أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي {وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن

{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن

في رحاب آية
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ
سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا}
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن

{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلاَ يُسْرِف فِّي الْقَتْلِ إِنَّهُ كَانَ مَنْصُورًا}
هذه الآية تقدم صورة منيرة من صور العدل الإلهي الذي نزل ليحكم حياة البشر،

_فالله واهب الحياة، وليس لأحد غير الله أن يسلبها إلا بإذنه، وكل نفس هي حرم لا يمس، وحرام إلا بالحق،
_وهذا الحق الذي يبيح قتل النفس محدد لا غموض فيه
_وليس متروكا للرأي ولا متأثرا بالهوى،
وقد جاء في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
(لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله إلا بإحدى ثلاث:
النفس بالنفس، والزاني المحصن، والتارك لدينه المفارق للجماعة)
تلك الأسباب الثلاثة هي المبيحة للقتل
_فمن قتل مظلوما بغير واحد من تلك الأسباب، فقد جعل الله لوليه
_ وهو أقرب عاصب إليه _ سلطانا على القاتل،
إن شاء قتله
وإن شاء عفا فأخذ الدية
•وإن شاء عفا عنه بلا دية
فهو صاحب الأمر في التصرف في القاتل؛ لأن دمه له،
_وفي مقابل هذا السلطان الكبير ينهاه الإسلام عن الإسراف في القتل استغلالا لهذا
السلطان الذي منحه إياه، والإسراف في القتل يكون بتجاوز القاتل إلى سواه ممن لا ذنب لهم
_كما يقع في الثأر الجاهلي الذي يؤخذ فيه الآباء والإخوة والأبناء والأقارب بغير ذنب إلا أنهم من أسرة القاتل




_ ويكون الإسراف كذلك بالتمثيل بالقاتل، والولي مسلط على دمه بلا مثلة.
_فالله يكره المثلة والرسول صلى الله عليه وسلم نهى عنها.
_{إنه كان منصورا} يقضي له الله، ويؤيده الشرع، وينصره الحاكم.
_فليكن عادلا في قصاصه، وكل السلطات تناصره وتأخذ له بحقه.
_وفي تولية صاحب الدم على القصاص من القاتل، وتجنيد سلطان الشرع وسلطان الحاكم لنصرته
*تلبية للفطرة البشرية
*وتهدئة للغليان الذي تستشعره نفس الولي
_الغليان الذي قد يجرفه ويدفعه إلى الضرب يمينا وشمالا في حمى الغضب والانفعال على غير هدى.
_فأما حين يحس أن الله قد ولاه على دم القاتل، وأن الحاكم مجند لنصرته على القصاص، فإن ثائرته
تهدأ ونفسه تسكن ويقف عند حد القصاص العادل الهادئ.
نــــــــــــــــداء الايمان
{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن

{وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَمَن



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: {وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ وَ

جزيتى خيرا
إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
تحقق البركة في فضل الصدقة بحلم بالفرحة المنتدي الاسلامي العام
القرءان الكريم مكتوب ومقسم بالاجزاء,الجزء الاول والتانى والتالت شقاوة آنثى القرآن الكريم
حملة الابذكرالله تطمئن القلوب حملة لدوام ذكر الله وبلوغ رمضان براحة وسكينة شقاوة آنثى الحملات الدعوية


الساعة الآن 08:47 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل