أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

جديد الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي


الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:15 من سورة البقرة) تفسير السعدي
_حتى لا تكونى هاجرة للقرآن الكريم ..اقرئي معنا هذا الجزء اليسير !!


الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي قبل البدء فى الورد لا تنسوا أذكـار الصباح والمساء فهى حصنك من الشيطان
https://adlat.net/showthread.php?t=349833
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي





الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي



وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ( 8 ) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلا أَنْفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ ( 9 ) فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ ( 10 ) .
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي واعلم أن النفاق هو: إظهار الخير وإبطان الشر، ويدخل في هذا التعريف النفاق الاعتقادي, والنفاق العملي، كالذي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم في قوله:
« آية المنافق ثلات: إذا حدث كذب, وإذا وعد أخلف, وإذا اؤتمن خان » وفي رواية: « وإذا خاصم فجر »
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديوأما النفاق الاعتقادي المخرج عن دائرة الإسلام, فهو الذي وصف الله به المنافقين في هذه السورة وغيرها، ولم يكن النفاق موجودا قبل هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة, وبعد أن هاجر, فلما كانت وقعة « بدر » وأظهر الله المؤمنين وأعزهم، ذل من في المدينة ممن لم يسلم, فأظهر بعضهم الإسلام خوفا ومخادعة, ولتحقن دماؤهم, وتسلم أموالهم, فكانوا بين أظهر المسلمين في الظاهر أنهم منهم,
وفي الحقيقة ليسوا منهم.
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديفمن لطف الله بالمؤمنين, أن جلا أحوالهم ووصفهم بأوصاف يتميزون بها, لئلا يغتر بهم المؤمنون, ولينقمعوا أيضا عن كثير من فجورهم [ قال تعالى ] :
يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَنْ تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِمْ فوصفهم الله بأصل النفاق فقال:
( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ )
فإنهم يقولون بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، فأكذبهم الله بقوله:
( وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ) لأن الإيمان الحقيقي, ما تواطأ عليه القلب واللسان, وإنما هذا مخادعة لله ولعباده المؤمنين.
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديوالمخادعة: أن يظهر المخادع لمن يخادعه شيئا, ويبطن خلافه لكي يتمكن من مقصوده ممن يخادع، فهؤلاء المنافقون, سلكوا مع الله وعباده هذا المسلك, فعاد خداعهم على أنفسهم، فإن هذا من العجائب؛ لأن المخادع, إما أن ينتج خداعه ويحصل له ما يريد أو يسلم, لا له ولا عليه، وهؤلاء عاد خداعهم عليهم, وكأنهم يعملون ما يعملون من المكر لإهلاك أنفسهم وإضرارها وكيدها؛ لأن الله تعالى لا يتضرر بخداعهم شيئا
وعباده المؤمنون, لا يضرهم كيدهم شيئا، فلا يضر المؤمنين أن أظهر المنافقون الإيمان, فسلمت بذلك أموالهم وحقنت دماؤهم,
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديوصار كيدهم في نحورهم, وحصل لهم بذلك الخزي والفضيحة في الدنيا, والحزن المستمر بسبب ما يحصل للمؤمنين من القوة والنصرة.
_ثم في الآخرة لهم العذاب الأليم الموجع المفجع, بسبب كذبهم وكفرهم وفجورهم, والحال أنهم من جهلهم وحماقتهم لا يشعرون بذلك.
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديوقوله: ( فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ )
والمراد بالمرض هنا: مرض الشك والشبهات والنفاق،
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديلأن القلب يعرض له مرضان يخرجانه عن صحته واعتداله:
مرض الشبهات الباطلة, ومرض الشهوات المردية،
فالكفر والنفاق والشكوك والبدع, كلها من مرض الشبهات،
والزنا, ومحبة [ الفواحش و ] المعاصي وفعلها, من مرض الشهوات ،
كما قال تعالى: (فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ) وهي شهوة الزنا، والمعافى من عوفي من هذين المرضين
, فحصل له اليقين والإيمان, والصبر عن كل معصية, فرفل في أثواب العافية.

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي وفي قوله عن المنافقين: ( فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا )
بيان لحكمته تعالى في تقدير المعاصي على العاصين, وأنه بسبب ذنوبهم السابقة
يبتليهم بالمعاصي اللاحقة الموجبة لعقوباتها
كما قال تعالى: وَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْ يُؤْمِنُوا بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍ
وقال تعالى: فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ
وقال تعالى: وَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْسًا إِلَى رِجْسِهِمْ فعقوبة المعصية, المعصية بعدها, كما أن من ثواب الحسنة, الحسنة بعدها، قال تعالى: وَيَزِيدُ اللَّهُ الَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى .


الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ( 11 ) أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ
وَلَكِنْ لا يَشْعُرُونَ ( 12 ) .
أي: إذا نهي هؤلاء المنافقون عن الإفساد في الأرض, وهو العمل بالكفر والمعاصي, ومنه إظهار سرائر المؤمنين لعدوهم وموالاتهم للكافرين ( قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ )
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديفجمعوا بين العمل بالفساد في الأرض, وإظهارهم أنه ليس بإفساد بل هو إصلاح, قلبا للحقائق, وجمعا بين فعل الباطل واعتقاده حقا، وهذا أعظم جناية ممن يعمل بالمعصية,
مع اعتقاد أنها معصية فهذا أقرب للسلامة, وأرجى لرجوعه.

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديولما كان في قولهم: ( إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ) حصر للإصلاح في جانبهم - وفي ضمنه أن المؤمنين ليسوا من أهل الإصلاح - قلب الله عليهم دعواهم بقوله:
( ألا إنهم هم المفسدون ) فإنه لا أعظم فسادا ممن كفر بآيات الله, وصد عن سبيل الله، وخادع الله وأولياءه, ووالى المحاربين لله ورسوله, وزعم مع ذلك أن هذا إصلاح, فهل بعد هذا الفساد فساد؟
_ولكن لا يعلمون علما ينفعهم, وإن كانوا قد علموا بذلك علما تقوم به عليهم حجة الله،
_وإنما كان العمل بالمعاصي في الأرض إفسادا, لأنه يتضمن فساد ما على وجه الأرض من الحبوب والثمار والأشجار, والنبات, بما يحصل فيها من الآفات بسبب المعاصي،

_ولأن الإصلاح في الأرض أن تعمر بطاعة الله والإيمان به, لهذا خلق الله الخلق, وأسكنهم في الأرض, وأدر لهم الأرزاق, ليستعينوا بها على طاعته [ وعبادته ] ،
_فإذا عمل فيها بضده, كان سعيا فيها بالفساد فيها, وإخرابا لها عما خلقت له.
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي(وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لا يَعْلَمُونَ ( 13 )
أي: إذا قيل للمنافقين آمنوا كما آمن الناس,
_أي: كإيمان الصحابة رضي الله عنهم، وهو الإيمان بالقلب واللسان,
_قالوا بزعمهم الباطل: أنؤمن كما آمن السفهاء؟ يعنون - قبحهم الله - الصحابة رضي الله عنهم, بزعمهم أن سفههم أوجب لهم الإيمان, وترك الأوطان, ومعاداة الكفار،
_والعقل عندهم يقتضي ضد ذلك, فنسبوهم إلى السفه; وفي ضمنه أنهم هم العقلاء أرباب الحجى والنهى.
_فرد الله ذلك عليهم, وأخبر أنهم هم السفهاء على الحقيقة,
_لأن حقيقة السفه جهل الإنسان بمصالح نفسه, وسعيه فيما يضرها, وهذه الصفة منطبقة عليهم وصادقة عليهم، كما أن العقل والحجا, معرفة الإنسان بمصالح نفسه, والسعي فيما ينفعه, و في دفع ما يضره، وهذه الصفة منطبقة على الصحابة و المؤمنين وصادقة عليهم،
_فالعبرة بالأوصاف والبرهان, لا بالدعاوى المجردة, والأقوال الفارغة.
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

ثم قال تعالى:
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي(وَإِذَا لَقُوا الَّذِينَ آمَنُوا قَالُوا آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِئُونَ ( 14 ) اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ ( 15 ) .


الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي
من أسباب النزول
قوله تعالى (وَإِذا لَقوا الَّذينَ آَمَنوا) قال الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس: نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي وأصحابه وذلك أنهم خرجوا ذات يوم فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول الله صلى عليه وسلم فقال عبد الله بن أبي انظروا كيف أرد هؤلاء السفهاء عنكم فذهب فأخذ بيد أبي بكر فقال: مرحباً بالصديق سيد بني تميم وشيخ الإسلام وثاني رسول الله في الغار الباذل نفسه وماله ثم أخذ بيد عمر فقال: مرحباً بسيد بني عدي بن كعب الفاروق القوي في دين الله الباذل نفسه وماله لرسول الله ثم أخذ بيد علي فقال: مرحباً بابن عم رسول الله وختنه سيد بني هاشم ما خلا رسول الله ثم افترقوا فقال عبد الله لأصحابه: كيف رأيتموني فعلت فإذا رأيتموهم فافعلوا كما فعلت فأثنوا عليه خيراً فرجع المسلمون إلى رسول الله وأخبروه بذلك فأنزل الله هذه الآية.

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي
هذا من قولهم بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، و ذلك أنهم إذا اجتمعوا بالمؤمنين, أظهروا أنهم على طريقتهم وأنهم معهم,
_فإذا خلوا إلى شياطينهم - أي: رؤسائهم وكبرائهم في الشر - قالوا: إنا معكم في الحقيقة, وإنما نحن مستهزئون بالمؤمنين بإظهارنا لهم, أنا على طريقتهم،
_فهذه حالهم الباطنة والظاهرة, ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله.
قال تعالى: ( اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ )
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديوهذا جزاء لهم, على استهزائهم بعباده،
_فمن استهزائه بهم أن زين لهم ما كانوا فيه من الشقاء والحالة الخبيثة, حتى ظنوا أنهم مع المؤمنين, لما لم يسلط الله المؤمنين عليهم،
_ومن استهزائه بهم يوم القيامة, أنه يعطيهم مع المؤمنين نورا ظاهرا, فإذا مشى المؤمنون بنورهم, طفئ نور المنافقين, وبقوا في الظلمة بعد النور متحيرين,
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديفما أعظم اليأس بعد الطمع،
(يُنَادُونَهُمْ أَلَمْ نَكُنْ مَعَكُمْ قَالُوا بَلَى وَلَكِنَّكُمْ فَتَنْتُمْ أَنْفُسَكُمْ وَتَرَبَّصْتُمْ وَارْتَبْتُمْ) الآية.
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديقوله: ( وَيَمُدُّهُمْ ) أي: يزيدهم ( فِي طُغْيَانِهِمْ ) أي: فجورهم وكفرهم،
( يَعْمَهُونَ ) أي: حائرون مترددون, وهذا من استهزائه تعالى بهم.



الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي
المراجع:
تفسير /تيسيرُ الكريمِ الرَّحمنِ في تفسيرِ كلامِ المنَّانِ للشَّيخِ عبدِ الرَّحمنِ بنِ ناصرٍ السّعديِّ.
أسباب النزول /مقدمة الإمام أبو الحسن علي بن أحمد الواحدي النيسابوري رحمه الله
رَوحٌ وَرَيحَان ِفي مَوضُوعَات القُرآن الكَرِيم
نُور مُحَمَّد مُؤَيَّد الجَندَلي

الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي











إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

130003 رد: الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:10 من سورة البقرة) تفسير السعدي

بارك الله فيكِ و جعله في ميزان حسناتك
إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الحَياة
#3

افتراضي رد: الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:10 من سورة البقرة) تفسير السعدي


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منة الله أشرف
بارك الله فيكِ و جعله في ميزان حسناتك
اللهم آمين الله يرضى عليكِ وينفعك بالقرآن العظيم

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#4

افتراضي رد: الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

رد: الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي
رد: الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعديرد: الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن (6:150 من سورة البقرة) تفسير السعدي

إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
كم وردت كلمة .. فى القرآن الكريم ؟ فتوى العلماء في الإجازالعددى في القرآن أسماء حامد القرآن الكريم
معلومات رائعة عن القرأن الكريم ام سما و مايا المنتدي الاسلامي العام
ترتيب سور القرآن حسب النزول غايتي الجنة القرآن الكريم
فوائد سور القران هبة الرحمان2 المنتدي الاسلامي العام
الورد اليومى للختمة الثانية من تفسير القرآن الكريم (ا:5 من سورة البقرة) تفسير السعدي أم أمة الله القرآن الكريم


الساعة الآن 07:33 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل