الشيخ عبد العزيز الطريفي ( الجزء التاسع والعشرون والثلاثون )
جزء تبارك
ومن ورائها جنة آجلة اختبارا للسائرين
(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)
- كثرة الصلاة تُثبّت عند المصائب، وتُهذّب النفس من الطمع والجزع
(إن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا المصلين)
من حق العاطل الذي لا يجد عملاً في الإسلام إعانته
(في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم)
أي من حُرِم العمل. وهو واجب دائم لقوله (حق معلوم).
ذكر الله أمان من الفتن إذا نزلت، ووقاية من البلاء إذا حلّ
(لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذاباً صعدا)
- قراءة القرآن بتدبر وتفكر تعين على تكاليف الأعمال وتحمّل الشدائد
(ورتل القرآن ترتيلاً إنا سنلقي عليك قولًا ثقيلاً)
النفوس تُعظّم عملها الصالح ولو كان قليلاً
وتُحقّر عملها الفاسد ولو كان كثيراً
فنهاها الله حتى لا تتفاجأ بعكس ذلك في الآخرة
(ولا تمنن تستكثر).
العمل بحكم الله يحتاج إلى صبر للثبات عليه،
لأن هناك منفّرين منه بين مخذّل قريب وعدوّ بعيد
(فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما أو كفورا)
جزء عم
( إن في ذلك لعبرة لمن يخشى )
لا يعتبرون!
لأنهم لا يعرفون الله فكيف يخشون من لا يعرفونه
(خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين)
أكبر موقظ للإنسان من غفلته أن يتذكر أصل خلقته
(يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك)
(وفي أنفسكم أفلا تبصرون)
أعظم ما يُزكي النفوس كثرة ذكر الله مع كثرة الصلاة
(قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى)
كلما كانت حاجة الفقير أشد، فالصدقة عليه عند الله أعظم
(فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة)
(ورفعنا لك ذكرك)
لا يرجم أحدٌ الثريا إلا عاد رجمه عليه
(إن شانئك هو الأبتر)
( أرأيت إن كذب وتولى . ألم يعلم بأن الله يرى )
يُعرضون عن الله، لأنه ليس في نفوسهم مراقبة لله .
( يحسب أن ماله أخلده )
يطول أمل الإنسان مع كثرة ماله يظن أن البقاء يطول مع الثراء،
والله لا يُطيل عمر الغني لغناه ولا يُقصِّر عمر الفقير لفقره
ومن ورائها جنة آجلة اختبارا للسائرين
(الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا)
- كثرة الصلاة تُثبّت عند المصائب، وتُهذّب النفس من الطمع والجزع
(إن الإنسان خلق هلوعا إذا مسه الشر جزوعا وإذا مسه الخير منوعا إلا المصلين)
من حق العاطل الذي لا يجد عملاً في الإسلام إعانته
(في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم)
أي من حُرِم العمل. وهو واجب دائم لقوله (حق معلوم).
ذكر الله أمان من الفتن إذا نزلت، ووقاية من البلاء إذا حلّ
(لنفتنهم فيه ومن يعرض عن ذكر ربه يسلكه عذاباً صعدا)
- قراءة القرآن بتدبر وتفكر تعين على تكاليف الأعمال وتحمّل الشدائد
(ورتل القرآن ترتيلاً إنا سنلقي عليك قولًا ثقيلاً)
النفوس تُعظّم عملها الصالح ولو كان قليلاً
وتُحقّر عملها الفاسد ولو كان كثيراً
فنهاها الله حتى لا تتفاجأ بعكس ذلك في الآخرة
(ولا تمنن تستكثر).
العمل بحكم الله يحتاج إلى صبر للثبات عليه،
لأن هناك منفّرين منه بين مخذّل قريب وعدوّ بعيد
(فاصبر لحكم ربك ولا تطع منهم آثما أو كفورا)
جزء عم
( إن في ذلك لعبرة لمن يخشى )
لا يعتبرون!
لأنهم لا يعرفون الله فكيف يخشون من لا يعرفونه
(خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم مبين)
أكبر موقظ للإنسان من غفلته أن يتذكر أصل خلقته
(يا أيها الإنسان ما غرك بربك الكريم الذي خلقك فسواك فعدلك)
(وفي أنفسكم أفلا تبصرون)
أعظم ما يُزكي النفوس كثرة ذكر الله مع كثرة الصلاة
(قد أفلح من تزكى وذكر اسم ربه فصلى)
كلما كانت حاجة الفقير أشد، فالصدقة عليه عند الله أعظم
(فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة فك رقبة أو إطعام في يوم ذي مسغبة)
(ورفعنا لك ذكرك)
لا يرجم أحدٌ الثريا إلا عاد رجمه عليه
(إن شانئك هو الأبتر)
( أرأيت إن كذب وتولى . ألم يعلم بأن الله يرى )
يُعرضون عن الله، لأنه ليس في نفوسهم مراقبة لله .
( يحسب أن ماله أخلده )
يطول أمل الإنسان مع كثرة ماله يظن أن البقاء يطول مع الثراء،
والله لا يُطيل عمر الغني لغناه ولا يُقصِّر عمر الفقير لفقره
رد: الشيخ عبد العزيز الطريفي ( الجزء التاسع والعشرون والثلاثون )
إظهار التوقيع
توقيع : جنا حبيبة ماما
التوقيع لا يظهر للزوار ..
رد: الشيخ عبد العزيز الطريفي ( الجزء التاسع والعشرون والثلاثون )
رد: الشيخ عبد العزيز الطريفي ( الجزء التاسع والعشرون والثلاثون )
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5
التوقيع لا يظهر للزوار ..
قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | ||
| قرآن كريم كامل استماع وتحميل مباشر بصوت اكثر من قارئ جزء 7 | سلمى سالم8 | القرآن الكريم | ||
| قرآن كريم كامل استماع وتحميل مباشر بصوت اكثر من قارئ جزء 6 | سلمى سالم4 | القرآن الكريم | ||
الساعة الآن 02:39 PM
جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع