نصائح للحامل في شهر رمضان
بدء الفطور بثلاث ثمرات من التمر مع العصير الطبيعي الطازج؛ وذلك لإعادة السكر إلى مستواه الطبيعي في الدم بعد أن انخفض أثناء الصوم.
تقليل تناول الحلويّات والعصائر المحلّاة بالسكر قدر الإمكان، حيث يُنصح بتناول حلويّات رمضان مرّة خلال الأسبوع.
ضرورة احتواء وجبة الفطور على طبق من السلطة الخضراء الغنيّة بالفيتامينات والمعادن الهامّة لصحّة الجسم، إضافة إلى احتوائه على الأغذية الغنيّة بالبروتين كاللحم، والسمك، والدجاج، والحبوب والبقوليّات.
استبدال الأرز والخبز الأبيض والمعكرونة والمعجنات بالأرز والخبز الأسمر أو البلدي والمعكرونة المصنّعة من القمح الكامل؛ نظراً لغناها بالألياف الغذائيّة التي تسهّل عمليّة الهضم.
الابتعاد قدر المستطاع عن الأطعمة ذات المحتوى المرتفع من الدهون الضارّة؛ فهي تسبب عسر الهضم، والتعب، وتشعر بالامتلاء والتخمة، كما تزيد الوزن بشكل ملحوظ لغناها بالسعرات الحراريّة.
تناول كميّة كافية من الماء بين وجبتيّ الفطور والسحور، بحيث تصل إلى 8-12 كوب يوميّاً.
تناول وجبات خفيفة صحيّة بين وجبتيّ الفطور والسحور كالمكسرات النيّئة، والبسكويت المصنّع من القمح الكامل، والفواكه والخضروات؛ وذلك لإمداد الجسم بالطاقة التي يحتاجها.
ضرورة تناول وجبة السحور؛ فهي تخفف من أعراض الجوع وآلام الرأس والخمول المصاحبة للصوم.
استبدال الشاي والقهوة والمشروبات الغازيّة بالعصائر الطبيعيّة الطازجة، والحليب والحساء المعدّ من الخضروات.
يُنصح باحتواء السحور على الخبز البلدي، والجبن واللبنة منخفضة الدسم، والتمر والحبوب الغنيّة بالألياف.
الحالات التي يمنع فيها صيام الحامل
إصابة الحامل بمرض السكري أو مرض الكلى المزمن، أو قصور في وظائف الكبد، أو الربو الذي يحتاج لاستعمال بخاخ بهدف الاستنشاق.
ارتفاع ضغط الدم.
الحمل بتوأم.
التعرّض لخطر الولادة المبكرة.
الأمراض الحادّة المصاحبة للحمل.
الشعور بدوار أو هبوط أو خفقان في ضربات القلب أو الشعور بألم رأس شديد، أو عدم وضوح الرؤية، أو قلّة حركة الجنين في المراحل الأخيرة من الحمل.