أدعيةٌ يدعو بها المريض
- "كان النبي- - "إذا حزَ به أمرٌ قال: "يا حيُّ يا قيُّوم برحمتكَ أستغيث " (أخرجه الترمذي).
- "ضع يدك على الذي يؤلم من جسدك وقل: بسم الله- ثلاثًا، وقل- سبع مرات-: أعوذ بعزة الله وقدرته من شرِّ ما أجدُ وأحاذِر" (أخرجه مسلم).
- "كان النبي- - "إذا اشتكى يجمع بين كفَّيْه ثم ينفث فيهما ويقرأ قل هو الله أحد, والمعوذتين ثم يمسح بهما ما استطاع من جسده، يبدأ بهما على رأسه ووجهه وما أقبل من جسده، يفعل ذلك ثلاث مرات" (أخرجه البخاري).
- "من قال حين يصبح وحين يمسي: حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم- سبع مرات- كفاه الله ما أهمَّه من أمر الدنيا والآخرة" (أخرجه أبو داود).
-"من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍّ فرَجًا، ومن كل ضيق مخرجًا، ورزقه من حيث لا يحتسب" (أخرجه أبو داود).
- "بسم الله الكبير, نعوذ بالله العظيم من شرِّ كل عرق نعَّار ومن شرِّ حرِّ النار" (أخرجه الحاكم).
-"من قال: لا حول ولا قوة إلا بالله, كانت له دواءً من تسعةٍ وتسعين داءً أيسرُها الهمُّ" (أخرجه الطبراني والحاكم).
"دعوات المكروب:
اللهم رحمتَك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفةَ عينٍ، وأصلِح لي شأني كلَّه، لا إله إلا أنت" (أخرجه أبو داود وابن ماجة).
- "كان النبي- - يقول عند الكرب: "لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض رب العرش الكريم" (متفق عليه).
-"ما أصاب عبدًا همٌّ ولا حزنٌ فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماضٍ فيَّ حكمك، عدل فيَّ قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سمَّيت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علَّمته أحدًا مِن خلقك أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي ونور بصري وجلاء حزني وذهاب همِّي وغمِّي.. إلا أذهب الله همه وغمه وأبدله مكان حزنه فرحًا" (أخرج! ه أحمد وابن حبان).
***- ***- ***- **
الرقية الواردة عن النبي-
- كان النبي " يُعوِّذ الحسن والحسين "أعيذكما بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامَّة ومن كل عين لامَّة" (أخرجه البخاري).
- رقى جبريل النبي فقال:"بسم الله أرقيك، من كل داء يؤذيك, ومن شرِّ كل نفس أو عين حاسد الله يشفيك، بسم الله أرقيك" (أخرجه مسلم).
***- ***- ***- *
أدعية يدعو بها الزائر للمريض
-"لا بأس.. طهور إن شاء الله" (مرتين) (أخرجه مسلم).
- "من عاد مريضًا لم يحضر أجله فقال عنده سبع مرات: أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك، إلا عافاه الله من ذلك المرض" (أخرجه أبوداود والترمذي).
- كان النبي- - يمسح بيده اليمنى على المريض، ويقول:"اللهم رب الناس، أذهب البأس، اشف وأنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك، شفاءً لا يُغادر سقمًا" (متفق عليه).
- كان النبي- -"يأخذ من ريقه ثم يضع سبابته على الأرض ثم يرفعها ويقول: "بسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا بإذن ربنا" (متفق عليه).
- "إذا دخلتم على المريض فنفسوا له في الأجل؛ فإن ذلك لا يرد شيئًا وهو يطيب نفس المريض" (أخرجه الترمذي والبيهقي).
***- ***- ***- ***- **
أدعية يدعو بها السليم للوقاية من المرض
- "اللهم إني أسألك العفو والعافية في الدنيا والآخرة, اللهم إني أسألك العفو والعافية في ديني ودنياي وأهلي ومالي, اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي, اللهم احفظني من بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي وأعوذ بعظمتك أن أغتال من تحتي" (أخرجه أبو داود).
-"اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك, وتحول عافيتك،! وفجأة نقمتك, وجميع سخطك" (أخرجه مسلم).
- "من رأى مبتلًى فقال: الحمد لله الذي عافاني مما ابتلاك به وفضلني على كثير ممن خلق تفضيلاً, لم يصبه ذلك البلاء" (أخرجه الترمذي).
- "ما من عبد يقول في صباح كل يوم ومساء كل ليلة: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم- ثلاث مرات- فلن يضره شيء" (أخرجه الترمذي وأبو داود).
- كان النبي- - يدعو حين يصبح وحين يمسى "اللهم عافني في بدني, اللهم عافني في سمعي, اللهم عافني في بصري, لا إله إلا أنت" (أخرجه أبوداود والنسائي.
"تقول إذا أصبحت وإذا أمسيت "يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث, أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين" (أخرجه النسائي والحاكم).
-"من قال اللهم إني أصبحت (أمسيت) منك في نعمة وعافية وستر فأتم علي نعمتك وعافيتك وسترك في الدنيا والآخرة- ثلاث مرات - إذا أصبح وإذا أمس كان حقًا على الله عز وجل أن يتمَّ عليه نعمته" (أخرجه ابن السني).
-"من قال حين يمسي ثلاث مرات: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق.. لم تضره حُمَّة تلك الليلة" (أخرجه ابن حبان).
-"إذا أويت إلى فراشك فاقرأ آية الكرسي؛ فإنه لن يزال معك من ا! لله حافظ ولا يقربك الشيطان حتى تصبح" (أخرجه البخاري).
- "قل هو الله أحد والمعوذتين, حين تمسي وحين تصبح ثلاث مرات.. تكفيك من كل شيء" (أخرجه الترمذي).
***- ***- **
جزاء الصبر على المرض
- "ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى, حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه" (متفق عليه).
- "ما أعطي أحد عطاءً خيرًا وأوسع من الصبر" (متفق عليه).
-"مَن يرد الله به خيرًا يُصب منه" (متفق عليه).
-"ما يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في نفسه وولده وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئة" (أخرجه الترمذي).
- "إذا ابتلى الله- عز وجل- العبد المسلم ببلاء في جسده قال الله- عز وجل- للملك: اكتب له صالح عمله الذي كان يعمل، فإن شفاه غسله وطهره، وإن قبضه غفر له ورحمه" (أخرجه أحمد).
- "إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل مقيمًا! صحيحًا" (أخرجه البخاري).
***- **
الترغيب في عيادة المريض
"من عاد مريضًا ناداه منادٍ من السماء: "طبت وطاب ممشاك وتبوَّأت من الجنة منزلاً" (أخرجه الترمذي وابن ماجة).
"ما من مسلم يعود مسلمًا غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يُمسي، وإن عاده عشية صلَّى عليه سبعون ألف ملك حتى يُصبح، وكان له خريف في الجنة" (أخرجه الترمذي). (خريف: ثمر يجتنى).
"إن الله عز وجل يقول يوم القيامة: يا ابن آدم مرضْتُ ولم تعدني، قال يا رب كيف أعودك وأنت رب العالمين؟ قال: أما علمت أن عبدي فلانًا مرض فلم تعده، أما علمتَ أنك لو عدته لوجدتني عنده" (أخرجه مسلم).
"إذا دخلت على مريض فمره فليدع لك، فإن دعاءه كدعاء الملائكة" (أخرجه ابن ماجة).
"أيما رجل يعود مريضًا فإنما يخوض في الرحمة فإذا قعد عند المريض غمرته الرحمة". (أخرجه أحمد)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رجاء لاتنسوا الصلاة على خير المرسلين.