الإله "الخفي" ، يظهر على هيئة رجل يلبس تاج تعلوه ريشتان ، ويتخذ شكل الإله "مين" في كثير من الأحيان ، كذلك مثل على صورة الكبش أو الإوزة. أول ما ظهرت عبادته كانت في إقليم طيبة ، يعد أحد أعضاء ثامون الأشمونين ، ثم أصبح المعبود الرسمي للإمبراطورية الحديثة ، ولقب "بملك الآلهة" واندمج مع كبار الآلهة فأصبح "أمون - رع" ـ "أمون – مين" ، و "أمون-خنوم"
أنوبيس
مثله المصريون على هيئة كلب يربض على قاعدة تمثل واجهة المقبرة أو في وضع مزدوج متقابل ومثل كذلك على هيئة إنسان برأس كلب. يعد حامياً وحارساً للجبانة ، وأتخذ كذلك صفة "المحنط" لأنه قام بتحنيط الإله "أوزيريس" وتبعاً لإحدى الأساطير فإن أبوه هو "أوزيريس" وأمه هي "نفتيس"
أنوريس
أو "اينحرت" ويعني اسمه "الذي يحضر البعيدة" صور المصريون على هيئة رجل يعلو رأسه تاج مكون من أربع ريشات. كانت مدينة "ثينة" هي موطنه الأصلي. أدمج مع الإله "شو" تحت أسم "انوريس-شو" ومن ثم أخذ شهرة كبيرة.
أوزيريس
الإله الذي قاسى من الشرور حتى الموت ، يمثل على هيئة رجل بدون تحديد لأعضاء جسمه. يلبس تاج "الأتف" ويقبض بيمينه على عصا الراعي وبيساره على عصا "النخخ" أصبح حاكماً لعالم الموتى. ومنذ وقت مبكر أصبحت أبيدوس أهم مركز لعبادته. كانت مدينة "يوزيريس" (في الجنوب الغربي) من مدينة سمتو (في الدلتا) أولى المناطق ظهر بها.
أولاد حورس
أبناء حورس هم "إمستى وحابي ودواموتف وقبحسنوف" يقومون على حراسة "أوزيريس أثناء تحنيطه ومن ثم يحرسون أواني الأحشاء الأربع ويمثلون أركان العالم الأربعة"
إيزيس
أخت وزوجة الإله "أوزيريس" ، وأم الإله "حورس" والتي حمته من أخطار كثيرة حيث لعبت دوراً هاماً كإلهة ساحرة. تمثل دائماً امرأة تحمل علامة "العرش" على رأسها ، وأحياناً تلبس تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس ، وأخذت أشكال ومظاهر آلهة مختلفة. انتشرت عبادتها في أوروبا منذ العصر اليوناني الروماني.
إيجي
ابن "حتحور" ربة دندرة و "حورس" رب أدفو. يصور على هيئة طفل يهز الصلاصل. وتعتبر دندرة مقر عبادته.
إيمحتب
مهندس الملك "زوسر" الذي بنى له مجموعته المعمارية حيث كان أول من استخدم الحجر في بناء كامل وامتد نبوغه إلى الطب كذلك. وفي الأسرة السادسة والعشرين آلهة المصريون وسموه ابن "بتاح" وبعد ذلك وحده الإغريق مع "اسكلبيوس" إله الطب عندهم.
باخت
إلهة على هيئة امرأة برأس لبؤة يعلوه قرص الشمس. وكان مركز عبادتها في اسطيل عنتر "سبيوس ارتميدوس"
باسنت
عبدت على هيئة القطة ، أدمجت مع الإلهة "سخمت" في الدولة الحديثة. كانت مدينة بوباستيس (تل بسطة) مركز عبادتها.
بتاح
يتخذ شكل إنسان بدون تحديد واضح لأعضائه. أدمج منذ عصر مبكر مع الإله "أبيس" و "سكر" وبعد ذلك مع الإله "تاتنن". عبد على إنه إله خالق ورب كل الصناعات والفنون.
بتاح سكر أوزير
إله يجمع خصائص الآلهة الثلاثة ، ويحمي الجبانة.
بس
أسم يطلق على إله على هيئة قزم ذو سيقان مقوسة ووجه مريع ولبدة أسد. وأحياناً يلبس تاج من الريش العالي. يعد إلهاً للمرح والسرور وحامياً للمرآة عند الولادة مع الإلهة "تاورت"
بعل
معبود أتي من آسيا عرفت عبادته في عصر الملك "رمسيس الثاني"
بوخيس
معبود من مدينة أرمنت ، أندمج مع الإله "مونتو" وارتبط ذلك مع الإله "رع" مثله المصريون على هيئة الثور. كانت له جبانة ضخمة غربي "أرمنت" ذو توابيت ضخمة.
تاتنن
تعبير عن الأرض البارزة ، وتجسيم لعمق الأرض أدمج مع الإله "بتاح" رب منف منذ الدولة الحديثة تحت اسم "بتاح تاتنن" أتخذ شكل رجل بتاج له قرنين كبش وريشتان. ومن ألقابه "سيد الزمن" نظراً لأنه كان يمثل البداية الأزلية.
تاورت
أسمها يعني "العظيمة" تحمي الأمهات أثناء الحمل والولادة. أصبحت لها عبادة شعبية هي والإله "بس" ومن ثم صنعت تعاويذ كبيرة على هيئتها. ومثلت على هيئة أنثى فرس النهر بصدر أنثوي ضخم ، ومخالب أسد وذيل التمساح ، ونادراً ما مثلت برأس امرأة.
تحوت
إله القمر ، رسول الآلهة ، ورب فن الكتابة ووسيط في الصراع بين "حورس وست" رمز إليه بالطائر "إبيس" وأحياناً بالقرد. كان مركز عبادته مدينة الأشمونين.
تفنوت
كانت هي وأخيها وزجها "شو" أولى المخلوقات التي خلفها "أتوم" من ذاته وحيداً ، وهما يمثلان عينا "حورس" رمز الشمس والقمر. وكان مركز عبادتهما في مدينة "ليونتوبوليس" بالدلتا اتخذت هي و "شو" شكل الأسد.
جب
إله الأرض ، مثل على هيئة رجل. كان يعد قاضياً ، والأمير الوراثي أو أبو الآلة. تزوج من أخت "نوت" إلهة السماء وانجبا "أوزيريس وإيزيس وست ونفتيس"
حا
"سيد الغرب" الحامي للصحراء الغربية ورد ذكره في نصوص الأهرامات. كان يمثل على هيئة رجل فوق رأسه رمز الصحراء ويحمل حربة في يده يحمي بها المتوفى.
حابي - حعبي -
الإله الذي يدفع بمياه النيل وفيضانه تخيله المصريون على هيئة بشرية تجمع بين جسم الأنثى والذكر ذو ثدي وبطن مترهل.
حات محيت
ربة الأسماك ، إلهة مقاطعة مندس بالدلتا ، مثلت على هيئة سمكة أو امرأة تحمل رمز السمكة فوق رأسها.
حتحور
ويعني أسمها "منزل حورس" أو "مقر حورس" وتعد من أشهر الآلهات المصريات ، وهي "عين رع" التي دمرت أعدائه ، بالإضافة إلى أنها عبدت كالإلهة للموتى في طيبة على وجه خاص. غالبا ما تمثل على هيئة امرأة تحمل تاج عبارة عن قرنين بينهما قرص الشمس أو كبقرة وأحياناً نراها كلبؤة أو ثعبان أو شجرة. مركز عبادتها الرئيسي في دندرة حيث كونت ثالوثاً هي وزوجها "حورس" رب ادفو وابنها "ايحي"
حربوقراط
"حورس الطفل" الذي هددته الأخطار ، ولكنه أنقذ منها ، وكانت له عبادة خاصة في الأوساط الشعبية في العصر المتأخر.
حرشف
"الذي على بحيرته" إله خالق على هيئة الكبش كان مركز عبادته في هيراكليوبوليس (اهناسيا) اندمج مع الإله "رع" و "أوزيريس" أثناء الدولتين الوسطى والحديثة ، وكذلك مع الإله "أمون"
حقات
إلهة على هيئة الضفدعة أو امرأة برأس ضفدعة ، كانت تقوم بدور فعال في مساعدة النساء أثناء الولادة ، وهي زوجة الإله "خنوم" كان أهم مراكز عبادتها في مصر الوسطى خاصة مدينة "حرور" أي بلدة الشيخ عبادة.
حكا
تجسيد أدمي "للسحر" عبد منذ وقت مبكر خاصة في الدلتا وفي إسنا. يصحب غالباً الإله "رع" في مركبته.
حو
تجسيد للنطق الذي به ينادي الإله الخالق الأشياء لتكون. يكون مع "سيا" و "حكا" القوي الخالقة التي تصحب مركب إله الشمس أثناء رحلتها.
حورس
"البعيد" إله قديم للسماء صوره المصريون على هيئة الصقر أو رجل برأس صقر ومنذ بداية العصور التاريخية كان حورس رمزاً للملك حياً أو ميتاً. له عدة مظاهر من بينها "حور آختي" (حورس الأفقين) و "حورس بن إيزيس" ، "حورس البحدتي" (رب ادفو) ، "حورس سماتاوي" (موحد الأرضين) ، و(حورس باخرد) (حورس الطفل). له دور كبير في الصراع مع الشر ممثلاً في عمه "ست" المغتصب للعرش مع أبيه "أوزيريس" والذي انتهى بانتصاره.
حورن
أو "حول" إله آسيوي عبده المصريون على أنه يمثل "أبو الهول" الإله المصري.
خبري
"الذي أتى للوجود بذاته" ، مظهر الشمس في الصباح ، يمثل غالباً على هيئة الجعران ونادراً على هيئة رجل يعلو رأسه الجعران أو برأس الجعران. نشأت عبادته في مدينة هليوبوليس. أدمج مع الإله رع تحت أسم "خبر-رع"
خنتي أمنتيو
"المقدم على الغربيين" "إمام الموتى". رب جبانة أبيدوس القديم. يأخذ الكلب. منذ نهاية الدولة القديمة أصبح لقباً للإله "أوزيريس" بعد أن أدمج معه.
خنسو
"الهائم على وجه" يشتق أسمه من فعل "خنس" بمعنى (يعبر) ، نظراً إلى عبور القمر للسماء. رب القمر . ذو هيئة آدمية بعلامة القمر فوق رأسه. كإبن "لأمون وموت" والذي يكون معهم ثالوث طيبة. يظهر كصبي ذو ضفيرة ترمز إلى سن صغيرة.
خنوم
الإله الكبش الذي اشتق اسمه من فعل "خنم" بمعنى "يخلق" ، مما يشير إلى أنه كان (خالقاً) منذ البداية. الذي عبد منذ بداية الأسرات وكان مركز عبادته منطقة الشلال ، وحول جزيرة إلفنتين حيث يكون هو وزوجتيه "ساتت وعنقت" ثالوثاً لهذه المنطقة. من ألقابه "خالق البشر" و "أبو الآلهة منذ البداية"
ددون
إله نوبي تذكره لنا نصوص الأهرامات ، حيث كان يوصف بأنه "ذلك الشاب الصعيدي الذي أتى من بلاد النوبة والذي يحمل البخور معه" وكان يصور على هيئة رجل بلحية أو على هيئة صقر.
رشبو
إله آسيوي يمثل على هيئة رجل ذو لحية طبيعية يلبس التاج الأبيض ، وعلى جبهته رأس غزال بدلاً من الثعبان التقليدي ، ومن ألقابه"الإله العظيم ، رب السماء"