دراكولا هو الأمير الروماني فلاد تيبيسو الملقب بـ دراكولا وتعني ابن الشيطان!!
من مواليد مدينة سيغيوشوارا وكان موصوفاً بتعامله الوحشي مع المسؤولين الفاسدين واللصوص وخصوصاً المحتالين، حتى إنه عندما أراد القضاء على الفقر جمع خمسة آلاف من الفقراء وقتلهم للقضاء على الفقر!
وهو الذي ابتدع الخازوق والخازوق هذا ـ والعياذ بالله ! ـ عبارة عن رمح يدق في الضحية حتى يخرج من عنقه وهي الطريقة التي اشتهر بها وقد قتل بها أكثر من أربعين ألفاً من البشر آنذاك!!
كما ذكر سابقا فإن مصاصي الدماء هي مجرد رواية للكاتب برام ستوكر، ولكن سبب ارتباطها في دراكولا هو عشقة للقتل فيكفي قلعته التي كانت تبث الخوف لدرجة أن السلطان التركي ذكر أن دراكولا كان يقتل
الناس بطريقة الخوازيق ويضعهم في الطريق لقلعته.
لا زال إلى الآن أهل جزيرة نيس الواقعة في فرنسا يؤمنون بهذه الخرافة التي كانت بداية قصتها هي أن في عام 565 عندما رأى قس كائناً يشبه الديناصور يغوص في الماء!!
وفي عام 1933 إنتشرت إشاعة وهي إن شخص وزوجته رأوه، وانتشرت صورة يقال إنها له لكنها غير واضحة وكذبها الكثير. وبعد العشرات من الشهادات برؤية هذا الوحش وخصوصاً بعد تقدم قساوسة وأطباء ومحامين ومهندسين وشخصيات مثقفة، حتى إن أحد الفائزين بجائزة نوبل شهد برؤية هذا الوحش مما جعل الخرافة عالمية وكثر مصدقيها وذاع صيتها، حتى إن الولايات المتحدة الأمريكية تطوعت لزرع عشرات كاميرات في البحيرة وإرسال غطاسين بشكل دوري!!
وقيل أن هذا الكائن ينتمي لعالم الديناصورات المائي
ظاهرة يؤمن بها أغلب الناس وهي تختص بظهور أجسام لامعة في السماء وهبوط بعضها على الأرض، وخروج بعض المخلوقات منها في زيارة سريعة للأرض مع اختطاف بعض الافراد من الأرض.
ويعتقد كثير من الناس إنها إما أنها كانت نتيجة بداية عصر الطائرة بشكل عام، والتي لم تكن معروفة لكثيرين أو أنها طائرات من صنع البشر ولكنها متطورة تقنياً وذات شكل أقرب إلى الإسطوانة أو الكرة المفلطحة. ومن ضمن الشائعات التي انتشرت بكثرة في العالم وأمريكا خاصة أن الأطباق الفضائية ظهرت في مصر القديمة وسجل الملك أمنحتب الثالث رؤيتها حتى أن البعض قالوا أن الفضائيين هم من بنوا الأهرامات واتخذوا مبررات أهمها وجود شيء بيضاوي الشكل يظهر على أحد النصوص المنحوتة في مقبرة أمنحتب الثالث وفسره هؤلاء على أنه طبق طائر!!
لكن تم إثبات أن ذلك ليس طبقاً طائراً في الواقع ولكنها كرات البرق وهي ظاهرة طبيعية نادرة والتي يظهر فيها البرق على شكل كرة برقية مضيئة وتكون قريبة من الأرض وهي أحد الكوارث الطبيعية النادرة. وبعد أن كثرت الشائعات وكثر من إدعى مشاهدتها قال البعض أنها تقنية عسكرية وقال البعض إنها من صنع الجن!!
يعرف أيضاً باسم “مثلث الشيطان” وهو منطقة تقع في الجزء الغربي من ال
محيط الأطلنطي مجاورة للساحل الجنوبي الشرقي لولاية فلوريدا بالولايات المتحدة الأمريكية. يغطي مثلث برمودا نحو 1,140,000كم² ويحده خط وهمي يبدأ من نقطة قرب ملبورن بفلوريدا مروراً ببرمودا ثم بورتو ريكو لينتهي بفلوريدا.
كثرت شائعات اختفاء السفن والطائرات في هذه المنطقة لكن كان الكل يقول أنها إشاعات لجلب السياح، وبدأ العالم يأخذ أسطورة مثلث برمودا بجدّية في 5 ديسمبر 1945 بعد حادثة “الرحلة 19″، والقصة كانت أن خمسة قاذفات قنابل للبحرية الأمريكية اختفت بشكل غامض بينما كانت هذه الطائرات في مهمّة تدريبية روتينية كما إختفت طائرة إنقاذ أرسلت للبحث عنهم ولم ترجع أبدا بإجمالي ستّة طائرات و27 رجل، ذهبوا دون أي أثر بالإضافة إلى الحوادث الأخرى, نعدد بعضها لكم كالتالي:
* 1809 :هنري ريفنز, أبحر بسفينته مع 7 من مرافقيه, منذ أن رحلوا لم يعد يسمع عنهم شيئا.
* 1814 :سفينة القوة البحرية الأمريكية, بقيادة جونستون بلايكلي اختفت.
* 1941 :في آخر شهر نوفمبر وبداية ديسمبر, اثنتان من أخوات السفينة “السايكلوبس” اختفت مع أنهم سلكوا طرق مختلفة.
* 1947 :طائرة الجيش سي-45 اختفت على بعد 100 ميل من برمودا.
* 1948 :في يوم 30 من شهر يناير طائرة على متنها 31 شخص اختفت بعد رحلة ترانزيت إلى برمودا.
* 1948 :في نفس العام اختفت طائرة دي سي-3 على متنها 32 شخصا, وأيضا في نفس العام طائرة أخرى اختفت حاملة معها 35 شخصا من بورتريكوا.
* 1949 :طائرة اختفت في 17 من شهر يناير, كانت الطائرة على وشك تحويلالراديو من برج مراقبة برمودا إلى برج مراقبة جاميكا حين اختفت, كانالطيار قد وصف الجو بأنه جيد جدا قبل لاختفاء بقليل!
* 1949 :طائرة دي سي-3 حاملة معها 30 رجلا وامرأة وطفلان اختفت.
* 1950:طائرة “فرايتر” أمريكية, طولها 350 قدم, اختفت دون أثر هي ومن معها من الرجال الثماني والعشرين.
* 1951 :طائرة “غلوب ماستر” اختفت وكان على متنها 53 راكبا.
* 1952 :طائرة بريطانية اختفت وعلى متنها 33 شخصا.
* 1954 : 42 راكبا على متن طائرة بحرية أمريكية اختفت.
* 1962 : ناقلة جوية عملاقة أقلعت من قاعدة “لانغلي” الجوية بفرجينيا ولم تعد.
* 1963 : مارين سولفر كوين” وهي “فرايتر” أمريكية اختفت مع طاقهما كليا, لم يسمع أي نداءات للنجدة أو أثر لبقاياها.
* 1967 : طائرة شحن اختفت.
وفي عام 1963 أحاط الغموض حادثة اختفاء طائرتين امريكيتين من طراز كي سي 1350، حيث اختفت الطائرتان فوق مثلث برمودا وبعد عدة أيام تم العثور على حطامهما متناثراً في هذه المنطقة ولم تستطع بعثة الإنقاذ تفسير سبب الحادث حتى الآن!!
يتميز هذا البحر بهدوئه التام فهو بحر ميت تماماً تندر به الرياح والتيارات الهوائية، ويقال أنه في أعماق هذا البحر توجد الآلاف من الهياكل العظمية وآثار لسفن غاصت في أعماق هذا البحر!!
وأطلق على البحر مسمى “مقبرة الأطلنطي” لما شاهد الناس فيه من الرعب والأهوال أثناء رحلاتهم. ويرى البعض بأنه يوجد في هذه المنطقة بالتحديد (المسيح الدجال) الذي سيخرج في آخر الزمان!!