أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي علمتني سورة الطور و سورة النجم


علمتني سورة الطور و سورة النجم


علمتني ( سورة الطور )



• نادتني سورة الطور: ماذا نختار؟ عذاب أهل النار أم نعيم أهل الجنّة؟ اختر لنفسك.


• علمتني سورة الطور : أن لله في السماء والأرض عباد يعبدون الله: ﴿وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ﴾ (4).


• علمتني سورة الطور: أن شفقة الأبوة كما هي في الدنيا متوفرة كذلك في الآخرة، ولهذا طيب الله قلوب عباده بأنه لا يفرق بينهم وبين أولادهم بل يجمع بينهم: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ﴾ (21).


• نادتني سورة الطور: إذا كانَ الخادمُ كاللؤلؤِ، فكيفَ يكونُ المخدومُ؟!: ﴿وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ﴾ (24).


• علمتني سورة الطور: أن من أسباب نعيم المتقين: الخوف من الله، والدعاء: ﴿قَالُوا إِنَّا كُنَّا قَبْلُ فِي أَهْلِنَا مُشْفِقِينَ * فَمَنَّ اللَّـهُ عَلَيْنَا وَوَقَانَا عَذَابَ السَّمُومِ * إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلُ نَدْعُوهُ ۖ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ الرَّحِيمُ﴾ (26-28).


• علمتني سورة الطور : أن الطغيان سبب من أسباب الضلال: ﴿أَمْ هُمْ قَوْمٌ طَاغُونَ﴾ (32).


• نادتني سورة الطور: كم مرةً توقفنا عند هذه السورة، وهذه الأسئلة العظيمة القامعة لكل شبهة كما فعل هذا الصحابي؟! عن جُبَيْر بن مُطْعِم قَالَ: «سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ، فَلَمَّا بَلَغَ هَذِهِ الْآيَةَ: ﴿أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمْ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمْ الْمُسَيْطِرُونَ﴾ (35-37)، كَادَ قَلْبِي أَنْ يَطِيرَ» .


• علمتني سورة الطور: أن الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لا يأخذون على دعوتهم عوضًا: ﴿أَمْ تَسْأَلُهُمْ أَجْرًا فَهُم مِّن مَّغْرَمٍ مُّثْقَلُونَ﴾ (40).


• علمتني سورة الطور: أن من طَمَسَ اللهُ على قلبِه لا ينتفعُ بالإنذاراتِ: ﴿وَإِن يَرَوْا كِسْفًا مِّنَ السَّمَاءِ سَاقِطًا يَقُولُوا سَحَابٌ مَّرْكُومٌ﴾ (44).


• نادتني سورة الطور: لا شيءَ يمنحُنا قوةَ الصَّبرِ على آلامِنا مثل اليقينِ بأنَّ ربَّنَا الرَّحيم يرَانا ونحن نتألَّم: ﴿فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا﴾ (48)




علمتني سورة الطور و سورة النجم

علمتني( سورة النجم)

علمتني سورة النجم أن العلوم والمعرفة بالله لها طريقان: طريق الوحي الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، وطريق الظنون والأوهام.


علمتني سورة النجم أن الله يقسم بما شاء من مخلوقاته: ﴿وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ﴾ (1)، أما نحن فلا نقسم إلا بالله.


علمتني سورة النجم أن السنة وحي من الله: ﴿وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَىٰ * إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ﴾ (3، 4).


نادتني سورة النجم: أعظمُ لقبٍ تُقدِّم به نفسَك، وأفخمُ توقيع تُذيِّل به خطاباتِك، هو أنَّك: عبدُ اللهِ: ﴿فَأَوْحَىٰ إِلَىٰ عَبْدِهِ﴾ (10).


نادتني سورة النجم: لو يعلمُ الذي يمدحُ نفسَه بما يشعرُ به السَّامعون له، لما مدحها: ﴿فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ﴾ (32).


نادتني سورة النجم: ليس لك يوم القيامة إلا ما قدمت في الدنيا: ﴿وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ﴾ (39).


نادتني سورة النجم: أنت من يحمل أوزارك يوم القيامة: ﴿أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ﴾ (38).


نادتني سورة النجم: سعيك سوف يُرى: ﴿وَأَنْ لَيْسَ لِلْإِنْسَانِ إِلَّا مَا سَعَى * وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى﴾ (39، 40)، جهادك سوف يرى، تعبك في سبيل الله سوف يرى، صبرك على الأذى سوف يرى، دعوتك لدينك بين الناس سوف ترى، عملك بسنة نبيك صلى الله عليه وسلم سوف ترى، وأيضًا: دنوبك سوف ترى، معصيتك وجرأتك عليها سوف ترى، كذبك سوف يرى، كلماتك سوف ترى، فاحذر ولا تفعل إلا ما تحب أن يرى منك إذا وقفت بين يدي ربك.


نادتني سورة النجم: لن يسعدك غيره، مَن سكَبَ في قلبك الحُزن والألم قادرٌ أن يسكُبَ فيه السعادة والرضا: ﴿وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى﴾ (43).






نادتني سورة النجم: غِناك وفقرك بيده، فَلِمَ تُذلُّ نفسَك لغيرِه؟: ﴿وَأَنَّهُ هُوَ أَغْنَى وَأَقْنَى﴾ (48).
علمتني سورة الطور و سورة النجم





قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
فوائد سورة البقرة مع قصص واقعية ام عبد الاله الرقية الشرعية والسحر
القران الكريم كاملاً بصوت السديس .mp3 - استماع وتحميل Admin القرآن الكريم
القران الكريم كاملاً بصوت الحصري 2025 .mp3 - استماع وتحميل Admin القرآن الكريم
مصحف الشيخ ماهر المعيقلي كاملاً بجودة عالية mp3 عاشقة الفردوس القرآن الكريم
تحميل القرآن الكريم كاملاً لمشارى راشد mp3 حبيبة أبوها القرآن الكريم


الساعة الآن 09:05 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل