المرأة التي يكرهها الرجل :
أولا: المرأة المتكبرة:
التي تتعالى على من حولها، وبخاصة الشباب من الزملاء والأصدقاء، وتشعرأنه لم يُخلق بعد الجدير باهتمامها أو بحبها، أو بالزواج منها.
ثانيا: المرأة المترددة:
التي تفكر آلف مرة قبل أن تتخذ قرارها، ثم تتراجع لتقرر شيئاً آخر، وتسألكل من حولها حتى تعرف رأيهم، ثم تقرر شيئاً مختلفاً تماماً، فتتعب باقيصديقاتها وزملائها، لذلك فهم يتهربون من الحوار معها.
ثالثا: المتبلدة المشاعر:
التي تتلقى أي خبر أو مزحة، بنفس التعبير، تستمع لأي مشكلة أو أزمة، فلاتتبدل ملامح وجهها، لا تعلَّق، أو تبدي أي شعور أو تعاطف، فتعبيراتهاوتعليقاتها لا تعبر عن شيء من الاهتمام.
رابعا: المرأة التافهة:
التي لا تهتم إلا بكل الأمور السطحية في حياتها، فلا تحاول أن تفهم أوتسأل أو إذا تكلمت دل كلامها على أنها لا تفهم شيئاً مما يدور حولها،والشاب الذكي الناضج لا يحب هذا النوع من الفتيات.
خامسا: المرأة الغيورة:
سواء من زميلاتها وصديقاتها، أو من أي إنسان آخر يتميز عنها في الشكل، أوالأناقة، أو الوضع الاجتماعي، أو الذكاء، وهي دائماً تثير المشكلات مع منترتبط به لأنها تشعربالنقص، وعدم الثقة في نفسها.
سادسا: المرأة الخجولة ( الخجل السلبي ):
وهي التي تُحرج من الكلام، وتخجل حتى من أن تعبر عن رأيها، تعتمد علىغيرها ليقول ما تريده هي، تخجل حتى من أن تبتسم يعني (حياء في غير موضعه( وليس المقصود بعدم الحياء بل على العكس كما قال الرسول صلى الله عليهوسلم: ((الحياء لا يأتي إلا بخير))
سابعا: المرأة الاستعراضية:
التي تحب أن يجتمع الجميع حولها، ويصغي لها، ويسليها، ويتحدث إليها، ويحجزلها المكان الأول في المحاضرات، وهكذا. فهي تثير الضجة فقط من الظاهر، أماباطنها فغالباً هي شخصية مهزوزة، تعاني من الخوف.
ثامنا: المرأة المنتقدة:
التي لا يعجبها شيء، تنتقد كل شيء: ملابس زميلاتها، أسلوب حديثهن، اقتراحات الزملاء، لا يعجبها إلا ما تصنعه هي، أو ما تقوله هي فقط.
تاسعا: المرأة القيادية:
وبالرغم من أن هذه الصفة مطلوبة، في كل نواحي الحياة، وبخاصة في الحياة العملية، إلا أن الرجل الشرقي، لا يطيق أن يشعرأن فتاته أو زوجة المستقبل لها القيادة في حياته، حتى لو كانت على حق! لذلك إذا كنت تتمتعين بهذه الصفة، فأنا أهنئك ولكن تعاملي بها بحذر وذكاءوبخاصة مع الرجال.
ما رأيكم حول هذه الصفات النسائية