أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين

دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين د
ومرض الكساح .
دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
فيتامين د
فيتامين د هو الفيتامين المعروف بفيتامين الشمس؛ إذ إنّ المصدر الأساسي للحصول عليه هو تعرّض الجسم لأشعة الشمس حتى يُنتج الجسم هذا الفيتامين، وذلك عن طريق تعرّض الجلد للأشعة فوق البنفسجية من أشعة الشمس، فيقوم بتحويل الكولستيرول الموجود في الجلد عن طريق سلسلة من العمليات الحيوية إلى فيتامين د. ويعد تعريض اليدين والرجلين للشمس من خمسٍ إلى عشر دقائق، مرتين إلى ثلاث مرات في الأسبوع مدةً كافيةً لتزويد الجسم بحاجته من فيتامين د، بالإضافة إلى توافره بكميات محدودة في بعض الأطعمة.
فيتامين د والكالسيوم
يقوم فيتامين د بزيادة مستوى الكالسيوم في الدم عن طريق:
  • زيادة امتصاص الكالسيوم من الأمعاء.
  • تقليل فقدان الكالسيوم عن طريق البول من خلال زيادة عمليّة إعادة امتصاص الكالسيوم في الكلى.
وهنا تجدر الإشارة وبشكلٍ سريعٍ إلى أنّ نقص الكالسيوم في الدم يحفّز إفراز غدد جارات الدرقية لهرمونها، والّذي يعمل على زيادة مستوى الكالسيوم في الدّم عن طريق تحليل الكالسيوم من العظام، وعندما تزيد نسبة الكالسيوم في الدّم، يقوم هرمون الكالسيتونين (بالإنجليزية: Calcitonin) والذي تفرزه الغدة الدرقية لتخفيض نسبة الكالسيوم في الدم عن طريق زيادة ترسيبه في العظام. دورة فيتامين د في جسم الإنسان
  • فيتامين د هو أحد الفيتامينات الذائبة في الدهون، لذلك فإنّ الأمعاء تمتصه مع الدهون الأخرى عند الحصول عليه من الطعام، وينتقل الفيتامين بعدها داخل الخلايا الناقلة عبر مجرى الدم إلى الكبد.
  • كذلك يُصنع فيتامين د في الجلد عن طريق التعرض المباشر لأشعة الشّمس كالآتي:
    • توجد في الجلد مادة تسمى 7-ديهيدروكوليستيرول (بالإنجليزية: 7-Dehydrocholesterol).
    • عند تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية تتحول مادة (7-ديهيدروكوليستيرول) إلى الكوليكالسيفيرول (بالإنجليزية: Cholecalciferol).
    • ثم تنتقل مادة (الكوليكالسيفيرول) عبر مجرى الدم حتى تصل إلى الكبد.
    • يحتوي الكبد على إنزيم (25-ألفا هيدروكسيليز)، والذي يقوم بتحفيز عملية تحول مادة (الكوليكالسيفيرول) إلى (25-هيدروكسي كوليكالسيفيرول) (بالإنجليزية: 25-hydroxycholecalciferol).
    • تنتقل مادة (25-هيدروكسي كوليكالسيفيرول) إلى الكلى.
    • تحتوي الكلى على إنزيم (1-ألفا هيدروكسيليز)، والذي يحفّز عملية تحول مادة (25-هيدروكسي كوليكالسيفيرول) إلى مادة (1،25-ديهيدروكسي كوليكالسيفيرول) والتي تُسمّى (فيتامين د3) أو كالسيتريول (بالإنجليزية: Calcitriol).
    • دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
أهمية فيتامين د

فيتامين د الذي يتمَّ استقلابه في الجسم يُسمّى 1،25-ديهيدروكسي كوليكالسيفيرول (بالإنجليزية: 1,25(OH)2D3))، حيث يدخل فيتامين د في الكثير من العمليات الحيوية منها:
  • المحافظة على نمو وتطوّر عظام وأسنان صحية.
  • المحافظة على توازن معدني الكالسيوم والفوسفور في الجسم.
  • تثبيط نمو الخلايا السرطانية.
  • حماية الجسم من أمراض مناعية مختلفة.
  • التقليل من حدوث الالتهابات في الجسم.
  • يدخل في عمليات نمو وانقسام وتمايز خلايا الجسم المختلفة.
احتياجات الجسم من فيتامين د
دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
الكمية الغذائية المرجعية (بالإنجليزية: Recommended Dietary Allowances) المعتمدة لفيتامين د هي الكمية الكافية للحفاظ على صحة العظام، والأسنان، والتمثيل الغذائي للكالسيوم في الأشخاص الأصحّاء، وتختلف هذه الكمية باختلاف عمر الإنسان وهي كالآتي:
  • الرّضع من عمر (0-12) شهراً يحتاجون إلى 400 وحدةٍ دوليةٍ.
  • الأطفال من عمر سنة إلى عمر 60 سنة يحتاجون إلى 600 وحدةٍ دوليةٍ
  • دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
مصادر فيتامين د

هناك عدد قليل جداً من الأطعمة التي تحتوي في طبيعتها على فيتامين (د)، ويعتبر لحم الأسماك الدهنية (مثل سمك السلمون، والتونة، والماكريل)، وزيوت الكبد السمكية من أفضل المصادر، وتوجد كميات قليلة من فيتامين (د) في (الكبد، والجبن، وصفار البيض)، ومن الممكن الحصول على فيتامين د من الأطعمة المدعّمة مثل (منتجات الحليب، والزبدة، وعصير البرتقال) على أن يكون مكتوباً في المعلومات الغذائية لهذه الأطعمة أنها مدعّمةً بفيتامين د. ومن الممكن الحصول على فيتامين د من المدّعمات، ولكن لا يجب تناولها بدون استشارة الطّبيب. أما بالنّسبة للتّعرض لأشعّة الشّمس فإنّ معظم الأشخاص يحصلون على كميةٍ قليلةٍ من احتياجاتهم من فيتامين د من خلال التّعرض لأشعة الشّمس، وذلك لأسبابٍ عديدةٍ منها:
  • الملابس؛ إذ من الممكن أن تغطّي الملابس جزءاً كبيراً من الجسم عند التعرض المباشر لأشعة الشمس.
  • استخدام واقي الشّمس.
  • دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
نقص فيتامين د

نقص فيتامين د يظهر على شكل الكساح (بالإنجليزية: rickets) لدى الأطفال، وعلى شكل ترقّق العظام (بالإنجليزية: osteomalacia) لدى البالغين، وقد يؤدي إلى حدوث هشاشة العظام (بالإنجليزية: osteoporosis) وكسور فيها. ويرتبط نقص فيتامين د بشكلٍ كبيرٍ مع ارتفاع نسبة الإصابة بالسّرطان، وأمراض المناعة الذاتية (بالإنجليزية: Autoimmune diseases)، وارتفاع ضغط الدّم (بالإنجليزية: Hypertension)، والأمراض المعدية. وإنّ عدم تناول كمياتٍ كافيةٍ من فيتامين د أمرٌ منتشرٌ حول العالم بغض النظر عن العمر، والحالة الصحية، كما يرتبط نقص فيتامين د بحدوث نقصٍ في امتصاص وأيض الكالسيوم.
نقص فيتامين د وخطر الإصابة بالسّرطان: إنّ انخفاض مستوى فيتامين د في الجسم له علاقةٌ وثيقة بخطر الإصابة بالسّرطان ومعدل الوفاة، وذلك لأنّ فيتامين د يقوم بالعديد من العمليات التّي قد تبطّئ أو تمنع حدوث السّرطان، وهذه العمليات تتضمن:
دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
  • خفض نمو الخلايا السّرطانية.
  • تحفيز عملية موت الخلايا المبرمج (بالإنجليزية: apoptosis)، وهي عملية طبيعية تحدث لخلايا الجسم للحفاظ على سلامة الجسم والعمليات الحيوية التّي تحدث داخله.
  • تعزيز عملية التّمايز الخلوي (بالإنجليزية: cellular differentiation) للخلايا داخل الجسم، وهي عملية تمايز الخلايا إلى أنواع مختلفة من الخلايا المتخصّصة.
  • تقليل حدوث عمليّة تولُّد الأوعية الدّموية (بالإنجليزية: angiogenesis) للخلايا السّرطانية، وهذه العملية التي تبدأ من خلالها الخلايا السّرطانية بالانتشار، وذلك عن طلايق توليد الغذاء والطّاقة للخلايا السّرطانية عن طريق الأوعية الدموية.
  • _________________________________________
فيتامين د ومرض الكساح
مرض الكساح

يُعتبر مرض الكساح (بالإنجليزية: Rickets) من الأمراض الشائعة إلى حدٍ ما في الدول النامية، والنادرة في الدول المتقدمة، وهو عبارة عن مرض يحدث غالباً نتيجة سوء التغذية وعوز بعض العناصر المكونة للعظام مثل الكالسيوم، وفيتامين د، والفوسفات، ممّا يؤدي إلى لين العظام، وضعفها، وسهولة كسرها، وفي بعض الحالات الشديدة قد يؤدي إلى حدوث تشوهات في هيكليّة العظام، وعلى الرغم من أنّ مرض الكساح يكون أكثر شيوعاً عند الأطفال بين سنّ الستة أشهر والثلاث سنوات بسبب سرعة معدّل النمو في هذه الفترة، ولكن يُمكن لمرض الكساح أن يصيب الأشخاص البالغين أيضاً ويُطلق عليه في هذه الحالة مصطلح تليّن العظام (بالإنجليزية: Osteomalacia)، وتجدر الإشارة إلى أنّ مرض الكساح قد يكون ناجماً عن الإصابة بأحد أمراض الكبد، أو أحد مشاكل الجهاز الهضميّ في بعض الحالات.
علاقة فيتامين د بمرض الكساح
دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين
على الرغم من وجود عدد من الأسباب المختلفة التي قد تؤدي إلى الإصابة بمرض الكساح إلّا أنّ عوز فيتامين د يُعتبر المسبّب الرئيسيّ للمرض، حيثُ إنّ لفيتامين د دوراً مهماً في المساعدة على امتصاص الكالسيوم والفوسفات من الأمعاء وتنظيم مستوياتهما في الجسم، ويؤدي عوز فيتامين د في الجسم إلى اختلال نسبة الكالسيوم والفوسفات في الدم، ممّا يتسبّب بإفراز الجسم لهرمون يقوم بسحب كميّات من الكالسيوم والفوسفات من العظام، مؤدّياً إلى ضعف ولين العظام، ويمكن الحصول على فيتامين د من العديد من المصادر الغذائيّة المختلفة، مثل الأسماك، والبيض، ومنتجات الحليب، وتجدر الإشارة إلى أنّ جسم الإنسان قادر على تصنيع فيتامين د عند التعرّض لأشعة الشمس، لذلك يجب الحرص على حصول الأطفال على نظام غذائيّ متكامل، وتعريضهم لأشعة الشمس بشكلٍ منتظم، ومن الجدير بالذكر أنّ نسبة الإصابة بمرض الكساح عند الأطفال انخفضت خلال السنوات السابقة في الدول المتقدّمة نتيجة إنتاج أطعمة الأطفال المدعّمة بالعناصر الغذائيّة بما في ذلك فيتامين د.
أعراض الإصابة بمرض الكساح
دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين

هناك العديد من الأعراض المختلفة التي قد تصاحب الإصابة بمرض الكساح، وتختلف شدّة الأعراض من شخص إلى آخر، وقد تكون على فترات متقطّعة في بعض الحالات،
وفي ما يلي بيان لبعض الأعراض الشائعة:

  • الشعور بألم في العظام.
  • سهولة تعرّض العظام للكسر.
  • تصلّب الأطراف وفقدانها لمرونتها عند الأطفال الرضّع.
  • الشعور بنعومة جمجمة الطفل.
  • انخفاض نسبة الكالسيوم في الدم.
  • انتفاخ الأضلاع الغضروفيّة في الصدر، وبروز العظام في منطقة اتصال الأضلاع بعظمة الصدر.
  • ظهور ثلم هاريسون (بالإنجليزية: Harrison's groove)، وهو عبارة عن خط أفقيّ يظهر بشكل واضح عند نقطة اتصال الحجاب الحاجز مع أضلاع الصدر.
  • اصطدام الركبيتن ببعضهما عند الأطفال الأكبر سنّاً.
  • قصر قامة الطفل، وانخفاض وزنه.
  • انحناء الساقين لدى الأطفال الصغار.
  • ظهور تشوهات في الحوض، والعمود الفقريّ، والجمجمة في بعض الحالات.
  • توسّع المعصمين.
  • حدوث تشنّجات عضليّة من الممكن أن تشمل كامل أجزاء الجسم.
عوامل خطر الإصابة بمرض الكساح
توجد بعض العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض الكساح، نذكر منها ما يلي:
  • الولادة المبكّرة: حيثُ إنّ فرصة الإصابة بالمرض تزداد عند الأطفال الذين لم يكملوا مدّة الحمل الطبيعيّة وتمّت ولادتهم في وقت مبكّر.
  • أصحاب البشرة السوداء: إذ إنّ قدرة الجسم على إنتاج فيتامين د من أشعة الشمس تكون أضعف عند هؤلاء الأشخاص، بينما تكون مرتفعةً عند الأشخاص من أصحاب البشرة الفاتحة.
  • تناول بعض أنواع الأدوية: حيثُ إنّ بعض أنواع الأدوية تتداخل مع قدرة الجسم على الاستفادة من فيتامين د، مثل بعض الأدوية المضادة للفيروسات والمستخدمة في علاج مرض الإيدز، بالإضافة للأدوية المستخدمة في علاج النوبات العصبيّة.
  • حصر تغذية الطفل على الرضاعة الطبيعيّة: إذ إنّ حليب الأم لا يحتوي على كميّات كافية من فيتامين د، لذلك يجب إعطاء الأطفال الذين تنحصر تغذيتهم على حليب الأم قطرات من المكمّل الغذائيّ الذي يحتوي على فيتامين د، أو إضافة بعض الأطعمة المناسبة لعمر الطفل إلى نظامه الغذائيّ.
  • انخفاض نسبة التعرّض للشمس: يزداد خطر الإصابة بمرض الكساح عند الأطفال الذين يعيشون في البلدان التي تقع على خطوط العرض الشماليّة من الكرة الأرضيّة، بسبب انخفاض
  • نسبة تعرّضهم للشمس.
  • عوز فيتامين د عند الأم الحامل: قد تؤدي إصابة الأم الحامل بعوز في فيتامين د أثناء فترة الحمل إلى ولادة الطفل مع بعض أعراض مرض الكساح، أو ظهور أعراض المرض خلال بضعة أشهر من الولادة.
علاج الإصابة بمرض الكساح
يعتمد علاج الإصابة بمرض الكساح على المسبّب الرئيسيّ الذي أدّى إلى الإصابة بالمرض، وفي حال كان المرض ناجماً عن الإصابة بإحدى المشاكل الصحيّة مثل أمراض الكلى فيتمّ التركيز على علاج هذه المشكلة أو السيطرة عليها، أمّا في حال كان مرض الكساح ناجماً عن أسباب وراثيّة فيتمّ في هذه الحالة إعطاء أدوية الفسفور وفيتامين د في شكله النشط، وفي حالات الإصابة بمرض الكساح الناتجة عن سوء التغذية يُنصح بتناول الوجبات الغذائيّة الغنيّة بالكالسيوم والفوسفات، وفيتامين د، أو تناول المكملات الغذائيّة مثل زيت السمك، وزيادة التعرّض لأشعة الشمس، والتعرّض للأشعة فوق البنفسجيّة، وقد يحتاج المريض إلى تناول مكملات الكالسيوم وفيتامين د بشكلٍ يوميّ، والحصول على إبرة تحتوي على فيتامين د بشكلٍ سنويّ.
حفظكم الله من كل مكروه ووفقكم لكل خير
بحث من عملي




دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتامين



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتام

شكرا حبيبتي
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#3

افتراضي رد: دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتام

شكرا جزيلا للمعلومات القيمة
إظهار التوقيع
توقيع : STAR EGY
#4

افتراضي رد: دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتام

شكراً لك
إظهار التوقيع
توقيع : يارب أرزقني
#5

افتراضي رد: دورة فيتامين د والتحكم بالكالسيوم أهمية فيتامين د مصادر فيتامين د فيتام

تسلم ايدك حبيبتي

إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
دورة عقود b.o.t سالي ميتك سوق عدلات النسائي العام
مين عايزة بروتين اصلى بسعر الجملة مدام راغب سوق عدلات النسائي العام
ساعة سيراميك جديدة شيك جدا وارد الصين الطريق للجنة سوق عدلات النسائي العام
دورة الإدارة المتقدمة للموارد البشرية وربط المسارين التدريبي والوظيفي farah adel سوق عدلات النسائي العام
الدليل الكامل لفوائد فيتامين «d» لصحة الجسم اماني 2011 العيادة الطبية


الساعة الآن 04:34 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل