أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

افتراضي قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

تمر بالإنسان ظروف، وتعترضه مواقف، منها ما يكدر صفو تلك الحياة ومنها ما يزيدها بهجة فوق بهجة منذ أن أوجدنا الله، وامضينا طيلة تسعة أشهر داخل بطون أمهاتنا في ظلمات ثلاث، إلى أن خرجنا ل
نور الدنيا يوم ولادتنا أمضينا الطفولة والصبا وعشنا أحداثها الحلوة والمرة ، وقد نسينا بعضها أو تناسيناها وها نحن اليوم في مرحلة الشباب وأوج القوة الجسدية ، لا فرق بيننا سواء أكنا ذكورا أم إناثا فالمرحلة التي بعدها ستقل ــ وبلا أدنى شك ــ فيها قوانا وسندخل مرحلة الضعف التي ذكرها الله في القرآن الكريم.
الأسباب الميسِّرة لقيام الليل


ذكر أبو حامد الغزالي أسباباً ظاهرة وأخرى باطنة ميسرة لقيام الليل: فأمّا الأسباب الظاهرة فأربعة أمور: الأول: ألاّ يكثر الأكل فيكثر الشرب، فيغلبه النوم، ويثقل عليه القيام. الثاني: ألاّ
يتعب نفسه بالنّهار بما لا فائدة فيه. الثالث: ألاّ يترك القيلولة بالنّهار فإنّها تعين على القيام. الرابع: ألاّ يرتكب الأوزار بالنّهار فيحرم القيام باللّيل. وأمّا الأسباب الباطنة فأربعة أمور: الأول: سلامة القلب عن الحقد على المسلمين، وعن البدع وعن فضول الدنيا. الثاني: خوف غالب يلزم القلب مع قصر الأمل. الثالث: أن يعرف فضل قيام اللّيل. الرابع: وهو أشرف البواعث: الحب لله، وقوة الإيمان بأنّه في قيامه لا يتكلم بحرف إلاّ وهو مناج ربّه

قيام الليل في السنة!!


إنّ قيام الليل هو دأب الصالحين، وتجارة المؤمنين، وعمل الفائزين، ففي اللّيل يخلو المؤمنون بربّهم، ويتوجهون إلى خالقهم وبارئهم، فيشكون إليه أحوالهم، ويسألونه من فضله، فنفوسهم قائمة بين
يدي خالقها، عاكفة على مناجاة بارئها، تتنسم من تلك النفحات، وتقتبس من أنوار تلك القربات، وترغب وتتضرع إلى عظيم العطايا والهبات. قيام الليل في القرآن قال تعالى:{تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ} [السجدة:16].






قال مجاهد والحسن: " يعني قيام الليل ". وقال ابن كثير في تفسيره: " يعني بذلك قيام الليل وترك النوم والاضطجاع على الفرش الوطيئة ". وقال عبد الحق الأشبيلي: " أي تنبو جنوبهم عن الفرش، فلا تستقر عليها، ولا تثبت فيها لخوف الوعيد، ورجاء الموعود ". وقد ذكر الله عزّ وجل المتهجدين فقال عنهم: {كَانُوا قَلِيلاً مِّنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ (17) وَبِالْأَسْحَارِ هُمْ يَسْتَغْفِرُونَ} [الذاريات:18،17] قال الحسن: " كابدوا الليل، ومدّوا الصلاة إلى السحر، ثمّ جلسوا في الدعاء والإستكانة والإستغفار ". وقال تعالى: {أَمَّنْ هُوَ قَانِتٌ آنَاء اللَّيْلِ سَاجِداً وَقَائِماً يَحْذَرُ الْآخِرَةَ وَيَرْجُو رَحْمَةَ رَبِّهِ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُوْلُوا الْأَلْبَابِ} [الزمر:9]. أي: هل يستوي من هذه صفته مع من نام ليله وضيّع نفسه، غير عالم بوعد ربه ولا بوعيده؟! إخواني: أين رجال الليل؟ أين ابن أدهم والفضيل ذهب الأبطال وبقي كل بطال !! قيام اللّيل في السنة أخي المسلم، حث النبي صلى الله عليه وسلم على قيام الليل ورغّب فيه، فقال عليه الصلاة والسلام: «عليكم بقيام اللّيل فإنه دأب الصالحين قبلكم، وقربة إلى الله تعالى، ومكفرة للسيئات، ومنهاة عن الإثم،ومطردة للداء عن الجسد» [رواه أحمد والترمذي وصححه الألباني].

وقال النبي صلى الله عليه وسلم في شأن عبد الله بن عمر رضي الله عنه: «نعم الرجل عبد الله، لو كان يصلي من الليل» [متفق عليه]. قال سالم بن عبد الله بن عمر: فكان عبد الله بعد ذلك لا ينام من اللّيل إلاّ قليلاً. وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «في الجنّة غرفة يرى ظاهرها من باطنها، وباطنها من ظاهرها» فقيل: لمن يا رسول الله؟ قال: «لمن أطاب الكلام، وأطعم الطعام، وبات قائماً والنّاس نيام» [رواه الطبراني وال
حاكم وصححه الألباني]. وقال صلى الله عليه وسلم: «أتاني جبريل فقال: يا محمد، عش ما شئت فإنّك ميت، وأحبب من شئت فإنّك مفارقه، واعمل ما شئت فإنّك مجزي به، واعلم أنّ شرف المؤمن قيامه باللّيل، وعزّه استغناؤه عن النّاس» [رواه الحاكم والبيهقي وحسنه المنذري والألباني]. وقال صلى الله عليه وسلم: «من قام بعشر آيات لم يُكتب من الغافلين، ومن قام بمائة آية كتب من القانتين، ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين» [رواه أبو داود وصححه الألباني]. والمقنطرون هم الذين لهم قنطار من الأجر. وذكر عند النبي صلى الله عليه وسلم رجل نام ليلة حتى أصبح فقال: «ذاك رجل بال الشيطان في أذنيه !!» [متفق عليه]. وقال صلى الله عليه وسلم: «أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل» [رواه مسلم
أعمال ثوابها كقيام الليل!!


إن من رحمة الله عز وجل بعباده ، أنه وهبهم أعمالا يسيرة يعدل ثوابها قيام الليل ، فمن فاته قيام الليل أو عجز عنه فلا يُفوت عليه هذه الأعمال لتثقيل ميزانه ، وهذه ليست دعوة للتقاعس عن قي
ام الليل ، إذ لم يفهم سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى ذلك ، بل كانوا ينشطون في كل ميادين الخير .

كما أن النبي قد دل صحابته الكرام على بعض الأعمال السهلة لمن لم يستطع مجاهدة نفسه على قيام الليل ، رغبة منه في حثنا على فعل الخير لتكثير حسناتنا ، حيث روى أبو أمامة الباهلي قال : قال رسول الله : (من هاله الليل أن يكابده ، أو بخل بالمال أن ينفقه ، أو جبن عن العدو أن يقاتله ، فليكثر من سبحان الله وبحمده ، فإنها أحب إلى الله من جبل ذهب ينفقه في سبيل الله عز وجل).

والأحاديث التي سأوردها إنما هي فضائل أعمال ثوابها كقيام الليل ، أهداها لنا رسولنا لزيادة حسناتنا وتثقيل ميزاننا ، فحري بنا العمل بها والتي من أهمها :

(1) أداء صلاة العشاء والفجر في جماعة:عن عثمان بن عفان أنه قال : قال رَسُول اللَّهِ : (مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ كَقِيَامِ نِصْفِ لَيْلَةٍ ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ وَالْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ كَانَ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ) .
لذلك ينبغي الحرص على أداء الفرائض في المساجد جماعة ، وأن لا نفوتها البتة لعظم أجرها ، خصوصا العشاء والفجر ، فهما أثقل الصلوات على المنافقين ، ولو يعلمون ما فيهما من أجر لأتوهما ولو حبوا كما أخبر بذلك النبي ، ومن ثوابهما أن لكل واحد منهما ثواب قيام نصف ليلة .

(2) أداء أربع ركعات قبل صلاة الظهر:عن أبي صالح رحمه الله تعالى مرفوعا مرسلا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (أَرْبَعُ رَكَعَاتٍ قَبْلَ الظُّهْرِ يَعْدِلْنَ بِصَلاَةِ السَّحَرِ) .

ومن مزايا هذه الركعات الأربع أنها تُفتح لها أبواب السماء ، لما رواه أبو أيوب الأنصاري أن النبي قال : (أربع قبل الظهر تفتح لهن أبواب السماء) .ولهذا كان النبي عليه السلام يحرص كل الحرص على أداء هذه الركعات ، وإذا فاتته لأي ظرف طارئ قضاها بعد الفريضة ولا يتركها ، حيث روت عائشة رضي الله عنها أنها قالت : كان إذا لم يُصلِّ أربعا قبل الظهر ، صلاهن بعدها ، وفي رواية أخرى قالت : كان إذا فاتها لأربع قبل الظهر صلاها بعد الظهر .ولذلك من فاته صلاة الأربع ركعات ،
أو لم يتمكن من أدائها لظروف عمله ؛ مثل بعض المعلمين فلا حرج من قضائها بعد انتهاء عمله ورجوعه إلى منزله .

قال أبو عيسى الترمذي رحمه الله تعالى : وَالْحَدِيثُ يَدُلُّ عَلَى مَشْرُوعِيَّةِ الْمُحَافَظَةِ عَلَى السُّنَنِ الَّتِي قَبْلَ الْفَرَائِضِ ، وَعَلَى اِمْتِدَادِ وَقْتِهَا إِلَى آخِرِ وَقْتِ الْفَرِيضَةِ ، وَذَلِكَ لأَنَّهَا لَوْ كَانَتْ أَوْقَاتُهَا تَخْرُجُ بِفِعْلِ الْفَرَائِضِ لَكَانَ فِعْلُهَا بَعْدَهَا قَضَاءً وَكَانَتْ مُقَدَّمَةً عَلَى فِعْلِ سُنَّةِ الظُّهْرِ ,وَقَدْ ثَبَتَ فِي حَدِيثِ الْبَابِ أَنَّهَا تُفْعَلُ بَعْدَ رَكْعَتَيْ الظُّهْرِ، ذَكَرَ مَعْنَى ذَلِكَ الْعِرَاقِيُّ قَالَ: وَهُوَ الصَّحِيحُ عِنْدَ الشَّافِعِيَّةِ .

(3) أداء صلاة التراويح كلها مع الإمام:عَنْ أَبِي ذَرٍّ الغفاري رضي الله عنه قَالَ : صُمْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم رَمَضَانَ ، فَلَمْ يَقُمْ بِنَا شَيْئًا مِنْ الشَّهْرِ حَتَّى بَقِيَ سَبْعٌ ، فَقَامَ بِنَا حَتَّى ذَهَبَ ثُلُثُ اللَّيْلِ ، فَلَمَّا كَانَتْ السَّادِسَةُ لَمْ يَقُمْ بِنَا ، فَلَمَّا كَانَتْ الْخَامِسَةُ قَامَ بِنَا حَتَّى ذَهَبَ شَطْرُ اللَّيْلِ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ نَفَّلْتَنَا قِيَامَ هَذِهِ اللَّيْلَةِ ، قَالَ : فَقَالَ : (إِنَّ الرَّجُلَ إِذَا صَلَّى مَعَ الإِمَامِ حَتَّى يَنْصَرِفَ حُسِبَ لَهُ قِيَامُ لَيْلَةٍ) .

قيام الليل راحة الهموم!!


قيام الليل ،راحة المهموم،بل سعادة المرء ورضائه،كلها يجدها في ركعتين في جوف الليل .

أخي المهموم أختي المهمومة :هل ايقنت يوما أن راحتك وسعادتك تجدها في الوقوف بين يدي
الله عزوجل .

ولماذا:نلجأ الى فلان وفلان طالبين منهم يد العون ولم ندرك أنهم مثلنا بل هم أشد حاجة منا الى من بيده خزائن السموات والآرض.

قال تعالى : ( وَلِلَّهِ خَزَائِنُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ )

"قصة":يقول أحد الشيوخ أتصلت بي أحدى الفتيات تقول أنه تقدم بها العمر هي وأختها ولم يتزوجا،عند ذلك أوصيتها "بقيام الليل "ثم بعد ذلك أكمل الشيخ حديثه قائلا: فسبحان الله لم ينتهي العام حتى أتصلت بي نفس الفتاة تبشرني بزواجها هي وأختها .

"وقفة":فسبحان الله كيف نغفل عن قيام الليل ونحن تطاردنا الهموم والغموم في كل لحظة وثانية.

"دعوة":قف أيها المهموم بين يدي من هو أرحم بك من أمك ثم بث أليه حزنك وهمك وأعلم أنه لن يردك خائب.
تريد أن تبكي في صلاة الليل؟


لمن يريد الخشوع والتبلل بالدموع في صلاة الليل لمن يريد إخلاص النية في صلاة الليل لمن يريد الرجوع والخضوع لخالق النهار والليل سبب واحد ربما غيري قد طبقه ولكني أحببت أن من لم يطبقه أن
الفت انتباهه لهذا السبب عله يكون دافعا لنا للتحمس لذكر الموت لذكر القبر وظلام القبر حينما تريد صلاة الليل وإذا كنت تريد ذكر الموت أطفئ النور صلي في الظلام حينها فقط ستحسي بمدى حاجتك لصلاة الليل ستشعري بمدى تقصيرك تجاه حياتك ستشعري حينها بأنكي تريد الصلاة والصلاة والصلاة دون توقف ستبللك الدموع التي تنهمر خوفا وخشية من ظلمة القبر فقط حينها ستذكري ظلمة القبر سترى مدى حاجتك ولو لركعتين يضيئان لك قبرك

ستذكري عذاب القبر فتندفع لقراءة سورة الملك (هي المانعة هي المنجية) لحظة سكون الكون وهدأة الليل وظلمة المكان ربما يكون هنالك بصيص ضوء ينبعث من مكان ما بصيص قليل جدا ستذكري عملك هل سيضئ لك ببصيص ضوء أم أن قبرك سيكون كله ضياء
حينها ستبكي . . ماذا ينتظرني يارب ؟؟

ترى كيف هو قبر أبي المتوفى منذ سنين في قبره هل تراه يعاني من هذا الظلام وكيف قبر صديقي هل تراه يضئ قبره بركعتين في ظلمة الليل وكيف هو قبر فلان وفلان كيف يارب سيكون قبري هل سيكون بهذا الظلام إذن مازال أمامي دقيقة من عمري لا ربما ساعة أو ربما أكثر فلأكثر من الصلاة الصدقة تطفئ غضب الرب لأكثر من الخير كله هل كانت السيدة نفيسة محقة في حفر قبرها في منزلها لترى دارها التي ستمكث فيها لمئات السنوات؟؟

دعــــاء للاستيقاظ على قيام الليل وصلاة الفجر


(اللهم لا تـؤمني مكرك ولا تولني غيرك ولا ترفع عني سترك ولا تُـنسني ذكـرك ولا تجـعلني من الغافليــــــن).رواه الغزالي في الإحياء وأخرجه الحافظ العراقي عن الديلمي في مسند الفردوس عن اب
ن عباس رضي الله عنهما

يقرأ ثلاث مرات قبل النوم بشرط الطهارة ثم يقول فيالمرة الرابعة :
هذا الدعاء مجرب ومنقول عن الصالحين من هذه الأمة وكل من قرأه قبل النوم وهو على طهارة استيقظ على قيام الليل والفجر بإذن الله تعالى :ومن الفوائد للاستيقاظ على صلاة الفجر أن تقرأ أواخر سورة الكهف بنية الاستيقاظ على صلاة الفجر وهذه هي الآيات : إِنَّ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ كَانَتْ لَهُمْ جَنَّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلًا (107) خَالِدِينَ فِيهَا لَا يَبْغُونَ عَنْهَا حِوَلًا (108) قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي لَنَفِدَ الْبَحْرُ قَبْلَ أَنْ تَنْفَدَ كَلِمَاتُ رَبِّي وَلَوْ جِئْنَا بِمِثْلِهِ مَدَدًا (109) قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا (110)‏

منقول للافاده



إظهار التوقيع
توقيع : هـــدوء
#2

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

جزاكى الله كل خير
وجعله فى ميزان حسناتك يوم القيامة

#3

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

هل ايقنت يوما أن راحتك وسعادتك تجدها في الوقوف بين يدي
الله عزوجل .
كلام رائع جزاك الله خيرا

إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الايمان
#4

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

جزاكي الله خيرا يا أختاة
إظهار التوقيع
توقيع : حنين فون
#5

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

جزاكي الله كل خير

إظهار التوقيع
توقيع : ام هنا
#6

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله
#7

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

بارك الله فيكى واعاننا واياكى على قيام الليل
إظهار التوقيع
توقيع : ام انس
#8

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

جزيتي خيرااااا حبيبتي
إظهار التوقيع
توقيع : حنين الذكريات
#9

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

♥♥♥روووووووووووعة مرسي♥♥♥
#10

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

اللهم آمين ياآرب
#11

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

♥شكرا حبيبتي ♥
#12

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

بارك الله فيك
#13

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

جزاك الله.
#14

افتراضي رد: قيام الليل ولذة الوقوف بين يدي الله

شكراااااااااااا


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
100 سبب لقيام الليل 100 سبب لقيام الليل 100 سبب لقيام الليل لولو حبيب روحي المنتدي الاسلامي العام
قيام الليل شعار الصالحين هبه شلبي المنتدي الاسلامي العام
اكثر من 100طريقة لقيام الليل اماني الغالية المنتدي الاسلامي العام
فَضْلُ قِيامِ الليْلِ الـمـتـألـقـة المنتدي الاسلامي العام
اكثر من نصيحه تجعلك تقيم الليل مصر المنتدي الاسلامي العام


الساعة الآن 07:39 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل