أو

الدخول بواسطة حسابك بمواقع التواصل

#1

5 98 ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

يلحظ الوالدين تغيرا ما في سلوك طفلهما ويظهر ذلك في عدم تكيف

الطفل في بيئته الداخلية ( الاسرة ) او البيئة الخارجية ( المجتمع)

وتتعدد مشكلات الاطفال وتتنوع تبعا لعدة عوامل قد تكون اما :

جسمية او نفسية او اسرية اومدرسية، وكل مشكلة لها مجموعة

من الاسباب التي تفاعلت وتداخلت مع بعضها وادت بالتالي الى

ظهورها لدى الطفل ، ومن الصعب الفصل بين هذه الاسباب وتحديد

أي منها كمسبب للمشكلة .

***- ***- ***- ***- ***- ***-
متى نعتبر سلوك الطفل مشكلة بحد ذاته يحتاج لعلاج؟؟


قد يلجأ الوالدين لطلب استشاره نفسية عاجلة لسلوك طفله ويعتقد

ان سلوك طفلة غير طبيعي اما لجهله بطبيعة نمو الطفل او لشدة

الحرص على سلامة الطفل وخوفا عليه من الامراض والاضطرابات

النفسية خاصة اذاكان المولود الأول . وقد يكون الطفل سلوكه

عاديا وطبيعيا تبعا للمرحلة التي يمر بها لذا من المهم جدا عزيزي

المربي ان تعرف متى يكون سلوك ابنك طبيعيا او مرضيا.






يعد سلوك الطفل مشكلة تستدعي علاجاعندما تلاحظ التالي

1- تكرار المشكلة :لابد ان يتكرر هذا السلوك الذي تعتقد انه

غيرطبيعي اكثر من مره فظهور سلوك شاذ مره او مرتين اوثلاث

لايدل على وجود مشكلة عند الطفل لماذا؟؟

لأنه قد يكون سلوكا عارضا يختفي تلقائيا او بجهد من الطفل اووالديه


2-اعاقة هذا السلوك لنمو الطفل الجسمي والنفسي والاجتماعي :

عندما يكون هذا السلوك مؤثرا على سير نمو الطفل ويؤدي الى

اختلاف سلوكه ومشاعره عن سلوك ومشاعر من هم في سنه.


3-ان تعمل المشكلة على الحد من كفاءة الطفل في التحصيل

الدراسي وفي اكتساب الخبرات وتعوقه هذه المشكلة عن التعليم .

4-عندما تسبب هذه المشكلة في اعاقة الطفل عن الاستمتاع

بالحياة مع نفسه ومع الاخرين وتؤدي لشعوره بالكأبه وضعف

قدرته على تكوين علاقات جيدة مع والديه واخوته واصدقاءه ومدرسيه


***- ***- ***- ***-



اهمية علاج مشكلات الطفوله :.

نظرالأهمية الطفولة كحجر اساس لبناء شخصية الانسان مستقبلا

وبما ان لها دور كبير في توافق الانسان في مرحلة المراهقة

والرشد فقد ادرك علماء الصحة النفسيةاهمية دراسة مشكلات الطفل

وعلاجها في سن مبكره قبل ان تستفحل وتؤدي لأنحرافات نفسية

وضعف في الصحة النفسية في مراحل العمر التاليةوقد تبين من

دراسة الباحثين في الشخصية وعلم نفس النمو ان توافق الانسان

في المراهقة والرشد مرتبط الى حد كبير بتوافقه في الطفوله فمعطم

المراهقين والراشدين المتوافقين مع انفسهم ومجتمعهم توافقا حسنا

كانوا سعداء في طفولتهم قليلي المشاكل في صغرهم ، بينما كان

معظم المراهقين والراشدين سيئي التوافق ، تعساء في طفولتهم ،

كثيري المشاكل في صغرهم

كما ان نتائج الدراسات في مجالات علم النفس المرضي وعلم

النفس الشواذ اوضحت دور مشكلات الطفوله في نشأة الاضطرابات

النفسية والعقلية والانحرافات السلوكيةفي مراحل المراهقة والرشد.





يتبع



إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#2

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

مشكلة العناد والتمرد على الاوامر وعدم الطاعة :


العناد هو عصيان الطفل للأوامر وعدم استجابته لمطالب الكبارفي

الوقت الذي ينبغي ان يعمل فيه ، والعناد من اضطرابات السلوك

الشائعة ، وقد يحدث لفترة وجيزة اومرحلة عابرةاو يكون نمطا

متواصلا او صفة ثابته في سلوك وشخصية الطفل.

اسباب مشكلة العناد لدى الطفل :

1-اصرار الوالدين على تنفيذ اوامرهما الغير متناسبة مع الواقع

كطلب الام من الطفل ان يرتدي الملابس الثقيلة مع ان الجو دافئ

ممايدفع الطفل للعناد كردة فعل .

2-رغبة الطفل في تأكيد ذاته واستقلاليته عن الاسرة خاصة

اذا كانت الاسرة لاتنمي ذلك الدافع في نفسه.

3-القسوة فالطفل يرفض اللهجة القاسية ويتقبل الرجاء ويلجأ

للعناد وكذا عندما يتدخل الوالدين في كل صغيرة وكبيرة في حياته

ويقيدانه بالأوامر التي تكون احيانا غير ضرورية فلايجد الطفل من

مهرب سوى بالعناد.

4- تلبية رغبات الطفل ومطالبه نتيجة العناد تدعم هذا السلوك لديه

فيتخذ هذا السلوك لتحقيق اغراضه ورغباته.

ونقترح لعلاج مشكلة العناد مايلي : 1


تجنب الاكثار من الاوامر على الطفل وارغامه على اطاعتك وكن

مرنا في القاءك الأوامرفالعناد البسيط يمكن ان نغض الطرف عنه

مادام انه لايسبب ضرر للطفل وخاطب الطفل بدفء وحنان فمثلا :

استخدم عبارات ياحبيبي او ياطفلي العزيز .

2 احرص على جذب انتباهه قبل اعطاءه الاوامر.


3 تجنب ضربه لأنك ستزيد بذلك من عناده وعليك بالصبرفالتعامل

مع الطفل العنادي ليس بالامر السهل اذ يتطلب استخدام الحكمة في التعامل معه.

4 ناقشه وخاطبة كانسان كبير ووضح له النتائج السلبية التي

نتجت من افعاله تلك.

5 اذا اشتد عناده الجئ للعاطفة وقل له / اذاكنت تحبني افعل ذلك من اجلي .

6 اذا لم يجدي معه العقل ولا العاطفة احرمه من شيء محبب اليه

كالحلوى او الهدايا وهذا الحرمان يجب ان يكون فورا اي بعد سلوك

الطفل للعناد ولاتؤجله .

7 وضح له من خلال تعابير وجهك ومن خلال معاملتك انك لن تكلمه حتى يرجع.

ملاحظة :

عزيزي المربي لاتنس ان الطفل عندما يمر عبر مراحل نموه

النفسي انه تظهر لديه علامات العناد وهذا شيء طبيعي يشير الى

مرحلة طبيعية من مراحل النمو وهذه المرحلة تساعد الطفل على

الاستقرار واكتشاف نفسه وامكاناته وقدرته على التأثير في الاخرين

وتمكنه من تكوين قوة الانا

فليس كل عناد مرضي او يستلزم العلاج .

***- ***- ***- *

مشكلة الغيرة :

الغيرة هي حالة انفعالية مركبة من حب التملك وشعور الغضب

بسبب وجود عائق مصحوبة بتغيرات فسيولوجية داخلية

وخارجية يشعر بها الطفل عادة عند فقدان الامتيازات التي كان

يحصل عليها اوعند ظهور مولود جديد في الاسرة اوعند نجاح طفل

اخر في المدرسة في حين كان حظه الفشل والاخفاق

هذه المشاعر المركبة يرفض الطفل الافصاح عنها او الاعتراف بها

ويحاول الاخفاء لأن الاظهار او الافصاح عنها تزيد من شعوره

بالمهانة والتقصير .

اسباب مشكلة الغيرة لدى الطفل :

1-شعور الطفل بالنقص ومروره بمواقف محبطة : كنقص الجمال

او في الحاجات الاقتصادية من ملابس ونحوه ومرور الطفل بمواقف

محبطة اوفشلة المتكرر ويزداد هذا الشعور ويثبت نتيجة سوء

معاملة الوالدين وقسوتهم معه والسخرية من ذلك الفشل .

2-انانية الطفل التي تجعله راغبا في حيازة اكبر قدر من عناية

الوالدين .

3-قدوم طفل جديد للأسرة .

5-ظروف الاسرة الاقتصادية فبعض الاسر دخلها الاقتصادي

منخفض اوشديدة البخل على ابنائها مقارنة بالاسر الاخرى فتنمو

بذور الغيرة في نفس الطفل نتيجة عدم حصوله على مايريد من اسرته.

6-المفاضلة بين الابناء فبعض الاسر تفضل الذكور على الاناث او

عندما يفضل الصغير على الكبير وهكذا فتنمو الغيرة بين الابناء.

7- كثرة المديح للاخوة اوالاصدقاء امام الطفل واظهار محاسنهم امامه.


ولعلاج مشكلة الغيرة عند الطفل نقترح مايلي :

1 ان نزرع في الطفل ثقته بنفسه وان نشجعه علىالنجاح وانه

عندما يفشل في عمل ما سينجح في عمل آخر.

2 ان نتجنب عقابه او مقارنته بأصدقائه اواخوته و اظهار نواحي

ضعفه وعجزه فالمقارنة تصنع الغيرة بين الاخوة والاصدقاء وابعاده

عن مواقف المنافسات غير العادلة .

3 ان نعلمه ان هناك فروقا فرديه بين الناس ونضرب له الامثلة

على ذلك.


4 ان نزرع فيه حب المنافسة الشريفة وان الفشل ليس هو نهاية

المطاف بل ان الفشل قد يقود الى النجاح .

5 تشجعيه لإن يعبر عن انفعالاته بشكل متزن .

6 اشعار الطفل بأنه مقبول بمافيه لدى الاسرةوان تفوق الاخرين

لايعني ان ذلك سيقلل من حب الاسرة له اوتزلزل مكانته .

7 اذاقدم للاسرة مولود جديد ولاحظت غيرة ابنك منه فلا تكفه او

تزجره بل دعه يساعدك في العناية بالطفل في امور هي في حدود

طاقته واثني عليه واشعره بالمسؤولية وراقبه عن بعد دون ان

يشعر .ولاتظهر اهتمامك بالطفل الجديد وهويرى ولاتدعه يشعر بأن

هذا الطفل قد اخذ حبه منك وكن دائما يقظ لسلوك الطفل وصحح خطأه بلطف ولباقة .

7-تعويد الطفل منذ الصغر على تدنب الانانية والفردية والتمركز

حول الذات وان له حقوقا وعليه واجبات ونوضح له السلوك الصحيح .

8-ادماج الطفل في جماعات نشاط وفرق رياضية.


***- ***- **

مشكلة الغضب :



الطفل الغاضب هوذلك الطفل الذي يكون كثير الصراخ والبكاء

يضرب ويرفس الأرض بقدميه ويصاحب ذلك الصوت المرتفع ويعمد

الى تصليب جسمه عند حمله لغسل يديه او قدميه وتكسير الاشياء

ورميها على الأرض وتكون هذه التعبيرات عن الغضب بين الثالثة

والخامسة تقريبا وبعد الخامسة يكون تعبير الغضب في صورة

لفظية اكثر من كونها فعلية.

اسباب مشكلة الغضب عند الاطفال :

1-نقد الطفل ولومه واغاظته امام الاخرين خاصة امام من لهم

مكانة عنده اوعند من هم في سنه او تحقيره او الاستهزاء به او

التعدي على شيء من ممتلكاته

2-تكليف الطفل بآداء اعمال فوق إمكاناته ولومه عند التقصير مما

يعرضه للاحباط نتيجة تكليفه بمالايستطيع كتنفيذ الاوامر بسرعة

3-حرمان الطفل من اهتمام الكبار وحبهم وعطفهم فيكون الغضب

كوسيلة للتعبير.

4-كثرة فرض الاوامر على الطفلواستخدام اساليب المنع والحرمان

بكثرة والزامه بمعايير سلوكيةلاتتفق مع عمره والتدخل في شؤونه

5-تدليل الطفل وذلك يعود الطفل ان على الاخرين الاستجابة

لرغباته دائما ويغضب ان لم يستجيبوا له.

6-القسوة الشديدة على الطفل وشعوره بظلم المحيطين به من آباء

واخوة

7-التقليد : فيقلد الطفل احدوالديه اومعلميه او يقلد مايراه

عبر وسائل الاعلام

8-شعور الطفل بالفشل في حياته اما في المدرسة او في تكوين

العلاقات او في المنزل .


ولعلاج هذه المشكلة نقترح مايلي :

1 لابد ان يحتفظ الوالدين بهدؤهما اثناء غضب الطفل واخباره

انهما على علم بغضبه و وان من حقه ان يغضب ولكن من الخطأ

ان يعبر عن غضبه بهذا الأسلوب ومن ثم اخباره عن الاسلوب

الامثل في التعبير عن غضبه

2 عدم التدخل في كل صغيرة وكبيرة في حياته فمثلا : عندما

يتشاجر الطفل مع طفل آخر لايتدخل الوالدين الا عندما يكون فيه

ضرر على الطفلين اواحدهما

3 الابتعاد عن حرمان الطفل من ممتلكاته الشخصة واستخدامه

كعقاب للطفل

4 تجنب مناقشة مشاكله مع غيره على مسمع منه

7 ان يكون الوالدين قدوة للطفل وان لايغضبان بمرأي الطفل لأن

الطفل ربما يقلد الوالدين اوكلاهما

8العمل على اشباع حاجاته النفسية وعدم اهماله او تفضيل احد اخوته عليه

9 البعد عن اثارة الطفل بهدف الضحك عليه او احتقاره والحط من قيمته

10 أن لاتكثر عليه الأوامر والتعليمات وليكن له استقلاليتة

11 ان لانكلفه باعمال تفوق طاقته .

12- ارشاد الطفل للوضوء عندما يغضب والجلوس ان كان واقفا والاضطجاع ان كان جالس


يتبع

إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#3

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

الشجار بين الابناء

الصراع الذي ينشب بين الأشقاء ليس شرا كله , إذ من خلاله

يتعلم الأبناء الدفاع عن أنفسهم والتعبير عن مشاعرهم , لكن إذا

تطور الأمر إلى الإيذاء والاعتداء البدني هنا يلزم التدخل من قبل الوالدين .


لماذا يحدث شجار بين الأشقاء ؟

يتطور صراع الأشقاء لعدة اسباب منها

1- تفضيل احد الوالدين طفل على الآخر قد يولد البغضاء بين الأبناء .

2- رفض الوالدين سلوك احد الأبناء يظهر من خلال سلوك الآخرين تجاه هذا الابن .

3- الصراع بين الأبناء في احيان كثيره يحاكي الصراع الناشب بين الأبوين .

4- شعور الأبناء بأن الصراع الناشب بينهم يصرف انظار الوالدين عن مشاكل اخرى بينهما .

ماذا نصنع ؟

1- نتجاهل الشجارات التافهه : عندما يكون الطرفين متكافان

والموضوع تافه لا تتدخل طالما أنه لايتعرض احد الطرفين للإيذا

لأن في ذلك تعويد لهما على حل النزاع دون اللجوء للاخرين .

2- درَب الأبناء على مهارات حل المشكلات : من خلال دعوتهم

بعد ان بتوقف الشجار وتدريبهم على تحديد المشكلة وتوليد الحلول

واختيار الأنسب منها .

3- مكافأة الأبنا عند ما يتسامحون فيما بينهم وعند اظهار روح

التعاون فيما بينهم .

4- استخدام الإبعاد المؤقت مع الاثنين : حتى يتعودون ظبط النفس .

5- تجنب المقارنه :لانه يخلق حالة من الغضب لدى الطفل اتجاه اخوانه .

6- حاول ان تقضي وقتا بشكل منفرد مع كل طفل .

7- تذكر ان الشجار بين الأخوة امر طبيعي

***- ***- *

الهروب من حل الواجبات المدرسية

وبالرغم من الجهد الذي تبذله الأم في محاولة أن يبدأ ابنها أو

أبنتها بداية جيدة في عام دراسي جديد . إلا أن الأبن يحاول أن

يهرب من الواجب بكل الطرق .

مثلاً : قد تحدث معركة بين الابن ووالديه من أجل تأدية واجباته

المدرسية . وقد يقوم الطفل بالمجادلة لمدة ساعتين من أجل القيام

بواجباته أو يتفنن في ضياع الوقت بأن يبري القلم مرة كل كلمتين

أو يشطب الجملة ويعيد كتابتها مرة أخرى أو أن يذهب إلى دورة

المياه كل ربع ساعة أو أن يخلق الأعذار بأن يطلب الأكل أكثر من

مرة ..... كل هذه محاولات لتضييع الوقت ثم يبكي الطفل وذلك

لأن الوقت ضاع وأنه تعب من الكتابة .

وبإختصار يفعل كل شيء لكي يهرب من الواجبات المدرسية . هذا

النوع من الأطفال تجدهم أيضاً في المدرسة لايكملون كتابة الدرس

ويفضلون أن تكتب لهم أمهاتهم واجباتهم رغم أن الاغلبية منهم أذكياء .

هذا التصرف قد يجعلنا نحكم عليهم بالأهمال ولكن هذا المفهوم

خطاء كمايقول علماء النفس فيرون أن الطفل هنا يحتاج إلى

مساعدة نفسية وليست مساعدة في حل الواجب .

فالوالدين عندما يرون ابنهم مقصر في حل واجباته فإنهم فيعتقدون

أنه مهمل رغم توفر كل وسائل الراحة له . إلا أن عدم الاهتمام به

يعطيه عدم الثقة بنفسه .فينعزل عن أصدقائه أو يغرق في قراءة

الكتب أو مشاهدة التليفزيون ويصبح حساساً جداً من مشاكله

الصحية ويمكن أن ينقلب إلى طفل مشاغب في المدرسة.

العلاج في مثل هذه الحالة هو

أن تعطيه الأهتمام مثل أخوته تماماً وأن تعدلي بينهم .

2.كذلك اعطيه الثقة بنفسه فإذا نجح في عمل في البيت اجعليه يكرره مرة أخرى .

3.عليك أن تهتمي بملابسه وتبدي اعجابك بما يختاره .

4.ولا تلقي العبء وحده بل اجعليه يشعر بالمساعدة .

5.لا تؤنبيه إذا أخطاء في شيء.

6.إذا حصل على درجات عالية عليكِ أ تفتخري به بين أصدقائه .

7.افعلي كل هذا بدون مبالغة في المديح حتى لايشعر أنه عملية مفتعلة .

8.أختاري له الأصدقاء أصحاب الأخلاق الحسنة والمتفوقين في المدرسة .

9.هذا العلاج يحتاج إلى وقت طويل لكي يتغير الطفل .


***-

مشكله الالفاظ النابيه


يجب ربط الأطفال منذ نعومة أظفارهم بالله سواء عند الثواب أو

العقاب وعلى أي خطأ يرتكبونه منذ سن الثانية

قولي له - لا تقل هذه الكلمات السيئة والبذيئة لكي يحبك الله و إذا

أحبك الله يجعل ماما و بابا وكل الناس يحبوك

قولي له ماما تحبك و لكن تزعل منك لو قلت هذه الكلمة لأنها

كلمه سيئة ما يقولها الولد الصالح ، الطيب ، المؤدب

أجلسيه في مكان محدد يعاقب فيه الطفل و لا يتحرك منه لمدة

دقيقة أو اثنين ثم يطلب منه الاعتذار

قد تضيفين لطفل السابعة بأن تقولي له " أنا أعرف بأنك فتى طيب

و مؤدب - و لكن الشيطان يجعلك تقولها عشان ربنا يزعل منك و

هو يفرح بعملك هذا – فإذا وسوس لك أو قال في نفسك أشتم أو

سب أو أفعل كذا وكذا قل - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أنا ولد

مسلم ما أخليك تفرح و أبغي ربنا يحبني و يدخلني الجنة

اما ما تمت ترجمته من كتاب – ماذا تتوقع في مرحلة الطفولة
What to expect the toddler years

اسباب المشكله

هناك عدة حالات ومسببات تدفع الطفل إلى تعلم السب والشتم

والتعود عليه ، ومنها أنه عند بداية انتقالهم لمرحلة اللعب مع

الأطفال الآخرين يتولد لديهم إحساس بالصراع والنزاع فيتسبب ذلك

في توليد الرغبة لاستخدام كلمات عدائية مع الأطفال تظهر عدم

رضاهم و منازعتهم على الأشياء فيستخدموا غالبا الكلمات التي

يسمعونها من والديهم عند الغضب أو الكلمات التي تستخدم في

الأماكن غير الجيدة كالحمام و تكون وقتها افضل الكلمات التي تعبر

عن عدم رضاهم

العلاج

لا تبدي انزعاجا ملحوظا عند سماعك لكلمة الشتم عند الوهلة

الأولى و كذلك لا تبدي ارتياحا و رضا بالتبسم و الضحك مما يولد

تشجيعا له على تكرارها

عند سماعك كلمات سيئة منه حاولي أن تشرحي له أن هذه الكلمات

تؤلم مشاعر الآخرين كما يؤلمهم الضرب

حاولي أن تدربيه على كيفية التعبير عن عدم الرضا عن الآخرين و

ذلك بان تدربيّه على قول - إذا عملت معي كذا فذلك سيغضبني

منك - وإذا استدعى الأمر قولي له لا تلعب مع هذا الطفل و أجعليه

يلعب مع آخرين

قد لا تؤدي الخطوات المذكورة إلى نتائج سريعة وفعالة لان إحساس

الطفل بقدرته على إحداث الأثر و الانفعال على أعدائه - في اللعب

بالسب و الشتم أقوى من اثر الضرب لذلك فهو يشبع رغبة جامحة

تجعله يحرص على الشتم و تفضيله على الحلول الأخرى

دائما يكون التعبير بالقدوة هو افضل الوسائل لتدريب الطفل

ومعالجة تلفظه بكلمات نابية ولذلك يجب أن يتجنب الكبار التلفظ

بما يكرهون أن يتلفظ به الصغار و كذلك التصرف بانفعالات و

عصبية و سلبية في المواقف و التي بلا شك ستنتقل إلى الصغار

الذين يفهمون اكثر بكثير مما يعتقد أهليهم انهم يفهمونه فمثلا عند

اعتراض سيارة للأب أثناء قيادته ومعه الطفل يجب انضباط الأب و

عدم التلفظ بالألفاظ غير اللائقة عن السائق الآخر و أمام الابن و

إلا سيكون خير مثال يحتذي به

هناك أسباب أخرى للشتم
وهي أن يستخدم الطفل الشتم على سبيل المرح و لجلب اهتمام

الآخرين و ليس للعداء مع الآخرين كأن يكون صوت كلمة الشتم

جميل وله نغمة و عذوبة و يعالج ذلك بان نطلب منه الذهاب إلى

مكان لوحده ويكرر لفظ الكلمة عدد ما يشاء وحيدا وبعيدا عنهم

ويعلم انه قد يؤذي الآخرين ولا يريدون سماعها ، أو نحاول

استبدال كلمة الشتم بكلمة مشابهة لها في الصوت و النغمة مثل

حمار بفنار أو محار وكلب بقلب

لا تحبطي إذا تكرر سماعك لما تكرهين لان الطفل لن ينسى أو يتغير بين يوم وليلة

حاولي استخدام كلمات جميلة أو مقبولة للتعبير بها عن الأشياء غير الجميلة – مثل كلمات الحمام -

كلما يكبر الطفل سيكون أكثر فهما للكلمات التي يجب أن لا يتفوه

بها وعندها يمكن التعامل معه من مبدأ الثواب والعقاب على كل

كلمة سيئة ينطق بها

يتبع


إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#4

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

الشجار بين الابناء

الصراع الذي ينشب بين الأشقاء ليس شرا كله , إذ من خلاله

يتعلم الأبناء الدفاع عن أنفسهم والتعبير عن مشاعرهم , لكن إذا

تطور الأمر إلى الإيذاء والاعتداء البدني هنا يلزم التدخل من قبل الوالدين .


لماذا يحدث شجار بين الأشقاء ؟

يتطور صراع الأشقاء لعدة اسباب منها

1- تفضيل احد الوالدين طفل على الآخر قد يولد البغضاء بين الأبناء .

2- رفض الوالدين سلوك احد الأبناء يظهر من خلال سلوك الآخرين تجاه هذا الابن .

3- الصراع بين الأبناء في احيان كثيره يحاكي الصراع الناشب بين الأبوين .

4- شعور الأبناء بأن الصراع الناشب بينهم يصرف انظار الوالدين عن مشاكل اخرى بينهما .

ماذا نصنع ؟

1- نتجاهل الشجارات التافهه : عندما يكون الطرفين متكافان

والموضوع تافه لا تتدخل طالما أنه لايتعرض احد الطرفين للإيذا

لأن في ذلك تعويد لهما على حل النزاع دون اللجوء للاخرين .

2- درَب الأبناء على مهارات حل المشكلات : من خلال دعوتهم

بعد ان بتوقف الشجار وتدريبهم على تحديد المشكلة وتوليد الحلول

واختيار الأنسب منها .

3- مكافأة الأبنا عند ما يتسامحون فيما بينهم وعند اظهار روح

التعاون فيما بينهم .

4- استخدام الإبعاد المؤقت مع الاثنين : حتى يتعودون ظبط النفس .

5- تجنب المقارنه :لانه يخلق حالة من الغضب لدى الطفل اتجاه اخوانه .

6- حاول ان تقضي وقتا بشكل منفرد مع كل طفل .

7- تذكر ان الشجار بين الأخوة امر طبيعي

***- ***- *

الهروب من حل الواجبات المدرسية

وبالرغم من الجهد الذي تبذله الأم في محاولة أن يبدأ ابنها أو

أبنتها بداية جيدة في عام دراسي جديد . إلا أن الأبن يحاول أن

يهرب من الواجب بكل الطرق .

مثلاً : قد تحدث معركة بين الابن ووالديه من أجل تأدية واجباته

المدرسية . وقد يقوم الطفل بالمجادلة لمدة ساعتين من أجل القيام

بواجباته أو يتفنن في ضياع الوقت بأن يبري القلم مرة كل كلمتين

أو يشطب الجملة ويعيد كتابتها مرة أخرى أو أن يذهب إلى دورة

المياه كل ربع ساعة أو أن يخلق الأعذار بأن يطلب الأكل أكثر من

مرة ..... كل هذه محاولات لتضييع الوقت ثم يبكي الطفل وذلك

لأن الوقت ضاع وأنه تعب من الكتابة .

وبإختصار يفعل كل شيء لكي يهرب من الواجبات المدرسية . هذا

النوع من الأطفال تجدهم أيضاً في المدرسة لايكملون كتابة الدرس

ويفضلون أن تكتب لهم أمهاتهم واجباتهم رغم أن الاغلبية منهم أذكياء .

هذا التصرف قد يجعلنا نحكم عليهم بالأهمال ولكن هذا المفهوم

خطاء كمايقول علماء النفس فيرون أن الطفل هنا يحتاج إلى

مساعدة نفسية وليست مساعدة في حل الواجب .

فالوالدين عندما يرون ابنهم مقصر في حل واجباته فإنهم فيعتقدون

أنه مهمل رغم توفر كل وسائل الراحة له . إلا أن عدم الاهتمام به

يعطيه عدم الثقة بنفسه .فينعزل عن أصدقائه أو يغرق في قراءة

الكتب أو مشاهدة التليفزيون ويصبح حساساً جداً من مشاكله

الصحية ويمكن أن ينقلب إلى طفل مشاغب في المدرسة.

العلاج في مثل هذه الحالة هو

أن تعطيه الأهتمام مثل أخوته تماماً وأن تعدلي بينهم .

2.كذلك اعطيه الثقة بنفسه فإذا نجح في عمل في البيت اجعليه يكرره مرة أخرى .

3.عليك أن تهتمي بملابسه وتبدي اعجابك بما يختاره .

4.ولا تلقي العبء وحده بل اجعليه يشعر بالمساعدة .

5.لا تؤنبيه إذا أخطاء في شيء.

6.إذا حصل على درجات عالية عليكِ أ تفتخري به بين أصدقائه .

7.افعلي كل هذا بدون مبالغة في المديح حتى لايشعر أنه عملية مفتعلة .

8.أختاري له الأصدقاء أصحاب الأخلاق الحسنة والمتفوقين في المدرسة .

9.هذا العلاج يحتاج إلى وقت طويل لكي يتغير الطفل .


***-

مشكله الالفاظ النابيه


يجب ربط الأطفال منذ نعومة أظفارهم بالله سواء عند الثواب أو

العقاب وعلى أي خطأ يرتكبونه منذ سن الثانية

قولي له - لا تقل هذه الكلمات السيئة والبذيئة لكي يحبك الله و إذا

أحبك الله يجعل ماما و بابا وكل الناس يحبوك

قولي له ماما تحبك و لكن تزعل منك لو قلت هذه الكلمة لأنها

كلمه سيئة ما يقولها الولد الصالح ، الطيب ، المؤدب

أجلسيه في مكان محدد يعاقب فيه الطفل و لا يتحرك منه لمدة

دقيقة أو اثنين ثم يطلب منه الاعتذار

قد تضيفين لطفل السابعة بأن تقولي له " أنا أعرف بأنك فتى طيب

و مؤدب - و لكن الشيطان يجعلك تقولها عشان ربنا يزعل منك و

هو يفرح بعملك هذا – فإذا وسوس لك أو قال في نفسك أشتم أو

سب أو أفعل كذا وكذا قل - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أنا ولد

مسلم ما أخليك تفرح و أبغي ربنا يحبني و يدخلني الجنة

اما ما تمت ترجمته من كتاب – ماذا تتوقع في مرحلة الطفولة
What to expect the toddler years

اسباب المشكله

هناك عدة حالات ومسببات تدفع الطفل إلى تعلم السب والشتم

والتعود عليه ، ومنها أنه عند بداية انتقالهم لمرحلة اللعب مع

الأطفال الآخرين يتولد لديهم إحساس بالصراع والنزاع فيتسبب ذلك

في توليد الرغبة لاستخدام كلمات عدائية مع الأطفال تظهر عدم

رضاهم و منازعتهم على الأشياء فيستخدموا غالبا الكلمات التي

يسمعونها من والديهم عند الغضب أو الكلمات التي تستخدم في

الأماكن غير الجيدة كالحمام و تكون وقتها افضل الكلمات التي تعبر

عن عدم رضاهم

العلاج

لا تبدي انزعاجا ملحوظا عند سماعك لكلمة الشتم عند الوهلة

الأولى و كذلك لا تبدي ارتياحا و رضا بالتبسم و الضحك مما يولد

تشجيعا له على تكرارها

عند سماعك كلمات سيئة منه حاولي أن تشرحي له أن هذه الكلمات

تؤلم مشاعر الآخرين كما يؤلمهم الضرب

حاولي أن تدربيه على كيفية التعبير عن عدم الرضا عن الآخرين و

ذلك بان تدربيّه على قول - إذا عملت معي كذا فذلك سيغضبني

منك - وإذا استدعى الأمر قولي له لا تلعب مع هذا الطفل و أجعليه

يلعب مع آخرين

قد لا تؤدي الخطوات المذكورة إلى نتائج سريعة وفعالة لان إحساس

الطفل بقدرته على إحداث الأثر و الانفعال على أعدائه - في اللعب

بالسب و الشتم أقوى من اثر الضرب لذلك فهو يشبع رغبة جامحة

تجعله يحرص على الشتم و تفضيله على الحلول الأخرى

دائما يكون التعبير بالقدوة هو افضل الوسائل لتدريب الطفل

ومعالجة تلفظه بكلمات نابية ولذلك يجب أن يتجنب الكبار التلفظ

بما يكرهون أن يتلفظ به الصغار و كذلك التصرف بانفعالات و

عصبية و سلبية في المواقف و التي بلا شك ستنتقل إلى الصغار

الذين يفهمون اكثر بكثير مما يعتقد أهليهم انهم يفهمونه فمثلا عند

اعتراض سيارة للأب أثناء قيادته ومعه الطفل يجب انضباط الأب و

عدم التلفظ بالألفاظ غير اللائقة عن السائق الآخر و أمام الابن و

إلا سيكون خير مثال يحتذي به

هناك أسباب أخرى للشتم
وهي أن يستخدم الطفل الشتم على سبيل المرح و لجلب اهتمام

الآخرين و ليس للعداء مع الآخرين كأن يكون صوت كلمة الشتم

جميل وله نغمة و عذوبة و يعالج ذلك بان نطلب منه الذهاب إلى

مكان لوحده ويكرر لفظ الكلمة عدد ما يشاء وحيدا وبعيدا عنهم

ويعلم انه قد يؤذي الآخرين ولا يريدون سماعها ، أو نحاول

استبدال كلمة الشتم بكلمة مشابهة لها في الصوت و النغمة مثل

حمار بفنار أو محار وكلب بقلب

لا تحبطي إذا تكرر سماعك لما تكرهين لان الطفل لن ينسى أو يتغير بين يوم وليلة

حاولي استخدام كلمات جميلة أو مقبولة للتعبير بها عن الأشياء غير الجميلة – مثل كلمات الحمام -

كلما يكبر الطفل سيكون أكثر فهما للكلمات التي يجب أن لا يتفوه

بها وعندها يمكن التعامل معه من مبدأ الثواب والعقاب على كل

كلمة سيئة ينطق بها

يتبع


إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#5

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال


مشكلة السرقة :

السرقة استحواذ الطفل على ماليس له فيه حق ،بإرادة منه واحيانا

باستغفال مالك الشيء ، وهو من السلوكيات التي يكتسبها الطفل

من بيئته يكتسبه عن طريق التعلم وتبدأالسرقة كاضطراب سلوكي

واضح في الفترة العمرية 4-8 سنوات وقد يتطور ليصبح جنوحا

في عمر 10- 15سنه وقد يستمر الحال حتى المراهقة المتأخره.


اسباب هذه المشكلة :

1-الاساليب التربوية الخاطئة في التعامل مع الطفل كاستخدام

اسلوب القسوة والعقاب او التدليل الزائداذا رافق ذلك عدم تعويد


الطفل على التفرقة بين ممتلكاته وخصوصيات الاخرين، كذلك القدوه

غير الحسنة لها دورفعال في ممارسة الطفل لهذا السلوك .

2-البيئة الخارجية التي تحيط بالطفل فوجود الطفل وسط جماعة

تمارس السرقة تجعله ينصاع لأوامرها حتى يحصل على مكانته فيها


3-عوامل داخلية في الطفل كشعوره بالنقص امام اصدقائه اذاكانت

حالة الاسرة الاقتصادية سيئة فيسرق لشراء مايستطيع ان يتفاخربه بينهم

او كردة فعل عدوانية من الطفل ورغبة في الانتقام والتمرد على

السلطة اولغيرته ممن حوله


4-عرض وسائل الاعلام لأفلام ومغامرات تمارس هذا السلوك

واظهار السارق بالبطل القوي وهذا يعطي للطفل نماذج يحتذي

حذوها فيتعزززززززززززز لديه هذا السلوك


5-حرمان الطفل من شيء يريده ويحب ان يمتكله سواء كان هذا

الحرمان متعلق بالامور المادية اوالمعنوية


ولعلاج مشكلة السرقة نقترح مايلي:

1 حاول توفير مايلزمه من مأكل وملبس ومصروف ونحوه.

2 توجيه الطفل اخلاقيا ودينا وان توضح له عقاب من يفعل ذلك

عند الله فقد يكون الطفل يجهل معنى السرقة او يقلد صديق له .

4 احترم ممتلكاته.

5 لاتؤنبه او تشهر به على سلوك السرقة امام الغير حتى لأيلجأ للتكرار .

6 قص عليه بعض القصص التي توضح مآل السارقين ولكن لاتشير الي انه منهم .

7 استخدم التعزيز فعندما لايسرق في يوم ما كافئه باصطحابه

لرحلة مميزه او اعطاءه بعض النقود.

8 عندما تلاحظ ان طفلك قد سرق ممتلكات غيره دعه يعود بها

لصاحبها وان يعتذر منه وعده بمكافأة او هدية قيمة ان هو فعل ذلك.

9 حاول ان تشعر طفلك بحبك وحنانك فقد يسرق الطفل لشعوره

بالنقص فيعوض ذلك بالسرقة حتى يرضي ذاته.

10 ابعد طفلك عن اصدقاء السوء الذين يزينون له مثل هذه السلوكيات.

11- شجع الطفل على الحوار واظهار مايكبته في الباطن .

***- ***-

العصيان وعدم الطاعه

قد يطلب الوالدين من الطفل تنفيذ امر ما فلا يستجيب الطفل لتلك

الاوامر او المطالب فماهو الحل في هذه الحالة ؟؟


1- تجنب الضرب والاحتفاظ بهدوء الاعصاب .

2- مخاطبة عقله والتحلي بالصبر .

3- ان توضح له النتائج المترتبة على عصيانه تلك الاوامر والنتائج الطيبة التي تعود عليه من اطاعتك .

4- خاطب االطفل كما تخاطب شخص كبير حتى يذعن اليك

5- الجأ الى العاطفة وقل له : افعل ذلك من اجلي ان كنت تحبني ولاكن لاتسخدمها دائما .

6- احرمه من الحلوى ، من الهدايا ، من مشاهدة التلفاز ، اللعب

بالكوميوتر ( أي شيئ محبب اليه ) واصطنع عن مخاصمته

واعرض عنه حتى يقبل عليك من تلقاء نفسه نادما .

***- ***- ***- *

مشكله الجنوح

يمر الطفل في الفترة من 4-6 سنوات ببعض التغييرات السلوكية

الغريبة والتي تحتاج الى حكمة بالغة من الأموالأهل بصفة عامة

لمواجهتها ودرء اخطارها في المستقبل .. ولعل من ابرز تلك

السلوكيات البسيطة التي قد تتحول بمررو الوقت الى مشكلة ..

لجوء الطفل الى اخفاء اشياء تخص الآخرين ربما حبا في التملك او

رغبة في حرمان الاخرين منها .. سواء في البيت او المدرسة


فلاشك ان بعض الامهات قد لمسن تلك الظاهرة حين يخرج الطفل

من منزل صديقه وقد اخفى لعبة ليست له بين ملابسه او حينما

تحد ان نقودها في حقيبة او جيب ابنها فتفزع الأم لقيام طفلها

بذلك السلوك وفي قمة غضبها الشديد من تصرف ابنها تنهال عليه

بالضرب والتوبيخ .. والواقع ان الطفل الذي يفعل ذلك يعرف انه

يرتكب خطأ بديل انه يخفيه ويكذب وينكر انه فعله، واكتشاف سلوك

الطفل خطوة هامة في العلاج خاصة اذا اكتشفها الطفل بنفسه حيث

انه يعرف بذلك خطأه وبالتالي تصبح هناك فرضة لمراجعة ذلك

الخطأ وعلاجه .. غير انه اذا مرت اكثر من تجربه من هذه

النوعية على الطفل دون ان يكتشفها الأهل فإن هذا السلوك يستمر

ولايجب ان تنسى الأم ان الضرب والسب لن يفيد في هذا المجال

وانما لابد من التحاور مع الطفل بهدوء وان يطلب منه عدم تكرار

هذا العمل مرة اخرى وان كان في حاجة الي أي شيء فبإمكانه

طلبه ثم يطلب منه بعد ذلك ان يعيد الشيء الى اصحابه ويعتذر عن هذا الخطأ

وكثيرا مايحدث ان تجد الأم طفلها يمسك قلما غير قلمه فلا تعير

ذلك أي اهتمام ولاتكلف نفسها عناء الاستفسار عنه من باب انه

شيء تافه وحين تسأل الطفل قد يجيب بأنه وجده على الأرض في

أي مكان وعندها لايجب التسليم بصدق هذه المقولة بسهورة مع

ضرورة افهامه بأهمية اعادة مثل هذا الشيء الى مكانه مره اخرى

او يبحث عن صاحبه وتشعره بقيمة ان يصبح شخصا امينا

وينصح بعض علماء التربية باختبار امانه الطفل بأن تضعي له مثلا

بعض النقود على المنضدة وتتكريها فترة وتلاحظي ما اذا كانت يده

ستمتد اليها ام لا وعندها قد تكتشف بعض السلوكيات التي تستدعي

التدخل السريع لحلها الا ان الأم مطالبة ايضا بأن تراجع سلوكها

مع طفلها وان تدرك انها عندما تحرمه من شيء ملح او من ابسط

الاشياء فإنها بذلك قد تدفعه الى سلوك لاتريده ومع استمرار الضغط

قد يضطر الى الكذب والمبالغة في اخفاء تلك السلوكيات.



***- ***- ***-



مشكلة الكذب :

الطفل الكاذب هو الذي يتجنب قول الحقيقة وابتداع مالم يحدث مع

المبالغة في نقل ماحدث واختلاق وقائع لم تقع . والكذب سلوك

مكتسب من البيئة التي يعيش فيها الطفل وهو سلوك اجتماعي غير

سوي يؤدي الى العديد من المشاكل الاجتماعية كالخيانة.

اسباب مشكلة الكذب لدى الطفل :
1-افتقار الطفل لوجود القدوة الحسنة في بيئته التي يعيش فيها

فمشاهدة الصغير للكبار عندمايمارسون اسلوب الكذب في حياتهم

اليومية له اكبر الاثر في حذو الصغير لهذا السلوك فمثلا عندما

يتصل شخص بالهاتف يطلب الاب يبادر الاب بقوله للصغير : انه غيرموجود .

2-انفصال الوالدين ومكوث الطفل مع الزوجة الجديدة فيتخذ الكذب

كوسيلة لتسهيل اموره.

3-القسوة في التعامل مع الطفل عندما يعمل خطأ فيلجا الطفل

للكذب ليحمي نفسه من العقاب.

4-التفرقة في المعاملة بين الابناء يدفع الطفل للكذب على اخيه

لغيرته الشديدة منه وحبا للأنتقام .



ولعلاج مشكلة الكذب نقترح مايلي :

1 كن عزيزي المربي قدوة حسنة للطفل


2 عود الطفل على المصارحة وان لايخاف مهما أخطأ لأن الطفل

يندفع للكذب في بعض الاحيان خوفا من الضرب والعقاب


3 تجنب عقابه فالعقاب اسلوب غيرمجدي ووسيلة مضلله لتعديل سلوك الكذب

5 يجب ان نزرع في الطفل المفاهيم الاخلاقية والدينية وان نوضحها له.

6 ناقش معه السبب الذي دعاه للكذب واخبره بأنه ان اعترف بخطأه لن يعاقب.


7- ابتعد عن تحقيره والسخريةاو التشهير به امام اخوته منه لأن

ذلك يخفض من مفهوم ذاته وبالتالي قد يلجأ للكذب لأخفاء مواطن الضعف في شخصيته امامك .

9 قديكون طفلك لايكذب بل يتخيل وتتوقع انت انه يكذب فوضح له

الفرق بين الاثنين .


ملاحظة هامة :

*يجب التنبه الى انه لدى بعض الاطفال سعة في الخيال تدفعهم

لابتداع مواقف وقصص لاينسجها أي منهم في اساس من الواقع

وانها امور يلقفها الطفل حتى يجد نفسه بين الاخرين ولايتجاهله

من حوله ورغبة في تحقيق مكانته فيشعر الطفل انه حقق ذاته

وهذايسمى بالكذب الخيالي

*ايضا بعض الاطفال يلجأ للكذب عن غير قصد عندما تلتبس عليه

الحقيقة ولاتساعده ذاكرته على سرد التفاصيل فيحذف بعضها

ويضيف الآخر بمايناسب امكانياته العقلية وهذا النوع من الكذب

يسمى بكذب الالتباس يزول من تلقاء نفسه عندما تصل الامكانات

العقلية للطفل الى مستوى يمكنه من ادراك التفاصيل وتذكر تسلسل

الاحداث ولايعني هذا الكذب انحراف في السلوك

يتبع

إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#6

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

مشكلة التبول اللاارادي :

التبول الاارادي من اكثر الاضطرابات شيوعا في مرحلة الطفوله

ويعني عدم قدرة الطفل على السيطرة على مثانته فلايستطيع التحكم

في انسياب البول .فإذا ماتبول الطفل في فراشه اثناء نومه سمي

تبولا ليليا واذا تبول اثناء لعبه اوجلوسه اووقوفه سمي تبولا نهاريا .

ولايعد تبول الطفل لااراديا حتى سن الخامسة مشكلة ولايعد تبليل

الطفل لفراشه وملابسه مرات قليلة مشكلة مالم يتكرر العرض .
أسباب التبول الاارادي :

1-الاسباب الفسيولوجية والعضوية : كأمراض الجهاز البولي

المتمثلة في التهاب المثانة اوالتهاب قناة مجرى البول او ضعف

صمامات المثانة وربما التهاب الكليتين او بسبب التهاب فتحة البول

اوتضخم لحمية الانف حيث تسبب للطفل صعوبة في التنفس اثناء

النوم مما يؤدي الى الاجهاد واستغراق الطفل في النوم مما يؤدي

لافراغ هذه المثانة اثناء الاستغراق في النوم ، كذلك بسبب فقر الدم

ونقص الفيتامينات اذ يؤدي الضعف العام لعدم السيطرة على

عضلات المثانة وكثرة شرب السوائل قبل النوم .

2- اسباب وراثية : يلعب العامل الوراثي دوره في حدوث هذه

المشكلة فيرث الطفل هذا السلوك من والدية فهناك دلائل تحتاج الى

تأكيدات تشير الى وجود علاقة وراثية بين الأباء والاطفال وفي

مشكلة التبول اللاارادي كما ان هناك علاقة بين تبول الاطفال وتبول

اخوة لهم ، كما ان الضعف العقلي الناتج عن خلل كروموزومي

يصاحبة غالبا تبول لاارادي .

3-اسباب اجتماعية وتربوية :
*تقصير الأبوين وعجزهم في تكوين عادة ضبط البول لدى الطفل

عدم مبالاة الوالدين بمراقبة الطفل ومحاولة ايقاظه ليلا في الاوقات

المناسبة لقضاء حاجته وارشاده للذهاب الى الحمام قبل النوم .

*سوء علاقة الطفل بأمه الذي يعود للأم مما يجعل تدريب الطفل

على التحكم بعضلات المثانة امرا صعبا.

*الاهتمام المبالغ فيه في التدريب على عملية الاخراج والتبول

والنظافة واتباع اسلوب القسوة والضرب والحرمان كي يتعلم الطفل التحكم في بوله .

*تعويد الطفل على التحكم في بوله في سن مبكرة وقد وجدان

حالات التبول اللاارادي تنتشر بشكل افضل لدى الامهات اللاتي

يبكرن في عملية تدريب اطفالهن على التحكم في البول .

*تدليل الطفل اوحمايته والتسامح معه عندما يتبول وهذا يعزززززززززززز لدي

الطفل هذا السلوك ويعتقد انه على صواب

*التفكك الاسري وفقدان الطفل الشعور بالأمن كترك احد الوالدين

للمنزل او الطلاق وكثرة الشجار من الوالدين امام الابناء

*وجود مشاعر الغيرة لدى الطفل كوجود منافس له اوزميل متفوق عليه في المدرسة

*وفاة شخص عزيز على الاسرة وخاصة اذاكان ممن يعتني بالطفل.


5-الاسباب النفسية:
*خوف الطفل من الظلام او بعض الحيوانات او الافلام والصور

المرعبة او من كثرة الشجار داخل المنزل.والخوف من فقدان

الرعاية والاهتمام نتيجة قدوم مولود جديد.

*غيرة الطفل عندما يشعر انه ليس له مكانته وان احد اخوته

يتفوق عليه فيدفع هذا الطفل الى النكوص أي : استخدام اسلوب

طفولي يعيد له الرعاية والاهتمام مثل سلوك التبول .

*شعور الطفل بالحرمان العاطفي من جانب الام امابسبب غيابها المتكرر او الانفصال بين الوالدين .

*الافراط في رعاية الطفل وحمايته تنمي عدم ثقته في الاعتماد على

نفسه وعدم تحمله مسؤولية التصرفات السلبية كالتبول الاارادي.

ولعلاج هذه المشكلة نقترح مايلي :

1-اراحة الطفل نفسيا وبدنيا بإعطاءه فرص كافية للنوم حتى يهدأ

جهازه العصبي ويخف توتره النفسي الذي قد يسبب له الافراط في

التبول والقراءة عليه بالقرأن الكريم قبل النوم اواثناء النوم.

2 التحقق من سلامة الطفل عضويا وفحص جهازه البولي

والتناسلي وجهاز الاخراج واجراء التحاليل للبول والبراز والدم

والفحص بالاشعة والفحص عند طببيب الانف والاذن والحنجره .

3 منع الطفل من السوائل قبل النوم.

4 التبول قبل النوم وايقاظه بعد عدة ساعات ليتبول.

5 تدريبه على العادات السليمة للتبول وكيفية التحكم في البول.

6 عدم الاسراف في تخويفه وعقابه وتأنيبه وبث الطمأنينة في

نفسه واشعاره بالمسؤولية بأشراكه مع والديه والايحاء له بأنه

يستطيع السيطرة على بوله.

7 تشجيعه عندما نجد فراشه نظيفا و استطاع ان يذهب لدورة المياة .

ومكافئته اذا كان فراشه غير مبلل واخباره انه سيحرم من هذه

المكافأة ان بلل فراشه .

8 تجنب مقارنتة بأخوته الذين يتحكمون في البول وعدم استخدام

التهديد والابتعاد عن السخرية منه و التشهير به امام الاخرين

9-استخدام اسلوب الكف المتبادل : ونعني به كف نمطين سلوكيين

مترابطين بسبب تداخلهما واحلال استجابة متوافقة محل الاستجابة

غير المتوافقة بكف النوم حتى يحدث الاستيقاظ والتبول وكف البول

بأكتساب عادة الاستيقاظ أي ان كف النوم يكف البوال وكف البوال يكف النوم بالتبادل.

10-الجديد في علاج التبول الاارادي كما يؤكده الدكتور : عبد

الوهاب القصبي استاذ جراحة المسالك البولية :استخدام المنظار

بالنسبة لعلاج عضلات المثانة العصبية ، ومن اهم ميزات هذه

الطريقة انه ينم الوصول الى النتيجة الجراحية المطلوبة بأقل

مجهود على المريض سواء صحيا او اقتصاديا.

11-استخدام العلاج الطبيعي بإعطاء الطفل ملعقة صغيرة من

العسل فبل النوم مباشرة فهو مفيد لأنه يساعد على امتصاص الماء

في الجسم والاحتفاظ به طيلة مدة النوم كما ان العسل مسكن

للجهاز العصبي عند الاطفال ومريح ايضا للكلى ، وإذا زال التبول

الااردي للطفل مع استعمال العسل المستمر في المساء اوقف

استعماله حتى ترى ماإذاكانت السيطرة على المثانة قد عادت لحالتها

الطبيعية ، بعدها قلل جرعة العسل بنصف ملعقة بدل من ملعقة

كاملة ، واحتفظ بالعسل دائما للرجوع اليه في الايام والمناسبات الي تنذر بالخطر

مشاكل اضطرابات الكلام :



قدرة الاطفال على النطق تختلف من طفل الى اخر وتنموم من سنة

الى اخرى وبعض الاطفال يتأخرون في الكلام وبعض الاطفال

يعجزون عن استدعاء الكلمات التي يحتاجونها عند التعبير عن

افكارهم وبعض الاطفال يتلكئون في اخراج الكلمات او ينطقون بها

غير صحيحة ، وعادة مايصاحب هذه الاضطرابات القلق او الارتباك

والخجل والشعور بالنقص اوالانطواء وعدم القدرة على التوافق

.وتتعدد امراض الكلام ومنها : اللجلجة ، التأتأه ، التهتهة،

الخمخمة، الخذف ، العي ،اللثغة .....الخ

اسباب مشاكل اضطرابات الكلام :

1-الاسباب العضوية :كنقص اختلال الجهاز العصبي المركزي

واضطراب الاعصاب المتحكمة في الكلام ، مثل اختلال اربطة اللسان

، اصابة المراكز الكلامية في المخ بتلف او نزيف اومرض ضوي اوورم .

2-الاسباب النفسية :وهي الاسباب الغالبة على معظم حالات عيوب

النطق كما انها تصاحب اغلب الحالات العضوية ومن هذه الاسباب :
القلق النفسي ، الصراع ، عدم الشعور بالأمن والطمأنينة ،

المخاوف ،الوساوس ، الصدمات الانفعالية ، السعور بالنقص وعدم الكفاءة .

3- الاسباب البيئية :كتعلم عادات النطق السيئة دون ان يكون

الطفل يعاني من أي عيب بيولوجي سوى اللسان او االاسنان

والشفة ، فكم من طفل ثبت بعد عامه الثاني على نطقه الطفلي

الذي يسمى "Baby Talk" لعدة سنوات لأن من حوله دللوه

وشجعوه على استخدام هذه الالفاظ الطفلية غير السليمة .

4- اسباب اخرى كتأخر نموه اوبسبب ضعفه العقلي او لوجوده في بيئة تتعدد فيها اللغات واللهجات في وقت وآخر.




لعلاج مشاكل اضطرابات الكلام نقترح مايلي :


1 يجب التأكد في البداية من سبب هذا الاضطراب هل هو عضوي او نفسي؟؟

2 العلاج النفسي : وذلك بتقليل الاثر الانفعالي والتوتر النفسي عند

الطفل وتنمية شخصيته ووضع حد لخجله وشعوره بالنقص وتدريبه

على الأخذ والعطاء حتي نقلل من انسحابه وانطوائه تشجيع الطفل

على النطق الصحيح وعدم معاملته بقسوة او ارغامه وقسره على

الكلام رغما منه وتجنب السخرية والاستهزاء من كلماته.

3 العلاج الكلامي : وهوعلاج ضروري ومكمل للعلاج النفسي

ويجب ان يلازمه في اغلب الحالات وهو اسلوب للتدريب على

النطق الصحيح عبر جلسات متعددة عن طريق اخصائي علاج نطق.

4 العلاج البيئي : ويعني ادماج الطفل في نشاطات اجتماعية

وجماعية تدريجيا حتى يتدرب على الأخذ والعطاء وتتاح له فرصة

التفاعل الاجتماعي وتنمية شخصيته مما ينمي الشخصية اجتماعيا

العلاج باللعب والاشتراك بالأنشطة الجماعية.

5- لاتنسى عزيزي المربي ان تجرب القرأن الكريم بقراءتك على

طفلك يوميا على الاقل .

.مشكلة مص الاصبع :

وتعني ادخال الطفل ابهامه في فمه واغلاق شفتيه عليه وأثناء المص تبدو حركة بسيطة

للفكين والوجنتين . ويمكن ان يكون المص ليس للأصبع فقط وانما قد يمص الطف اصبع

القدم او المنطقة بين السبابة وابهام اليد اوكلوة اليد ، ومص الاصبع سلوك عادي في

مرحلة الطفولةالمبكرة ويمكن اعتباره من اكثر العادات شيوعا وانتشارا اما اذا استمرالمص

الى مابعد السادسةمن العمر فينبغي البحث عن الاسباب ووضع الطرق الناجعة للعلاج.

اسباب مشكلة مص الاصبع :

1-شعور الطفل بالراحة والمتعةوالسعادة فضلا على انها تشعره بالدفء والراحة والاسترخاء.

2-عدم اشباع الطفل من الطعام وقصر فترة الرضاعة اوحرمانه من الغذاء اوتقديمه في فترات متباعدة تفوق امكانيات الطفل فيظطر الطفل الى مص اصبعه فتتكون لديه هذه العادة.

3-الحرمان العاطفي بعدم اشباع حاجات الطفل النفسية وافتقاره للحنان والعطف من الام.

4-القلق النفسي والشعور بالوحدة ونتيجة الرغبات المكبوته فيستخدم الطفل المص كوسيلة للتنفيس.

5- التوتر الاسري وكثرة المشاحنات بين الوالدين اوانفصال احدهما عن الآخر.



ولعلاج مشكلة مص الاصبع نقترح مايلي:

1 اشباع حاجات الطفل من الطعام .

2 توفيرالحب والحنان والعطف الكافيين اللذان يشعرانه بالأمن النفسي بضم الطفل عند اطعامه وتقبيله وملاعبته.

3 توجيه الطفل عندما يمص اصبعه بحب وحنان وتجنب عقابه اوزجره بقوة .

4 و ضع مادة مرة على اصبع الطفل وذات طعم كريه منفر .

5 مكافأة الطفل وتعزيزه عندما يكف عن هذه العادة .

6 تجنب زجره امام اخوته او الاقرباء .

7 قد يستخدم الطفل اصبعه لجذب انتباه والديه اذا علم انهما يهتمان به كثيرا عندما يمارس هذا السلوك وهنا يستخدم اسلوب التجاهل للطفل.

يتبع

إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#7

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

اضطرابات التعلق الانفعالى :


يظهر هذا الاضطراب في صورة فشل الطفل في المبادرة بالتفاعل

مع الآخرين او الاستابة لهم في اشكال مثل الابتسام او محاكاة او

اظهار تعبيرات السرور او الفضول او الاستطلاع او الخوف او

الغضب او الانتباه ، وعد الاستجابة للمداعبة ، واحيانا عدم التمييز

الاجتماعي بعمل الفة مفرطة مع غرباء يراهم لأول مرة وذكل في

سن يتوقع فيه من الطفل استجابة معقول مع التبلد او البكاء الهادئ

او الضعيف، او نقص الحركة وكثرة النوم ووهن العضلات والقبض .
ويبدأ هذا الاضطراب قبل الخامسة من العمر والرضع من اصحاب

هذا الاضطراب غالبايضيق لديهم مجال الرؤية مع قلة الاستجابة

حتى لأقرب الناس مثل صوت الأم وافتقاد النظرة المتبادلة معها ،

وكذا افتقاد التواصل البصري او اللفظي في وجودها معه ويصاحب

الاضطراب اعراض مثل نقص الأكل والاجترار او القيء واحيانا اضطرابات النوم .


اسباب المشكلة :
1-عدم مراعاة الطفل الجسمية ( التغذية وعدم الاعتداء الجنسي ) والحاجة الى الراحة .

2-اسباب عضوية : تخلف عقلي او اصابة بالصمم او العمى او

القصور في بعض اعضاء الحس او المرض الجسدي المزمن .

3-القسوة في معاملة الطفل او تجاهله.

4-تكرار غياب الأم لفترات طويلة او تكرار تغيير المربيات اللاتي تتابع لرعاية الطفل .

5-اكتئاب الأم او المربية الشديد .

6-شعور الأم او المربية بالإحباط نتيجة تبلد الطفل .




يقترح لعلاج المشكلة :

1-آراء الوالدين لايجب الاعتماد عليها وخاصة في حالة توقع إهمال الطفل من جانبهم .

2-تعليم الأم او المربية كيفية رعاية الطفل.

3-تحسين الظروف النفسية والاجتماعية للمربية واستبدالها .



مشكلة قلق الانفصال :
شعور الطفل بعدم الارتياح والاضطراب والهم ويظهر ذلك نتيجة

للخوف المستمر من فقدان احد الابوين والتعلق غير الآمن بالحاضن

،ويعبر عنه الطفل ببكاء شديد لمدة طويلة عندما ينفصل عن امه

،ثم ببكائه مره اخرى عندما يجتمعان ، كذلك يبكي الطفل الغير آمن

عندما يبعد عن الالتصاق العضوي بجسد الأم.



اسباب المشكلة:

1-الشعوربعدم الأمان نتيجة للحماية الزائدة والاعتماد على الكبار.

2-غياب الأم المتكرر عن الطفل في السنوات الأولى من عمره.

3-المشاكل والصراعات الاسرية التي تثير خوف الطفل من فقدان احد الابوين.




ويقترح لعلاج المشكلة

1-اشعار الطفل بالأمن والطمأنينة وتعويده الاعتماد على النفس.

2- بناء علاقة عاطفية ومستمرة معه.

3-التماسك الأسري وحل الخلافات الاسرية بعيد عنه.

4-عدم تركه فجأة في السنوات الأولى من عمره،وأذا حدث ذلك يجب تعويضه بحاضن مناسب.




مشكلة اضطراب الهوية الجنسية:


كرب شديد ينتاب الطفل حول جنسه ، وإصراره على انه من الجنس

الآخر او رغبته الملحة في ان يصبح من جنس غير جنسه ، مع

الرفض الدائم للتركيب التشريحي والانشغال بأنشطة من هم من غير

جنسه او التعبير الصريح برغبة الطفل في ان يكون من جنس غير جنسه .

فالاناث المصابات بهذا الاضطراب يمارسن الالعاب الخشنه ويلعبن

دور الذكور ويخترن العابهم ويبتعدن عن اللعب بالعرائس والذكور

المصابين بهذا الاضطراب فتكون مظاهر تخنثه واضحة في حبه

لبس الفساتين ولعبه بالعرائس ولايحب اللعب مع الاولاد ويبدأ هذا

الاضطراب قبيل الرابعة من العمر ويزداد في عمر المدرسة الابتدائية

وبخاصة في الفئة العمرية 7-8 سنوات .



اسباب هذه المشكلة :


1-عدم اهتمام الوالدين لما يظهر على اطفالهم من سلوكيات مغايرة لجنسهم اوتشجيع الوالدين اوصمتهم .

2-افتقاد الطفل للأب او الاخ الذي يعلمه مظاهر الرجولة وافتقاد الطفلة لوجود ام او اخت تعلمها مظاهر الانوثة .


3-عدم انجاب الأم للذكور فتنادي الفتاة باسم ذكر لتحقيق رغبتها بوجود ابن ذكروالعكس.

4-وجود ملامح انثوية لدى الاطفال الذكور من العوامل المهيئة لحدوث الاضطراب للذكور وكذلك وجود ملامح ذكورية لدى الاناث .




نقترح لعلاج المشكلة :


1-محاولة غرس النمط السلوكي لكل جنس والتركيز على سلوك الطفل وتشجيعه على مطابقة جنسه .

2-توجيه الوالدين لتصحيح دورهم في السلوك اللذي ينتهجانه مع الطفل .

3-عرض الطفل على طبيب مختص لتأكيد هوية الطفل و إقناعه بنوع جنسه.


إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#8

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

اضطرابات التعلق الانفعالى :


يظهر هذا الاضطراب في صورة فشل الطفل في المبادرة بالتفاعل

مع الآخرين او الاستابة لهم في اشكال مثل الابتسام او محاكاة او

اظهار تعبيرات السرور او الفضول او الاستطلاع او الخوف او

الغضب او الانتباه ، وعد الاستجابة للمداعبة ، واحيانا عدم التمييز

الاجتماعي بعمل الفة مفرطة مع غرباء يراهم لأول مرة وذكل في

سن يتوقع فيه من الطفل استجابة معقول مع التبلد او البكاء الهادئ

او الضعيف، او نقص الحركة وكثرة النوم ووهن العضلات والقبض .
ويبدأ هذا الاضطراب قبل الخامسة من العمر والرضع من اصحاب

هذا الاضطراب غالبايضيق لديهم مجال الرؤية مع قلة الاستجابة

حتى لأقرب الناس مثل صوت الأم وافتقاد النظرة المتبادلة معها ،

وكذا افتقاد التواصل البصري او اللفظي في وجودها معه ويصاحب

الاضطراب اعراض مثل نقص الأكل والاجترار او القيء واحيانا اضطرابات النوم .


اسباب المشكلة :
1-عدم مراعاة الطفل الجسمية ( التغذية وعدم الاعتداء الجنسي ) والحاجة الى الراحة .

2-اسباب عضوية : تخلف عقلي او اصابة بالصمم او العمى او

القصور في بعض اعضاء الحس او المرض الجسدي المزمن .

3-القسوة في معاملة الطفل او تجاهله.

4-تكرار غياب الأم لفترات طويلة او تكرار تغيير المربيات اللاتي تتابع لرعاية الطفل .

5-اكتئاب الأم او المربية الشديد .

6-شعور الأم او المربية بالإحباط نتيجة تبلد الطفل .




يقترح لعلاج المشكلة :

1-آراء الوالدين لايجب الاعتماد عليها وخاصة في حالة توقع إهمال الطفل من جانبهم .

2-تعليم الأم او المربية كيفية رعاية الطفل.

3-تحسين الظروف النفسية والاجتماعية للمربية واستبدالها .



مشكلة قلق الانفصال :
شعور الطفل بعدم الارتياح والاضطراب والهم ويظهر ذلك نتيجة

للخوف المستمر من فقدان احد الابوين والتعلق غير الآمن بالحاضن

،ويعبر عنه الطفل ببكاء شديد لمدة طويلة عندما ينفصل عن امه

،ثم ببكائه مره اخرى عندما يجتمعان ، كذلك يبكي الطفل الغير آمن

عندما يبعد عن الالتصاق العضوي بجسد الأم.



اسباب المشكلة:

1-الشعوربعدم الأمان نتيجة للحماية الزائدة والاعتماد على الكبار.

2-غياب الأم المتكرر عن الطفل في السنوات الأولى من عمره.

3-المشاكل والصراعات الاسرية التي تثير خوف الطفل من فقدان احد الابوين.




ويقترح لعلاج المشكلة

1-اشعار الطفل بالأمن والطمأنينة وتعويده الاعتماد على النفس.

2- بناء علاقة عاطفية ومستمرة معه.

3-التماسك الأسري وحل الخلافات الاسرية بعيد عنه.

4-عدم تركه فجأة في السنوات الأولى من عمره،وأذا حدث ذلك يجب تعويضه بحاضن مناسب.




مشكلة اضطراب الهوية الجنسية:


كرب شديد ينتاب الطفل حول جنسه ، وإصراره على انه من الجنس

الآخر او رغبته الملحة في ان يصبح من جنس غير جنسه ، مع

الرفض الدائم للتركيب التشريحي والانشغال بأنشطة من هم من غير

جنسه او التعبير الصريح برغبة الطفل في ان يكون من جنس غير جنسه .

فالاناث المصابات بهذا الاضطراب يمارسن الالعاب الخشنه ويلعبن

دور الذكور ويخترن العابهم ويبتعدن عن اللعب بالعرائس والذكور

المصابين بهذا الاضطراب فتكون مظاهر تخنثه واضحة في حبه

لبس الفساتين ولعبه بالعرائس ولايحب اللعب مع الاولاد ويبدأ هذا

الاضطراب قبيل الرابعة من العمر ويزداد في عمر المدرسة الابتدائية

وبخاصة في الفئة العمرية 7-8 سنوات .



اسباب هذه المشكلة :


1-عدم اهتمام الوالدين لما يظهر على اطفالهم من سلوكيات مغايرة لجنسهم اوتشجيع الوالدين اوصمتهم .

2-افتقاد الطفل للأب او الاخ الذي يعلمه مظاهر الرجولة وافتقاد الطفلة لوجود ام او اخت تعلمها مظاهر الانوثة .


3-عدم انجاب الأم للذكور فتنادي الفتاة باسم ذكر لتحقيق رغبتها بوجود ابن ذكروالعكس.

4-وجود ملامح انثوية لدى الاطفال الذكور من العوامل المهيئة لحدوث الاضطراب للذكور وكذلك وجود ملامح ذكورية لدى الاناث .




نقترح لعلاج المشكلة :


1-محاولة غرس النمط السلوكي لكل جنس والتركيز على سلوك الطفل وتشجيعه على مطابقة جنسه .

2-توجيه الوالدين لتصحيح دورهم في السلوك اللذي ينتهجانه مع الطفل .

3-عرض الطفل على طبيب مختص لتأكيد هوية الطفل و إقناعه بنوع جنسه.

يتبع


إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#9

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

مشكلة الاكتئاب :


يبدو الاكتئاب على الطفل بالخذلان والكسل وفتور الهمة والشعور

بالفشل وانحراف المزاج وزيادةالحساسية وسهولة جرح المشاعر

والانسحاب الاجتماعي والهروب ، اوالعلاقات السطحية المؤقته ، مع

فقدان الامل والانغمار في التشاؤم من المستقبل وفقدان الشهية

والشكوى من آلام جسمية وتوهم المرض ، وصعوبة التركيز

ويتذبذب الطفل بين نقده القاسي لنفسه ، وبين تأنيب غيره على

ماارتكبه نحوه من اخطاء ، واحيانا عدم الرغبة في الحياة وقد

تؤدي حالة الطفل هذه الى سرعة التأثر والبكاء واهماله لمظهره .


وتتعدد مظاهرواشكال الاكتئاب لدى الاطفال منها :


*الاكتئاب الحاد وتظهر فيه تلك الاعراض بشكل مفاجئ ونتيجة حصول مشكلة معينة كفقدان شخص عزيز .

*الاكتئاب المزمن :وتظهر فيه بعض تلك الاعراض ويكون الطفل

معروفا عنه قبل تلك الاعراض التباطؤ الحركي ولايسبق الاعراض

حادثة ما ويرجع لسبب في الطفل نفسه او تكون حالة وراثية .

*الاكتئاب المقنع : ولاتظهر فيه الاعراض المعروفة للاكتئاب بل

تظهر علامات اخرى مثل كثرة الحركة والعبث باالاشياء التي تظهر

امامه وتكسيرها دون قصد وافعال تدل على ميول عدوانية .





اسباب الاكتئاب عند الاطفال :

1- وقوع مشكلة معينة او حادثة مؤلمة في حياة الطفل كفراق شخص عزيز لديه او فقده شيئا عزيزا عليه كلعبته او وفاة احد والديه او اقاربه المقربين اليه .

2 -كثرة توجيه النقد للطفل والتقليل من قيمته خاصة امام الغرباء .

3- وجود الاكتئاب لدى احد الوالدين وهو من اهم اسباب اكتئاب الاطفال وتشير النتائج الى ان 50% من الاطفال المكتئبين لهم آباء مكتئبون .

4-الامراض الجسمية المزمنه والحوادث التي تسبب الاعاقات الشديدة والتشوهات .

5- شعور الطفل بالذنب ، وانه فاسد وسيء يستحق العقاب او انه السبب في وفاة او مرض اخيه مثلا .

6-عدم تشجيع الطفل على التنفيس عما بداخله او التعبير عن

نفسه فيلجأ الطفل للصمت والخذلان ومن ثم الاكتئاب نتيجة الشعور بالعجز عن افهام الاخرين والتعامل مع المشكلات .

7-اسباب جسمية مثل اختلال في الهرمونات وفقر الدم وعدم انتظام السكر في الدم .


ولعلاج المشكلة نقترح مايلي :

1- ترفيه الطفل واشراكه في جماعات اللعب والرحلات وعدم تركه فريسة للاحزان .

2- تعويد الطفل على التفاؤل والبعد عن الندم والتشاؤم وعدم التركيز على سلبيات الطفل ونقاط ضعفه .

3- تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته وتنفيس مابه من آلام ومناقشته في تلك الافكار التي يراها وتسبب له هذا الاكتئاب.

4- العلاج الدوائي فقد ثبت صلاحية هذا العلاج في حالات كثيرة في الاطفال شرط ان يحال دون وجود نفس الظروف المحبطة والمؤلمة للطفل .

5-العلاج الجماعي بحيث يشرك الاخوة والاخوات والوالدين في علاج المشكلة




مشكلة التخريب :

وهي رغبة الطفل في تدمير اواتلاف الممتلكات الخاصة بالأخرين او

أثاث المنزل او الحديقة او الملابس اوالكتب .

وليس كل تخريب اتلاف او عملا سيئا اذا بعض الاطفال يخرب الاشياء بدافع حب الاستطلاع .

واذا لجأ الطفل الى التشويه او الكسر او التمزيق او القطع ،ففي

الغالب يعكس رغبة في التعرف على الاشياء او الموجودات فيعبث

بها ، وحينما لايحسن الاطفال تناول الأشياء فإنهم يفعلون ذلك من جهل بقيمة الاشياء او آثارها .


اسباب المشكلة :

1-النشاط والطاقة الزائدة في الطفل وقد يرجع ذلك الى اختلال في

الغدد الصماء كالدرقية والنخامية ويؤدي اضطراب الغدة الدرقية الى

توتر الاعصاب فتتواصل الحركة ولايمكن للطفل الاستقرار .

2- ظهور مشاعر الغيرة لدى بعض الاطفال نتيجة ظهور مولود

جديد في الاسرة او نتيجة التفرقة في المعاملة بين الاخوة.

3- حب الاستطلاع والميل الى تعرف طبيعة الاشياء وكثير من

انواع النشاط التي يعدها الكبار نشاطا هداما انما هي جهد يبذله الطفل للوقوف على القوانين الطبيعية .

4-النمو الجسمي الزائد مع انخفاض مستوى الذكاء .

5- شعور الطفل بالنقص والظلم والضيق من النفس وكراهية الذات تدفع الطفل للانتقام ولأثبات ذاته .


لعلاج المشكلة :


1- يجب معرفة الاسباب الكامنة وراء هذا السلوك والعوامل التي ادت لظهوره وهل هي شعورية او لاشعورية .

2- توفير الالعاب البسيطة للطفل التي يمكن فكها وتركيبها دون ان تتلف.

3-الابتعاد عن كثرة تنبيه الصغير وتوجيهه لأن ذلك يفقد قوة تأثير

التوجيه ، ويفقد الطفل الثقة في امكاناته ويجب ان تقلل الاوامر

والنواهي التي تجعل الاطفال يشعرون بالملل وليس معنى ذلك ترك

الامور بل خير الامور الوسط الحزم بغير عنف ومرونه بدون ضعف مع بيان ماهو خير وما هو شر .

4-عرض الطفل على الطبيب للتأكد من طبيعة الغدة الدرقية وقياس

مستوى ذكاء الطفل عن طريق مقاييس الذكاء.

5-اشباع حاجة الطفل للاستطلا ع ليس فقط بتوفير اللعب بل

ومراعاة مايناسب سنه وتنوعها بحيث تشمل الالعاب الرياضية تفرغ الطاقات الجسدية




مشكلة قضم الأظافر:

قرض الأظافر من اضطرابات الوظائف الفمية مثل عدم الاحساس

بالطعم او عدم القدرة على البلع وغيرها ، واغلب الاطفال يقرضون

اظافرهم قلقون ويقضم الطفل عادة اظافره ليتخفف من حدة شعوره

بالتوتر وتظهر المشكلة واضحة عند الاطفال قرب الرابعة والخامسة

من العمر ويستمر لفترات متقدمة تصل الى سن العشرين .



اسباب هذه المشكلة :


1- سوء التوافق الانفعالي فيقوم الطفل بقضم الاظافر رغبة في

ازعاج الوالدين ويحدث تثبيت تلك العادة نتيجة ممارسته المتكرره

ورغبته الملحة في ازعاج الاهل متصورا ان في ذلك عقابا لهم .

2-عقاب الطفل لنفسه نتيجة شعوره بالسخط على والديه وعدم

استطاعته تفريغ شحنته فيهم فتتجه تلك المشاعر العدوانية التي

يكنها تجاههم نحو نفسه (ذاته ).

3- طموح الاهل الزائد الذي يفوق امكانيات الطفل فيشعر بالخوف

من تحقيق أي شيء فينعكس هذا الخوف في صورة قلق وتوتر

ويكون من مظاهر هذا القلق قضم الاظافر.

4- وجود نموذج يقلده الطفل اما في المنزل او في المدرسة فيقلد

الطفل ذلك الشخص وتتأصل عنده كعادة .



ونقترح لعلاج المشكلة :


1-تقليم اظافر الطفل اولا بأول وعدم تركها تطول.

2-توفير الجو النفسي الهادئ للطفل وابعاده عن مصادر الازعاج والتوتر .

3-وضع مادة مره على اظافر الطفل بشرط تعريف الطفل بالهدف من ذلك .

4-مكافأة الطفل ماديا ومعنويا في تعزيز عدم قرض الأظافر فالثواب يفيد اكثر من العقاب .

5-مناقشة الطفل ولفت نظره بضرورة اقلاعه عن هذه العادات المنبوذه من قبل الأخرين .

6-استخدام اجهزة التسجيل مثلا تسجيل كلمة " لن اقضم اظافري

" على شريط واسماعه الطفل قبل النوم او اثناء النوم .

7-اشغال الطفل بأنشطة مختلفة تمتص الطاقة والتوتر كألعاب

العجين وطين الصلصال والعاب الرمل والماء مع شغل الطفل بالنشاط اليدوي .

8-الابتعاد عن عقاب الطفل وزجره او السخرية منه

يتبع

إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#10

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

مشكلة العدوان :

العدوان نوع من السلوك الاجتماعي ويهدف الى تحقيق رغبة

صاحبه في السيطرة وايذاء الغير او الذات تعويضا عن الحرمان او

بسبب التثبيط ويعد استجابة طبيعية للاحباط وهو متعلم اومكتسب

عبر التعلم والمحاكاة نتيجة التعلم الاجتماعي فالطفل يستجيب

للمواقف المختلفة بطرق متعددة قد تكون بالعدوان او التقبل ويتخذ

العدوان اشكال عدة فقد يكون لفظيا او تعبيريا او مباشر اوغير

مباشر او يكون جمعي اوفردي او يكون موجه للذات وقد يكون مقصود او عشوائي .....

اسباب مشاكل اضطرابا ت النوم :

1-الضغوط النفسية والتوتر والارهاق الجسدي.

2-تغير مكان النوم فبعض الاطفال لايحب التغيير وتربطه علاقة قوية بسريره وغرفته .

3-الحرمان من الام ووجود مشكلةاما اسرية اومدرسية.

4-الرغبات المكبوته او الشعور بالذنب او الخوف من الوقوع في الخطأ والتفكير في ذلك.

5-الممارسات الخاطئة التي يكسبها الوالدين للطفل قبل نومه كهدهدته

6-اسباب عضوية : كفقر الدم او اختلال الهرمونات او سوء

التغذية او تناول بعض الادويةواصابات الجهاز العصبي .

7-سماع الطفل للقصص المرعبة اومشاهدته للافلام المخيفة .


8-ارغام الطفل على النوم وتخويفه ان لم ينام بالحيوانات او الوحوش او نومه في غرفة مظلمة.



ويقترح لعلاج المشكلة : 1

تنظيم وقت الطفل بوضع برنامج منظم لساعات نومه ويقظته وذلك

يبعده عن مشكلة عدم الرعبة في النوم او الأرق ويجعله اكثر استعدادا للنوم .

2-يجب ان تكون الساعة التي تسبق نوم الطفل مريحة وهادئة

وخالية من الشجاروالانفعالات مع الطفل اوداخل الاسرة.

3-الحزم مع الطفل فعليه ان ينام وان يترك له مكان نومه متجاهلين مناشدته اوقليلا من طلباته .

4-تنبيه الطفل قبل موعد نومه كي يستعد بأنهاء لعبه وهواياته قبل موعد النوم .

5-وضع لعب مشوقة على سرير الطفل تجعله يشعر بالامان ويقبل على النوم وتؤنس وحشته ووحدته .

6-البعد عن اللوم والتهديد ومنح الطفل الحب والحنان .

7-اضاءة غرفة الطفل بالابجورات او المصابيح ذات النور الضئيل وان لانتركه ينام في الظلام حتى لايخاف.

8- تجنب وضع سرير الطفل في اماكن تجعله يرى ظلال اوتحرك ستائر كي لاتخيفه.

9- سرد قصة هادفة غيرمخيفة على الطفل قبل نومه.

10-عدم استخدام النوم كعقاب للطفل حتى لايربط الطفل ذلك المفهوم في ذهنه فيتجنب النوم
يتبع

مشكله البكاء الكثير

تظطر الأم أحيانا الى الخروج من المنزل دون ان تصحب معها

طفلها الصغير وهذا يثير الطفل فيشعر بالغضب والحزن ويعبر عن

ذلك بالتذمر والبكاء احيانا او التعلق بالأم وقد تغضب الأم وتتذمر

من سلوك طفلها هذا وقد تضربه او تكف عن ذهابها...

والأم الحكيمة هي التي تعرف كيف تمتص حدة المقف وتخفف عن

الطفل وتخرج من المنزل بطيئا تدريجيا وبأقناع وتفهم من جانب

الطفل لابعصبية او اوامر لأن العصبية او القسوة على الطفل وزجره

ووو غيرها من اساليب تؤثر على نفسية الطفل وفد لاتكون قبل

خروج الأم من المنزل فقط ولكن تستمر حتى بعد عودة الأم فتشعر

الأم بالغضب ورفض الطفل ولكن علماء النفس يشيرون الى ان

مافعله الطفل من سلوك وان حزنه لايعني بالتأكيد انه غير سعيد

لأن امه قد عادت اليه بل هو مجرد تعبير عن جالة الغضب

والضيق التي شعر بها عندما تركته فالطفل يخترزن القلق ولاضيق

طوال فترى غياب الأم ثم يعبر عنها عند عودتها اليه ، لأنه يسعر بالارتياج في وجودها معه .

أن الموقف يحتاج عزيزتي الأم الى شيء من الصبر والحكمة حتى

لاتسببي لطفلك األما نفسيا قد يدفعه لاضظرابات سلوكيه او حالة

نفسية مستعصية فكيف
تتصر فين عزيزتي الأم في هذا الموقف ؟؟؟؟


قرأت لك عزيزتي هذه الخطوات الجيدة

التي ذكرها الدكتور فكري عبد العزيز استشاري الطب النفسي

والدكتور فؤاد كامل استاذ الطب النفسي وهي كالتالي : 1-


عليك أن تتركي طفلك مع شخص محبب يحبه ويعتمد عليه حتى

تأمني عدم اعتراضه عندما تنوين الخروج من المنزل .

2- أخبري طفلك على الدوام انك ستعودين اليه وانك لن تتركيه

ابدا وعندما تعودين قولي له ( هاأنذا قد أتيت ولم أتركك كما وعدتك .

3- لاتخبري طفلك بخروجك قبلها بوقت طويل وانما حاولي ان تخبريه قبل خروجك بدقائق .

4- قبل خروجك حاولي مشاركته اللعب مع من ستتركيه معه،

واتركي له بعض اللعب حتى يشغل وقته بها حتى تعودي .

5- اذا وجدت طفلك يبكي فلا تحاولي كفه عن البكاء او منعه عن

الاعتراض على خروجك ، بل اتركيه يعبر عن مشاعره بالصورة

التي يرغبها وللمدة التي ترضيه ، ولاتطلبي منه ابدا ان يكون عاقلا رزينا.

6- احتفظي بهدوء اعصابك ازاء هذه الانفعالات الحادة التي

يصدرها الطفل ليثني عزمك عن الخروج ، وحاولي تهدئته بإظهار

العطف عليه ولكن اياك ان تستجيبي لجموعه او تعدلي عن رأيك في الخروج.

7- حاولي تقبيل طفلك واخذه في حضنك لتشعريه بالدفء والحنان

حتى يهدأ ، وحاولي مكافأته فتلك المشاعر الجميلة تهدئ من روعه وتحدج من عنفه .

8- حاولي ان تمدحي سلوك الطفل وتسعريه بأن رضاه عن

الخروج بدون قلق امر يسعدك في الوقت نفسه يدل على انه ولد او

بنت اوطفل جميل مطيع ، وفي مقابل هدوئه وطاعته عليك

بمكافأته سواء بهديه له او بوعده بالخروج معه في وقت قريب الى

أي مكان يرغب فيه ، وبالتالي يسعر انه حتما يخرج معك بمفرده

وانك لاتنبذينه او ترفضين الخروج معه .

9- حاولي ان تقنعيه ان خروجك من المنزل بمفردك له اسباب

جوهرية لابد ان يقتنع بها ، فأنتي مثلا كنتي تزورين مريضا سواء

في بيت او مستشفى وهذا يتطلب عدم اصجاب الاطفال وانك

ستذهبين للسوق وهو مكان مزدحم ووجوده يعرقل شراء اشياء هو

يحبها فالاقناع اقصر طريق لعقله .

.

تمارض الأبناء عند الذهاب للمدرسة

مع بدء العام الدراسي تواجه بعض الاسر مشكلة لدى احد ابنائها

بالامتناع عن الذهاب للمدرسة والتمارض بأي مرض مثل وجع

الرأس ، البطن ....الخ من حيل تشفع له عند والديه عدم الذهاب

للمدرسة ولاشك ان لكل مشكلة اسباب تكمن وراء نشوئها وقد

يكون الطفل صادق فيما يقول وقد يكون خاطئ ويستعمل التمارض

كحيلة هروبية من المدرسة فيج ان تتأكد الأم في البداية مااذا كان

الطفل مريضا فعلا اوانه يحتال بأعطائه المسكنات والادوية والذهاب به الى الطبيب لتتأكد من سلامته ....

اما اذا كانت المسألة نفسية للاحتيال على الاسرة بالامتناع عن

الذهاب للمدرسة هنالابد ان نضع هذه المشكلة تحت المجهر و نقف

على اهم تلك الاسباب اولا وان نحلل تلك المشكلة بجميع ابعادها

لنرى ماهو السبب الخفي الذي يجعل الطفل يتمارض ويتعلل

بالمرض لكي لايذهب للمدرسة فعلى الأم ان تبحث جاهدة عن

السبب وتتلافاه وكما يقال ( اذاعرف السبب بطل العجب )

ومن تلك الاسباب :


1- تعلق الطفل الشديد بأمه وخوفه من فقدانها وتركها له او تعلقه بألعابه وغرفته او للعب مع اخوته .

2- الخوف من المدرسة نفسها او من المعلمين من عقابهم او عدم

اداء احد الواجبات او للتخلص من حصة مادة معينة لايحبها الطفل او لعدم حضور الامتحان.
3- شعور الطفل بالملل وتقليد بعض اصدقائه الذين يتغيبون عن المدرسة .
4- رغبة الطفل بجذب انتباه والديه خاصة اذا كان الطفل يفتقد

الحب والحنان والرعاية او كان غيورا من اخيه أو أخته الصغرى

التي نالت مكانه من الدلال او كان مهملا من قبل والدته فيتمارض

لكي يكسب الحب والحنان والاهتمام من والدته .
5- مشكلة نفسية يعاني منها الطفل في المدرسة مثل السخرية

والاستهزاء به من قبل المعلمين او الاصدقاء ونحوها .

اما عن الطرق الفعالة و الناجحة لحل هذه المشكلة فتتمثل في التالي :

1- ان نبحث عن سبب هذه المشكلة ان كانت في المنزل او في

المدرسة ببحثها مع معلم الابن او الاخصائي الاجتماعي بالمدرسة

ومعرفة الاسباب ان كانت من المدرسة ام مع جماعة الاقران .

2- ان نحاور الأبن ونناقشه في سبب عدم ذهابه الاسباب والحلول

وتشجيعه على الحواروالتحدث عما يواجهه بكل ثقة وبدون خوف او تردد.

3- التعزيز والمكافأة للأبن في حالة ذهابه والعكس الحرمان من

رحلة او من مصروف في حالة تحايله


4- اشعار الابن بالحب والعطف والحنان واشباع حاجاته النفسية حتى يشعر بالأمان النفسي .

5- تجاهل مرض الابن اذا كان فعلا يتمارض وعدم السماح له

بالتغيب عن المدرسة وعليه الذهاب للمدرسة وبعدها اخبره انك

ستتناقش معه بالموضوع لأنك عندما تسمح له بالتغيب تصبح لديه عادة .

6- قد يكون الطفل يتمارض بسبب خوفه وخجله من المعلمين او

من زملائه او بسبب شعوره بالنقص وقد يتحول هذا الخوف الى

مرض جسمي عندها يكون الطفل مصاب بالسيكوسوماتية (

الامراض نفس جسمية ) فيشعر بالمغص او بالتقيؤ او غيرها من

اعراض القلق والخوف فيجب تطمين الابن وتهدئته ومعرفة الاسباب

التي تشعره بالقلق والخوف ومحاولة ازالتها

7- تجنب الضرب والقسوة الشديدة على الطفل واستخدام الأساليب

الأخرى مثل الحرمان كقول ( لو كنت ستذهب اليوم للمدرسة كنت

سأذهب بك الى التنزه، الملاهي ...او سأعطيك مصروف اكثر ..الخ).ونحوها


يؤكد علماء النفس أن عبارات التشجيع لها اثر كبير على نفسية

الطفل ، وانها تعطيه الثقة بالنفس والقدرة على تحمل المسؤولية ...
ودائما تكون النصيحة التي يقدمونها للامهات هي : تشجيع الطفل

على اتخاذ قراراته بنفسه طالما أنه قادر على اتخاذ القرارات

المناسبة ... على أن يكون ذلك تحت اشرافهن .. فالطفل يحتاج

الى تمرين وصبر ، وجهد ليكون قادرا على تحمل المسؤولية .


والاستماع الى مايشعر به الطفل من احاسيس ومشاكل يعد من أهم

العوامل لتحقيق هذا .
فالطفل يشعر بالقلق والانفعال عندما يلاحظ أن والديه لايستمعان

اليه باهتمام .. وهذا يؤدي به الى عدم الثقة بنفسه .
فعلى الأباء والامهات اتاحة الفرصة لأطفالهم للتعبير عن مشاعرهم

دون حرج او خوف ، والطفل عندما يعيش في جو يسوده القلق

والتوتر فإنه لن يصل الى مستوى تحمل المسؤولية ولقد اثبتت

الدراسات ان اسلوب العنف والتسلط يبعد الطفل عن الاعتماد على نفسه.....

ولكي تعّودي عزيزتي الام طفلك على تحمل المسؤولية اتبعي هذه

النصائح والاساليب الصحيحة التي ينصح بها العلماء :
1- علمي طفلك المبادئ والقيم السليمة فالوالدان هما القدوة

وواجبهما تعليم اطفالهما لكي يكونوا مواطنين صالحين .

2- استمعي الى اطفالك ليشعروا بالتفاهم والاستجابة واحرصي ان

تكوني دائما موجودة عندما يحتاج اليك طفلك واجعليه يدرك ان بإمكانه ان يتحدث معك بصراحة .

3- ساعديه على الاستقلال بنفسه فمنذ سن الخامسة يمكنك تعليم طفلك القيام ببعض الاعمال بنفسه

4- الحزم في المعاملة ضروري فإذا طلبت من الطفل القيام بعمل

ما فاحرصي على ان يؤديه على النحو المطلوب فالنظم والطاعة من

اهم اسس الاعتما د على النفس

5- ان للقراءة فوائد نفسية واجتماعية وثقافية ... فعن طريق

الكتاب يستطيع الصغير اكتساب الثقة بنفسه والقدرة على التعبيرعن الافكار والمشاعر بسهولة .

6- اشاعة جو السعادة واحاطته بالحب والأمان وبكل مايتيح له

نموا جسمانيا وعقليا ووجدانياواجتماعيا دون ضغط او ارهاق

7- تعتبر الأم مدرسة لطفلها كذلك عليك التقرب اكثر لطفلك

ولاتفقدي اعصابك اثناء التعامل معه .

8- تؤكد الدراسات ان افضل الطرق لمساعدة الطفل على تحمل

المسؤولية هو ان يشعره الأب والأم بالحب والاستقرار فالوالدان

يلعبان دورا فعالا في اعطاء الصغير احساسا داخليا بالراحة

والسعادة والثقة بالنفس فينمو ويتطور في جو من الطمأنينة يكسبه

صفات تجعل منه أمل اليوم ورجل المستقبل .

أتمنى أن تسسستفيدوا جميعاً ..

إظهار التوقيع
توقيع : جاسمين77
#11

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

شكراا لك غاليتى

بارك الله فيكى

إظهار التوقيع
توقيع : ريموووو
#12

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

شكرا ليكى حبيبتى موضوع رائع
#13

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال
إظهار التوقيع
توقيع : هبه شلبي
#14

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

بارك الله فيكي
إظهار التوقيع
توقيع : nesrinaaa
#15

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

بارك الله

إظهار التوقيع
توقيع : لؤلؤة الاسلام 1
#16

افتراضي رد: ملف شامل كامل متكامل عن حل مشاكل الاطفال

جزاكى الله خيرا

إظهار التوقيع
توقيع : حسناء


قد تكوني مهتمة بالمواضيع التالية ايضاً
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى
ملف شامل عن الاستعداد لرمضان اي ايمانيا و دعويا و منزليا حفيدة عائشة عدلات في رمضان
براءة الاطفال صمت الورود صور اطفال
ملف شامل وكامل لحل مشكلات الأطفال بأمر الله (كامل) لولومونو العناية بالطفل
ملف خطوات الرجيم الصحيحه,احدث تعليمات للتخسيس ,مجرب للرجيم, ملف شامل (( دليل عد نم نم طرق التخسيس وانقاص الوزن
الهالات السوداء وصفات التخلص من الهالات السوداء ملف شامل عن الهالات السوداء والع هبه شلبي العناية بالجسم


الساعة الآن 04:09 PM


جميع المشاركات تمثل وجهة نظر كاتبها وليس بالضرورة وجهة نظر الموقع


التسجيل بواسطة حسابك بمواقع التواصل