أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي تكبير الثدي

تكبير الثدي طبيعياً
لا بد من التنويه أن لحجم وشكل الثدي دلالات طبية مهمة ناهيك عن الغاية الجمالية.
فشكل الثدي وتوضعه في منطقة الصدر وتهدله أو ضموره وشكل حلمة الثدي ولونها وحجمها.
كلها مؤشرات على صحة الجسم والتعبير عن بعض الأمراض كالغدة والهرمون والقلب وغيرها.
وطبعا والأهم فإن شكل الثدي يساعد كثيراً في تشخيص حالات سرطان الثدي باكراً ولا بد من الفحص الدوري كل سنة أكثر تقدير.
للاطمئنان على صحة المرأة العام والقدرة على الكشف عن السرطان المبكر (لا قدر الله).
الرياضة وتكبير الصدر
لتكوني متأكدة سيدتي أنه لا يوجد حتى يومنا هذا حلول سحرية لتكبير الثدي أو تعديل شكل الجسم.
ولربما تجذبك الإعلانات البراقة عن تكبير الثدي في يومين وتكبير الثدي بسرعة خيالية وغيرها.
ولكن الحقيقة أنها دعاية كاذبة لا تمت للحقيقة بصلة، لذا عليك الاقتناع بالحلول الطبيعية البعيدة المدى.
أو اللجوء إلى عمليات التجميل المباشرة باختلاف طرقها فهي الحل السريع الوحيد والجذري لهذه المشاكل.
أما عن الرياضة فهي الحل المثالي لكل مشاكل الجسم الصحية والجمالية بالعموم.
ولا يمكن لعاقل أن يخفى عليه مقدار وحجم الفائدة العامة التي يحصل عليها الرياضي في حياته كلها.
التمارين الخاصة بتكبير الثدي كثيرة ومعروفة وبالمتابعة اليومية معها لابد من الحصول على النتائج المحببة.
طرق تكبير الثدي بالأعشاب
يوجد العديد من الوصفات الطبيعية بالأعشاب من شأنها أن تساعد في تكبير الثدي وذلك عن طريق تحريض الكولاجين والهرمونات.
أو تزيد من تغذية المنطقة وتعزيز نشاط الدورة الدموية في منطقة الثدي.
الحلبة والشمر والزيوت الطبيعية وخصوصاً زيت جوز الهند وزيت الزيتون الطبيعي وزيت الفستق والسمسم.
والبيض ودهون الخروف كلها مواد تساعد في تكبير الثدي وتعزيز الدعم في منطقته لتغذيته.
طبعاً وذلك عن عمل الخلطات واستخدامها موضعيا فوق الثدي بشكل يومي وعلى مدى زمني تظهر هذه النتائج.
تكبير الثدي بالكاسات والتدليك
كل أنواع التدليك والطرق التي من شأنها أن تسحب خلايا الثدي للخارج وتحرضها على التزايد كفكرة الكاسات الماصة للثدي.
وهي تعزز فقط تعويد الخلايا بالنمو باتجاه جديد وتزايد تمطط العضلات وبروزها نحو الخارج.
هي طبعاً أفكار مقبولة وليس لها أي أضرار، والهام دائما بالنسبة لمنظور الطب أن تكون الطريقة آمنة غير مؤذية وإن لم تنفع.
دعم النظام الغذائي
إن التركيز الغذائي والتوجه نحو الأطعمة الغنية بالبروتين والهرمون والنشويات لابد لها أن تدعم نمو الثدي كما تدعم نمو كل الأعضاء الأخرى.
فالثدي نهاية هو كتلة دهنية ولحمية ستتغذى بالضرورة وتنمو تناسباً مع نمو الجسم العام وازدياد كتلته.
عمليات تكبير الثدي
تنقسم عمليات تكبير الثدي الطبية التجميلية إلى
عمليات بدون جراحة
عمليات جراحية
وتفيد الحالتين فائدة واضحة وملحوظة وهامة في تعديل وتحسين شكل الثدي وإخفاء أي عيوب فيه.
وتمتاز عملية تكبير الثدي بسرعة النتيجة وتوفير الجهد والمال والوقت مع كل الطرق السابقة.
تكبير الثدي بدون جراحة
ونعبر بهذا الاسم عن عملية حقن الثدي بسوائل يختلف نوعها باختلاف وتطور الطب التجميلي.
ومنها مثلاً
حقن الصدر بسائل أكوافيلينغ
ويعتبر هذه السائل تطورا جيداً في هذا المجال حيث يتم حقن هذا السائل
في الأماكن المرسومة بدقة عن طريق حقن عادية دقيقة الرأس لا تطلب إحداث شقوق أو جروح لإدخالها.
ثم تستقر هذه السوائل وتتجمد حتى تشكل كتلة بنيوية جديدة في الثدي تعطيه حجماً أكبر وأكثر تناسقاً.
حقن الفيلر
الفيلر هو المادة الأكثر تطوراً وسلامة وأماناً في هذا المجال حيث يحضر من دهون الجسم نفسه ويعاد الحقن بها.
بحيث تكون هذه المادة آمنة كلياً وتنسجم مع الجسم بسلاسة دون أي أضرار جانبية وتحقن كسابقتها بحقن دقيقة دون اللجوء للجراحة.
تكبير الصدر بالليزر
وهي أيضاً من العمليات الناجحة والآمنة والتي تحقق نتائج جيدة وتطبق هذه العملية عن طريق جلسات متعددة.
يتم فيها تعريض الثدي لأشعة الليزر بمقدار محدد ومن نوع ليزر تحريضي يعمل على دفع الهرمونات والكولاجين.
في الأنسجة على التزايد والنمو السريع مما يؤدي لزيادة كتلة الثدي بشكل متناسق ومناسب.
تكبير الثدي جراحياً
تكبير الثدي جراحيا هو في الحقيقة الطريقة الأمثل والأنجح وهو الحل السريع الدائم لأن التكبير بالحقن له مدة معينة ينتهي تأثيره بعدها.
لذا لجأ دكاترة التجميل إلى الحل الجراحي للتخلص نهائياً من شكل الثدي الغير محبب أما بالتكبير أو التصغير والتعديل العام.
بالتالي
نجد اليوم عملية تكبير الثدي عن طريق الجراحة هي الأكثر انتشاراً والأفضل عالمياً، ومع أنها تندرج ضمن عمليات الجراحة.
ولكن
لا يمكن أن تعتبر جراحية بكل معنى الكلمة وذلك لأن العملية برمتا عبارة عن شق صغير على شكل جيب.
ليدخل من خلاله المواد المكملة والداعمة لكتلة الثدي.
كيف تتم عملية تكبير الثدي الجراحية
تجرى هذه العملية في المشفى وبإشراف طاقم طبي متكامل وتكون تحت تأثير التخدير الموضعي وفي بعض الحالات الكلي.




وذلك حسب طبيعة الجسم وحجم العملية ومدتها، ويجب على المريضة استيعاب فكرة التخدير الموضعي.
وتحمل الشعور بالحركة والعملية دون الشعور بأي ألم طبعاً وإلا يكون التخدير عاماً تستغرق العملية غالباً حوالي الساعة
بعدها يقوم الطبيب بعمل شق أو جيب في طرف الثدي ليكون المدخل للحشوة التي ستوضع داخل الثدي لتكبيره.
تكون هذه الحشوة من مواد مختلفة يحددها خبرة وقناعة الطبيب والمريض معاً فلا بد من رأي المريضة وقناعتها.
أنواع الحشوات الجراحية
تختلف الحشوات باختلاف التطور الطبي اولاً وباختلاف قناعات ودراسات الأطباء والنتائج المحققة من كل حشوة.
حشوة السلاين أو الحشوة المائية
وهي حشوة عبارة عن كيس من السيليكون القوي جداً يدخل في المكان المطلوب من الثدي ثم يضخ فيه بعد دخوله سائل مائي وملحي خاص.
وبعد تعبئته يتضخم ويأخذ الشكل المطلوب داخل الثدي وهو من الحشوات الآمنة والمستخدمة عالمياً.
حشوة السيليكون
السيليكون محضر كيميائياً بواسطة مواد خاملة محضرة في المعامل الطبية المعترف عليها عالمياً والتابعة لمنظمة السلامة العالمية.
وبإشراف طواقم طبية عديدة وعلى مستوى عال من الخبرة والدقة، وتكون هذه الحشوة جيلاتينية محاطة بغشاء رقيق.
يمنعها من التفاعل مع بنية الجسم الداخلية، ويكون هذا الغشاء طبعا قويا للغاية بحيث لا يمكن اختراق المادة من خلاله.
وتكون حشوة السيليكون معدة على قياسات مختلفة ومتنوعة حسب كل الأجسام والأحجام المطلوبة.
إجراءات عملية تكبير الثدي بالسيليكون
بعد مرحلة التحليلات والفحص العام لمدة قابلية الجسم للعمل الجراحي والـتأكد من خلو المريضة من أمراض وعوائق تمنعها عن العملية.
يتم تخدير المريضة حسب ما سبق ذكره عن مرحلة التخدير، ثم عمل شق جراحي أو جيب صغير لا يتعدا 4 سم.
يمكن أن يكون الجيب في منطقة حول الحلمة أو أسفل الثدي أو تحت الإبط حسب حالة وشكل الثدي.
يبدأ الطبيب بإدخال الحشوة السيليكونية عبر الجيب المصنوع ونشرها في المكان الأمثل ليعطي الشكل المطلوب.
تقييم شكل الصدر بعد العملية التكبير
لابد من تقييم البروز والتوسيع المطلوب لشكل الثدي بعد العملية، وهنا يختار الطبيب مكان وضع الحشوة.
تحت الجلد مباشرة أو يخفيها تحت عضلات وكتلة الثدي عموما حتى لا يكون لها تأثير على الملمس والمظهر.
ثم يتم غلق الجرح وتعقيمه ووضع الضمادات اللازمة وتبقى المريضة في راحة معقولة لمدة مع لبش المشدات الطبية لمدة لا تقل عن 10 أيام.
كما أنها لا يجب أن تحمل أي ثقل كبير أو تمارس الرياضة المجهدة لمدة شهر تقريباً.
تزول الآثار والكدمات للعمل الجراحي تلقائياً بعد فترة من 10 إلى 15 يوم وبعدها تعود المريضة إلى ممارسة حياتها الطبيعية.
حديث فيما سبق
يجب على المهتمين بالإقبال على هذا النوع من عمليات التجميل.
التفكير ملياً في المعطيات والشروط المناسبة التي تؤدي إلى نجاح العملية والحصول على النتائج المطلوبة وأهمها:
البلد الذي ستجري فيه العملية:
فاليوم تجرى عملية تكبير الثدي على نطاق واسع عالمياً وتحظى كل دولة بميزات تختلف عن غيرها.
وعليك التمييز بين هذه المزايا واختيار الأنسب مثل
 تكلفة عملية تكبير الثدي
 الخدمات المرافقة للعملية
 السياحة العلاجية
دكاترة التجميل
طبيب التجميل الذي سيقوم بالعملية هو حجر الأساس لنجاحها وسلامة المريض وتحوي تركيا اليوم أسماء لامعة.
تحظى باحترام عالمي في عالم الطب التجميلي، ناهيك عن المنافسة الكبيرة التي تدفع بالأطباء لتقديم الأفضل.
مركز ومشفى التجميل
المشفى أو المركز عنصر هام جداً بحيث يجب
a. دراسة موقع المركز
يجب أن يكون في منطقة حيوية ومعروفة في البلد وقريبة من الخدمات العامة والمواصلات.
B. سمعة المركز والتقنيات المستخدمة والمدى تطور التكنولوجيا فيه.
C. الاهم من ذلك كله مدى العقامة وإجراءات السلامة.
D. كل ذلك مهم جداً وعوامل أساسية ستحكم من خلالها على نجاح أو فشل العمل ونتائجه، فلا بد من التفكير ملياً.



#2

افتراضي رد: تكبير الثدي

بارك الله فيكِ
ونحن نوضح رأى الشرع فى تكبير الصدر
حكم إجراء عملية أو معالجة لتكبير الصدر
السؤال والإجابة من الإسلام سؤال وجواب
أنا فتاة مقبلة على الزواج أعاني من مشكلة صغر الصدر ، فهل يجوز لي استعمال المراهم التي تساعد على تكبير الثدي ؟ نص الجواب
الحمد لله
إذا كان الغرض من تكبير الصدر هو زيادة الحسن والجمال فلا يجوز ؛ لأنه من تغيير خلق الله تعالى ، وإذا كان الصدر صغيرا صغرا يسبب لك الحرج والضيق ، فلا حرج من تكبيره بما لا يعود عليك بالضرر من المراهم وغيرها
ومعالجة ذلك بالمراهم أخف وأهون من معالجته بالجراحة التي تستدعي تخديرا أو اطلاعا على العورة عند عدم وجود الطبيبة المختصة .
وما ذكرنا من التفريق بين التحسين وبين إزالة العيب هو الضابط العام في مسألة التجميل ، وينظر جواب السؤال رقم (47694) .
وإليك بعض ما قاله أهل العلم بهذا الخصوص :
سئل علماء اللجنة الدائمة للإفتاء :
أنا شاب أبلغ من العمر ثماني عشرة سنة، وقبل أربع سنوات حدث لي بروز في الثديين ، وكان مصاحبا لذلك البروز بعض الألم ، وبعد فترة زال الألم والحمد لله وبقي البروز على حاله ، وبروز الثديين هذا واضح حتى من تحت الملابس ، وقد سألت الطبيب المختص عن ذلك فقال : إنه يمكن إزالة هذا البروز بسهولة ، وذلك عن طريق عملية جراحية تجميلية ، فهل يجوز إجراء مثل هذه العملية ؟ علما أن هذا البروز يسبب لي

الإحراج أمام الآخرين .
فأجابوا : "يجوز لك إجراء عملية التجميل لإزالة هذا البروز إذا غلب على الظن نجاح العملية ولم ينشأ ضرر يزيد على فائدتها أو يساويه.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى . عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد الله بن غديان ... عبد الله بن قعود . "فتاوى اللجنة الدائمة" (25/62).
وسئلوا أيضاً (25/59) : أحد زملائي تزوج بتوفيق الله وحمده ، وجاءني يقول :
إن زوجته تريد عملية تجميل بالوجه والصدر ؛ لأن أنفها كبير وعريض ، وتريد تصغيره بطرق سهلة وصل إليها الطب الحديث ، فهل هذه العملية بها شك أو إثم ؟ علما أن عدم عملها قد يؤدي إلى مضايقة نفسية لبروز هذا العيب في وجهها .
فأجابوا : "إذا كان الواقع كما ذكر، ورجي نجاح العملية ولم ينشأ عنها مضرة راجحة أو مساوية - جاز إجراؤها تحقيقا للمصلحة المنشودة ، وإلا فلا يجوز .
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم" انتهى .
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... عبد الرزاق عفيفي ... عبد الله بن غديان ... عبد الله بن قعود .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن بعض العمليات التجميلية كتعديل الأنف ، شفط الدهون، تصغير أو تكبير الثديين ... إلخ ، فما حكم هذه العمليات ؟ وما الضابط وفقك الله وجزاك خيراً ونفع بك ؟
فأجاب : " أما موضع التجميل الذي ذكر ، فالتجميل نوعان : النوع الأول : إزالة عيب . والنوع الثاني : زيادة تحسين . أما الأول فجائز - إزالة العيب - فلو كان الإنسان أنفه مائل فيجوز أن يقوم بعملية لتعديله ؛ لأن هذا إزالة عيب ، الأنف ليس طبيعياً بل هو مائل فيريد أن يعدله ، كذلك رجل أحول ، الحول عيب بلا شك ، لو أراد الإنسان أن يعمل عملية لتعديل العيب ، فيجوز ، ولا مانع ، لأن هذا إزالة عيب . لو قطع أنف الإنسان لحادث هل يجوز أن يركب أنفاً بدله ؟ يجوز ؛ لأن هذا إزالة عيب ، وقد وقعت هذه الحادثة في عهد النبي عليه الصلاة والسلام ، قطع أنف أحد الصحابة في حرب من الحروب ، فالرجل جعل عليه أنفاً من فضة ، ركبه على الأنف ، فأنتنت الفضة ، الفضة تنتن ، صار لها رائحة كريهة ، فأذن له النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أن يتخذ أنفاً من ذهب فاتخذ أنفاً من ذهب ، إذاً هذا نقول : تجميل أو إزالة عيب ؟ إزالة عيب ، هذا جائز . كذلك لو أن الشفة انشرمت ، فيجوز أن نصل بعضها ببعض لأن هذا إزالة عيب .
أما النوع الثاني : فهو زيادة تحسين ، هذا هو الذي لا يجوز ؛ ولهذا لعن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم المتفلجات للحسن ، بمعنى : أن تبرد أسنانها حتى تتفلج وتتوسع للحسن ، لعن الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم ذلك ، ولعن الواصلة التي تصل شعرها القصير بشعر وما أشبه ذلك .
بقي أن ننظر لعملية تكبير الثدي أو تصغيره يجوز أو لا يجوز ؟ هذا تحسين ، إلا إذا كانت المرأة الصغيرة الثدي تريد أن يكبر لأجل أن يتسع للبن ، يعني : بحيث يكون ثديها صغيراً
لا يروي ولدها ، فهذا ربما نقول : إنه لا بأس به ، أما للتجميل فإنه لا يجوز . فهذا هو الضابط لمسألة التحسين ، التحسين نوعان: الأول: لإزالة عيب وهذا لا بأس به ، والثاني : لزيادة تجميل فهذا لا يجوز " انتهى من "اللقاء الشهري" (50/8) .
والله أعلم .
الإسلام سؤال وجواب

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#3

افتراضي رد: تكبير الثدي

طرحك راقي واسلوبك مميز
#4
رد: تكبير الثدي



معلومات وافية وشاملة ما شاء الله عليك، احب المواضيع المتعلقة في الطب البديل ، وموضعك هذا متميز حقاً

جزاك الله خير



قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
ماسبب الوخز في الثدي النجمة الذهبية العيادة النسائية
كيف تقي المرأة نفسسها من سرطان الثدي فلسطين العيادة الطبية
سرطان وأوارم الثدي ريموووو العيادة الطبية
ترهلات الثدي، طرق منزليه لشد ترهلات الثدي الملكة نفرتيتي العيادة النسائية
كل المعلومات اللازمة لتعرفيها عن الثديين مايا علي العيادة النسائية


الساعة الآن 10:49 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل