أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ

التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌالتَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
إِنَّ الْحَـــــــمْدَ لِلهِ تَعَالَى، نَحْمَدُهُ وَ نَسْتَعِينُ بِهِ وَ نَسْتَهْدِيهِ وَ نَسْــتَنْصِرُه
وَ نَــــعُوذُ بِالْلهِ تَعَالَى مِنْ شُــــرُورِ أَنْفُسِنَا وَ مِنْ سَيِّئَــــاتِ أَعْمَالِنَا
مَنْ يَـــهْدِهِ الْلهُ تَعَالَى فَلَا مُضِــــلَّ لَهُ، وَ مَنْ يُـضْلِلْ فَلَا هَــــادِىَ لَه
وَ أَشْــــــــــهَدُ أَلَّا إِلَهَ إِلَّا الْلهُ وَحْــــــدَهُ لَا شَــــــرِيكَ لَه
وَ أَشْـــهَدُ أَنَّ مُحَمَّداً عَبْدُهُ وَ رَسُولُهُ، صَلَّى الْلهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ تَسْلِيمَاً كَثِيرَا
أَمَّـــا بَعْــــد:
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌالتَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ {{ إحياء القلوب بترك الذنوب}} التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌالتَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌالتَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌالتَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌالتَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ رضي اللَّهُ عَنْهُمَا قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم «إني تَارِكٌ

فِيكُمْ مَا إِنْ تَمَسَّكْتُمْ بِهِ لَنْ تَضِلُّوا بَعْدِى أَحَدُهُمَا أَعْظَمُ مِنَ الآخَرِ كِتَابُ اللَّهِ حَبْلٌ مَمْدُودٌ

مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الأَرْضِ وَعِتْرَتِي أَهْلُ بيتي وَلَنْ يَتَفَرَّقَا حَتَّى يَرِدَا عَلَىَّ الْحَوْضَ فَانْظُرُوا كَيْفَ

تَخْلُفُونِى فِيهِمَا» رواه الترمذي (4157)، وصححه الألباني في صحيح الجامع (2458)

عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وآله وسلم قَالَ: «كُلُّ أمتي

يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ، إِلاَّ مَنْ أَبَى» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَنْ يَأْبَى؟ قَالَ: «مَنْ أطاعني دَخَلَ الْجَنَّةَ،

وَمَنْ عصاني فَقَدْ أَبَى» (رواه البخاري: 7280)

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ





وَمَن يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً) [الأحزاب: 70-71)

(قُلْ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ فَإِن تَوَلَّوا فَإِنَّمَا عَلَيْهِ مَا حُمِّلَ وَعَلَيْكُم مَّا حُمِّلْتُمْ وَإِن تُطِيعُوهُ

تَهْتَدُوا وَمَا عَلَى الرَّسُولِ إِلا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ) [النور: 54]



التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ [IMG]سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[/IMG] التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
اللهم اهدِنا فيمَن هديت .. وعافنا فيمن عافيت .. وتولنا فيمن توليت .. وبارك لنا فيما أعطيت .. وقِنا شر ما قضيت .. انك تقضي ولا يقضى عليك.. اٍنه لا يذل مَن واليت .. ولا يعزُ من عاديت .. تباركت ربنا وتعاليت .. لك الحمد على ما قضيت .. ولك الشكر على ما أعطيت .. نستغفرك اللهم من جميع الذنوب والخطايا ونتوب اٍليك. اللهم أقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معصيتك .. ومن طاعتك ما تبلّغنا به جنتَك .. ومن اليقين ما تُهون به علينا مصائبَ الدنيا .. ومتعنا اللهم باسماعِنا وأبصارِنا وقواتنا ما أبقيتنا .. واجعلهُ الوارثَ منا .. واجعل ثأرنا على من ظلمنا.. وانصُرنا على من يعادينا
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ
التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ



إظهار التوقيع
توقيع : فاتن العتيبي
#2

افتراضي رد: التَّمَسُّكُ بِالكِتَابِ وَالسُّنَّةِ عِصْمَةٌ وَنَجَاةٌ

جمييل يسلموو عالطرح المميز

إظهار التوقيع
توقيع : فخامة ملكة



الساعة الآن 04:31 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل