الأخطاء الطبية وكيفية الحد منها:
الأخطاء الطبية تشكل سبب رئيسي من أسباب حدوث لاعاقات لذلك يجب الحد منها
وذلك بتجديد الرقابة على الأطباء وضع قوانين صارمة ومحاسبة المخطئين وتعريضهم للمسائلة القانونيةتعيين الكوادر الطبية ذات الكفاءة العالية والتعليم المستمر للوصول لخدمات صحيه أفضل
حوادث السير والإعاقة:
تشكل حوادث السير المسبب الرئيسي للإعاقات في المملكة والحد منها يؤثر تأثيرا إيجابيا في الحد من الإعاقات
ويتم الحد منهاعن طريق :
برامج توعية عن مخاطر السرعة الزائدة والتقيد بحزام الأماناستخدام كرسي الأطفال في السيارةتشديد الرقابه على السير ووضع عقوبات صارمة للحد من تصرفات الشباب الطائش
تفعيل دور المرشد الاجتماعي:تعد الرعاية الاجتماعية من أهم ميادين الخدمة الاجتماعية فتلعب دور بتهيئة المعوقين كيف يخدمون أنفسهم وبيئتهم كما للمرشدالاجتاعي دورفي كشف مهارات المعاقين وتنميتها وتطويرهايساعد الأهل على كيفية تقبل الموضوع الطفل المعاقيساعد بتعريف الأهل على المراكز والمؤسسات والبرامج المقدمه للمعاقين العمل على دمج الطفل بمجتمعه يساعد على تعريف الأهل على التشريعات الساريه والمطالبه بتطوير التشريعات القائمه
الشخص المعاق هو
إنسان سوي عاطفيا ووجدانيا حاله حال الأسوياء الآخرين ما لم تكن إعاقته شديدة جداً. ولهذا فهو يحتاج فقط اعترافاً ورعاية معقولة من ذويه ومجتمعه والى إتاحة فرصة بسيطة لإثبات وجوده أفضل الفرص التي تتاح للمعاق وإضافة إلى العناية المعقولة التي ذكرنا هي إتاحة الفرصة للتعليم.
فبالتعليم يستطيع المعاق إثبات قدراته وقابليته العقلية والإدراكية الكاملة التي يمتلكها والتي يمكن أن يتفوق فيها في كثير من الأحيان على أقرانها الأسوياء. ونقصد هنا بالتعليم هو إتاحة الفرصة للمعاقين لكي ينتظموا بسلك التعليم سواء التعليم التقليدي أو المدارس والمعاهد الخاصة بذوي الاحتياجات الخاصة،حيث يمنحهم التعليم مزايا وفرصا عديدة، وذلك باعتباره أيضا حلقة في سلسلة حلقات تستهدف تأهيل المعاق مهنيا لكي يتكفل بنفسه وبمعيشته وربما إعالة أسرته في اغلب الأحيان
ويمكن إجمال فوائد التعليم باعتباره أحد مراحل تأهيل وإعادة تأهيل المعاقين بما يلي: زيادة مدارك المعاق العقلية وتفتح ذهنه إلى الكثير من أمور الحياة عامة والعلم خاصة.إتاحة الفرصة لإثبات قابليته العقلية واثبات وجوده.التقليل من الشعور بمركب النقص الذي يعانيه وإتاحة الفرصة لمنافسة الآخرين. مساعدته على التكيف والاندماج مع الآخرين من خلال تكوين علاقات صداقة وتعارف. تغيير الجو الاجتماعي والنفسي عليه و ذلك بتغير روتين حياته. مساعدته في الاعتماد على نفسه، وزرع الثقة فيها، وتقليل اعتماده على الآخرين، و ذلك بتنمية قابليته الذكائية والحركية. إتاحة الفرصة المستقبلية له للاعتماد على نفسه اقتصادياً من خلال إيجاد وظيفة في المستقبل نتيجة لتحصيله العلميزيادة خبرته عموما في الحياة طبقا لاحتكاكه بالآخرين. تعميق فهم المعاق لنفسه وطبيعة إعاقته والتكيف معها.