أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

129870 تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال
تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال



تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

في بداية موضوعي انا النجمة الذهبيه هذا الموضوع حصري هنا في منتدي عدلات ..ارجو عدم النقل الي منتديات اخري ومحو اسمي منها .نبدء

لدي اولاد اختي يستيقظون وينامون علي التاب ولاحظت انهم لا يتكلمون جيدا لقلة كلامهم مع الناس حزنت علي طفولتهم التي ليست بها اي ذكريات سوا التكنولوجيا.
يعتبر الانترنت بحرا واسعا وعالما مختلفا عن عالمنا يمكن للمبحر فيه أن يجد كامل ما يريد من معلومات وأخبار ومواضيع وموسيقى وأفلام وفن وكل ما يخطر على البال وكل ما لا يخطر على بال, فإذا كان الشخص راشدا وبالغا فإنه بالتأكيد سيجد في الانترنت ما يفيده , أما إذا كان المستعمل طفلا فإنه يمكن أن يتأذى أو يتعرض لمخاطر كثيرة عند استعماله للحاسوب بمفرده.
تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال
فما هي أخطار الانترنت على الاطفال ؟ وكيف يمكننا حماية أطفالنا منه ؟

أخطار الانترنت على الاطفال
تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال
إن السماح للطفل باستعمال الانترنت لفترات طويلة وبمفرده من الأخطاء الشائعة والكبيرة التي يقع فيها الوالدين وتنعكس خطورتها على الطفل خصوصا عندما يشاهد المحتوى بمفرده ودون وجود شخص راشد بجانبه , ذلك أن الصور والرسائل التي يتلقاها يفهمها حسب منظوره هو لأن سنه لا يسمح له بالتمييز بين الخطأ والصواب وبين الواقع والخيال . لذلك لابد للطفل أن يشاهد دائما المواقع و المحتويات المحببة إليه برفقة شخص بالغ ليستطيع فهم المحتوى بطريقة صحيحة , لأن ظهور معلومات أو صور خاصة بالبالغين أمامه فجأة قد يسبب له صدمة وخاصة بالنسبة للأطفال الذين لديهم نفسية هشة أو الحساسين زيادة عن اللزوم.

كما يمكن لإستخدام الانترنت لفترات طويلة أن يسبب للأطفال الإدمان وهو ما يزيد من التأثيرات السلبية على الطفل ويفقده الثقة بنفسه ويعرضه لإنعكاسات نفسية خطيرة بالإضافة لعدة تأثيرات أخرى قد لا يلاحظها الوالدين في الحين بل ستظهر فيما بعد لتؤثر على مستقبل وشخصية الطفل ومستواه الدراسي والتأثير على القيم والمبادئ والعقيدة والأفكار وقد يمس أيضا الدين لأن أغلب المواقع أجنبية غير مسلمة أو حاقدة على الإسلام , بالإضافة للتأثيرات السلبية على النفسية والجسد مثل إرهاق العينين والتعب الجسدي نتيجة الجلوس الغير مريح لفترات طويلة كما نلاحظ عزلة الطفل عن المجتمع باعتبار الأنترنيت بديل عن الوسط الإجتماعي.

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

طرق حماية الطفل من مخاطر الانترنت
تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال
إذا كان الانترنت جزءا من الحياة اليومية لمعظم الشباب فإن المشاكل التي تترتب عنها تجعل الآباء أكثر حرصا على حماية أطفالهم من استعمال الأنترنيت والحد من إدمان الطفل عليه وتجنب أي مشكل قد يضر به أو يضر بالأسرة كلها وذلك باستعمال الحاسوب في غرفة الجلوس مثلا حتى يتيح ذلك للطفل عدم العزلة و كذا السماح للوالدين برؤية ما يفعله الطفل أثناء تصفحه للأنترنيت.

أما إذا كان الطفل سيستعمل الحاسوب بغرض البحث عن معلومات فإن على أحد الوالدين مساعدته خصوصا إذا كان عمره لا يزيد عن عشر سنوات أو أن يستعين الوالدين بخدمة حجب المواقع , هذه الخدمة التي تسمح للطفل بالبحث في المواقع الآمنة فقط , وعلى الوالدين أن يشرحا للطفل مخاطر النت إذا كان يستعمله للتواصل مع أصدقائه أو مع أشخاص آخرين وأن يكون الطفل حذرا في ردوده وألا يقدم معلومات شخصية أو معلومات خاصة بالأسرة لأي كان مثل العنوان أو الأسماء الشخصية وأرقام الهواتف خصوصا للأشخاص الغرباء الذين لا يعرفهم.

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

حسنا .هل وجدت فوائد من استخدامهم الانترنت او التكنولوجيا ؟



إن الاستخدام المنظم للإنترنت الذي يتم من خلال مراقبة الأهل والإشراف على نشاط الطفل على الإنترنت، ومساعدته في انتقاء المحتوى الذي يناسب عمره، له عدة فوائد تعود على الطفل، أهمها:

استخدام الإنترنت لتعليم الأطفال: حيث توجد العديد من المواقع التعليمية التي تقدم المعلومات بما يتناسب مع عمر الطفل وبطريقة جذابة كاستخدام الألوان والأصوات التي تجعل المعلومة قريبة للطفل.
التواصل مع الآخرين: على أن يتم ذلك تحت مراقبة الأهل ومعرفة هوية الأشخاص الذين يتحدث معهم الطفل، فذلك يحسن قدرة الطفل على التعامل مع الناس بشكلٍ جيد، أي التفاعل اجتماعياً مع الآخرين.
توسيع مدارك الطفل: من خلال اطلاعه على الأشياء المحيطة به وتهيئته على حقائق موجودة في الواقع بطريقةٍ قريبةٍ إليه وممتعة، قد تكون عن طريق بعض الألعاب التعليمية الموجودة على الإنترنت أو من خلال الرسوم المتحركة.

أخيراً.. إن الإنترنت ذو تأثير كبير على سلوك وتفكير الأطفال سواء سلباً أو إيجاباً وفقاً لطريقة استخدامه، حيث أن الاستخدام العشوائي للإنترنت بعيداً عن رقابة الأهل يسبب العديد من العواقب السيئة.

تلك التي تنعكس على سلوك الطفل وحالته النفسية، أما الاستخدام المنظم للإنترنت الذي يتم تحت إشراف الأهل بحسب كل مرحلةٍ عمريةٍ؛ سوف يجعل من الإنترنت وسيلةً متطورة بأيدي الأهل.

تساعدهم في بناء شخصية الطفل لا هدمها، ومن أفضل الحلول لتفادي أخطار محتويات الإنترنت على الأطفال هو أن ينتقي الأهل المحتوى الذي يتناسب مع عمر الطفل.

بالإضافة إلى فتح الباب لمناقشة كل ما يشاهده ويفعله على الإنترنت، لأن ذلك من شأنه أن يجعل الطفل أكثر مصداقية في إخبار أهله بجميع نشاطاته الافتراضية، كما يجعل من الإنترنت أداةً جيدةً في تكوين شخصية الطفل بشكلٍ سليمٍ.

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

وبالتاكيد إهمال الأهل المسبب الرئيسي لإدمان الطفل على استخدام الإنترنت

قد يلعب الأهل دوراً رئيسياً في إدمان أطفالهم على استخدام الإنترنت، بحيث يصبح الطفل غير قادرٍ على البقاء مدة طويلة دون استخدامه.

فإهمال الأهل للطفل أو طريقة تعاملهم معه من الأسباب الرئيسية لتوجه الطفل نحو استخدام الإنترنت بعيداً عن رقابتهم.

أجرى قسم العمل الاجتماعي في الولايات المتحدة بالتعاون مع قسم العلوم الاجتماعية في جامعة تايوان دراسةً نشرت في مجلة "الكومبيوتر وسلوك الإنسان" عام 2025.

أظهرت الدراسة أن "سوء تعامل الأهل مع الطفل سواء من خلال الإهمال النفسي وعدم مراعاة نفسية الطفل وسلوكه أو من خلال العنف الجسدي الممارس على الطفل.

يسبب صدمةً نفسيةً للطفل تظهر في فترة مبكرة لديه أو قد تظهر في فترة المراهقة، وتأتي مرحلة ما بعد الصدمة التي يحاول الطفل فيها الهروب من العالم والمحيط الذي يعيش به، فيدفن نفسه في عالمٍ افتراضي هو عالم الإنترنت".

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

حسنا ياتري كيف يتخيل الطفل الانترنت؟

يستخدم الأطفال شبكة الإنترنت دون أن يدركوا ما يترتب على هذا الاستخدام من أضرار أو فوائد، حيث تختلف تصورات الأطفال للإنترنت بحسب استخدامه ووفقاً للطريقة التي يرسم بها الأهل مفهوم الإنترنت في ذهن أطفالهم.

أجرت جامعة "ساتيا كريستينا" في إندونيسيا دراسةً حول تصور الأطفال الذين بعمر 6 سنوات للإنترنت بالتعاون مع جامعة "صن شاين كوست" الاسترالية.

حيث طلب فريق الباحثين من مجموعة أطفالٍ في سن السادسة أن يرسموا ويصفوا ما يعرفونه عن شبكة الإنترنت.

بعد تحليل رسومات وأفكار الأطفال تبين أن بعض الأطفال ينظرون إلى الإنترنت على أنه مساحةٌ واسعةٌ من الخيال والبعض الآخر اختصره برسم أشرطة فيديو وأيقونات وجهاز تلفاز.

بعض الأطفال تخيلوه كماكينة خياطةٍ أو كمربعٍ أبيض كبير، آخرون وصفوه بأنه غامضٌ ومثيرٌ وممتعٌ.

لكن الاستخدام الفعلي وصورة الإنترنت الحقيقية المترسخة في ذهن الأطفال يحددها الأهل لهم وبشكلٍ خاص في المراحل الأولى من عمر الطفل.

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

ولـ حماية الطفل من مخاطر الإنترنت وتجنّب تأثيره السلبي لا بدّ من اتباع طرق معينة يتدارك فيها الأبوين أي خطأ ممكن أن يحصل خلال استخدام طفلهم للإنترنت، إلى جانب بعض النصائح الوقائية التي تجنبهم الوقوع في المحظور، وفي النقاط التالية نقدّم لكم أفضل الطرق لـ حماية الطفل من مخاطر الإنترنت:



1.
قضاء الوالدين بعض الأوقات مع الطفل لاستخدام الإنترنت أثناء اللعب، أو البحث عن الأماكن الجديدة التي يمكن زيارتها في الإجازة، أو التعرف على أفراد آخرين من جميع أنحاء العالم، حتى يتسنّى للطفل المشاركة الفعالة ويبرز لديه رقابة ذاتية على نفسه.



2. وضع الكمبيوتر في مكان يسهل على جميع أفراد الأسرة رؤيته واستخدامه.



3. الطلب من الطفل تعليم الأبوين المزيد عن كيفية استخدام الإنترنت والكمبيوتر؛ ومثل هذا الطلب سيجعل الطفل يعلم الأم أو الأب المزيد من الخدع التي يلجأ إليها، وسوف يساعد ذلك على معرفة ميول الطفل عند استخدامه للإنترنت.



4. الطلب من الطفل التعرف على بعض المواقع الجيدة، وسوف يساعد هذا الوالدين على التعرف على المواقع التي يقوم الطفل بزيارتها.



5. يجب على الطفل أن يعلم بأن الوالدين سوف يقومان بمراقبة سلوكه على الإنترنت من وقت لأخر، من خلال تنبيهه بن فترة وأخرى.



6. معرفة إذا ما كان الطفل يستخدم اسماً مستعاراً على الإنترنت، ومعرفة البريد الالكتروني وكلمة السر الخاصة به عن طريق إما صنعه بنفسهم له أو عن طريق بثّ كلمة السرّ كما اللغز وهم يكتشفونه، وعن طريق هذا يمكن للوالدين معرفة المواقع الالكترونية التي يزورها الطفل.



7.
يجب على الوالدين أن لا يسمحا للطفل تحت أي ظروف في مقابلة أي فرد تم التعرف عليه من على الإنترنت بمفرده، أو بدون استئذانهما، كما يجب مصاحبة الطفل في المقابلة الأولى وأن يكون اللقاء في أحد الأماكن العامة.



8. لا يسمح للطفل بدخول غرف الدردشة الخاصة بدون استئذان الوالدين أو بدون مراقبة.



9. يجب التنبيه على الطفل بعدم وضع أي معلومات شخصية هامة على الإنترنت، مثل أرقام الهواتف الشخصية.



10. التعامل مع شركات الإنترنت لحجب بعض المواقع، لمنع الطفل من الدخول عليها.



من خلال اتباع هذه النقاط الهامّة يتم حماية الطفل من مخاطر الإنترنت، وتتولد الثقة المتبادلة بين الأبناء والآباء لمشاركتهم في جميع تحركاتهم وقراراتهم.

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

أطفالنا و استعمال الإنترنت
تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال
إن الأطفال يجدون في الإنترنت متعة وتشويقًا من خلال التراسل عن طريق البريد الإلكتروني، والتخاطب مع الآخرين باستخدام غرف التخاطب، وأيضًا يحب الأطفال الاستكشاف والبحث الذي يوفره الإنترنت بكل حرية وسهولة.





لكن هل استخدام الأطفال للإنترنت آمن؟ إن الإحصائيات تدلنا على أن هناك من 400 ألف إلى 2 مليون طفل يتم استغلالهم إباحيًا من خلال الإنترنت.

وأن هناك أكثر من 100 ألف موقع إباحي يدخله الأطفال، وأن هناك أكثر من 3900 موقع إباحي جديد يوميًا.

وأن الأطفال يصبحون من كثرة استعمالهم للإنترنت مدمنين على ذلك، وهذا يؤدي إلى تأخرهم دراسيًا لكثرة الوقت الذي يقضونه أمام الحاسب الآلي.
تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال
هل نمنع أم نرشد ؟

وبطبيعة الحال منع الأطفال من استخدام الإنترنت لا يحل شيئًا ويعد أمرًا صعبًا هذه الأيام؛ لأن الطفل أو الشاب يستطيع استخدام الإنترنت خارج المنزل مع أصدقائه أو في المقاهي المنتشرة أو في مدرسته إذا توفر له ذلك.

إذًا هل نسمح لأبنائنا باستخدام الإنترنت في عقر دارنا، أم نجعلهم يختلسون الفرص لاستخدامها بعيدًا عن أعيننا.

الإجابة على ذلك في ظني أن يستخدم أطفالي الإنترنت أمام عيني أفضل من أن يستخدموا الإنترنت خارج المنزل.

لكن الاستخدام المنزلي له ضوابط عدة، أولها أن أجعل جهاز الحاسب الآلي في مكان واضح في المنزل لكي يسهل معرفة من يستخدمه، وأن يتم تزويد جهاز الحاسب الآلي بفلاتر خاصة تمنع المواقع السيئة وغير المرغوب فيها من الظهور، كما أن الأب لابد أن يكون هو أو أي شخص عاقل في الأسرة ملمًا باستخدام الإنترنت حتى يراقب بين الفينة والأخرى الأماكن التي يرتادها أطفاله ويعرف عن كثب طبيعة استخدامهم للإنترنت، أيضًا لابد من فتح حوار متعدد مع أبنائه عن أضرار الإنترنت، وأن ينبه عليهم بعدم إعطاء أي بيانات شخصية عن طريق الإنترنت لأشخاص لا يعرفهم، وكذلك عدم مصادقة من لا يعرف، وعدم محاولة لقاء أشخاص تعرف عليهم عن طريق الإنترنت بدون علم أهله.

والأهم من هذا الأمر العمل على تثقيف الأطفال بحسن التعامل مع الإنترنت وطبيعة المخاطر التي ربما تواجههم أثناء استخدامهم للإنترنت، وجعل الرادع والرقيب ذاتيًا لدى أطفالنا من خلال إشعارهم بمخافة الله عز وجل، وأنه مطلع على ما يعملونه، وأنه كولي لأمرهم مهتم بمعرفة كل كبيرة وصغيرة أثناء استخدامهم للإنترنت.

لقد أصبح الإنترنت عنصرًا مهمًا علينا الاستفادة منه قدر الإمكان، وأن نعمل على توجيه أبنائنا للاستخدام الأمثل له لكي ينهلوا من الكم الهائل مما يوفره من معلومات وخبرات ووسائل اتصال سريعة، لكن مع الحرص على أن لا يكونوا وحدهم دون المشورة والمتابعة والتوجيه الأسري والمدرسي والمجتمعي.

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال



إظهار التوقيع
توقيع : النجمة الذهبية
#2

افتراضي رد: تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

مشكورة
إظهار التوقيع
توقيع : حنين الروح123
#3

افتراضي رد: تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

بارك الله فيكِ وسلمت يداكِ تقييمى لكِ يا غالية ربنا يحفظكم من كل مكروه

إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#4

افتراضي رد: تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

موضوع اكثر من رائع يا قلبي
سلمت يمينك تقييمي لعيونك

#5

افتراضي رد: تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

مبروك التثبيت يا قمر
#6

افتراضي رد: تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

رد: تجربتي مع التكنولوجيا والاطفال

إظهار التوقيع
توقيع : العدولة هدير


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
التكنولوجيا الحديثه وطفلك ,إنطوائية الطفل وآثار التكنولوجيا السلبية,آثار التكنولوجيا الإيجابية في حياة الأطفال جنا حبيبة ماما العناية بالطفل
تجربتي في علاج طفلتي من الإمساك ، علاج الإمساك ، تجربتي مع إبنتي و معالجتها نَقاء الرُّوح العناية بالطفل
تجربتي مع الامومة حصري تجربتي مع الامومة رنيم القرآن العناية بالطفل
مخاطر الأجهزة التكنولوجية على صحة الأطفال ، تجنبي التكنولوجيا على الأطفال وغارت الحوراء العناية بالطفل
4 تغييرات ستحدث فى عالم التكنولوجيا حال فوز هيلارى كلينتون بالرئاسة سارة سرسور اخبار الانتخابات السياسية


الساعة الآن 12:30 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل