لو كان حُبنا حقيقي .
لجرفنا الشوق لِلأحضان ولم نجعل المُكابرة حاجِزنا .
,’
أحذرك ؛
يومًا سألعب بِأوراق كُتبك .
سأصنع منها طائرات
سأقطعها واكتب فوقها ، فقد سئمت مِنها :')
,’
وجع الشوق ؛
جعلني أبكي بِحجة أن فنجان قهوتي انسكب .
يجعلنا بإنظار الجميع تافهين .
يجعل مِن قلوبنا هشة ، سهلة الكسر .
,’
الفِراق من أصعب الأشياء .
كجمرة ترقص بِجسدك أو جبل يسكن بِقلبك
تحتلك ضيقةٌ تسع الكون والمجراات .
,’
أحبك " كلمة لازِلت أخشى مِن قولها
كلمةٌ لا زالت مُتعلقة بِلساني لا تكاد تخرج ولا تدعني ابتلعها
كلمةٌ تخيفني اللان .
,’
يُحكى ان فتاة سُخر لها القلم
فانطلقت بِالكتابة لِرجل أُمي , لا يفقهُ شيء .
,’
هو الحُب دائمًا يجعلناا مجانين
نهلكُ معه ويهلكُ القلب بِه تنهار تِلك
الخطوطِ الحمراء وننهارُ معها .
,’
" احبك "
قلها لِتتراقص أمامي الورداتْ لأساابق الفراشات
لِأصبح الحسناءُ الوحيدة بِحينا ، والمحسودة بِسعادتها .
,’
" ليس وسيمًا ، ولا كاتِب لِقصائد "
هو ليس الصفاتْ التي أريد ، لكن قلبي هو من يُريد .
,’
إسمك عند عبوره يفتحُ إزارير الاشتياق
يصرخ الحنين أين العشاق ؟
حتى وإن كان المقصود غيرك .
,’
من لم يبحثُ عن النسيان ؟ من ذاك الذي حاول إيجاده ..
من صرخ يومًا بِصمت صرخ بِداخله
" لا تكن قاسيًا فأنا لا اطلبُ شيء مُستصعب " !
,’
لو كانت لي السلطة بِالتحكم على مشاعري .
لجعلتُ اول قوانيني عليها ؛ بإن لا ترتعش بِمجرد عبورك .
,’
بِاول يوم من زفافهم ، إلتفت لهاا وهو مُمسكًا لِيدها :
منذ كنت صغيرًا واختارُك زوجةً لي بِالعابنا ، واللان حققته وجعلتك شريكة حيااتي .
,’
عندما يكون الحنين بِوجه لا ماء به
يذهب لإبواب لا تُريده
ويشتاقُ لأشخاص لا يستحقون
ماذا نفعلُ بِه وكيف نمحيه ؟
,’
الحُب ؛ تضحية ، وفاء ، إحتواء ..
الحُب ؛ دفء وكلماتٌ مرضية ..
الحُب ؛ يعني ان جميع مايحزُنني يحزنك أيضاً ..
,’
لا أعتقدُ أني توجعتُ من فراقك
فقط ك "وعكةِ زكام" .
,’
رحيلُك يعني أن أذهب لإبحث عن آخرين
واكتشِف من هو لجديد ؟ واضع لافِته " هُنا وحيد " !
رحيلُك يعني أن أبدو ضعيفة
و أطرق أبواب الأصدقاء واصرخ
"خذوني لِأحضانكم فمن كان معي ذهب"