أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:

صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:

صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:
الإسلام أقرّ الحجر الصحي المنزلي قبل 1400 عام .

صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:


نشرت صحيفة «نيوزويك» الأميركية
تقريراً بعنوان «هل يمكن لقوة الصلاة وحدها وقف الجائحة؟ النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-
كان له رأي آخر»لتسليط الضوء على أهمية اتباع إجراءات الحجر الصحي والنظافة الشخصية في ظل انتشار
فيروس كورونا المستجد حول العالم.
باحث أمريكي: الإسلام أقرّ الحجر الصحي المنزلي قبل 1400 عام

صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:

فيما يسارع العالم الزمن لتجنب انتشار فيروس كورونا، وانتشار العديد من الدعوات كي يبقى الناس في منازلهم
وعدم الخروج إلا للأمور الضرورية، أعاد باحث في جامعة “رايس” الأمريكية، أصل الحجر الصحي إلى رسول الإسلام،
محمد بن عبدالله (صلى الله عليه وسلم)، قبل 1400 عام.
ففي مقاله المنشور بمجلة نيوزويك، يقول “كريج كونسيدين”، الباحث والأستاذ بقسم علم الاجتماع في جامعة رايس،

إن أول من اقترح النظافة الجيدة والحجر الصحي خلال فترات الأوبئة كان النبي “محمد” قبل 1400 عام.
وأضاف “كونسيدين”، المتخصص في الشؤون الإسلامية أيضا وله عدة كتب عنها، إن الرسول ترك العديد من النصائح لمنع تطور الأوبئة ومكافحتها، مثل “كوفيد-19″، على الرغم من أنه لم يكن حينها هناك مجالًا للدراسة الطبية، خاصةً الأمراض الفتاكة.
ويستشهد الباحث الأمريكي في مقاله، بما قاله الرسول فيما يتعلق بتفشي الأوبئة وانتشار الأمراض: “إذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارًا منه”، فضلًا عن توصيته بإبعاد المصابين بالأمراض المعدية عن الأصحاء.
ويوضح الكاتب خلال مقاله أن النبي “محمد” شجّعَ البشر بشدة على الالتزام بممارسات النظافة الصحية التي من شأنها حمايتهم من العدوى، مستشهدًا بقوله: “النظافة من الإيمان”، وأيضًا قوله: “إذا اسْتَيْقَظَ أَحَدُكُمْ مِنْ نَوْمِهِ، فَلَا يَغْمِسْ يَدَهُ فِي الْإِنَاءِ حَتَّى يَغْسِلَهَا ثَلَاثًا، فَإِنَّهُ لَا يَدْرِي أَيْنَ بَاتَتْ يَدُهُ”.
كما استشهد بقوله أيضا: “بركة الطعام الوضوء قبله، والوضوء بعد”، في إشارة إلى غسل اليدين قبل تناول الطعام وبعده.
كما أشار “كونسيدين” إلى النصيحة التي قدمها النبي “محمد” حال أصيب أحد بالمرض، إذ أوصى الناس بطلب الرعاية الطبية والعلاج، قائلًا: “نَعَمْ يا عبادَ اللهِ تَدَاوَوْا، فإنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ لم يضَعْ داءً إلا وَضَعَ لَهُ شِفاءً غيرَ داءٍ واحدٍ”، أوضحه بأنه “الهِرَمُ‏”.ويقول “كونسيدين” إن الأمر الأكثر أهمية هو أن رسول الإسلام كان يعي الموازنة بين الإيمان بالقدر والأخذ بالأسباب، مشيرًا إلى أنه خلال الأسابيع الأخيرة اتجه بعض الناس للقول إن الصلاة يمكنها حمايتك من الإصابة بفيروس كورونا أكثر من الالتزام بالقواعد الأساسية للتباعد الاجتماعي والحجر الصحي.
واختتم “كونسيدين” مقاله قائلًا: “إن الرسول محمد شجع الناس على طلب التوجيه في الدين، لكنه أمل في اتباع التدابير الوقائية من أجل الاستقرار والسلامة والصحة للجميع”.

توضيح الخبر من خلال هذا المقال تابعونا من منتدى عدلات

صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:

مبادئ الحَجْر الصحي في السنة النبوية
يعتبر الحجر الصحي من أهم الوسائل للحَدِّ من انتشار الأمراض الوبائية في العصر الحاضر، وبموجبه يمنع أي شخص من دخول المناطق التي انتشر فيها نوع من الوباء ، والاختلاط بأهلها ، وكذلك يمنع أهل تلك المناطق من الخروج منها ، سواء أكان الشخص مصاباً بهذا الوباء أم لا .
وقد بين النبي صلى الله عليه وسلم في عدد من الأحاديث ، مبادئ الحجر الصحي ، بأوضح بيان ، فمنع الناس من الدخول إلى البلدة المصابة بالطاعون ، ومنع كذلك أهل تلك البلدة من الخروج منها ، بل جعل ذلك كالفرار من الزحف الذي هو من كبائر الذنوب ،
وجعل للصابر فيها أجر الشهيد .
روى البخاري في صحيحه قصة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، حين خرج إلى الشام ، فلما وصل إلى منطقة قريبة منها يقال لها : ( سرغ ) ، بالقرب من اليرموك ، لقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح وأصحابه ، فأخبروه أن الوباء قد وقع بأرض الشام ، فقال عمر ادع لي المهاجرين الأولين ، فدعاهم فاستشارهم ، وأخبرهم أن الوباء قد وقع بالشام ، فاختلفوا ، فقال بعضهم : قد خرجتَ لأمر ولا نرى أن ترجع عنه ، وقال بعضهم : معك بقية الناس وأصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولا نرى أن تُقْدِمَهم على هذا الوباء ، فقال : ارتفعوا عني ، ثم قال : ادعوا لي الأنصار ، فدعاهم فاستشارهم ، فسلكوا سبيل المهاجرين ، واختلفوا كاختلافهم ، فقال : ارتفعوا عني ، ثم قال : ادع لي من كان ها هنا من مشيخة قريش من مهاجرة الفتح ، فدعاهم فلم يختلف منهم عليه رجلان ، فقالوا : نرى أن ترجع بالناس ولا تُقْدِمَهم على هذا الوباء ، فنادى عمر في الناس إني مُصَبِّحٌ على ظَهْرٍ فأَصْبِحوا عليه ، فقال أبو عبيدة بن الجراح: أفراراً من قدر الله ؟ فقال عمر لو غيرُك قالها يا أبا عبيدة نعم ، نفرُّ من قدر الله إلى قدر الله ، أرأيتَ لو كان لك إبل هبطت واديا له عدوتان إحداهما خصبة والأخرى جدبة ، أليس إن رعيت الخصبة رعيتها بقدر الله ، وإن رعيت الجدبة رعيتها بقدر الله ؟ قال : فجاء عبد الرحمن بن عوف وكان متغيبا في بعض حاجته ، فقال : إن عندي في هذا علما ، سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إذا سمعتم به بأرض فلا تقدموا عليه ، وإذا وقع بأرض وأنتم بها فلا تخرجوا فرارا منه )
قال : فحمد الله عمر ثم انصرف .
وروى الإمام أحمد عن عائشة رضي الله عنها قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :




( لا تفنى أمتي إلا بالطعن والطاعون ، قلت : يا رسول الله هذا الطعن قد عرفناه ، فما الطاعون ؟ قال : غدة كغدة البعير ،
المقيم بها كالشهيد ، والفار منها كالفار من الزحف ) ، وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الفار من الطاعون كالفار من الزحف ، والصابر فيه كالصابر في الزحف ) رواه أحمد .
والإعجاز النبوي يتجلى في هذه الأحاديث في منع الشخص المقيم في أرض الوباء أن يخرج منها حتى وإن كان غير مصاب ، فإن منع الناس من الدخول إلى أرض الوباء قد يكون أمراً واضحاً ومفهوماً ، ولكن منع من كان في البلدة المصابة بالوباء من الخروج منها ، حتى وإن كان صحيحاً معافى ، أمر غير واضح العلة ، بل إن المنطق والعقل يفرض على الشخص السليم الذي يعيش في بلدة الوباء ، أن يفر منها إلى بلدة أخرى سليمة ، حتى لا يصاب بالعدوى ، ولم تعرف العلة في ذلك إلا في العصور المتأخرة التي تقدم فيها العلم والطب .
فقد أثبت الطب الحديث - كما يقول الدكتور محمد على البار - أن الشخص السليم في منطقة الوباء قد يكون حاملاً للميكروب ، وكثير من الأوبئة تصيب العديد من الناس ، ولكن ليس كل من دخل جسمه الميكروب يصبح مريضاً ، فكم من شخص يحمل جراثيم المرض دون أن يبدو عليه أثر من آثاره ، فالحمى الشوكية ، وحمى التيفود ، والزحار ، والباسيلي ، والسل ، بل وحتى الكوليرا والطاعون قد تصيب أشخاصاً عديدين دون أن يبدو على أي منهم علامات المرض ، بل ويبدو الشخص وافر الصحة سليم الجسم ، ومع ذلك فهو ينقل المرض إلى غيره من الأصحاء .
وهناك أيضاً فترة الحضانة ، وهي الفترة الزمنية التي تسبق ظهور الأعراض منذ دخول الميكروب وتكاثره حتى يبلغ أشده ، وفي هذه الفترة لا يبدو على الشخص أنه يعاني من أي مرض ، ولكن بعد فترة من الزمن قد تطول وقد تقصر - على حسب نوع المرض والميكروب الذي يحمله - تظهر عليه أعراض المرض الكامنة في جسمه .
ففترة حضانة الإنفلونزا - مثلاً - هي يوم أو يومان ، بينما فترة حضانة التهاب الكبد الفيروسي قد تطول إلى ستة أشهر ، كما أن ميكروب السل ، قد يبقى كامناً في الجسم عدة سنوات دون أن يحرك ساكناً ، ولكنه لا يلبث بعد تلك الفترة أن يستشري في الجسم .
فما الذي أدرى محمداً صلى الله عليه وسلم بذلك كله ؟ ومن الذي علمه هذه الحقائق ، وهو الأمي الذي لا يقرأ ولا يكتب ؟! ، إنه العلم الرباني ، والوحي الإلهي ، الذي سبق كل هذه العلوم والمعارف ، ليبقى هذا الدين شاهداً على البشرية في كل زمان ومكان ، ولتقوم به الحجة على العالمين ، فيهلك من هلك عن بينة ، ويحيى من حي عن بينة .من اسلام ويب
حفظ الله الجميع من كل مكروه
بحث من عملي
صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمريكي:



إظهار التوقيع
توقيع : أم أمة الله
#2

افتراضي رد: صحيفة أميركية: النبي محمد أول من أوصى بالحجرالصحي قبل 1400 عام.باحث أمر

شكراً لك وجعلها الله في ميزان حسنااتك ، لم ياامر الاسلام الانسان الى بخير والرسول صلاه ربي عليه وسلامه كان ااعظم مرشد وومعلم لنا
إظهار التوقيع
توقيع : يارب أرزقني


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
من معجزات النبي صلي الله عليه وسلم مع الطعام . أم أمة الله السنة النبوية الشريفة
شرح رفع الصور علي مركز رفع عدلات.. واضافتها في المواضيع او المشاركات Admin شروحات لكيفية التعامل مع المنتدى
بنك معلومات (ثقافة عامة) درة مكنونة منوعات x منوعات - مواضيع مختلفة
موسوعه قصص الانبياء رحيل الحال قصص الانبياء والرسل والصحابه
فقرة أوائل الطلبة للاذاعة 2025 , اسئلة واجوبة للاذاعة , فقرة اوائل للاذاعة المدرسية , لوكا موكا منتدى عدلات التعليمي


الساعة الآن 07:22 AM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل