أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر



البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر
البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا،
تركيب البكتيريا،تصنيف البكتيريا .
البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر
البكتيريا
هي كائنات حية بِدائية النواة، ومِجهرية إذ لا تُرى بالعين المجردة، حيث تتكون من تَركيب داخلي بسيط أُحادي الخلية، ويُمكنها العيش في أماكن وبيئات مُختلفة كالتُّربة، والمُحيطات،
لمزيد من هذه المعلومات الهامة تابعونا من منتداكم عدلات
وداخل أجسام الكائنات الحية، وتتكاثر البكتيريا بالانقسام الثُنائي، حيث تَقوم الخلية الواحدة بعمل نُسخة من حِمضها النووي، ويزداد حجمها عن طريق مُضاعفة محتوى الخلية، وهناك أنواع من البكتيريا تتكاثر عن طريق التبرعُم، مثل مَتينات الجدار (بالإنجليزية: firmicutes)، والبكتيريا الزرقاء (بالإنجليزية: cynobacteria).[١كان أنطون فان ليوينهوك، تاجر القماش الهولندي ، أول شخص يرى البكتيريا سنة 1660 ، وكان يستخدم العدسات المكبرة حتى يستطيع فحص نسيج القماش بسهولة أكبر ، وتحقيق التكبير حتى 500 مرات ، واستخدام ايضا أفضل عدسة له للنظر في عينة من مياه البركة ، ورأى أشياء حية صغيرة ، وأرسل ليوينهوك تقريرا عن مشاهدته لـ البكتيريا والطحالب إلى الجمعية الملكية في لندن في أواخر 1670 .
مع العديد من الرسومات التفصيلية ، التى لا تزال موجودة حتى اليوم ، ورأى ايضا بعض النباتات والحيوانات وحيدة الخلية ، ورأى أيضا بعض من أكبر انواع البكتيريا ، وعلى مدى قرنين من الزمان تقريبا ، كان من المعروف أن العالم يحتوى على كائنات حية صغيرة ، ولكن تم اكتشاف مؤخرا أن البكتيريا يمكن أن تكون عاملا في التسبب في بعض الأمراض ، ويمكن ان تنقل الأمراض من شخص إلى آخر .
- العالم سيملويس والنظرية الجرثومية للمرض :
لم تكن النظرية الجرثومية للمرض قد تطورت بشكل كامل حتى عام 1870 ، ولكن قبل 30 عاما من ذلك ، قام طبيب في فيينا يدعى إيغناز سيملويس باكتشاف مهم جدا ولكنه لم يكن مقبولا على الإطلاق في ذلك الوقت ، حيث كان يعمل سيملويس كطبيب تولييد في مستشفى فى فيينا ، وكان معدل ارتفاع الوفيات فى الأمهات والرضع مرتفعا للغاية بسبب الإصابة المعروفة الحمى النفاسية ، ولاحظ سملويس أن القاعة التي تديرها القابلات ( مقدمى الرعاية الصحية أو المولدات ) كان معدل الوفيات أقل بكثير من الجناح الذى يديره الأطباء ، وفي ذلك الوقت ، كان الأطباء يذهبون من مريض إلى آخر دون غسل أيديهم .
وبالتالي فإن البكتيريا التي تسبب حمى النفاس تنتقل بسهولة حول الجناح ، واقتراح سيملويس أن الأطباء يجب أن تطهر ايديها بعد كل مريض ، وترتدى معاطف نظيفة للجناح ، وملابس مختلفة للغرفة ، وتم تنفيذ ذلك بعد وفاة عدد كبير من المرضى ، وأدى ذلك إلى انخفاضا كبيرا في معدلات الوفيات .
غير أن سيملويس قال أن الأطباء كانوا يؤدون عملا أسوأ من القابلات ، وأدى ذلك إلى كره زملائه له ، وفصل من منصبه ، وبعد ذلك حصل على وظيفة أخرى في مستشفى آخرى ، وقدم نفس الملاحظات والتحسينات ، وقدم سيملويس مرة أخرى انتقادات شديدة وفقد وظيفته ، وتوفى في عام 1865 في مؤسسة عقلية حيث انهم اعتبروه مجنون ، ولم يعيش لرؤية نظرية الجسيمات الصغيرة غير المرئية للعين المجردة مثل البكتيريا التى يمكن أن تحمل الأمراض المعدية من شخص لآخر .

اكتشاف البكتريا
- لويس باستور وروبرت كوخ واكتشاف البكتيريا :

البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر
تم الحصول على دليل قاطع من خلال العديد من العلماء على وجود البكتيريا ، ولكن الأدلة الأكثر أهمية جاءت من عمل لويس باستور وروبرت كوخ في 1860 و 1870 ، وأظهر باستور أن الكائنات الحية الدقيقة تنمو في المرق ، ولكن لم يحدث أي نمو أو إفساد للمرق إذا تم غليها ، وذلك لأن الغليان يقتل البكتيريا والكائنات الحية الدقيقة الأخرى .
وعملية الغليان للحفاظ على المواد الغذائية الطازجة تسمى البسترة ، وأظهر روبرت كوخ أن مرض الجمرة الخبيثة يحدث بسبب البكتيريا ، ووضع المعايير الأساسية التي أثبتت النظرية الجرثومية وتسمى الآن مفاهيم كوخ ولا تزال تستخدم اليوم لإثبات أن البكتيريا تعتبر عامل معدي يسبب الأمراض .
العالم جون سنو واكتشاف البكتيريا :
أوضحت نظرية الأمراض الجرثومية ملاحظات الطبيب الإنجليزي جون سنو ، الذي اقترح نظرية "الميسما" أو سحابة العدوى التى تفسر كيف انتشر وباء الكوليرا في لندن في خمسينيات القرن التاسع عشر ، وكان يعتقد أن هناك قوة غير مرئية تنتشر فى المياه ، حيث كان الناس يستخدمون المياه الملوثة بالمجاري للشرب والطهي .
وخلال الجزء الأخير من القرن التاسع عشر ، كانت نظريته مقبولة على نطاق واسع ، وتم إدخال افضل شبكات صرف صحي وشبكات مياه ، وأصبحت الطرق الصحية أكثر شيوعا في المستشفيات ، واستخدم ايضا العالم جوزيف ليستر المطهرات ، وأظهر أن استخدامها في العمليات يمكن أن يمنع العديد من عدوى البكتيريا الناتجه عن الجراحة .
- علم البكتيريا الحديثة :
درس العديد من العلماء والباحثين مختلف الأنواع الفردية من البكتيريا ، باستخدام المجاهر الأكثر قوة ومراقبة الأمراض التي تسببها ، وقد أنقذت المضادات الحيوية مثل البنسلين ، التي وضعها إلسكندر فليمينج ، وإرنست شين ، وهوارد فلوري في الأربعينيات من القرن الماضي .
ولكن العديد من البكتيريا ، أصبحت مقاومة للمضادات الحيوية ، وعلى الرغم من أن العلماء لم يتوصلوا إلى التسلسل الجينى للعديد من الأنواع المختلفة من البكتيريا ، ولكنهم توصلوا إلى كيف تتفاعل البكتريا مع خلايا الجسم والأنسجة لتسبب المرض .
] تركيب البكتيريا

إن تركيب البكتيريا بسيط جداً، مقارنةً بالخلايا حقيقية النواة،
فهي تتكون من:
البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر
  • جدار الخلية (بالإنجليزية: Cell wall): هو غِلاف يُساعد بشكل رئيسي على دعم الخلية، وتوفير القوة الميكانيكية، والصلابة لها، بالإضافة لهذا فهو يحمي الخلية من الإنفجار في الأوساط قليلة التركيز، ويتكون بشكل رئيسي من البروتينات السُّكرية.
  • الكبسولات (بالإنجليزية: Capsules): تُشبه الهُلام في تركيبتها، إذ تتكون من السُّكريات السميكة، وتحمي البكتيريا من المواد الكيميائية والجفاف، وتعمل كحافظة احتياطية للغذاء، وتقوم أيضاً بلصق أجزاء الخلية مع بعضها.
  • الأسواط (بالإنجليزية: Flagella): هو عبارة عن ذيل صلب مُستدير، يكون مَسؤول عن حركة الخلية مع عقارب الساعة وعكسها، ويساعدها في الدوران أيضاً.
  • غشاء البلازما (بالإنجليزية: Plasma Membrane): أو غشاء الخلية السيتوبلازمي، وهو عبارة عن غشاء شبه نافذ إذ يسمح في نقل مواد مُعينة داخل وخارج الخلية، ويساعد في تكوين حاجز ميكانيكي لها، ويتكون من الفسفوليبيد، والبروتينات، والكربوهيدرات.
  • السيتوبلازم (بالإنجليزية: Cytoplasm): هو مخزن للمواد الكيميائية والمكونات التي تُحافظ على حياة البكتيريا، وتُساعد في النمو الخلوي، والتمثيل الغذائي، والإستنساخ.
  • الريبوسوم (بالإنجليزية: Ribosome): هي حُبيبات صغيرة تتكون من البروتينات والحِمض النووي الريبوزي (بالإنجليزية: Ribonucleic acid)، ويتم تركيب البروتين داخلها، وتُساعد في نقل الشفرة الوراثية.
  • البلازميد (بالإنجليزية: Plasmid): تتواجد بكثرة في البكتيريا وهي عِبارة عن دوائر صغيرة من الحمض النووي الخاص بها، حيث يتم من خلالها تبادل الحِمض النووي بين الخلايا البكتيرية.
  • الأشعار البكتيرية (بالإنجليزية: Pilli): هي عبارة عن مُلحق بالبروتين وحجمها أصغر من الأسواط، إذ تُساعد البكتيريا على الثبات في مكانها.
تصنيف البكتيريا
لقد تمّ تصنيف البكتيريا بناءً على مَقاييس مُختلفة، وفيما يلي بعضاً منها:
صبغة الغرام
تُعدّ طريقة شائعة تُستخدم في التفريق بين أنواع البكتيريا، مُعتمدة على الإختلاف في مكونات الجدار الخلوي للبكتيريا، حيث يتمّ تقسيم البكتيريا إلى:
  • البكتيريا موجبة الغرام: إذ يتم تلوينها بالبنفسجي، والسبب في ذلك هو تخزين اللون البنفسجي من خِلال الطبقة السميكة من البيتيدوجليكان الموجودة في جِدارها الخلوي.
  • البكتيريا سالبة الغرام: إذ يتم تلوينها باللون الأحمر، والسبب في ذلك هو عدم تخزين اللون البنفسجي، بسبب أن طبقة البيتيدوجليكان في جدارها الخلوي أرق.

البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر
حيث يتمّ تَقسيم البكتيريا اعتماداً على شكلها إلى:




  • الحلزونيات (بالإنجليزية: Spirilla): هي نوع من أنوع البكتيريا شكلُها حلزونيّ، والعديد منها تكون صلبة، لكنها قادرة على الحركة، وتندرج أسفلها مجموعة مُميزة من البكتيريا تُسمى المُلتوية (بالإنجليزية: Spirochets)، وتكون طويلة، ونحيلة، وليّنة.
  • المُكورات (بالإنجليزية: Cocci): هي نوع من أنواع البكتيريا، لها عِدّة أشكال، مثل المُكورات العُنقودية التي تضمّ أكثر من أربعين نوعاً، والعديد من هذه الأنواع يعيش بشكل مُتكافل في التربة والبشرة، حيث إنها غير ضارة.
  • العصيات (بالإنجليزية: Bacilli): هي بكتيريا ذات صبغة غرام موجبة، تكون عَصوية الشكل، يُمكن أن تكون هوائية أو لاهوائية، تتواجد على نحو واسع في الماء والتربة، قد تُسبب بعضها ضرراً للإنسان، والنبات، وباقي الكائنات
وجود الأسواط
لقد تمّ تصنيف البكتيريا بناءً على وجود الأسواط التي تُساعد على الحركة إلى:

  • بكتيريا تحتوي على أسواط، حيث تقسم إلى:
    • بكتيريا أُحادية السوط.
    • بكتيريا تحتوي على سوط واحد في كُل جانب.
    • بكتيريا مُتعددة الأسواط مُتمركزة في مكان واحد، أو على كلا الجانبين.
    • بكتيريا مُتعددة الأسواط مُنتشرة في جميع أجزاء جسم البكتيريا.
  • بكتيريا لا تحتوي على أسواط.
الحاجة للأُكسجين

البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر

يتمّ تَقسيم البكتيريا بناءً على احتياجها للأُكسجين إلى:
  • البكتيريا الهوائية: يحتاج هذا النوع من البكتيريا للأُكسجين للنمو، حيث تَتنفس وتُنتج الطاقة بسبب تفاعُلها مع الأُكسجين من خِلال نقل الإلكترونات الخاصة بها إليه.
  • البكتيريا اللاهوائية المُلزمة: يحتاج هذا النوع من البكتيريا لأماكن خالية من الأُكسجين للنمو، حيث إن وجود الأُكسجين يُسبب تَسمُم لبعض الإنزيمات الأساسية في عملية التمثيل الغِذائي المُنتجة للطاقة.
  • البكتيريا اللاهوائية الاختيارية: بالرغم من أنها بكتيريا لاهوائية لكنها تستطيع تغيير عمليات الأيض الخاصة بها اعتماداً على وجود الأُكسجين من عدمه، حيث تقوم بعملية التخمر في حال عدم وجوده، وبعملية التنفس التي تكون أفضل بوجود الأكسجين.
  • البكتيريا أَليفة الهواء القليل: يَستطيع هذا النوع من البكتيريا التأقلم مع وجود تركيزات قليلة من الأكسجين، حيث إنها تَنمو بشكل أفضل بوجود القليل منه، إذ إنه يُنشط عمليات التمثيل الغِذائي.
تكاثر البكتيريا

البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر

تعتمد أغلب البكتيريا في تكاثرها على عملية بسيطة نظرياً وهي الانقسام الثُنائي، فالخلية في هذه العملية تحتاج إلى أن تُضاعف نموها ضعف الحجم الأولي، ثم تنقسم إلى نِصفين، بحيث يحتوي الجُزء المُنقسم منها على نُسخة كاملة من المادة الوراثية، ولتتمكن من البقاء على قيد الحياة يجب اختيار الزمان والمكان المُناسبان للإنقسام.
هناك مجموعة من البكتيريا تَستخدم أنماط وأشكال غير اعتيادية من الانقسام لتتكاثر، مثل أن تَتَضاعف أكثر من مرّة بحيث تُنتج عِدّة خلايا ذرية، أو التكاثر من خلال التبرعم.
أهمية البكتيريا
تحتل البكتيريا دوراً رئيسياً في النظام البيئي، فهي تُعدّ مُهمة جداً للبقاء على قيد الحياة، وتُساهم البكتيريا في العديد من المجالات، مثل:
  • الزراعة: للبكتيريا دوراً مُهماً في تحلُل المواد العُضوية، وزيادة خُصوبة التربة، وتثبيت النيتروجين بالتربة.
  • الصناعة: حيث تُستخدم في الكثير من المجالات الصناعية، كصناعة الزبدة والجبن، وفي عملية إنتاج الكتان التي لا تحدث دون نشاط بكتيري، وتَقوم أيضاً بمُعالجة الشاي والتبغ، ويوجد العديد من البكتيريا الرمامة التي تُنتج نفايات ذات أهمية تجارية عظيمة، وذلك من خِلال نشاطها الأيضي، مثل حِمض اللّاكتيك المُستخدم في عملية الدباغة، وحِمض الستريك حيث يتم استخدامه لإضافة رائحة ونكهة للحلويات والمشروبات، والفيتامينات كفيتامين (ب)، وغيرها.
  • الطب: حيث تُعدّ مصدراً للمُضادات الحيوية، وتُستخدم في عملية إنتاج الأمصال واللقاحات.
  • البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا، تر
الأمراض التي تُسببها البكتيريا
مع أن البكتيريا لديها فوائد عديدة إلا أنه يوجد أنواع ضارة حيث تُسمى البكتيريا التي تُسبب الأذى والضرر لجسم الإنسان بالبكتيريا المُمرضة (بالإنجليزية: pathogenic bacteria)، إذ إن الأمراض التي تُسببها هذه البكتيريا مُعدية في طبيعتها، ومن المُمكن أن تكون خطيرة ذات مُضاعفات تُهدد حياة الإنسان، ومن الأمراض التي قد تُسببها:
  • التسمم الغذائي، والذي تُسببه البكتيريا الإشريكية القولونية وبكتيريا السالمونيلا.
  • القُرحة والتهاب المعدة، والتي تُسببهما البكتيريا الملوية البوابية.
  • مرض السيلان، وهو من الأمراض المَنقولة جنسياً، والذي تُسببه البكتيريا النَيسريّة البُنِيّة.
  • التهاب السحايا، والذي تُسببه البكتيريا النَيسريّة السحائية.
  • التهاب الجروح، الخُرّاج، التهاب النسيج الخلوي، والالتهاب الرئوي، وغيرها من الأمراض التي تُسببها بكتيريا المُكورات العنقودية.
وفقكم الله لكل خير وحفظكم من كل مكروه
بحث من عملي




إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: البكتيريا ،كيف ومتى تم اكتشاف البكتيريا ؟الأمراض التي تُسببها البكتيريا

مشكوره حبيبتي تسلم ايدك

إظهار التوقيع
توقيع : حياه الروح 5


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
البروبيوتك واهميتها لجسم طفلك، ما هي البروبيوتك ومما تتكون البروبيوتك Om dahab العناية بالطفل
بكتيريا لا نعيش بدونها,بكتيريا لا يمكن للانسان الحياة بدونها , تعرفي علي انواع البكتيريا المختلفه الموجوده معنا دائما,ما هي البكتيريا المفيده للصحه جنا حبيبة ماما العيادة الطبية
اكتشاف مادة جديدة للقضاء علي البكتيريا حسناء العيادة الطبية


الساعة الآن 08:06 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل