أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا المضحكة من قصص جحا ال

اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا المضحكة من قصص  جحا ال
اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا
المضحكة من قصص جحا المضحكة ،من هو جحا.
اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا المضحكة من قصص  جحا ال
ترك جحا كمية كبيرة من الالومنيوم عند أحد جيرانه التجار , و في المرة المقبلة رجع جحا عند التاجر يطلب منه الالومنيوم, قال له التاجر بأن الالومنيوم أكله الجرذ الكبير , تظاهر جحا بالتصديق ماقاله التاجر , بعد يومين رأىجحا أبن التاجر فحجزه في منزله , فظل التاجر يبحث عن أبنه , و عندما رأى جحا اخبره بان أبنه لم يجده, فأجابه جحا قائلا : قد سمعت زقزقة عصافير و عندما أنحققت من الصوت رأيت عصافيريحملون ولدا , اجابه التاجر : هل تستطيع العصافير أن تحمل طفلا!! ,فأجابه جحا : القرية التي تأكل بها الجرذان الالومنيوم بهاالطيور تحمل الأطفال ! ,ابتسم التاجرفي وجه جحا و قام بإعادة الالومنيوم له.
سأله رجل أيهما أفضل يا جحا؟.. المشي خلف الجنازة أم أمامها.. فقال جحا: لا تكن على النعش
وامش حيث شئت .
رأى جحا يوما سربا من البط قريبا من شاطئ بحيرة فحاول أن يلتقط من هذه الطيور شيئا فلم يستطع لأنها أسرعت بالفرار من أمامه.. وكان معه قطعة من الخبز فراح يغمسها بالماء ويأكلها.. فمر به أحدهم وقال له: هنيئاً لك ما تأكله فما هذا؟.. قال: هو حساء البط فإذا فاتك البط فاستفد من مرقه
ضاع حماره فحلف أنه إذا وجده أن يبيعه بدينار، فلما وجده جاء بقط وربطه بحبل وربط الحبل في رقبة الحمار وأخرجهما إلى السوق وكان ينادي: من يشتري حمارا بدينار، وقطا بمائة دينار؟ ولكن لا أبيعهما إلا معا
أعطى خادما له جرة ليملأها من النهر، ثم صفعه على وجهه صفعة شديدة وقال له: إياك أن تكسر الجرة، فقيل له: لماذا تضربه قبل أن يكسرها؟ فقال: أردت أن أريه جزاء كسرها حتى يحرص عليها
مشى في طريق، فدخلت في رجله شوكة فآلمته، فلما ذهب إلى بيته أخرجها وقال: الحمد لله، فقالت زوجته: على أي شيء تحمد الله؟ قال: أحمده على أني لم أكن لابسا حذائي الجديد وإلا خرقته الشوكة
سئل جحا يوما: كم عمرك؟ فقال عمري أربعون عاما.. وبعد مضي عشرة أعوام سئل أيضا عن عمره فقال عمري أربعون عاما فقالوا له: إننا سألناك منذ عشر سنين فقلت إنه أربعون والآن تقول أيضا إنه أربعون فقال: أنا رجل لا أغير كلامي ولا أرجع عنه وهذا شأن الرجال الأحرار
طبخ طعاما وقعد يأكل مع زوجته فقال: ما أطيب هذا الطعام لولا الزحام! فقالت زوجته: أي زحام إنما هو أنا وأنت؟ قال: كنت أتمنى أن أكون أنا والقِدر لا غير
جاءه ضيف ونام عنده فلما كان منتصف الليل أفاق الضيف ونادى جحا قائلا: ناولني يا سيدي الشمعة الموضوعة على يمينك فاستغرب جحا طلبه وقال له: أنت مجنون، كيف أعرف جانبي الأيمن في هذا الظلام الدامس؟
سكن في دار بأجرة، وكان خشب السقف يقرقع كثيرا، فلما جاء صاحب الدار يطالبه بالأجرة قال له: أصْلِحْ هذا السقف فإنه يقرقع، قال: لا بأس عليك فإنه يسبح الله، قال جحا: أخاف أن تدركه خشية فيسجد
سئل يوما: أيهما أكبر، السلطان أم الفلاح؟ فقال: الفلاح أكبر لأنه لو لم يزرع القمح لمات السلطان جوعا كان أمير البلد يزعم أنه يعرف نظم الشعر، فأنشد يوما قصيدة أمام جحا وقال له: أليست بليغة؟ فقال جحا: ليست بها رائحة البلاغة. فغضب الأمير وأمر بحبسه في الإسطبل، فقعد محبوسا مدة شهر ثم أخرجه. وفي يوم آخر نظم الأمير قصيدة وأنشدها لجحا، فقام جحا مسرعا، فسأله الأمير:
إلى أين يا جحا؟ فقال: إلى الإسطبل يا سيدي
جلس جحا مع زوجتيه يتسامرون.. وطاب للزوجين أن تحرجاه فسألتاه..
من منا تحبها أكثر يا جحا..؟
قال جحا لهما..
أنتما معا حبيبتان إلى قلبي..
قالتا:
لا أنك لا تستطيع أن تضحك منا بهذه المراوغة وأمامك هذه البركة نخيرك في إغراق إحدانا بها.. فمن منا تلقي بها في الماء الان. وحار جحا في أمره، ولكنه التفت إلى زوجته الأولى قائلاً..

اذكر أنك تعلمت السباحة منذ زمن يا عزيزتي..

ارادى جحا ان يسافرا إلى بلاد بعيدة وأخذ في حقيبته جوالا من السكر فقال بعضهم لماذا تأخذ معك جوالا من السكر فقال لهم لأن الغربة مرة
كلما أحضر جحا أكلاً تطبخه زوجته تطعم به صديقتها ولا تبقي له شيئا فاغتاظ منها.. وفي يوم سألها..
أين يذهب الأكل الذي أحضره كل يوم..؟!
فقالت الزوجة: كلما طبخت طعاما أكله القط.. وكان عند جحا فأس كبيرة، فقام وخبأها في صندوق وأقفل عليها فقالت له زوجته، لم تخبى الفأس ؟
فقال جحا: أخبئها من القط.. فقالت زوجته: وماذا يفعل القط بالفأس ؟
فقال جحا: عجبًا إن القط الذي يأكل طعامنا كل يوم ولا يشبع لا يبعد أن يأكل الفأس إذا جاع.
ومن نوادر جحا: جحا والعسل





كان جحا يمتلك الكثير من العسل وفي يوم من الأيام قرر أن يسافر بغرض التجارة فخاف أن يسرق اللصوص العسل مما جعله يفكر في ترك العسل عند جاره وصديقه التاجر وبالفعل حمل جحا العسل على حماره وأخذه إلى منزل التاجر وتركه عنده وودعه وهو مطمئن.
وعندما عاد جحا من سفره ذهب إلى التاجر وطلب منه العسل شاكرا له على معروفه الذي لن ينساه، ولكن التاجر فاجئه قائلًا إن الفئران قد شربت العسل، وحينها تعجب جحا من أمره وشعر بالغضب وسأله قائلًا: أيعقل أن تشرب الفئران العسل؟
فقال له التاجر: لا تستعجب يا جحا، كل شيء يمكن أن يحدث، لا يوجد مستحيل.. عليك أن تصدقني.
فتركه جحا وهو غاضب يفكر في طريقة يستطيع بها أن يلقنه درسًا لن ينساه، وفي يوم من الأيام كان التاجر يستعد لنقل بضائعه إلى السوق وقد قام بتجهيز حصانه وعربته التي كانت ممتلئة بالبضائع، وأثناء انشغال التاجر في أمر من الأمور قام جحا بسحب الحصان والعربة المحملة بالبضائع وأخفاهما تمامًا عن عين التاجر، وحين اكتشف التاجر ذلك ظل يبحث بحسرة وحزن دون جدوى، وحينها جاءه جحا مستفسرًا عن سبب حسرته.
فقال التاجر: لقد سُرق حصاني وعربتى وبضائعي التي وضعت فيها كل مالي ولا أعلم أين أجدها.
فقال له جحا: لا تحزن يا عزيزي لقد رأيت النسور تحمل حصانك وبضائعك ويبدو أنها نقلتها إلى مكان آخر.
فتعجب منه التاجر قائلًا: أيعقل يا جحا أن تحمل النسور حصانًا وبضائع؟!
فرد جحا: وما العجب في ذلك؟ القرية التي يشرب فيها الفئران العسل لا تستبعد أن تحمل النسور فيها حصانًا وبضائع!

اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا المضحكة من قصص  جحا ال
بعد أن ضحكنا مع جحا سنتكلم عن حقيقة شخصيته
من هو جحا
جحا

جحا هو شخصيّة طريفة أضحكت الملايين من النّاس على مرّ الزمان بالنوادر الطريفة والأخبار التي كانت تصدر عنه، مع أن شخصيّة جحا تعتبر اليوم مجرد شخصيّة خرافيّة في مخيلة النّاس إلّا أن كتب الأدب والتراجم، والمعاجم، وآراء رجال الحديث بينت أن جحا شخصيّة تاريخيّة حقيقيّة، وقد قيل في أصل جحا إنه نصر الدّين التركيّ، كما يُقال إنه أبو الغصن العربي الفزاري، وقيل أيضاً إن جحا هو أحد أصحاب الكرامات الذين يستتروا خلف البلاهة، وقد ورد عن الجاحظ أن اسم جحا هو نوح وكنيته أبو الغصن وأن عمره قد تجاوز 100 عام، وفي كتاب أخبار الحمقى والمغفلين لابن الجوزي ورد أن جحا هو مكي بن إبراهيم، وورد في كتاب القطب الشعرانيّ وعنوانه المطهر للقلب والفؤاد أن عبد الله جحا هو من التابعين الذين غلبت عليهم صفاء السريرة، ويجب على من يسمع منه الحكايات المضحكة والفكاهات ألّا يسخر منه وإنما يطلب من الله أن ينفعه ببركاته.
شخصيات عُرِفت باسم جحا

حملت عدّة شخصيات اسم جحا واختلفت الآراء حولها، وفيما يأتي معلومات عن شخصيتين منهما:
  • جُحا التركي: هو نصر الدّين خوجة وكان قاضياً وفقيهاً ومعلماً، وولد في سنة 605هـ في قرية صغيرة تدعى خورتو ودرس العلم فيها، كما تولى القضاء في بعض المناطق القريبة منها، وفي سيوري مصار تولى الخطابة، وعمل أيضاً في التدريس فعُيّن إماماً ومدرّساً في مجموعةٍ من المدن وكان تلاميذه يحبونه ويقبلون على مجالسه، وتميّز جحا بأنّه واعظ تأتي مواعظه على هيئة نوادر وطرائف ونكات، وقيل إنه عمل في حراثة الأرض وكان يحتطب بيديه، ومن صفاته التي عُرِفَ بها الزهد والعفة، وكان منزله محطةً للزوار من الغرباء والفلاحين، كما كان جريئاً في دعوته يدعو الحُكّام والأمراء والقضاة إلى السير في طريق الشرع، وكان يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المُنكر، ومن أشهر مواقفه وقوفه في وجه تيمور لنك وإنقاذ الكثير من النّاس من جبروته في مجموعة من المواقف، أمّا وفاته فكانت سنة 683هـ.
  • أبو الغصن: هو عبد الله أو نوح أو دُجين أبو الغصن بن ثابت اليربوعي البصري ويلقب بجُحا أو جُحى، ويعود نسب أبي الغصن إلى قبيلة فزازة العربيّة، ووُلِدَ سنة 60هـ أي في القسم الثّاني من القرن الأوّل الهجري، وقضى معظم أيام حياته في مدينة الكوفة، وهو أوّل من حكى عنه الجاحظ في كتابه القول في البغال؛ حيث ذكر نوادر كان جحا بطلها، أمّا وفاته فكانت سنة 160هـ في عهد حُكم أبي جعفر المنصور، وورد عن الإمام الذهبي أن أبا الغصن هو صاحب النوادر المعروف باسم دُجين بن ثابت اليربوعيّ البصريّ، كما قال عبّاد بن صهيب: (حدثنا أبو الغصن جحا وما رأيت أعقل منه)، أمّا ابن حجر العسقلاني ففرّق بين نوح الذي عاش في الكوفة ودُجين المحدّث،
  • وتشير مجموعة من المصادر العربيّة القديمة إلى أن دُجين المشار له بجحا هو صاحب بعض من الفكاهات والنوادر التي نُسبت إليه، وليست جميعها حيث إن بعضها الآخر مكذوب عليه، كما ورد أنه كان يُضرب به المثل في الحماقة والغفلة.
حقيقة نوادر جحا
إن من الأمور الثابتة قطعاً في حقيقة نوادر جحا أنها لا يمكن أن تصدرَ عن شخصٍ واحد فقط؛ بسبب أن بعضها يتحدث عن أشخاصٍ في صدر الإسلام، ومنها يتحدث عن أشخاص من العصر العباسي وخصوصاً في عهد الخليفة المنصور، كما أن مجموعة من النوادر تتحدث عن عصر تيمورلنك وما تلاه من العصور الأخرى، ومن الأسباب الأخرى التي تستدعي التفكر في النوادر ومصدرها هو اختلاف الشخصيات التي صدرت عنها، فمثلاً هناك بعض المواقف التي يظهرُ جحا فيها مغفلاً، ويظهر بمواقف أُخرى ذكياً فطناً، ويكون في بعضٍ منها ساخراً يكشف عن الغفلة والبلاهة، كما لا يمكن أن تصدر المواقف والنوادر المُتعدّدة المنسوبة إلى جحا من شخص واحد؛ بسبب تباعد الظروف المكانيّة والبيئات التي تنتمي لها، والمختلفة عن بعضها في العادات والتقاليد، فبعض من النوادر كانت روايتها عن بغداد، ومنها ما رُوي عن فارس، وأُخرى كانت عن الحجاز أو عن آسيا الصغرى، وغيرها من البلدان الشرقيّة.
من المؤكد أنه لا يمكن صدور جميع النوادر والحكايات المنسوبة إلى جحا من شخص واحد فقط؛ حتّى إن كانت متناسقة في زمانها ومكانها أو دلت على مزاج واحد وعقل واحد، ولو كان من المفروض وجود هذا الشخص، فيجب أن يكون عمله الوحيد هو رواية النوادر والفكاهات، كما يجب على أصحابه ومعارفه من النّاس نقل فكاهاته وتثبيت أحاديثه المنقولة، وهذا ما لم يحدث قط في حياة الأعلام الذين نقلت عنهم الكلمات والإشارات اتسعت نوادر جحا في المراجع المتأخرة لتشمل الكثير من المواقف التي نُسبت لأشخاص آخرين من قبل، كما جمعت الصفات التي تتسم بها النوادر العربيّة، مثل الحماقة الزائدة، والغفلة، والسرقة الماكرة، والطمع، والفضول، والبخل الشديد، والخداع، وغيرها من السمات المميّزة للنوادر العربيّة،
ومهما تكن حقيقة جحا فهو يظهر في كلّ مكان وزمان على أنه صاحب الأضاحيك والنكتة، ومُبدّد الأحزان، وراسم البسمة على شفاه النّاس، وهو صاحب الحكمة وصانع الأمل
وهذه بعض من نوادر جحا
رُويت عن جحا العديد من النوادر والحكايات، وفيما يأتي بعض منها:
  • مع العميان: مرّ جحا يوماً بمجموعةٍ من العميان الجالسين وهم يتبادلون أطراف الحديث، وأراد أن يسخرَ منهم فإذا به يخرج من جيبه كيس نقود، ثمّ حرّكه في الهواء حتّى يصدر صوتاً يسمعه العميان، وقال لهم خذوا النقود ووزعوها بينكم، وجلس بعيداً عنهم، وظنّ كل شخص من العميان أن جحا قد رمى الكيس إلى أحد منهم، فتشاجروا وأمسك كلٌّ منهم بثياب رفيقه وهو يقول أعطني نصيبي من النقود، أمّا جحا الذي جلس بعيداً عنهم كاد أن يُغمى عليه من الضحك عليهم.
  • النقود للضفادع: ركب جحا يوماً حماره وسار في طريقه نحو النّهر، وكان الحمار عطشاناً وأراد الماء، فاتّجه نحو النهر ليشرب الماء إلّا أن رجله زلقت وكاد أن يتسبب بوقوع جحا في النهر، لولا أن نقّت الضفادع فهاب الحمار من صوتها وعاد إلى الخلف ونجا جحا من الوقوع في النهر، وعندها فرح جحا وأخرج من جيبه نقوداً ورماها في النهر، وقال للضفادع إن هذه النقود مكافأة وشكر لهن على معروفهن في نجاته من الوقوع في النّهر.
  • رجله غير متوضئة: أراد جحا أن يصلي وقام للوضوء، وعندما توضأ لم يكن الماء كافياً لإكمال وضوئه فبقيت رجله اليُسرى دون غسيل، وعندما وقف إلى الصلاة رفع رجله اليُسرى ووقف على رجله اليُمنى فقط، فسأله أصحابه باستغراب عن تصرفه هذا، وعندها رد قائلاً أنه لا عجب في ذلك فإن رجله اليسرى غير متوضئة.
  • وفقكم الله لخير الدنيا والآخرة
اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا المضحكة من قصص  جحا ال



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: اضحكي مع جحا،جحا وبعض قصصه المضحكة ، من حكايات جحا المضحكة من قصص جحا

موضوع حميل يسلم ايديكى على المجهود الرائع
يا عسل



قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
مجموعة من قصص جحا من تجميعي ٢٠١٩، من هو جحا، هل هو شخصية حقيقية Om dahab حواديت وقصص الاطفال
لمحبي قصص جحا اليكن هذه المختارات ,قصص جحا المضحكة قصيرة ورائعة ام الاء وبيان2 حواديت وقصص الاطفال
5من أفضل قصص جحا المضحكة مع تيمورلنك، إقرأ أشهر وأكثر القصص الرائعة والمثيرة للضحك وا فتاة أنيقة فرفشة عدلات
قصة الشيطان يقدم المساعدة,قصة جحا و إن شاء الله,قصة جحا وذكاءه,مجموعة قصص مضحكه للاطف جنا حبيبة ماما حواديت وقصص الاطفال
قصص اطفال مصورة , جحا والاناء العجيب من قصص جحا وغارت الحوراء حواديت وقصص الاطفال


الساعة الآن 01:23 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل