيت من دون إذنه ومن دون عودة قررت "الهرب"
أو ستمسمى أيضآ جبآنة حب هي شآبة أولآ وأخيرآ لم عليهآ أن تشيخ مبكرآ معه
بينمآ كآنت تخطو أول خطوة خآرج البيت كل شيء سيئ كآن بهآ اللحظة
كآن يضحك ويسرح ويمرح مع أصدقآئه بمآ أن اليوم إجآزة
إلهي يآ رب ..!!!
تذكرت هذآ بعد أن ابتعدت عن المنزل كثيرآ "القليلة" بنظرهآ كآنت تتوقع هذآ لم يكون مستحيلآ عندهآ كل شيء ممكن
وصآرت تسير بخطوآت عآجلة تلتفت يمنة ويسرة
شيء مآكآن يسحبهآ نحو الخلف كآن شعوآرآ قويآ لكنهآ عآندته وتقدمت
كآنت خآئفة جدآ من أن تعود ويرآهآ في الطريق وهي عآئدة مآ ذآ تفعل ومآذآ يجب أن تقول في هذه الحآل تبآ مجرد تخيل هذآ جعلهآ ترتجف خوآ
ليتهآ عآدت مآكآن ليرآهآ هو يكره البقآء في المنزل في مثل هذآ الوقت هي نفسآ لآ تدري كيف اقنعت نفسهآ بأنه يمكن أن يتغير اليوم ويعود مبكرآ
بعد ثلآث سآعآت ونصف بالتحديد عآد وهو يمني نفسه بطعآم لذيذ كـ البآرحة "الششره لآ يفكر إلآ في بطنه "
كآن يعلم في سره أن مآ تطبخه سوآر ألذ من طعآم تذوقه من يد أي امرأة أخرى .
لكنه كآن استبدآديآ يعشق إيذآهآ ويعشق أن يرآهآ تجر جبآل الخيبة بيديها الضعيفتين بعد أن تظن المسكينة انها سيفرح بمآ جآءته به
وخسرهآ كمآ كآنت تخسره في كل يوم حتى أصبح هذآ روتينيآ مملآ جدا ورأت أنه لآ فرق بين أن تكون بعيدة عنه بل وأحسن من أن تطعن يوميآ
تخشى عليه من نفسهآ تخشى أن تكرهه يوم وتفعل كمآ فعلت وسآم مع مصطفى وتخسر الكل شيء الذي كآن منحصرآ فيه
دخل المنزل لم يسمع أصوآتآ من المطبخ كـالعآدة لكن هذآ لم يجلب اهتمامه لكن عادته لا تتغير في أن يطون المطبخ أول غرفة يدخلهآ الأضوآء مطفأة
الونوآفذ مغلقة كانت نبض ذلك المنزل ومآت هذآ النبض كغيره !
لم يتغير شيء في المطبخ وكل مكآن منذ الصبآح -- أتتعمد إغضآبي ؟؟
قالهآ بصوت عالي وأتبعهآ بندآء تجآوز الجدرآن ليصل إلى بيوت الجيرآن
سوآآآآر أيتهآ اللهينة تعآلي قبل أن آتي وأكسر عظآمك
هكذآ هو دآئمآ يتوعد..شآخ وهو في الثلآثين بفعل الزمن و تعآويذ أمه القروية
تفقد الغرف كلهآ ..ولآ أثر لمصيبته لم يسأل نفسه لم هو يبحث عنهآ الآن ألم تكون أمنيته دآئمآ أن تموت بأي شكل من الأشكآل لآ يهم المهم أن تموت عنده
نآدى حتى بح صوته وقد تلبسه الهلع
لم تترك أي شيء يفسر غيآبهآ أو يدل عليهآ
كـالأموآت عندمآ تسرقهم المنية فجأة منآ لن يبقى وقت لرسآلة أخيرة فلطآلمآ مرت تلك اللحظة مرور الكرآم ويبقون هم متعلقون بذآكرآتنآ متشبثون بهآ
اشتآقت له كثيرًآ في بضع سآعآت هي التي تبغض تلك الأربع سآعآت التي تتبآطأ في غيآبه، جسرت لأن تتمرد عليه وعلى حبهآ وتبتعد
بكت كثيرآ بقهر فهي تعلم أنهآ في كل الأحوآل ستكون ضحية سوآء أبقت أم تآبعت أم عآدت الآن..
وستندم في كل الأحوآل أيضآ وكل هذآ من فعل القدر وعبثه بنا
يقف دآئمآ بحيآدية ضد حب الفتيآة ويكون الحليف الأول عندمآ يتعلق الأمر بالشآب وكأن هذآ الحب خآلص لذكورنآ ومحرم على أزوآجنآ
أجآهلي هو هذآ القدر ؟؟!وهم يذمون الجآهلية حين يتعلق الأمر بتبرج النسآء ويمدحونه حين يتعلق بالجل ومصآلحه والحقوق التي تعطى له وقتهآ
وقت الجآهلية اللعينةة.
رمت الهآتف في منتصف الطريق لأنهآ أضعف من تقطع أي مكآلمة وهي ترى اسمه يضيء على شاشة هاتفها!
اتصل أكثر من عشرين مرة والهآتف خآرج عن الخدمة مثلهآ، أرآد أن يقنع نفسه بالعكس وأن ما يحصل ليس إلآ كآبوسآ من كوآبيسه اليومية!
تلك التي كانت مصيبته كان بعدهآ كأبوسآ يتمنى أن يستيقظ منه عما قريب.
غربت الشمس ككل يوم لكن يزن لم مرتآحآ ككل يوم .
هي نفسآ لآ تدري كيف جسرت على أن تفعل هذآ، أصآبتهآ لعنة التمرد، وتمردت عليه وعلى قدرهآ النحس!
ققرت فجأة أن تلقي من على كآهلهآ مسؤولية تحمله وتحمل استبدآده لهآ.
-: يآإلهي أين سأقضي،إنهآ تظلم كآن على أن فكر في هذآ قبل الآن كيف نسيت شيئآ كهذآ ياللحمآقةة !!"
تسآءلت بخوف هآمسة لنفسهآ ...
كل أوى إلى مأوآه وسكن إلى حبيته الآن أنآ الوحيدة تعسآء الحظ هنا..،تبآ لم علي أن أحبه ؟؟"
أردفتهآ بحنق وصوت مسموع لكن من يسمع الشارع فارغ إلآ من بعض الشبآب الثملين العآبثين
وسام.. هي الحل تذكرت صديقتهآ وكيف تنسآهآ
إنهآ مطلقة ومأسآتهآ قصة أخرى... مع أنهآ تكبر بأربع سنوآت إلآ أنهمآ توأم سيآمي يتشآبهآن في الكثير من الأشيآء المعنويةة
تتفقآن في الكثير من الأمور وتختلفآن في الحب في الحب لطلما كان فتيل مشاكل هذا العالم
فرقتهمآ الظروف والزواج والقدر وسآم أو "سومة" كمآ تحب أن تناديها سوآر تعيش وحدهآ تعمل وتنفق على نفسهآ فخورة بهذآ جدا
صحيح أنها نست تماما أين تسكن تحديدآ ؟؟
أبت أن تستلم في مثل هذه اللحظآت رآحت تمشي بلآ خريطة في شوآرع لم ترهآ منذ عآمين، المهم ستحآول وتبتبعد من هنا قبل أن يركض
إليهآ قدر سيئ آخر في هذآ الليل المخيف !
لم يهدأ له بآل بعد بحث في كل الأمكنة المتوقعة مع أنه لم تكن هناك أمكنة متوقعة في عقل أحمق مثله لآ يعرف عن زوجته شيئآ سوى اسمها وطعآمهآ
لم يدع أحدآ دون أن يسأل بدآ مجنونآ وظهرت تلك الحقيقة التي لم تكن تعرفهآ سوى سوآر كره نفسه
تعب أخيرآ وقرر أن يعود إلى المنزل بعدمآ انتصف الليل !
إستطآع أن يخصف بجسآرة من كل أورآق الحلم ليوآري سوأة الجنون بعد غيآبها وسوأة خوفه وقلقه
قفزت إلى رأسه الشيآطين
-: مآذآ لو أن سوآر عآهرة أرآدت أن تستغلني كـمبرر لما ستفعل بعد الآن لن أدعهآ تنجو بفعلتها أقسم بذلك ...تبآ"
ووسع غضبه كل شيء!
بينمآ حآلفهآ القدر لتلقي بصديقتهآ وسآم كآنت تعلم يقينا في نفسهآ أنه منآفق ولم يحآلفهآ إلآ لأجله، لكن كيف هل تآب يآترى أويحتآجهآ الآن
لكنهآ احتيآجآته في النهآية أناني هو وهذآ القدر وبخيل عليه زيآدة.
بكتآ الإثنتين كأم وابنة..
صآدفتهآ في الشآرع وهي عآئدة إلى المنزل
وسآم كانت صأحبة حظ جميل تغبطه عليها سوار
أول ما عرفت وسام ان زوجهآ يخونهآ كرهته هي لآ تدري اصلآ كيف جربت ان تتحمله طول تلك الشهور بعودته كل يوم ثملآ و برآئحته المقرفة
وهي حسآسة جدا ، لكنه لم يتهم لهذآ مطلقآ فكآن الطلآق الحل الأول والأخير
الشكر لمن وضع قآنون الطلآق وهذه الفكرة
هكذآ تحملت سوآر بعده كمآ كآنت تتحمل طعنآته لآ فرق الآن لذآ ستتحمل
مضـت أكثر من ثلآثة أشهر على هذه الحآل
بالكآد لم تفكر ولو لثآنية بالعودة
وبدأ يفقد الأمل في إيجآدهآ
يومآ ....خرجتآ للتنزه معًآ في الحديقة العآمة,,
كآن أحمد هنآك جآلسآ مع صديقه يزن منذ أكثر من سآعتين يشكيان بعضهما ويواسيان نفسيهما
عاد أحمد بينما بقي يزن يتجول في الأنحآء حتى ....رآهآ
حآسة مجهولة العرف همست له انها هي ..هي وليس غيرها!
وحتى وجود وسآم لم يظلله
اقترب ..ثم اقترب أكثر حتى تأكد ملآبسهآ فضحتهآ ...كيف لم تفكر بأن ترتدي غيرهآ
جسر ذلك الشقي على أن يمد يده نحو كوعهآ وسحبه بعنف
عطره ..عرفته من عطره الفرآح الذي يستعمله دآئمآ ولم تنبس ببنت شفة
يكفي..لقد لمحت الشرر يتطآير من عينيه
أغلى أنوآع المورفين لن يجدي نفعًآ الآن من من سيشفع لها عنده
تآبعتهمآ وسآم بنظرآتهآ حتى اختفيآ معًآ.
ثم كآن العقآب الحجيمي كمآ أرآد وتعآفى غليله بعد أن تأكد منهآ أن لم تخنه
لكنه أقسم أن هذه الحرب التي أقآمتهآ لن تقعد.. ,أن خلود في الجحيم لمن تمرد!
قال وفعل كل مآيريد واسترخى أخيرآ لكنهآ لم تقل ماكانت تريد قوله تلآشت كل تلك العتآبآت التي حضرتهآ ورآحت تتلوهآ على نفسهآ صبآح مسآء
السآبعةة إلآ فقد كآن قد صحآ!
ولم تكن في مالكآن الذي يفترض أن تكون فيه قفز وقفزت الشيآطين إلى رأسه معه فتح كل أضوآء
بالحمآم ...لآ
ولآ في المطبخ ...هذه الغرفة ....لآ ولآ الأخرى
صآلة الإستقبآل ...لآ...عآد يتفقد بآب البلكونة الزجآجي كآن مفتوحآ على مصرآعيه
--: نآئمة هنآأ!!؟
قآلهآ بصوت عآلي وقد تلبسه الغضب
بلآ شك ترغبين في أن أكسر عظآمك اليوم..فعلآ لآ يقيم هذآ الضلع الأعوج سوى العصا .."
لم يعلم المسكين أنه كآن يحدث نفسه ولم تكن هنآك روح حية تسمعه أو حتى تتنفّس
لفتت نظره علبة كانت في يدهآ وعلى وشك الانفلآت تحوي أقرآصآ لم يصدق مآ رآه
هل عآودته نوبة الكوابيس أم أن هذآ يحصل حقآ ثم من أين حصلت عليه هي
سرقته من وسآم وأخذته دون علمهآ كآنت تحتآجه في حآلآت طآرئة كهذه
تحسس يدها..جآمدة تماما كالثلج..:آن مهلوعآ لآ يصدق ما يحصل معه بالفعل
كانت على الجانب قصاصة بيضآء كتب عليها بالبند العريض الأحمر
" لو أنك تبت إليّ مآ كنت فعلت هذآ "
وهل يكون هذآ العآبث إلآ عبدآ عآصيآ يكآبر باعترآفه بحبه لسيدته
و هل يكون قدرنآ إلآ شآعرآ جآهليآ كتبنآ بالدم بعدما نفذ منه الحبر
وعبر عبر الثقب الزمني ليدمج شعر أغنيته مع سيمفونية موزآر ليرقصآ عليهآ معآ وعلى جرآحنآ أيضآ
لن يشفع له أحد عندهآ الآن لقد مآتت بفعل الحب قبل السم
لو يموت هذآ الرآقص على جرآحنآ سآعة ويترك لنآ حرية اختيآر الأقدآر ليكون كل وآحد منآ قدر نفسه
سيكون هذآ عآدلآ جدا وممتعآ أيضآ أن تكون دآئمآ سيد موقفك تعبث كمآ تشآء دون تدخل أي يد خآرجية في أقدرآك
بكى كمآ لم يبكِ من قبل
ثم كآن بقآيآ رجل ،،،"
"،،بقلمي
صفآء ،،"