[ أن رجلا زار أخا له في قرية أخرى . فأرصد الله له ، على مدرجته ، ملكا . فلما أتى عليه قال : أين تريد ؟ قال : أريد أخا لي في هذه القرية . قال : هل لك عليه من نعمة تربها ؟ قال : لا . غير أني أحببته في الله عز وجل . قال : فإني رسول الله إليك ، بأن الله قد أحبك كما أحببته فيه ] .
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2567
خلاصة حكم المحدث: صحيح
[IMG]https://www.**- /vb/images/smilies/57.gif[/IMG]
[ أوثق عرى الإيمان : الموالاة في الله ، و المعاداة في الله و الحب في الله ، و البغض في الله عز وجل ] .
الراوي: عبدالله بن عباس و ابن مسعود و البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2539
خلاصة حكم المحدث: صحيح
[IMG]https://www.**- /vb/images/smilies/57.gif[/IMG]
[ ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان : أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله ، وأن يكره أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار ] .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6941
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
[IMG]https://www.**- /vb/images/smilies/57.gif[/IMG]
[ سبعة يظلهم الله تعالى في ظله يوم لا ظل إلا ظله : إمام عدل ، وشاب نشأ في عبادة الله ، ورجل قلبه معلق في المساجد ، ورجلان تحابا في الله ، اجتمعا عليه وتفرقا عليه ، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال ، فقال : إني أخاف الله ، ورجل تصدق بصدقة ، فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه ، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ] .
الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 1423
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
[IMG]https://www.**- /vb/images/smilies/57.gif[/IMG]
[ من أعطى لله ، ومنع لله ، وأحب لله ، وأبغض لله وأنكح لله ، فقد استكمل إيمانه ] .
الراوي: معاذ بن أنس الجهني المحدث: الترمذي -
المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2521
خلاصة حكم المحدث: حسن
[IMG]https://www.**- /vb/images/smilies/57.gif[/IMG]
[ من سره أن يجد حلاوة الإيمان ، فليحب المرء لا يحبه إلا لله ] .
الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 6288
خلاصة حكم المحدث: حسن
وما دين الإسلام إلا الحب في الله والبغض في الله , لأن القلب لا بد له من التعلق بمحبوب , ومن لم يكن الله وحده له محبوبه ومعبوده فلا بد أن يتعبد قلبه لغيره وذلك هو الشرك المبين
{ قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ
{ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
آل عمران 31
وعلامة الحب في الله أن لا يزيد بالبر ولا ينقص بالجفاء .